logo
#

أحدث الأخبار مع #مجموعات_مسلحة

سوريا: اشتباكات في حلب بين الأمن العام ومسلّحي "داعش"
سوريا: اشتباكات في حلب بين الأمن العام ومسلّحي "داعش"

الميادين

timeمنذ 4 أيام

  • الميادين

سوريا: اشتباكات في حلب بين الأمن العام ومسلّحي "داعش"

أفادت مصادر محليّة للميادين، عن اشتباكات بين قوات الأمن العام وعناصر يُشتبه بانتمائهم لتنظيم "داعش" على محور الحيدرية والجزماتية في أطراف مدينة حلب السورية. وفي التفاصيل، فإنّه تم أسر 3 عناصر من قوات الأمن العام ومقتل عنصر وجرح آخرين، جراء الاشتباكات في حي الجزماتي مع مجموعات مسلحة. 16 أيار 13 أيار كما تحدّثت معلومات عن تفجير أحد عناصر "التنظيم" نفسه خلال الاشتباكات الدائرة في حلب. وأشارت مصادرنا إلى استنفار عسكري وأمني بمدينة حلب مع انتشار حواجز طيارة على خلفية الاشتباكات في أحياء المدينة. من جانبه، أعلن المتحدث باسم الداخلية السورية عن ‏عملية نوعية لإدارة ‎الأمن العام في مدينة ‎حلب تمت بموجبها مداهمة أوكار لـ "داعش" بأحياء حلب الشرقية. وأضاف أنّه تم تحييد عنصر وإلقاء القبض على آخر، ومصادرة أسلحة، وعبوات ناسفة، ولباس يحمل شعار الأمن العام.

ليبيا: 6 قتلى في اشتباكات مسلحة في طرابلس
ليبيا: 6 قتلى في اشتباكات مسلحة في طرابلس

رؤيا نيوز

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • رؤيا نيوز

ليبيا: 6 قتلى في اشتباكات مسلحة في طرابلس

أفاد مصدر طبي، اليوم الثلاثاء، بمقتل 6 أشخاص على الأقل، خلال الاشتباكات التي شهدتها العاصمة الليبية طرابلس، يوم الإثنين، بين مجموعات مسلحة متنافسة. وقال مركز الطب الميداني بحكومة طرابلس في بيان صحفي «الشروع في انتشال ستة جثامين بمحيط منطقة أبو سليم»، الواقعة في جنوب العاصمة. واليوم، أعلنت وزارة الداخلية الليبية، في بيان، أن الأوضاع في العاصمة طرابلس آمنة ومستقرة، وأن الأجهزة الأمنية تقوم بواجبها بكفاءة في حفظ الأمن والنظام العام. ودعت الوزارة جميع المواطنين، وخاصة الموظفين في مؤسسات الدولة، إلى الالتحاق بأعمالهم والمساهمة في عودة الحياة إلى طبيعتها، وذلك بعد أن أهابت بجميع السكان في طرابلس، مساء الإثنين، ضرورة الالتزام بالبقاء في منازلهم، وعدم الخروج وذلك حفاظاً على سلامتهم.

اشتباكات في طرابلس.. ومقتل مسؤول ليبي كبير
اشتباكات في طرابلس.. ومقتل مسؤول ليبي كبير

سكاي نيوز عربية

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • سكاي نيوز عربية

اشتباكات في طرابلس.. ومقتل مسؤول ليبي كبير

وانتشرت على مواقع ووسائل إعلام ليبية أخبار عن انتشار مجموعات مسلحة في شوارع طرابلس ليل الإثنين الثلاثاء. وذكرت وسائل إعلام ليبية أن رئيس جهاز دعم الاستقرار التابع للمجلس الرئاسي عبدالغني الككلي المعروف بـ" غنيوة" قتل بمقر "اللواء 444 قتال" التابع لمنطقة طرابلس العسكرية مساء الإثنين. وقال ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي، إنّهم سمعوا دوّي انفجارات وأصوات رصاص في مناطق مختلفة من العاصمة طرابلس، كما نشروا مقاطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي، وثقت لبداية الاشتباكات. وأضافوا أنه جرى نقل الطيران المدني من مطار العاصمة الليبية إلى مطار مصراتة، مع دخول رتل عسكري كبير إلى طرابلس. من جانبها، أصدرت وزارة الداخلية الليبية بيانا عاجلا، دعت فيه المواطنين إلى التزام منازلهم حفاظًا على سلامتهم. كما أعلن جهاز الإسعاف والطوارئ في طرابلس رفع درجة الاستعداد والتأهب القصوى والتمركز داخل المقرات بعد التوترات الأخيرة، وعلقت جامعة طرابلس الليبية الدراسة والامتحانات والعمل الإداري في جميع الكليات حتى إشعار آخر. وجاءت الاشتباكات بعد أيام من تحشيدات وتحركات عسكرية لمليشيات تابعة لمدن مصراتة والزاوية والزنتان نحو العاصمة طرابلس ، إثر تصاعد الخلافات بين جهاز الدعم والاستقرار والقوة المشتركة مصراتة. واندلعت المواجهات المسلّحة رغم تحذيرات أطلقتها بعثة الأمم المتحدة، دعت فيها الأطراف الليبية، إلى تجنبّ استخدام القوّة في حلّ النزاع، ووقف التصعيد وتهدئة الأوضاع.

