أحدث الأخبار مع #محاربة_الإرهاب


روسيا اليوم
منذ 7 أيام
- سياسة
- روسيا اليوم
الصفدي: اتفاق أردني مصري عراقي على سد الثغرات في آلية التعاون المشترك
وأكد الصفدي، خلال مؤتمر صحفي مشترك مع نظيريه المصري بدر عبدالعاطي، والعراقي فؤاد حسين، على هامش القمة الثلاثية في بغداد مساء الأربعاء، على أن القمة ركزت على تفعيل آليات التعاون المشترك، إلى جانب تنسيق الجهود لمحاربة الإرهاب ومناقشة القضايا الإقليمية، لا سيما العدوان الإسرائيلي على غزة. كما دعت القمة إلى وقف الحرب فورا وضمان دخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع. وشدد الصفدي على رفض الأردن للعدوان الإسرائيلي تجاه سوريا، مؤكدا أن أمنها جزء أساسي من أمن المنطقة. ونقل تحيات الملك عبدالله الثاني للعراق لاستضافته القمة العربية. من جانبهما، أكد الوزيران العراقي والمصري على تعزيز العلاقات الاقتصادية والأمنية بين البلدان، مع التركيز على حل الأزمة الفلسطينية ووقف إطلاق النار في غزة. يذكر أن الاجتماع يأتي ضمن التحضيرات لقمة جامعة الدول العربية في دورتها الـ34. المصدر: المملكة أكد وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي الدعم المطلق لسوريا مشيرا إلى أنهم لن يدخروا جهداً في دعمها، معتبرا أن المناطق الجنوبية منها بمثابة أمنهم القومي وهو سبب الاهتمام الكبير بها. عقد وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني يوم الاثنين اجتماعا ثلاثيا مع وزيري خارجية تركيا هاكان فيدان والأردن أيمن الصفدي في أنقرة لبحث التطورات والقضايا الأمنية في المنطقة.


الجزيرة
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الجزيرة
ترامب يتحدث عن الحوثيين ويتوعد إيران إذا رفضت الاتفاق النووي
في كلمته بمنتدى الاستثمار السعودي الأميركي اليوم في الرياض، أشاد الرئيس الأميركي دونالد ترامب بالتطور الذي شهدته السعودية منذ زيارته الأولى لها، وتطرق إلى الحوثيين وامتدح شجاعتهم، وقال إنه يسعى لعقد صفقة مع إيران حتى يصبح العالم أكثر أمنا، لكنه حذّر طهران من عواقب وخيمة في حال فشل المحادثات بشأن اتفاق نووي جديد. كما تطرق ترامب إلى ملفات عديدة تهم الشان الداخلي الأميركي وأخرى خارجية أبرزها الحرب على غزة والعلاقات مع إيران والمفاوضات المرتقبة في تركيا بين روسيا وأوكرانيا. وفيما يلي أبرز ما جاء في كلمة الرئيس الأميركي: الحرب على غزة 7 أكتوبر ما كان ليحدث لو كنت رئيسا. شعب غزة يستحق مستقبلا أفضل بكثير. نسعى إلى استرجاع الرهائن الذين احتجزتهم حماس. الطريقة التي يتم التعامل بها مع السكان في غزة لا مثيل لها. الضربات على الحوثيين سددنا أكثر من 1100 ضربة على الحوثيين. الحوثيون مقاتلون أشداء ولكنهم وافقوا على وقف استهداف السفن الأميركية. لم نكن نود ضرب الحوثيين ولكنهم كانوا يستهدفون السفن وكانوا سابقا يستهدفون السعودية. بايدن رفع الحوثيين عن قوائم الإرهاب وإدارته عملت على زعزعة استقرار المنطقة. الوضع في لبنان ما حصل في لبنان أمر فظيع ولبنان ضحية لحزب الله وإيران. نريد مساعدة لبنان على تخطي العقبات واستحداث مستقبل مزدهر. محاربة الإرهاب المنطقة قادرة على مواجهة قوى الإرهاب والتطرف. قضينا على القتلة من تنظيم الدولة وعملنا على وضع حد للانقسامات في المنطقة. منذ تسلمي القيادة عدنا إلى القوة في الداخل والخارج ومهمتنا