أحدث الأخبار مع #مجموعة_روشن


زاوية
منذ 6 أيام
- أعمال
- زاوية
مجموعة روشن تشارك في منتدى الاستثمار السعودي-الأمريكي
الرياض: شاركت "مجموعة روشن"، المطوّر العقاري الرائد متعدد الأصول في المملكة العربية السعودية وإحدى شركات صندوق الاستثمارات العامة، في منتدى الاستثمار السعودي-الأمريكي في الرياض. والذي جمع القادة وصنّاع القرار والمستثمرين ومديري أبرز الشركات العالمية، بهدف بحث فرص الشراكات الاستراتيجية ورسم ملامح عصر جديد من التعاون المشترك. ومن خلال مشاركتها في المنتدى، سلّطت "مجموعة روشن" الضوء على دورها في قيادة مسيرة التحول العمراني في المملكة عبر تطوير مشاريع متكاملة متعددة الاستخدام تساهم في تحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030 في ما يخص رفع نسبة تملك المواطنين للمساكن إلى 70% بحلول عام 2030 وتحسين جودة الحياة وتنويع الاقتصاد المحلي، وترسيخ معايير جديدة للتنمية الحضرية المستدامة، حيث تمتلك المجموعة محفظة عقارية تتجاوز 200 مليون متر مربع في مختلف أنحاء المملكة. استعرضت المجموعة خلال المنتدى العديد من الفرص الاستثمارية ضمن مشاريعها، كما شكّل المنتدى منصة استراتيجية لتعزيز التكامل بين الجهات الفاعلة في العديد من القطاعات في مجالات البناء والبنية التحتية، إلى جانب فرص استثمارية في قطاعات رئيسية مثل التجزئة والفنادق والضيافة والرعاية الصحية والتعليم و النقل الخدمات اللوجستية والرياضة والتقنية والترفيه. وتتضمن هذه المشاريع وجهات أيقونية مثل "مرافي" في شمال جدة و"استاد روشن" أحد ملاعب مدينة الرياض المستضيفة لمباريات كأس العالم 2034FIFA ، إلى جانب محفظة متنامية من المشاريع المتكاملة في المناطق الوسطى والغربية والشرقية من المملكة. وبهذه المناسبة، صرّح الرئيس التنفيذي المكلف لـ "مجموعة روشن"، الدكتور "خالد جوهر"، قائلاً: "نفخر بمشاركتنا في منتدى الاستثمار السعودي-الأمريكي، واستعراض حجم مشاريع مجموعة روشن وتنوع الفرص الاستثمارية التي نقدمها في مختلف أنحاء المملكة، فمشاريعنا تعكس رؤية وطنية وتُحقق أثراً اقتصادياً مستداماً وتُسهم في تعزيز الشراكات العالمية، وتعزيز الأهداف الاستراتيجية لرؤية 2030. ويعد هذا المنتدى خطوة مهمة نحو تعزيز التعاون الاستراتيجي وتحقيق نمو مستدام". وتُطوّر "مجموعة روشن" هذه المشاريع وفق نهج متكامل يضع الابتكار والاستدامة والارتقاء بجودة الحياة في مقدّمة أولوياته، من خلال تصاميم تضم بنية تحتية متطورة ومعايير عالية للاستدامة وتصاميم تتمحور حول الإنسان. كما تعمل المجموعة على دمج البنية التحتية مع التقنيات الحديثة وتخطيط الأماكن العامة لتطوير مفهوم جديد من المجتمعات الحضرية المتكاملة، تراعي المتغيرات وتلبية احتياجات السكان بما ينسجم مع أولويات التنمية الوطنية. وتلعب المجموعة أيضاً دوراً محورياً في تعزيز النمو الاقتصادي وتنويع مصادر الدخل، بما ينسجم مع مستهدفات رؤية السعودية 2030، فمن خلال شراكاتها الاستراتيجية مع شركات محلية وعالمية، تسهم المجموعة في توطين الصناعات والخدمات داخل المملكة وتقوية سلاسل الإمداد المحلية والمساهمة في بناء اقتصاد أكثر تنافسية واستدامة. كما تلتزم "مجموعة روشن" على دفع الابتكار في سلاسل الإمداد من خلال التعاون مع شركات كبرى في مجالات تقنيات العقارات وتصميم البنى التحتية وقطاعات واعدة أخرى. -انتهى-

