أحدث الأخبار مع #مجلسالاحتياطيالفدرالي


لبنان اليوم
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- لبنان اليوم
قفزة مفاجئة للإسترليني وتراجع للدولار الأميركي… هل اقترب الإعلان عن اتفاق تاريخي؟
في تطور مفاجئ بأسواق العملات العالمية، قفز الجنيه الإسترليني اليوم الخميس مدفوعاً بتصريحات الرئيس الأميركي دونالد ترامب حول قرب إعلان 'اتفاق تجاري كبير'، وسط ترجيحات بأن بريطانيا ستكون أولى الدول الموقعة، بحسب ما نقلته صحيفة نيويورك تايمز. وسجّل الإسترليني ارتفاعاً بنسبة 0.4% ليصل إلى 1.3341 دولار بحلول الساعة 02:30 بتوقيت غرينتش، على الرغم من التوقعات بخفض بنك إنجلترا لأسعار الفائدة بمقدار ربع نقطة في وقت لاحق من اليوم. التحركات لم تقتصر على الإسترليني، إذ صعد الدولار الأسترالي بنسبة 0.6%، ورافقه الدولار النيوزيلندي بزيادة قدرها 0.5% مقابل نظيره الأميركي. في المقابل، تراجع الدولار الأميركي أمام معظم العملات الرئيسية، بعد يوم من مكاسب قوية، إثر تحذيرات مجلس الاحتياطي الفدرالي من تصاعد المخاطر التي تهدد الاقتصاد الأميركي، خصوصاً التضخم وارتفاع البطالة. ورغم إبقاء الفدرالي على أسعار الفائدة دون تغيير، إلا أن تصريحات رئيسه جيروم باول حول الضبابية الاقتصادية أثارت قلق الأسواق. مؤشر الدولار تراجع بنسبة 0.2% إلى 99.682، مبدداً قرابة ثلثي مكاسبه المسجلة في اليوم السابق. أما اليورو، فارتفع بنسبة 0.2% إلى 1.1327 دولار، في حين انخفض الدولار مقابل الين الياباني بنسبة 0.1% إلى 143.63 ين، وتراجع أمام الفرنك السويسري بنسبة 0.2% إلى 0.8229. وفي آسيا، استقر اليوان الصيني عند 7.2325 للدولار في التعاملات الخارجية، بعد انخفاضه أمس بنسبة 0.26%.


أخبار مصر
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار مصر
استقرار العقود الآجلة للأسهم الأميركية بعد ارتفاع SP 500 عقب قرار الفدرالي
استقرار العقود الآجلة للأسهم الأميركية بعد ارتفاع SP 500 عقب قرار الفدرالي تراجعت العقود الآجلة للأسهم الأميركية بشكل طفيف مساء الأربعاء بعد قرار مجلس الاحتياطي الفدرالي الإبقاء على أسعار الفائدة دون تغيير، مشيرًا إلى ارتفاع التضخم ومخاطر البطالة.انخفضت العقود الآجلة لمؤشر S&P 500 بنسبة 0.1%، كما تراجعت عقود ناسداك بنفس النسبة، في حين فقدت العقود المرتبطة بمؤشر داو جونز الصناعي 52 نقطة أو 0.1%. أكد الاحتياطي الفدرالي الحفاظ على سعر الفائدة الأساسي بين 4.25% و4.5%، وهو قرار متوقع إلى حد كبير، إذ بقي المعدل ضمن هذا النطاق منذ اجتماع ديسمبر، حينما خفض الفائدة بمقدار 0.25%.وفي بيانه الرسمي، أشار الفدرالي إلى أن حالة عدم اليقين بشأن التوقعات الاقتصادية ازدادت، موضحًا أنه يراقب بعناية المخاطر المرتبطة بارتفاع البطالة والتضخم.رغم ذلك، رفض رئيس الفدرالي جيروم باول فكرة خفض الفائدة الاستباقي لمواجهة آثار الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس دونالد ترامب، مؤكدًا أن التضخم لا يزال أعلى من الهدف المحدد، وأضاف: 'لا نعرف حتى الآن ما هي الإجراءات…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


