أحدث الأخبار مع #محادثات_سلام


العربية
منذ 11 ساعات
- سياسة
- العربية
حزب العمال الكردستاني يختار أوجلان كبيراً لمفاوضيه مع تركيا
دعا حزب العمال الكردستاني تركيا إلى تخفيف "عزلة" زعيمه المسجون عبد الله أوجلان، وقدمه كمفاوض رئيسي للحزب في حالة إجراء محادثات سلام، بعد إعلان حلّ نفسه عقب عقود من النزاع. وقال زاغروس هيوا المتحدث باسم الجناح السياسي لحزب العمال مساء الاثنين "نتوقع من الدولة التركية إجراء تعديلات على ظروف العزل في سجن جزيرة إيمرالي، وتوفير ظروف عمل حرة وآمنة لزعيمه أوجلان حتى يتمكن من قيادة عملية المفاوضات". وأضاف الحزب أن تركيا لم تقدم أي "ضمانات" لتسهيل عملية السلام بعد قراره التاريخي بحل نفسه. وقال هيوا، أن الحزب أبدى "جدية في السلام"، لكن "حتى الآن لم تقدم الدولة التركية أي ضمانات ولم تتخذ أي إجراء لتسهيل العملية"، مضيفًا أن تركيا واصلت "قصفها المدفعي" لمواقع الحزب. كما أعلن الحزب أنه لن يوافق على نفي عناصره من تركيا في إطار أي محادثات سلام مستقبلية مع أنقرة، وقال هيوا، "السلام الحقيقي يتطلب الاندماج، وليس النفي"، مضيفا "إذا كانت الدولة التركية تريد السلام بصدق وجدية، فيتعين عليها إجراء التعديلات القانونية اللازمة لدمج أعضاء حزب العمال الكردستاني في مجتمع ديموقراطي". وأضاف أن "النفي يتعارض مع السلام وأي حل ديموقراطي". وكان الحزب - المحظور في تركيا - أعلن الأسبوع الماضي حل نفسه، والانتقال إلى أساليب النضال السياسي والديمقراطي، داعياً السلطات التركية لتقديم ضمانات قانونية وسياسية لزعيمه المسجون. يذكر أن أوجلان، الذي يقضي حكماً بالسجن مدى الحياة، دعا في 27 فبراير (شباط)، جميع التشكيلات التابعة للعمال الكردستاني إلى إلقاء أسلحتها وإنهاء المواجهة المسلحة مع الدولة التركية، وإلى حل الحزب، في إعلان وصف حينها بالتاريخي.


الجزيرة
منذ 3 أيام
- سياسة
- الجزيرة
اختتام مباحثات السلام الروسية الأوكرانية في إسطنبول
اختتمت في مدينة إسطنبول أول محادثات سلام مباشرة بين موسكو وكييف منذ ثلاث سنوات، وذلك بالاتفاق على صفقة لتبادل ألف أسير من الطرفين، مما اعتبره الجانب التركي خطوة مهمة من أجل تعزيز الثقة بين الجانبين. اقرأ المزيد المصدر : الجزيرة