أخبار السياحة
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار السياحة
انطلاق قمة المشاريع السعودية 2025 بحضور عالمي
كتب: مصطفي الدمرداش انطلقت فعاليات قمة المشاريع العملاقة السعودية 2025 اليوم في الرياض، بحضور قادة الأعمال في قطاع الإنشاءات ونخبة من صُنّاع القرار وقادة المشاريع التطويرية في المملكة العربية السعودية، بهدف دفع عجلة التنمية الوطنية في المملكة. وشهد اليوم الأول حضور أكثر من 500 مسؤول من قادة الأعمال ممن يمثلون 150 شركة، مما شكّل انطلاقة قوية لبرنامج القمة الذي يمتد على مدى ثلاثة أيام ويضم أكثر من 70 متحدثاً، من بينهم رؤساء تنفيذيون وصنّاع قرار وروّاد عالميون في مجال التكنولوجيا. ويأتي انعقاد القمة في توقيت محوري، حيث شهدت المملكة ترسية مشاريع تتجاوز قيمتها 288,592 مليار دولار أمريكي خلال الأشهر الـ 12 الماضية، ما يعكس زخماً كبيراً في مشهد التنمية والتطوير. وركزت أجندة أعمال اليوم الأول على دور المشاريع العملاقة في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة، مع استعراض آخر المستجدات في أبرز المشاريع على مستوى المملكة. وشارك في الجلسات مسؤولون تنفيذيون من مجموعة روشن، شركة نيوم، الدرعية، وشركة البحر الأحمر الدولية، وغيرها، حيث قدموا رؤى مباشرة حول التحديات والفرص في تنفيذ هذه المشاريع الكبرى. وقد بدأت مشاريع مثل مجتمع سدرة التابع لروشن ومنتجعات البحر الأحمر الدولية المستدامة باستقبال السكان والزوار، في مؤشر واضح على الانتقال من التخطيط إلى التنفيذ الفعلي. وسلّطت حلقات النقاش الضوء على محاور رئيسية شملت التكامل المؤسسي، وأطر التسليم القابلة للتوسع، والابتكار في تنمية الكفاءات والبنية التحتية. وتطرق فيليب غولييت، المدير التنفيذي في شركة تروجينا، إلى حجم التقدم المحرز في العمليات التطويرية الجارية، بما في ذلك تطوير مشاريع متعددة مثل الطرق والفنادق والسدود في بيئة جبلية نائية. كما استعرضت شركة المملكة القابضة مستجدات أعمال البناء في برج جدة، المرشح ليكون أطول مبنى في العالم بارتفاع 1005 أمتار. وخلال جلسة حوارية مع كولين فورمان، محرر مجلة 'ميد'، أعرب طلال الميمان، الرئيس التنفيذي للشركة، عن اعتزازه بالمشروع قائلاً: 'الارتفاع عنوان الفخر… ونحن نشعر بفخر كبير تجاه هذا الوطن. أؤمن بأن المملكة العربية السعودية تستحق أن تحتضن أطول مبنى في العالم.' ومن جانب آخر، شارك في جلسات اليوم الأول عدد من قادة الأعمال البارزين، من ضمنهم تشارلز تراد، الرئيس التنفيذي لشركة يونيماك، وأشرف العامري، الرئيس التنفيذي لشركة السيف للمقاولات الهندسية، وحسام جاويش، الشريك ورئيس العمليات في HKA، وإدوارد جرجس، المدير الإقليمي لشركة بروكور، وسوراب شيكار، المدير في