أحدث الأخبار مع #محادثات


مباشر
منذ 15 ساعات
- أعمال
- مباشر
بيسنت: ترامب سيحسم قرار تمديد المحادثات مع الشركاء التجاريين بعد مهلة 9 يوليو
مباشر: صرح وزير الخزانة الأمريكي، سكوت بيسنت، بأن الرئيس دونالد ترامب هو من سيقرر بشأن أي تمديد محتمل للمحادثات مع الشركاء التجاريين، وذلك بعد الموعد النهائي المحدد في 9 يوليو لزيادة الرسوم الجمركية. وقال بيسنت، في مقابلة تلفزيونية اليوم الخميس، ردًا على سؤال حول إمكانية تمديد المهلة: "سنفعل ما يريده الرئيس، وهو من سيحدد ما إذا كان التفاوض يتم بحسن نية". وفي سياق متصل، كشف بيسنت عن وجود عدد كبير من المرشحين المحتملين لرئاسة مجلس الاحتياطي الفدرالي، مشيرًا إلى أن العمل على اختيار رئيس جديد سيبدأ في الخريف. وأضاف أن خفض أسعار الفائدة قد يكون أكبر خلال اجتماع سبتمبر، في حال لم يبادر الفدرالي باتخاذ خطوات لخفض الفائدة في الوقت المناسب. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا


روسيا اليوم
منذ 16 ساعات
- سياسة
- روسيا اليوم
الأمم المتحدة ترحب بالمحادثة الهاتفية بين بوتين وترامب
وقال الممثل الرسمي للأمين العام للأمم المتحدة ستيفان دوجاريك، في مؤتمر صحفي: "نرحب بالمحادثات الرفيعة المستوى بين قادة دول الأمم المتحدة". وقد انتهت المحادثة بين الرئيس فلاديمير بوتين ونظيره الأمريكي دونالد ترامب بعد أن استمرت قرابة الساعة. وقال مساعد الرئيس الروسي يوري أوشاكوف: "استمرت المحادثة قرابة الساعة. وقد هنأ بوتين ترامب بعيد الاستقلال، الذي يُحتفل به غدا. وأُشير إلى أن روسيا لعبت دورا هاما في بناء الدولة الأمريكية". وأضاف: "نوقشت القضية الأوكرانية. وأثار ترامب مجددا مسألة الوقف السريع للعمليات العسكرية. وأشار بوتين إلى أن روسيا تواصل السعي إلى حل تفاوضي للنزاع". وأكد الرئيس الروسي إلى استعداد موسكو لمواصلة المفاوضات مع كييف. كما تابع ناقش الرئيسان الروسي والأمريكي التطورات في سوريا خلال المحادثة الهاتفية، وستواصل موسكو وواشنطن حوارهما حول هذا الموضوع. المصدر: RT أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال محادثتهما يوم الخميس اهتمامهما المتبادل بتنفيذ عدد من المشاريع الاقتصادية بين روسيا والولايات المتحدة. قال مساعد الرئيس الروسي يوري أوشاكوف أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بحث مع نطيره الأميركي دونالد ترامب تطور الأحداث في سوريا.


رؤيا نيوز
منذ 17 ساعات
- سياسة
- رؤيا نيوز
أميركا تخطط لإجراء محادثات نووية مع إيران في أوسلو الأسبوع المقبل
ذكر موقع أكسيوس الخميس، نقلا عن مصدرين لم يسمهما أن الولايات المتحدة تعتزم عقد محادثات بشأن الملف النووي مع إيران في أوسلو الأسبوع المقبل.


الشرق الأوسط
منذ 18 ساعات
- سياسة
- الشرق الأوسط
توم براك: انضمام سوريا للاتفاقيات الإبراهيمية «قد يستغرق وقتاً»
قال المبعوث الأميركي لسوريا توماس براك، في تصريحات لصحيفة «نيويورك تايمز» نشرتها، الخميس، إن سوريا وإسرائيل تجريان محادثات جدية برعاية أميركية لاستعادة الهدوء على طول الحدود بينهما. وأضاف المبعوث الأميركي أن إدارة الرئيس دونالد ترمب ترغب في انضمام سوريا للاتفاقيات الإبراهيمية لكن هذا الأمر «قد يستغرق وقتاً». وأوضح براك أن الرئيس السوري أحمد الشرع قد يواجه معارضة في الداخل فيما يتعلق بالانضمام إلى الاتفاقيات الإبراهيمية، مضيفاً أنه لا يمكن للسوريين أن يروا رئيسهم «مجبراً» على الانضمام لتلك الاتفاقيات «ولذلك عليه أن يعمل بتأن». عنصر من قوات حفظ السلام يراقب المنطقة الواقعة بين الجولان السوري وإسرائيل (أرشيفية - رويترز) واستعان ترمب ببراك، صديقه القديم والمستثمر في الأسهم الخاصة، للمساعدة في تحقيق رؤيته للشرق الأوسط، التي تأمل الإدارة أن تُساهم في تقليل الصراعات وزيادة الرخاء. وأوضح ترمب خلال زيارته للشرق الأوسط في مايو (أيار) أن الصفقات التجارية المربحة في قطاعات تشمل الأسلحة والذكاء الاصطناعي تُعدّ من أولوياته، وأن قراره قصف منشآت التخصيب النووي في إيران، الشهر الماضي، أظهر دعمه لإسرائيل واستعداده لاستخدام القوة ضد أعداء الولايات المتحدة. ووصف براك نهج الإدارة بأنه «انحراف عن المحاولات الأميركية (الفاشلة) السابقة في بناء الأمم»، وعن الجهود السابقة لتشكيل طريقة حكم الحكومات الأخرى. وركز جزء كبير من عمل براك على دفع سوريا ولبنان، اللذين يتعافيان من حروب مدمرة، نحو حل مشاكلهما الخاصة مع حشد الدعم من قطر والمملكة العربية السعودية وتركيا وشركاء إقليميين آخرين. ومن غير الواضح ما إذا كان تركيز ترمب على إعطاء الأولوية للتنمية الاقتصادية على الدعم العلني للديمقراطية، سيحقق نتائج أفضل من جهود الإدارات السابقة لمعالجة بعض أكثر مشاكل الشرق الأوسط تعقيداً، بحسب تقرير «نيويورك تايمز». توم براك مبعوث الولايات المتحدة إلى سوريا يلتقي بالرئيس السوري أحمد الشرع في تركيا يوم 24 مايو (إ.ب.أ) يعمل براك، في أول وظيفة دبلوماسية له عن عمر يناهز 78 عاماً، على تعزيز علاقاته مع رؤساء الدول وأصحاب النفوذ الآخرين. وقال إن وجود خط مباشر مع البيت الأبيض ووزير الخارجية ماركو روبيو، وحقيقة أن الإدارة «لم تتحلَّ بصبر كافٍ تجاه مقاومة المنطقة لمساعدة نفسها»، قد ساعدا في ذلك. وركز براك جهوده بشكل كبير على سوريا، حيث تحاول حكومة الشرع الناشئة إعادة بناء البلاد بعد حرب أهلية استمرت 13 عاماً. الاجتماع التاريخي في الرياض مايو الماضي ويبدو من اليمين الأمير محمد بن سلمان والرئيس دونالد ترمب والرئيس أحمد الشرع (أ.ب) ووقّع ترمب أمراً تنفيذياً هذا الأسبوع يهدف إلى إنهاء عقود من العقوبات الأميركية على سوريا. وقال براك إنه بدلاً من تقديم مطالب صارمة، حددت الإدارة أهدافاً للحكومة السورية للعمل عليها بينما تراقب واشنطن تقدمها. تشمل هذه المؤشرات إيجاد تسوية سلمية مع إسرائيل؛ ودمج الميليشيات التي يقودها الأكراد (قسد) والمدعومة من الولايات المتحدة والتي تسيطر على شمال شرقي سوريا؛ والتحقيق في مصير الأميركيين الذين فُقدوا خلال الحرب. وكشف براك للصحيفة الأميركية، أن التقدم في مساري «الديمقراطية والحكم الشامل» لن يتحقق بسرعة، مشدداً على أنهما «ليسا جزءاً من المعايير الأميركية». وأعرب مسؤولون أميركيون عن قلقهم بشأن آلاف المقاتلين الذين قدموا إلى سوريا من الخارج للمشاركة في الحرب، ومعظمهم ضمن الجماعات المتطرفة. من العناصر التي طرحها براك في الحوار، أن واشنطن أدركت أن سوريا لا تستطيع طرد من تبقى، وأنهم قد يشكلون تهديداً للحكومة الجديدة إذا تم استبعادهم. لذا، تتوقع إدارة ترمب، بدلاً من ذلك، «شفافية» بشأن الأدوار الموكلة إليهم. وعن رفع العقوبات، قال براك إنها كانت لتشجيع التغييرات، وكانت أكثر فاعلية من إبقائها سارية حتى تلبي سوريا مطالب محددة. مضيفاً: «إنها طريقة رائعة لتحقيق الشيء نفسه، وهذه العقوبات المتتالية لم تنجح قط على أي حال». يذكر أن علاقات الحكومة السورية الجديدة، تشهد توتراً مع إسرائيل التي دخل جيشها إلى جنوب سوريا ونفذ عمليات هناك في كثير من الأحيان. وتهدف المحادثات إلى تهدئة الصراع على طول الحدود مع تمهيد الطريق لعلاقات أفضل.


الميادين
منذ 19 ساعات
- سياسة
- الميادين
باراك لـ"نيويورك تايمز": قلق أميركي من رفض محتمل داخل دمشق لجهود التطبيع
أعلن المبعوث الأميركي الخاص إلى سوريا، توماس جيه باراك، بأنّ سوريا و"إسرائيل" منخرطتان في محادثات "ذات مغزى"، تهدف واشنطن من خلالها لـ"استعادة الهدوء". وأعرب باراك، في مقابلة مع صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية، عن رغبة الإدارة الأميركية في انضمام سوريا إلى اتفاقيات التطبيع. وحذّر باراك من أن هذا قد يستغرق وقتاً، لأن الرئيس السوري الجديد، أحمد الشرع، قد "يواجه مقاومة في الداخل". وأوضح باراك أنّه لا يمكن للشرع أن يُرى من قِبل شعبه على أنه "مُجبَر أو مُكرَه على التطبيع"، لذلك عليه أن "يعمل ببطء". وزعم باراك أنّ "الجميع في هذه المنطقة يحترمون القوة فقط، وقد أثبت ترامب أن قوة أميركا هي مقدمة للسلام". اليوم 18:30 اليوم 15:04 وأضاف باراك أن "التقدم في مجال التحول الديمقراطي والحكومة الشاملة لن يحدث بسرعة، وهما ليسا جزءاً من المعايير الأميركية". في سياق متصل، أعرب مسؤولون أميركيون عن قلقهم إزاء آلاف المقاتلين الذين قدموا إلى سوريا من الخارج للمشاركة في الحرب. وأوضح باراك أن واشنطن أدركت أن "سوريا لا تستطيع طرد من بقي فيها، وأنهم قد يشكلون تهديداً للحكومة الجديدة في حال استبعادهم. لذا، تتوقع إدارة ترامب شفافيةً بشأن الأدوار الموكلة إليهم". وبشأن توقيع ترامب أمراً تنفيذياً يهدف إلى إنهاء عقود من العقوبات الأميركية المفروضة على سوريا، بيّن باراك "أنه بدلاً من فرض مطالب صارمة، حددت الإدارة أهدافاً للحكومة السورية للعمل على تحقيقها، بينما تراقب واشنطن تقدمها". وتابع أنّ هذه المؤشرات تشمل "إيجاد تسوية سلمية مع إسرائيل، ودمج الميليشيات التي تدعمها واشنطن والتي يقودها الأكراد والتي تسيطر على شمال شرق سوريا، والتحقيق في مصير الأميركيين الذين فقدوا خلال الحرب". وقال باراك إن "رفع العقوبات لتشجيع التغيير كان أكثر فعالية من الإبقاء عليها حتى تلبي سوريا مطالب محددة"، معترفاً بأنّ العقوبات المتتالية لم تنجح أبداً.