البيان
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
ترامب ينسب إلى سياساته النواحي الجيدة في الاقتصاد الأميركي
اعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب الأحد في مقابلة مع قناة "إن بي سي" أن "النواحي الجيدة" في الاقتصاد الأميركي هي نتيجة لسياساته في حين أن "النواحي السيئة" نتيجة قرارات سلفه جو بايدن الذي "قام بعمل سيء". وقال "في النهاية أتحمل مسؤولية كل شيء. لكنني هنا منذ ما يزيد عن ثلاثة أشهر". وذكر أن الاقتصاد الأميركي يعكس "في جوانب معينة" سياساته. وأوضح ترامب دفاعا عن الحرب التجارية التي شنها منذ عودته إلى البيت الأبيض أنها "ساهمت في خفض الأسعار". رغم أن مقاييس الاقتصاد المنتظمة تكشف توترا متزايدا، فان المؤشرات الرسمية تظل مستقرة، فقد بلغ معدل البطالة 4,2% في أبريل و2,3% في مارس وهو أعلى بقليل من هدف البنك المركزي الأميركي. لكن المسؤولين في الاحتياطي الفدرالي خفضوا توقعاتهم لأول اقتصاد في العالم مع نمو أقل ونسبة تضخم وبطالة أكبر. وعندما سُئل عن خطر الركود في الولايات المتحدة، أجاب الرئيس الأميركي "كل شيء ممكن". وأضاف "انها فترة انتقالية، وأعتقد أن الامور ستسير على أحسن ما يرام" متوقعا "أكبر طفرة اقتصادية في تاريخ" البلاد بفضل خياراته السياسية. وبشأن بكين التي يستهدفها ترامب بشكل خاص بفرض رسوم إضافية بنسبة 145% على المنتجات "المصنوعة في الصين"، قال "لقد قطعنا العلاقات التجارية بفرض هذه الرسوم الجمركية المرتفعة". وأضاف "هذا لا يطرح مشكلة" مؤكدا أنه سيعود ويخفضها "في مرحلة ما". وأكد ترامب أحد منتقدي رئيس الاحتياطي الفدرالي جيروم باول، الأحد أن "عليه خفض أسعار الفائدة" والآن "الوقت المثالي". لكن نتيجة اجتماع مجلس الاحتياطي الفدرالي المقرر يومي الثلاثاء والأربعاء، محسومة في نظر غالبية المسؤولين في القطاع المالي. ويتوقع أن يبقي البنك المركزي أسعار الفائدة عند مستواها منذ ديسمبر بنسبة تراوح بين 4,25% و4,50%. وأكد الرئيس الأميركي أنه لن يسعى لإقالة باول قبل انتهاء ولايته الثانية في مايو 2026.


الجزيرة
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الجزيرة
العالم يتنفس الصعداء بعد تراجع ترامب عن تهديد الفدرالي وصندوق النقد
تنفس صناع السياسات الاقتصادية العالمية الصعداء هذا الأسبوع خلال اجتماعات الربيع ل صندوق النقد الدولي و البنك الدولي في واشنطن، وسط مؤشرات على أن النظام الاقتصادي العالمي الذي تقوده الولايات المتحدة منذ 80 عاما لم يتهاوى بعد، رغم توجهات الرئيس الأميركي دونالد ترامب الانعزالية. ورغم أن المباحثات تركزت بشكل كبير على التوترات التجارية، فإن تصريحات واشنطن التي أظهرت توجها نحو تهدئة العلاقات مع الصين أضفت أجواء من الارتياح الحذر بين محافظي البنوك المركزية ووزراء المالية المشاركين. ارتياح حذر في الأوساط الدولية وكشفت محادثات مع عشرات المسؤولين الدوليين عن ارتياح عام لتراجع ترامب عن تهديداته السابقة بإقالة رئيس مجلس الاحتياطي الفدرالي (البنك المركزي الأميركي) جيروم باول ، الذي كان قد وصفه سابقا بأنه "خاسر كبير". ويرى كثيرون أن بقاء باول -حارس مكانة الدولار بوصفه عملة احتياطية عالمية- يمثل ضمانة لاستقرار المنظومة المالية الدولية. كما وجد بعض المسؤولين جانبا إيجابيا في دعوة وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت إلى إعادة تشكيل صندوق النقد والبنك الدوليين بما يتماشى مع أولويات إدارة ترامب، معتبرين أن ذلك يعني أن الولايات المتحدة لا تنوي الانسحاب من المؤسسات التي ساهمت في تأسيسها خلال مؤتمر بريتون وودز عام 1944. وقال روبرت هولزمان، محافظ البنك المركزي النمساوي إن "هذا الأسبوع كان بمنزلة تنفس حذر للصعداء… هناك تغيير في موقف الإدارة الأميركية، لكني لا أزال أتحفظ وأتوقع مزيدا من التقلبات". غياب البدائل وتعميق الاعتماد على الدولار ورغم التحفظات، فإن صناع السياسات يدركون أن العالم لا يملك بديلا جاهزا يحل محل الولايات المتحدة بوصفها قوة مالية مهيمنة. ورغم المكاسب التي يحققها اليورو، الذي يمثل ثاني أكبر عملة احتياطية عالمية، فإن المسؤولين أكدوا لرويترز أن العملة الأوروبية الموحدة لا تزال بعيدة عن منافسة الدولار. فباستثناء ألمانيا، تفتقر دول منطقة اليورو إلى الحجم والتصنيف الائتماني المطلوبين لجذب الاستثمارات الآمنة، كما أن الأزمات السياسية والمالية المتكررة، خاصة في فرنسا مؤخرا، تثير شكوكا حول استدامة المشروع الأوروبي. أما بالنسبة إلى اليابان، فاقتصادها أصغر من أن يلعب هذا الدور، في حين لا تزال العملة الصينية "اليوان" تخضع لإدارة مركزية صارمة، مما يضعف قدرتها على أن تكون بديلا عالميا. أمام تحديات البقاء ويحذر المسؤولون من أن صندوق النقد والبنك الدوليين لن يتمكنا من الاستمرار بدون دعم الولايات المتحدة، وهي المساهم الأكبر فيهما. وقال وزير المالية البولندي أندريه دومانسكي إن "الولايات المتحدة ضرورية للغاية لبقاء المؤسسات المتعددة الأطراف… ونحن سعداء بأنها لم تنسحب". لكن رغم هذا الارتياح المؤقت، فإن المشاركين يدركون أن العودة إلى الوضع السابق لم تعد واردة، خاصة مع استمرار الاعتماد المفرط على الشركات الأميركية في مجالات حيوية، مثل أنظمة الدفع عبر البطاقات وخدمات الأقمار الصناعية. ويرى بعض المحللين أن الاضطرابات الأخيرة في الأسواق المالية، التي شهدت تراجعا حادا في قيمة السندات والأسهم والدولار، ربما ساهمت في دفع إدارة ترامب إلى تغيير نهجها. وقال ناثان شيتس، كبير الاقتصاديين العالميين لدى سيتي غروب: "عندما تحدث ترامب عن إقالة باول، كان رد فعل الأسواق عنيفا بما يكفي لتذكير الإدارة بأن تجاوز هذا الخط ستترتب عليه تداعيات خطيرة للغاية".