هي الوحدة في مواجهة الإرهاب. لن أتردد في استخدام القوة للدفاع عن الولايات المتحدة أو حلفائنا الأمن والسلام في العالم نسعى للانخراط السلمي ومد يد الصداقة للعالم أجمع. على العالم انتهاز الفرصة والتركيز على المصالح التي توحدنا. الأمن والسلام سيؤديان إلى ازدهار ملايين الناس. أؤمن بالسلام عن طريق القوة. القوة العسكرية الأميركية مستويات التجنيد في الجيش الأميركي الآن هي الأعلى منذ ٣٠ عاما. ميزانية وزارة الدفاع الأميركية ترليون دولار وهي الأضخم في العالم. لدينا أفضل جيش في العالم ولكنني لا أحب استخدامه. التوظيف والهجرة والاقتصاد خفضنا عمليات عبور الحدود الأميركية بشكل غير مسبوق. أسعار الطاقة والمواد الغذائية في الولايات المتحدة تراجعت واستحدثنا نحو نصف مليون وظيفة. معدلات التوظيف في الولايات المتحدة في تزايد. أوقفنا العمل باللوائح التنظيمية القديمة وقلصنا حجم البيروقراطية وحققنا أرقاما قياسية. الاستثمارات في الرقائق الإلكترونية تتدفق على الولايات المتحدة ولا صناعات عسكرية أفضل من صناعاتنا. أبرمنا اتفاقيات بمليارات الدولارات مع كبريات الشركات الأميركية والعالمية. مؤشرات الأسواق المالية سترتفع وسنحقق أرقاما لا مثيل لها. خفضنا أسعار الأدوية والمنتجات الصيدلانية بنسبة 50 إلى 85%. الأموال تتدفق على الولايات المتحدة والوظائف تستحدث بمستويات لا مثيل لها. إدارة بايدن والصين الحزب الجمهوري متميز وحققنا انتصارا كبيرا في الولايات المتأرجحة. إدارة بايدن هي الأسوأ في تاريخ بلادنا. إدارة بايدن منحت طهران المليارات لتمويل الإرهاب في الشرق الأوسط. الصين قررت الانفتاح على الولايات المتحدة في التجارة وكل المجالات. العلاقات مع إيران منعت إيران من تسمية الخليج باسم الخليج الإيراني. هناك فساد في إيران والناس تعاني فيها من العطش. إيران عملت جهدها للحفاظ على نظام الأسد في سوريا. كان بوسعنا تفادي البؤس في لبنان وكان بإمكان إيران التركيز على التنمية بدلا من تدمير المنطقة. أنا على استعداد لوضع حد للنزاعات السابقة ولاختلافاتنا العميقة مع إيران. في عهد إدارتي الأولى أوشكت إيران على الإفلاس. أريد عقد صفقة مع إيران حتى يصبح العالم أكثر أمنا. إيران لن تحصل أبدا على سلاح نووي. نريد أن تصبح إيران دولة آمنة ومزدهرة وهذا وقت الاختيار أمامها. المواجهة بين الهند وباكستان توصلنا قبل أيام لاتفاق تاريخي لوقف إطلاق النار بين الهند وباكستان. آمل أن يصمد اتفاق وقف إطلاق النار بين الهند وباكستان وأشكر روبيو وفانس على ذلك. كان يمكن لملايين الناس أن يموتوا بسبب النزاع بين الهند وباكستان. المحادثات الروسية الأوكرانية في تركيا محادثات متوقعة بين روسيا وأوكرانيا في تركيا الخميس المقبل. أريد للحرب الأوكرانية أن تتوقف. على الغرب ألا يتراجع للخلف وألا ينجر لحرب لا نهاية لها في أوروبا. أفضل دوما السلام والشراكة والسخيفون فقط هم الذين يفكرون بطريقة مختلفة. بوتين ما كان ليجتاح أوكرانيا لو كنت رئيسا.


روسيا اليوم
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
أنقرة.. اجتماع تركي سوري أردني
أنقرة.. اجتماع تركي سوري أردني أكد وزراء خارجية تركيا وسوريا والأردن ضرورة التعاون الكامل لحل المشكلات التي تواجه سوريا، وتنعكس بشكل سلبي على دول الجوار، وعلى رأسها محاربة الإرهاب، ووقف الهجمات الإسرائيلية.