اشتباكات مسلحة في العاصمة الليبية طرابلس ومركز الطب والطوارئ يُعلن حالة النفير العام
اشتباكات مسلحة في العاصمة الليبية طرابلس ومركز الطب والطوارئ يُعلن حالة النفير العام

BBC عربية

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • BBC عربية

اشتباكات مسلحة في العاصمة الليبية طرابلس ومركز الطب والطوارئ يُعلن حالة النفير العام

اندلعت في العاصمة الليبية طرابلس، مساء الاثنين، اشتباكات بين مجموعات مسلحة متنافسة، بحسب ما أفاد مراسلو وكالة فرانس برس. واعتباراً من الساعة (19:00 بتوقيت غرينتش) سمع صحافي في فرانس برس صوت رصاص كثيف ودوي قذائف تتبادل إطلاقها بصورة متقطعة مجموعات مسلحة. وإثر اندلاع هذه الاشتباكات، ناشدت وزارة الداخلية بحكومة الوحدة الوطنية سكان العاصمة "الالتزام بالبقاء في منازلهم وعدم الخروج حفاظاً على سلامتهم". ولفتت الوزارة إلى أن "الأوضاع في جنوب طرابلس وغربها تتجه نحو السيطرة". وبحسب أنباء تناقلتها وسائل إعلام محلية ولم يتسن التحقق من صحتها، فإنّ عبد الغني الككلي، رئيس جهاز دعم الاستقرار (مجموعة مسلحة بارزة تتبع المجلس الرئاسي)، قُتل في هذه الاشتباكات، وفق وكالة الأنباء الفرنسية. ولم يسجل في الحال سقوط قتلى أو جرحى من جراء هذه الاشتباكات. كما لم تقدم الوزارة الداخلية أي توضيحات حول طبيعة الاشتباكات أو الأطراف المتورطة فيها، لكن وسائل إعلام محلية أفادت بأن الاشتباكات اندلعت بين مجموعات مسلحة من طرابلس وأخرى منافسة لها من مصراتة، المدينة الواقعة على بعد نحو 200 كم شرقي العاصمة. وتتركز الاشتباكات في المناطق الجنوبية لطرابلس، وفق المصادر نفسها. وتأتي هذه الاشتباكات بعد إطلاق الأمم المتحدة والسفارة الأمريكية في ليبيا دعوات لوقف "التحشيد العسكري" في طرابلس وغرب البلاد. من جانبها، طالبت السفارة الأميركية بـ "التهدئة". وعلى الرغم من أن طرابلس تنعم بهدوء نسبي منذ الهجوم العسكري الواسع النطاق الذي شنه المشير خليفة حفتر في 2019 وانتهى في يونيو/حزيران 2020 بوقف دائم لإطلاق النار، إلا أن العاصمة تشهد بانتظام اشتباكات بين مجموعات مسلحة متنافسة لأسباب يتعلق معظمها بالصراع على مناطق النفوذ والمواقع الحيوية. "جرائم حرب" أعربت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا عن "قلقها البالغ" إزاء تفاقم الوضع الأمني في طرابلس، مع اشتداد القتال بالأسلحة الثقيلة في الأحياء المدنية ذات الكثافة السكانية العالية. ودعت البعثة في بيان لها، الثلاثاء، جميع الأطراف إلى وقف الاقتتال فوراً واستعادة الهدوء، مذكرة إياها بالتزاماتها بحماية المدنيين في جميع الأوقات. وحذرت البعثة من أن "الهجمات على المدنيين والأهداف المدنية قد ترقى إلى جرائم حرب"، مؤكدة دعمها بشكل كامل جهود الأعيان والقيادات المجتمعية لتهدئة الوضع. وأعلنت وزارة التربية والتعليم بحكومة الوحدة الوطنية في ليبيا، منح السلطة التقديرية لمراقبي التربية والتعليم لتعليق الدراسة والامتحانات ليوم الثلاثاء، وذلك بمراقبات التربية والتعليم ببلديات طرابلس الكُبرى نظراً للأوضاع الأمنية الراهنة التي تشهدها مدينة طرابلس، وحرصاً من الوزارة على سلامة التلاميذ والطلاب، والكوادر التعليمية والإدارية . كما أعلنت جامعة طرابلس إيقاف الدراسة والامتحانات والعمل الإداري في كافة كليات وإدارات ومكاتب الجامعة حتى إشعار آخر. "النفير العام" طالبت وزارة الداخلية بحكومة الوحدة الوطنية في ليبيا جميع المواطنين في مناطق طرابلس ضرورة الالتزام بالبقاء في منازلهم، وعدم الخروج، وذلك حفاظاً على سلامتهم. وأهابت وزارة الصحة بحكومة الوحدة الوطنية بجميع المستشفيات والمراكز الطبية والأجهزة المعنية، بالعاصمة طرابلس وما يجاورها؛ برفع درجة الاستعداد وضمان الجاهزية القصوى للتعامل مع أي حالات طارئة. ودعت الوزارة في تنويه لها الليلة الجميع إلى الالتزام بالإجراءات الموصي بها، والتواصل المباشر عند الحاجة، سواء من قبل المستشفيات أو المواطنين. من جهته، أعلن مركز الطب والطوارئ والدعم حالة النفير العام، وتجهيز عدد من سيارات الإسعاف وفرق الإنقاذ لخدمة المواطنين تحسباً لأي طارئ قد يحدث بالعاصمة طرابلس . ودعا متحدث باسم المركز في تسجيل مرئي المواطنين بالبقاء في منازلهم تحسباً لأي طارئ، والابتعاد عن النوافذ. ومنذ سقوط نظام معمر القذافي عام 2011، تشهد ليبيا نزاعات وانقسامات، وتدير شؤونها حالياً حكومتان متنافستان: الأولى في طرابلس (غرباً) برئاسة عبد الحميد الدبيبة وتعترف بها الأمم المتحدة، والثانية في بنغازي (شرقاً) برئاسة أسامة حمّاد وتحظى بدعم البرلمان والمشير خليفة حفتر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store