شركة كيرني الشرق الأوسط. وقد ناقشت الجلسات تصورات حول تباطؤ المشاريع العملاقة، حيث أجمع المشاركون أن ما يحدث هو إعادة تقييم استراتيجية وليست تراجعاً. ومع توقعات بتجاوز قيمة قطاع البناء 1.3 تريليون دولار بحلول عام 2030، تواصل المملكة تعزيز مكانتها كأكثر الأسواق ديناميكية على مستوى العالم. وقد وصف إدوارد جرجس الطموحات السعودية بأنها 'تنافس أبولو 11″، في إشارة إلى عمق الرؤية وحجم التحدي. وكان للذكاء الاصطناعي حضور بارز ضمن فعاليات اليوم، لاسيما في جلسة جمعت هوارد وو، المدير التنفيذي للاستثمارات الدولية والتصنيع في أوكساغون، وعبد العزيز المبارك، رئيس تطوير الأعمال في داتا فولت، وأدارتها جينيفر أغينالدو، محررة الطاقة والتقنيات في 'ميد'. وناقشت الجلسة أساليب استخدام التقنيات الذكية في مشاريع البنية التحتية المستقبلية، وأهميتها كأداة استراتيجية للتنمية المستدامة في المملكة. واختُتم اليوم الأول بجلسة حول أعمال وخطط المعهد الملكي للمهندسين المعماريين البريطانيين (RIBA)، وجهودهم في جميع أنحاء العالم. واستعرض المتحدث ديل سينكلير، رئيس قسم الابتكار الرقمي في WSP، دور المعهد في تطوير الأعمال من خلال 7 مراحل عمل رئيسية. وسيشهد اليوم الثاني من القمة، المزيد من الجلسات التي تسلط الضوء مستجدات أعمال كل من مجموعة نيمتشيك، ومجموعة روشن، والعلا و'سبورتس بوليفارد'، وستتضمن سلسلة من الحلقات النقاشية بما في ذلك حلقة بعنوان 'سبل تأمين المستقبل لما بعد عام 2030' وأخرى بعنوان 'دور استثمارات القطاع الخاص والشراكات بين القطاعين العام والخاص في تنفيذ مشاريع العملاقة'.


زاوية
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- زاوية
انطلاق قمة المشاريع العملاقة السعودية 2025 بحضور وزخم عالمي
تسلط الضوء على الجهود الوطنية من خلال إبراز المشاريع التطويرية بالمملكة الرياض، السعودية – انطلقت فعاليات قمة المشاريع العملاقة السعودية 2025 (الاثنين) في الرياض، بحضور قادة الأعمال في قطاع الإنشاءات ونخبة من صُنّاع القرار وقادة المشاريع التطويرية في المملكة العربية السعودية، بهدف دفع عجلة التنمية الوطنية في المملكة. وشهد اليوم الأول حضور أكثر من 500 مسؤول من قادة الأعمال ممن يمثلون 150 شركة، مما شكّل انطلاقة قوية لبرنامج القمة الذي يمتد على مدى ثلاثة أيام ويضم أكثر من 70 متحدثاً، من بينهم رؤساء تنفيذيون وصنّاع قرار وروّاد عالميون في مجال التكنولوجيا. ويأتي انعقاد القمة في توقيت محوري، حيث شهدت المملكة ترسية مشاريع تتجاوز قيمتها 288,592 مليار دولار أمريكي خلال الأشهر الـ 12 الماضية، ما يعكس زخماً كبيراً في مشهد التنمية والتطوير. وركزت أجندة أعمال اليوم الأول على دور المشاريع العملاقة في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة، مع استعراض آخر المستجدات في أبرز المشاريع على مستوى المملكة. وشارك في الجلسات مسؤولون تنفيذيون من مجموعة روشن، شركة نيوم، الدرعية، وشركة البحر الأحمر الدولية، وغيرها، حيث قدموا رؤى مباشرة حول التحديات والفرص