الغد
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الغد
الدولة القوية
تقاس قوة الدول عبر التاريخ بعدد من العوامل، ومنها قدرتها على حفظ أمن مواطنيها والذود عن مصالحهم في مختلف الظروف، وهو الأساس لاستقرار المجتمعات واستمرارها في البناء والنمو والتطور، وبغير ذلك لا يستقيم الحال. اضافة اعلان وعلى هذا، يفخر الأردن -بما حباه الله من قيادة هاشمية شجاعة حكيمة عبر سنوات عمره المديد، وجيش مصطفوي باسل، وأجهزة أمنية محترفة يقظة على مدار الساعة- من النجاح دوما في الوقوف ضد كل من تسول له نفسه المساس بما ينعم به الوطن وأبنائه وبناته من أمن واستقرار عز نظيره، في منطقة ملتهبة مضطربة بالصراعات منذ فجر التاريخ. ما قامت به دائرة المخابرات العامة بكل عزم وحزم مؤخرا، من "إحباط مخططات كانت تهدف إلى المساس بالأمن الوطني وإثارة الفوضى والتخريب المادي داخل المملكة،" هو إنجاز كبير يضاف إلى قائمة من البطولات الرائدة للتصدي بكل حنكة واستباقية واحترافية لمن يترصد الشر بأمن الأردن. لا يعلم الكثيرون حجم الجهد المضني والوقت، ليلا نهارا، حتى تتمكن الكوادر العسكرية والأمنية من ردع الكوارث قبل حدوثها، وهذا أساس النجاح لاستقرار المجتمع والمضي في حياة طبيعية، دون ريبة مما قد يحدث في غمضة عين، لا سمح الله. ما تحقق من دحر للمصائب قبل وقوعها هو إنجاز أمني يشار إليه بالبنان، ولا بد من الوقوف دوما، بعقيدة مجتمعية صلبة، صفا واحدا خلف قيادتنا وجيشنا وأجهزتنا الأمنية لأن في ذلك حماية لمصلحتنا جميعا، ومصلحة أجيال المستقبل، ليبقى الأردن، وبحمد الله، عصيا على الاختراق. محاربة الإرهاب والتطرف لا تكون بقوة الردع العسكرية والأمنية فقط، وهي الأساس، ولكن أيضا ببناء وعي مجتمعي متزن، يستند إلى منظومة إنسانية دينية أخلاقية سليمة، يقدم المصلحة العامة على سواها، حفاظا، في نهاية المقام، على هيبة وسيادة الدولة وهويتها الجامعة، بعيدا عن الأجندات المشبوهة ومن يقف خلفها. إثارة الفوضى وإشعال الفتن وزعزعة الأمن كانت على الدوام سلاح من لا قضية عادلة له، ومسؤولية وأدها هي مسؤولية المجتمع بكل فئاته، إيمانا بثوابتنا الوطنية نبراسا ندافع عنه عبر الحياة. لا تساهل مع من يضمر الشر بنا، ولا بديل عن دولة القانون والمحاسبة الصارمة للتصدي لكل تهديد، ما ظهر منه وما بطن، حتى تبقى وحدتنا الوطنية أيقونة النجاح الأردني في مختلف الظروف. ليست المعركة الأولى، ولن تكون الأخيرة في مواجهة الحق للباطل، لكن الثابت أننا ننام قريري العين مطمئنين أن هناك من يسهر بعقول واعية وقلوب يقظة وضمير حي لننعم بحياة آمنة مستقرة. "وَفِي ذلِكَ فَلْيَتَنَافَسِ الْمُتَنَافِسُونَ". للمزيد من مقالات الكاتب


رؤيا
٠٩-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- رؤيا
بيان اجتماع سوريا ودول الجوار في عمّان
عُقِدَ في العاصمة عمّان اليوم، اجتماع سوريا ودول الجوار، الذي شارك فيه وزراء الخارجية ووزراء الدفاع ورؤساء هيئات الأركان ومديرو أجهزة المخابرات في المملكة الأردنية الهاشمية، والجمهورية التركية، والجمهورية العربية السورية، وجمهورية العراق، والجمهورية اللبنانية. وبحث الاجتماع سبل إسناد الشعب السوري الشقيق في جهوده إعادة بناء وطنه على الأسس التي تضمن وحدة سوريا وسيادتها وأمنها واستقرارها، وتخلصها من الإرهاب، وتضمن ظروف العودة الطوعية الآمنة والمستدامة للاجئين السوريين إلى وطنهم، وتحفظ حقوق جميع السوريين. وصدر عن الاجتماع