الجزيرة
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الجزيرة
تغيّر لهجة ترامب بشأن الرسوم الجمركية على الصين وسط ضغوط اقتصادية
في تراجع مفاجئ، أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن استعداده "لتقليص كبير" لل رسوم الجمركية التي فرضها على الواردات الصينية، والتي بلغت نسبتها الإجمالية 145%، في تحول يعكس الضغوط السياسية والاقتصادية التي تتعرض لها واشنطن بسبب اضطراب الأسواق وتزايد التحذيرات من ارتفاع الأسعار. وجاء هذا الموقف عقب اجتماع عقده ترامب مع مسؤولين تنفيذيين من شركات تجزئة كبرى مثل "وولمارت" و"هوم ديبوت"، والذين حذروا من أن استمرار الضرائب المرتفعة على الواردات سيؤدي إلى تعطيل سلاسل الإمداد وارتفاع الأسعار على المستهلك الأميركي. وكان هذا الاجتماع قد أعقب أسابيع من التقلبات الحادة في الأسواق، مع توجه المستثمرين إلى تصفية استثماراتهم الأميركية. في الوقت ذاته، كشفت مصادر مطلعة لوكالة بلومبيرغ أن الحكومة الصينية تدرس تعليق الرسوم الانتقامية التي فرضتها بنسبة 125% على بعض السلع الأميركية، في خطوة قد تمثل بداية لتخفيف التوتر التجاري. إلا أن هذا التفاؤل اصطدم بنفي رسمي من المتحدث باسم وزارة التجارة الصينية هي يادونغ، الذي صرح بعدم وجود تقدم في المحادثات الثنائية. وفي المقابل، أعلن ترامب لاحقا أن "اجتماعا عُقد هذا الصباح (الجمعة) مع الصين"، رافضا الإفصاح عن أسماء المشاركين بقوله "لا يهم من هم. قد نعلن عنهم لاحقا، لكن الاجتماع حصل هذا الصباح". إعلان وأظهرت البيانات الأخيرة أن الرسوم الجمركية المتبادلة بين الجانبين قد بلغت ذروتها منذ بداية العام 2025، حيث فرضت الصين ضرائب تراوحت بين 10% و15% على الواردات الأميركية، في حين رفعت واشنطن الرسوم إلى 145% في بعض الحالات. ضغوط داخلية وخارجية تُعيد الحسابات وقال كريستوفر والر، عضو مجلس الاحتياطي الفدرالي ، إن استئناف تطبيق الرسوم المرتفعة قد يدفع الشركات الأميركية إلى تسريح المزيد من الموظفين، مؤكدا أنه سيدعم خفض أسعار الفائدة في حال ارتفعت معدلات البطالة. من جهته، أشار رئيس الوزراء الكندي مارك كارني إلى أن بلاده "ليست مضطرة لإبرام صفقة على المدى القصير"، مضيفا "سوف نبرم الصفقة الصحيحة، وليس الصفقة السريعة"، في تأكيد على تزايد التردد في الاستجابة لمطالب واشنطن. أما آرثر كروبر، مدير الأبحاث في شركة "غافيكال دراغونوميكس"، فقد علّق على الموقف الأميركي قائلا "تظهر الإشارات القادمة من البيت الأبيض ساعة بساعة إلى أنهم في حالة تراجع فعلي". وأضاف "واشنطن بدأت تدرك ضرورة الدخول في مفاوضات فعلية مع بكين، والسؤال الآن هو متى، وكيف ستكون هذه المفاوضات". في ظل هذا الواقع، يسعى البيت الأبيض إلى تحقيق اختراق في المفاوضات مع الصين لتبرير سياسته التجارية القاسية، فيما تتطلع دول مثل الهند والنرويج وسويسرا إلى التفاوض على اتفاقيات جزئية لتخفيف التصعيد وحماية مصالحها الاقتصادية.