في تنفيذ هذه المشاريع الكبرى. وقد بدأت مشاريع مثل مجتمع سدرة التابع لروشن ومنتجعات البحر الأحمر الدولية المستدامة باستقبال السكان والزوار، في مؤشر واضح على الانتقال من التخطيط إلى التنفيذ الفعلي. وسلّطت حلقات النقاش الضوء على محاور رئيسية شملت التكامل المؤسسي، وأطر التسليم القابلة للتوسع، والابتكار في تنمية الكفاءات والبنية التحتية. وتطرق فيليب غولييت، المدير التنفيذي في شركة تروجينا، إلى حجم التقدم المحرز في العمليات التطويرية الجارية، بما في ذلك تطوير مشاريع متعددة مثل الطرق والفنادق والسدود في بيئة جبلية نائية. كما استعرضت شركة المملكة القابضة مستجدات أعمال البناء في برج جدة، المرشح ليكون أطول مبنى في العالم بارتفاع 1005 أمتار. وخلال جلسة حوارية مع كولين فورمان، محرر مجلة "ميد"، أعرب طلال الميمان، الرئيس التنفيذي للشركة، عن اعتزازه بالمشروع قائلاً: "الارتفاع عنوان الفخر... ونحن نشعر بفخر كبير تجاه هذا الوطن. أؤمن بأن المملكة العربية السعودية تستحق أن تحتضن أطول مبنى في العالم." ومن جانب آخر، شارك في جلسات اليوم الأول عدد من قادة الأعمال البارزين، من ضمنهم تشارلز تراد، الرئيس التنفيذي لشركة يونيماك، وأشرف العامري، الرئيس التنفيذي لشركة السيف للمقاولات الهندسية، وحسام جاويش، الشريك ورئيس العمليات في HKA، وإدوارد جرجس، المدير الإقليمي لشركة بروكور، وسوراب شيكار، المدير في شركة كيرني الشرق الأوسط. وقد ناقشت الجلسات تصورات حول تباطؤ المشاريع العملاقة، حيث أجمع المشاركون أن ما يحدث هو إعادة تقييم استراتيجية وليست تراجعاً. ومع توقعات بتجاوز قيمة قطاع البناء 1.3 تريليون دولار بحلول عام 2030، تواصل المملكة تعزيز مكانتها كأكثر الأسواق ديناميكية على مستوى العالم. وقد وصف إدوارد جرجس الطموحات السعودية بأنها "تنافس أبولو 11"، في إشارة إلى عمق الرؤية وحجم التحدي. وكان للذكاء الاصطناعي حضور بارز ضمن فعاليات اليوم، لاسيما في جلسة جمعت هوارد وو، المدير التنفيذي للاستثمارات الدولية والتصنيع في أوكساغون، وعبد العزيز المبارك، رئيس تطوير الأعمال في داتا فولت، وأدارتها جينيفر أغينالدو، محررة الطاقة والتقنيات في "ميد". وناقشت الجلسة أساليب استخدام التقنيات الذكية في مشاريع البنية التحتية المستقبلية، وأهميتها كأداة استراتيجية للتنمية المستدامة في المملكة. واختُتم اليوم الأول بجلسة حول أعمال وخطط المعهد الملكي للمهندسين المعماريين البريطانيين (RIBA)، وجهودهم في جميع أنحاء العالم. واستعرض المتحدث ديل سينكلير، رئيس قسم الابتكار الرقمي في WSP، دور المعهد في تطوير الأعمال من خلال 7 مراحل عمل رئيسية. وسيشهد اليوم الثاني من القمة، المزيد من الجلسات التي تسلط الضوء مستجدات أعمال كل من مجموعة نيمتشيك، ومجموعة روشن، والعلا و'سبورتس بوليفارد'، وستتضمن سلسلة من الحلقات النقاشية بما في ذلك حلقة بعنوان "سبل تأمين المستقبل لما بعد عام 2030" وأخرى بعنوان "دور استثمارات القطاع الخاص والشراكات بين القطاعين العام والخاص في تنفيذ مشاريع العملاقة".