بيان تالياً نصه: بدعوة من المملكة الأردنية الهاشمية، اجتمع اليوم، 9 آذار 2025، في العاصمة الأردنية عمّان، وزراء الخارجية، ووزراء الدفاع، ورؤساء هيئات الأركان، ومديرو أجهزة المخابرات في المملكة الأردنية الهاشمية، والجمهورية التركية، والجمهورية العربية السورية، وجمهورية العراق، والجمهورية اللبنانية. وبحث المجتمعون خلال الاجتماع آليات عملانية للتعاون في محاربة الإرهاب وتهريب المخدرات والسلاح، وضمان أمن الحدود ومواجهة التحديات المشتركة الأخرى في المنطقة، وتطورات الأوضاع في الجمهورية العربية السورية. وأكّد المجتمعون على: 1- الوقوف إلى جانب الشعب السوري الشقيق في جهوده إعادة بناء وطنه على الأسس التي تضمن أمن سوريا واستقرارها وسيادتها ووحدة أراضيها، وتحفظ حقوق جميع أبنائها وسلامتهم. 2- أنّ أمن سوريا واستقرارها ركيزة للأمن والاستقرار في المنطقة، وإدانة كل المحاولات والمجموعات التي تستهدف أمن سوريا الشقيقة وسيادتها وسلمها. 3- إدانة العدوان الإسرائيلي على الأرض السورية، ومحاولات التدخل الإسرائيلية في الشأن السوري ورفضها؛ خرقًا فاضحًا للقانون الدولي، واعتداءً على سيادة سوريا ووحدة أراضيها، وتصعيدًا سيدفع باتجاه المزيد من الصراع، ومطالبة المجتمع الدولي ومجلس الأمن القيام بدوره في تطبيق القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني، ووقف هذه العدوانية الإسرائيلية، وضمان انسحاب إسرائيل من كل الأراضي السورية التي احتلّتها، ووقف الاعتداءات عليها، واحترام اتفاق فك الاشتباك المبرم بين سوريا وإسرائيل في العام ١٩٧٤. 3- التّرحيب بمخرجات مؤتمر الحوار الوطني السوري، وتشجيع الأشقّاء السوريين على إصدار الإعلان الدستوري الذي أعلن عنه المؤتمر في أسرع وقت ممكن. 4- إدانة الإرهاب بكل أشكاله، والتعاون في مكافحته عسكريًّا وأمنيًّا وفكريًّا، وإطلاق مركز عمليات مشترك للتنسيق والتعاون في مكافحة تنظيم داعش الإرهابي، ولتدعم الجهود ومنابر العمل الإقليمية والدولية القائمة؛ وبما يؤدي إلى القضاء على هذا التنظيم وما يمثله من خطر على أمن سوريا والمنطقة والعالم، والتعامل مع سجون داعش. 5- التعاون في محاربة تهريب المخدرات والسلاح والجريمة المنظمة العابرة للحدود، وتقديم الدعم والإسناد لسوريا في تعزيز قدراتها في هذا السياق. 6- إسناد سوريا في جهود إعادة الإعمار، وحشد الدعم الدولي لزيادة حجم المساعدات المستهدفة مشاريع التعافي المبكر، وتعزيز قدراتها في إعادة إعمار الدولة، وتجاوز كل المعيقات التي تعتري جهود إعادة البناء. 7- ضرورة رفع العقوبات عن سوريا؛ من أجل تعزيز قدراتها على إعادة البناء وتلبية متطلبات الشعب السوري. 8- تعزيز التعاون الاقتصادي والتجاري والاستثماري، والتعاون في بناء البنية التحتية، بما في ذلك قطاعات الطاقة والنقل بين سوريا ودول جوارها، وبما يسهم في تعزيز التنمية الاقتصادية. 9- العمل معًا، وبالتعاون مع دول المنطقة والمجتمع الدولي، ومنظمات الأمم المتحدة المعنية؛ لتهيئة الظروف الأمنية والحياتية والسياسية التي تتيح العودة الآمنة والمستدامة للاجئين السوريين إلى وطنهم بما ينسجم والقانون الدولي، وضرورة استمرار المجتمع الدولي في تحمل مسؤولياته كاملة إزاء اللاجئين في الدول المستضيفة إلى حين اكتمال العودة للاجئين إلى سوريا. 10- عقد جولة اجتماعات ثانية في تركيا خلال الشهر القادم؛ للبناء على مداولات اليوم بين الدول المجتمعة، واتخاذ القرارات اللازمة بشأنها.