العربية
منذ 4 أيام
- سياسة
- العربية
روسيا وأوكرانيا تعقدان أول محادثات سلام مباشرة منذ 3 أعوام
اجتمع مفاوضون من روسيا وأوكرانيا في إسطنبول اليوم الجمعة في أول محادثات سلام بين البلدين منذ أكثر من ثلاث سنوات في الوقت الذي يتعرض فيه الجانبان لضغوط من الرئيس الأميركي دونالد ترامب لإنهاء أعنف صراع في أوروبا منذ الحرب العالمية الثانية. وأظهرت لقطات حية بثها التلفزيون وزير الخارجية التركي هاكان فيدان وهو يخاطب المفاوضين الروس والأوكرانيين في قصر دولمة بهجة الفخم المطل على مضيق البوسفور. ارتدى نصف الوفد الأوكراني أزياء عسكرية مموهة وجلسوا على طاولة في مواجهة نظرائهم الروس الذين كانوا يرتدون زيا مدنيا. وأكد فيدان على أهمية التوصل إلى وقف إطلاق نار في أسرع وقت ممكن. وعبر عن سعادته برؤية رغبة الجانبين في إتاحة فرصة جديدة للسلام، وشدد على أهمية أن تشكل هذه المحادثات أساسا للقاء بين زعيمي البلدين. وقال فيدان "أمامنا طريقان: طريق سيقودنا إلى عملية ستؤدي إلى السلام، بينما سيؤدي الآخر إلى المزيد من الدمار والموت. سيقرر الجانبان بإرادتهما، أي طريق سيختاران". ولم يعقد الطرفان المتحاربان محادثات مباشرة منذ مارس/ آذار 2022، أي بعد شهر من الغزو الروسي لأوكرانيا. لكن التوقعات بتحقيق انفراجة كبيرة، والتي هي منخفضة بالفعل، تأثرت سلبا بشكل أكبر أمس الخميس عندما قال ترامب إنه لن يكون هناك أي تحرك بدون اجتماع بينه وبين نظيره الروسي فلاديمير بوتين. وقال رئيس الوفد الأوكراني، مستعرضا أولويات كييف، إن السلام لن يتحقق إلا بموافقة روسيا على وقف إطلاق النار 30 يوما وعودة الأطفال الأوكرانيين المخطوفين وتبادل جميع أسرى الحرب. وتؤكد روسيا رغبتها في إنهاء الحرب بالطرق الدبلوماسية، وهي مستعدة لمناقشة وقف إطلاق النار. لكنها أثارت قائمة من الأسئلة والمخاوف، قائلة إن أوكرانيا قد تستفيد من فترة التوقف لإراحة قواتها وتعبئة قوات إضافية والحصول على المزيد من الأسلحة الغربية. وتتهم أوكرانيا وحلفاؤها بوتين بالمماطلة، ويقولون إنه غير جاد في سعيه للسلام. بوتين يغيب كان بوتين هو من اقترح إجراء محادثات مباشرة مع أوكرانيا في تركيا، لكنه رفض تحدي الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي له لمقابلته شخصيا، وأرسل بدلا من ذلك فريقا من المسؤولين على مستوى متوسط إلى المحادثات. وردت أوكرانيا بإرسال وفد مماثل. ووزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو ومبعوث ترامب إلى أوكرانيا كيث كيلوج موجودان في إسطنبول أيضا، حيث جرت سلسلة من الاتصالات الدبلوماسية المنفصلة في وقت سابق من اليوم الجمعة. وقال روبيو للصحافيين أمس الخميس إنه من غير المرجح حدوث تقدم كبير في ظل مستوى فرق التفاوض غير الرفيع. وأوضح "أتمنى أن أكون مخطئا. أتمنى أن أكون مخطئا تماما. آمل أن تقول الأخبار غدا إنهم وافقوا على وقف إطلاق النار؛ لقد وافقوا على الدخول في مفاوضات جادة. لكنني فقط أقدم لكم تقييمي، بصراحة". وأعلنت روسيا اليوم الجمعة سيطرتها على قرية أخرى في تقدمها البطيء والمستمر في شرق أوكرانيا. وقبل دقائق من بدء اجتماع إسطنبول، ذكرت وسائل إعلام أوكرانية أنه يوجد إنذار جوي وانفجارات في مدينة دنيبرو. وتقول روسيا إنها تعتبر هذه المحادثات امتدادا للمفاوضات التي جرت في الأسابيع الأولى من الحرب في عام 2022 وكانت أيضا في إسطنبول. لكن الشروط التي كانت قيد المناقشة آنذاك، بينما كانت أوكرانيا لا تزال تعاني من التداعيات الأولى للغزو الروسي، لم تكن في صالح كييف. وشملت هذه الشروط مطالبة موسكو بتقليص حجم الجيش الأوكراني على نحو كبير. وبعد أن سيطرت القوات الروسية الآن على ما يقرب من خمس مساحة أوكرانيا، يتمسك بوتين بمطالبه القديمة لكييف بالتنازل عن بعض الأراضي والتخلي عن طموحاتها في الانضمام إلى حلف شمال الأطلسي والتحول إلى دولة محايدة. وترفض أوكرانيا هذه الشروط وتعدها استسلاما، وتسعى للحصول على ضمانات لأمنها في المستقبل من القوى العالمية، وخاصة الولايات المتحدة.


سكاي نيوز عربية
منذ 4 أيام
- سياسة
- سكاي نيوز عربية
بدء أول مباحثات مباشرة بين روسيا وأوكرانيا منذ 3 سنوات
وأظهرت لقطات بثها التلفزيون التركي على الهواء مباشرة، اجتماع وفدي التفاوض الروسي والأوكراني إلى جانب وفد تركي، ضمن محادثات سلام تعد الأولى من نوعها منذ مارس 2022، أي بعد شهر من بدء الهجوم العسكري الروسي على أوكرانيا. وفي مستهل اللقاء، ألقى وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، كلمة رحب فيها بالطرفين، مؤكدا أهمية استئناف الحوار المباشر لتحقيق تقدم على المسار الدبلوماسي. وقال فيدان إن "من الضروري التوصل إلى وقف إطلاق نار بين روسيا وأوكرانيا في أسرع وقت ممكن". وأكد الوزير التركي على أهمية أن تشكل هذه المحادثات أساسا للقاء بين رئيسي البلدين، معبرا عن سعادته برؤية رغبة الجانبين في إتاحة فرصة جديدة للسلام. وعلق أندريه يرماك مدير مكتب الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي ، قائلا إن محاولات موسكو ربط اجتماع إسطنبول بالمفاوضات الفاشلة التي جرت عام 2022 "ستبوء بالفشل". وكانت روسيا قد وصفت المحادثات الجارية بأنها استكمال للعملية التفاوضية التي توقفت في ربيع 2022. وفي السياق ذاته، دعا المستشار الألماني الجديد فريدريش ميرتس إلى التضامن بين الأوروبيين والأميركيين في الجهود المبذولة لإنهاء الحرب في أوكرانيا. وقال ميرتس قبل بدء اجتماع المجموعة السياسية الأوروبية في تيرانا عاصمة ألبانيا:"آمل بشدة أن نرى تضامنا أوروبيا كبيرا. مل أن نتمكن أيضا من كسب الجانب الأميركي إلى جانب الأوروبيين للمساهمة في إيجاد حلول حتى تنتهي هذه الحرب". ومن المقرر أن يلتقي ميرتس رئيس الوزراء المجري فيكتور أوربان والرئيس التركي رجب طيب أردوغان ، على هامش القمة، ومن المرجح أيضا أن تكون حرب أوكرانيا محور هذه الاجتماعات.


صحيفة الخليج
منذ 4 أيام
- سياسة
- صحيفة الخليج
لأول مرة منذ 3 سنوات.. اجتماع مباشر بين روسيا وأوكرانيا في تركيا (فيديو)
إسطنبول ـ (رويترز) أظهرت لقطات بثها التلفزيون التركي على الهواء، أن مفاوضين من روسا وأوكرانيين اجتمعوا في إسطنبول الجمعة في أول محادثات سلام مباشرة بينهم منذ أكثر من ثلاث سنوات وأجروا مناقشات مع وفد تركي. وألقى وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، كلمة في بداية الاجتماع الذي يعد مؤشرا على تقدم دبلوماسي بين الجانبين اللذين لم يلتقيا وجهاً لوجه منذ مارس/آذار 2022؛ أي بعد بدء الحرب الحالية بشهر. وقال وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، إن من الضروري التوصل إلى وقف إطلاق نار بين روسيا وأوكرانيا في أسرع وقت ممكن. وفي مستهل الاجتماع في إسطنبول، أكد فيدان أهمية أن تشكل هذه المحادثات أساساً للقاء بين زعيمي البلدين وعبر عن سعادته برؤية رغبة الجانبين في إتاحة فرصة جديدة للسلام.