زاوية
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- زاوية
قمة المشاريع العملاقة السعودية 2025 تنطلق في الرياض
• الفعالية تستقطب أكثر من 70 متحدثاً على مدار ثلاثة أيام الرياض، السعودية - تستعد عاصمة المملكة العربية السعودية "الرياض" (الاثنين) لانطلاق أعمال قمة المشاريع العملاقة السعودية 2025، الحدث الأبرز الذي يجمع صُنّاع القرار وقادة أبرز المشاريع التحويلية في المملكة تحت سقف واحد، لبحث مستجدات التنمية الحضرية ودفع عجلة التحول الوطني ضمن مستهدفات رؤية السعودية 2030. وتنطلق القمة التي تنظمها شركة ميدل إيست إيكونوميك دايجست (ميد) في قاعة "ذا ڤينيو من روشن"، بمشاركة أكثر من 70 متحدثاً من كبار التنفيذيين والمختصين، ضمن جدول أعمال مكثف على مدار ثلاثة أيام، يستعرض تطورات المشاريع العملاقة وآفاق الابتكار والتعاون بين مختلف الجهات المعنية. وتعكس القمة في نسختها الجديدة تنامي زخم مشاريع البنية التحتية والتنمية الحضرية التي تشهدها المملكة، في ظل تسارع الخطط الوطنية لتنويع الاقتصاد، واستقطاب الاستثمار، وتعزيز جودة الحياة في مختلف مناطقها. ويتضمن جدول أعمال القمة مشاركة متحدثين يمثلون أبرز المشاريع العملاقة في المملكة، مثل أسامة قباني، الرئيس التنفيذي للتطوير في مجموعة روشن؛ وماثيو بوت، الرئيس التنفيذي للمشاريع في شركة الدرعية؛ وبن إدواردز، المدير التنفيذي لإدارة التكاليف والعقود التجارية والمشتريات في البحر الأحمر الدولية؛ وفابيان توسكانو، الرئيس التنفيذي لشركة العلا للتطوير؛ وفيليب جوليت، المدير التنفيذي في شركة تروجينا؛ وطلال الميمان، الرئيس التنفيذي لشركة المملكة القابضة؛ وديل تشادويك، الرئيس التنفيذي لشؤون التطوير في مؤسسة حديقة الملك سلمان؛ ومحمد القحطاني، نائب الرئيس التنفيذي لشؤون المشاريع في مؤسسة المسار الرياضي. وتركز فعاليات اليوم الأول من القمة على دور المشاريع العملاقة في تحقيق مستهدفات رؤية 2030. ويتضمن جدول أعماله موضوعات مثل "الاستفادة من الفرص المتاحة لتحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030"، و"المشاريع العملاقة في المملكة ودورها في صياغة مستقبل جديد"، إلى جانب تسليط الضوء على أهمية التعاون بين الجهات المعنية لتحقيق مستهدفات الرؤية السعودية. كما يتضمن جدول الأعمال حوارات جانبية وعروضاً تقديمية حول آخر المستجدات من مجموعة روشن ومشروع قمم السودة وشركة المملكة القابضة. ويشهد اليوم الثاني استعراض أبرز مستجدات المشاريع من شركة العُلا للتطوير، ومؤسسة المسار الرياضي، وشركة البحر الأحمر الدولية، بالإضافة إلى ندوة حوارية بعنوان "التصميم الحضري المبتكر للبنية التحتية الذكية والمجتمعات الخضراء المتكاملة: بناء مدن مستدامة". كما تقام ندوات حوارية أخرى حول دور القطاع الخاص والشراكات بين القطاعين الحكومي والخاص، والابتكارات في مجال الوحدات السكنية النموذجية والأنظمة الميكانيكية والكهربائية وأعمال السباكة، واستقطاب الكفاءات لمستقبل ما بعد عام 2030. وسيستهل اليوم الختامي للقمة أعماله باستعراض أهم النقاط التي تمت مناقشتها في اليوم الثاني، إلى جانب كلمة افتتاحية لرئيس القمة. كما سيتضمن مجموعة من الجلسات الحوارية البارزة، بما فيها "استعراض المشاريع العملاقة ومستجدات أعمال الإنشاء: برنامج بناء الملاعب الرياضية"، و"تنفيذ المشاريع الهامة المرتبطة بفعاليات كأس العالم لكرة القدم 2034، ودورة الألعاب الآسيوية الشتوية 2029، ومعرض الرياض إكسبو 2030، وكأس آسيا لكرة القدم 2027". كما تشهد فعاليات اليوم الأخير استعراض مستجدات مشروع المياه من قبل الشركة السعودية لشراكات المياه، ومشاركة أحدث التطورات حول مشروع بناء مركز البيانات في المملكة من قبل المعنيين في مدينة أوكساجون وشركة داتا فولت. لمزيد من المعلومات حول جدول أعمال القمة، يُرجى زيارة الموقع الإلكتروني: