أحدث الأخبار مع #محسنالسلاموني،
الدستور
منذ 6 أيام
- أعمال
- الدستور
السلامونى: الرسوم الجمركية تهدد الشركات الأمريكية الصغيرة
قال الدكتور محسن السلاموني، أستاذ الاقتصاد بجامعة لندن، إن المفاوضات التجارية بين الولايات المتحدة والصين لم تكن كافية لتخفيف آثار الرسوم الجمركية على الشركات الأمريكية الصغيرة، مشيرًا إلى أن هذه الأزمة تتطلب حلولًا جذرية وسريعة لتجنب الإضرار بقطاع حيوي في الاقتصاد الأمريكي. وأوضح السلاموني، عبر مداخلة لقناة "القاهرة الإخبارية"، أن الخلل في الميزان التجاري بين البلدين واضح، حيث تصدر الصين للولايات المتحدة ما يقرب من 600 مليار دولار سنويًا، بينما لا تتجاوز الصادرات الأمريكية إلى الصين 200 مليار دولار، ما يعكس فجوة صناعية كبيرة تحتاج إلى معالجة عبر اتفاقيات تجارية فعالة. وأشار إلى أن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، تبنى شعار "أمريكا أولًا"، وسعى إلى إعادة توطين الصناعات داخل الولايات المتحدة، لكن ذلك يصطدم بعقبة نقص الأيدي العاملة، خاصة بعد تقليص الاعتماد على العمالة المهاجرة من المكسيك وأمريكا اللاتينية. وأضاف أن ترامب كان يعوّل على تدفق استثمارات خليجية ضخمة لإنعاش الاقتصاد المحلي، لافتًا إلى أن رحلاته إلى السعودية وقطر والإمارات أسفرت عن التزامات استثمارية بمليارات الدولارات، تشمل قطاعات الدفاع والتكنولوجيا والطاقة، وقد تصل قيمتها إلى أكثر من 3 تريليونات دولار. ونوه بأن هذه الاستثمارات تهدف إلى خفض الضرائب والفائدة وتحفيز التصنيع المحلي، إلا أن تحقيق نتائج ملموسة يحتاج إلى فترة تمتد بين 4 و5 سنوات، وهو ما لا ينسجم مع الضغط الحالي على الشركات الصغيرة. وفيما يتعلق بمستقبل هذه الشركات، شدد السلاموني على أن استمرار الرسوم الجمركية دون إعفاءات أو دعم قد يؤدي إلى تسريح عمالة وإغلاق مشاريع صغيرة، مؤكدًا أن ذلك يتعارض مع وعود ترامب الانتخابية وخطابه الاقتصادي.
أهل مصر
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- أهل مصر
أستاذ اقتصاد: الاتفاق المبرم بين الصين وأمريكا لتجميد الصراع بين البلدين
قال الدكتور محسن السلاموني، أستاذ الاقتصاد بجامعة لندن، إن الاتفاق الذي أبرم بين الولايات المتحدة والصين يوصف بأنه هو مرحلة لتجميد الصراع لأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اعتقد أنه من الممكن أن يكون أقوى من الصين تجاريًا ويقوم بفرض ضرائب كبيرة على الصينن مشيرًا إلى أن المعركة التجارية في معركة الجمارك كانت معركة موجهة ضد الشعب الأمريكي والأسعار ارتفعت ارتفاعات غير طبيعية في أمريكا. وأضاف السلاموني، اليوم، خلال مداخلة عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أن البضاعة والمنتجات التي تصنع في أمريكا انخفضت انخفاضًا كبيرًا خلال الشهرين الماضيين في الولايات المتحدة، فالسوق الأمريكي اليوم وتحديدًا السوق المالي أعطى درس لترمب أنه لا يمكن أن تُخاطر بالاقتصاد التجاري للولايات المتحدة مع دولة كبيرة أو شبه منافسة كبيرة لك في التجارة. وأوضح، أن الصين تصدر لامريكا سنويا حوالي في حدود 600 مليار دولار، والولايات المتحدة تصدر للصين مواد أخرى في حدود 200 مليار دولار، مؤكدًا أن هناك فجوة كبيرة وتأثير كبير وخطر وهذا التأثير يكون أخطر على السوق الأمريكي أكثر من السوق الصيني.
الدستور
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الدستور
أستاذ اقتصاد: الاتفاق المبرم بين الصين وأمريكا لتجميد الصراع بين البلدين
قال د. محسن السلاموني، أستاذ الاقتصاد بجامعة لندن، إن الاتفاق الذي أبرم بين الولايات المتحدة والصين يوصف بأنه هو مرحلة لتجميد الصراع لأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اعتقد أنه من الممكن أن يكون أقوى من الصين تجاريًا ويقوم بفرض ضرائب كبيرة على الصينن مشيرًا إلى أن المعركة التجارية في معركة الجمارك كانت معركة موجهة ضد الشعب الأمريكي والأسعار ارتفعت ارتفاعات غير طبيعية في أمريكا. وأضاف السلاموني، اليوم، خلال مداخلة عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أن البضاعة والمنتجات التي تصنع في أمريكا انخفضت انخفاضًا كبيرًا خلال الشهرين الماضيين في الولايات المتحدة، فالسوق الأمريكي اليوم وتحديدًا السوق المالي أعطى درس لترمب أنه لا يمكن أن تُخاطر بالاقتصاد التجاري للولايات المتحدة مع دولة كبيرة أو شبه منافسة كبيرة لك في التجارة. وأوضح، أن الصين تصدر لامريكا سنويا حوالي في حدود 600 مليار دولار، والولايات المتحدة تصدر للصين مواد أخرى في حدود 200 مليار دولار، مؤكدًا أن هناك فجوة كبيرة وتأثير كبير وخطر وهذا التأثير يكون أخطر على السوق الأمريكي أكثر من السوق الصيني.
الدستور
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الدستور
محسن السلاموني: قرارات ترامب الاقتصادية ستؤذي المواطن الأمريكي في المقام الأول
أكد الدكتور محسن السلاموني، أستاذ الاقتصاد بجامعة لندن، أن التصرفات الاقتصادية التي يتبعها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تجاه الصين لا تقتصر على جوانب اقتصادية بحتة، بل تحمل أيضًا تداعيات سلبية على السوق الأمريكي والمستهلكين الأمريكيين. وقال، عبر مداخلة لقناة "القاهرة الإخبارية"، إن التصعيد التجاري بين الولايات المتحدة والصين قد يؤدي إلى زيادة التضخم الاقتصادي في الولايات المتحدة، ما ينعكس سلبًا على الاقتصاد الأمريكي. وأوضح، أن حجم التجارة بين الولايات المتحدة والصين يعد ضخمًا، حيث تقوم الولايات المتحدة بتصدير سلع إلى الصين بقيمة 200 مليار دولار، بينما تصدر الصين إلى أمريكا سلعًا بقيمة 300 مليار دولار. ولفت إلى أن رفع التعريفات الجمركية من قبل الولايات المتحدة سيؤثر سلبًا على المستهلك الأمريكي، خاصة على الأسعار التي سترتفع نتيجة لهذه السياسات. وفيما يتعلق بالعلاقات الاقتصادية المستقبلية، نوه إلى أن الصين تمتلك قدرة كبيرة على إعادة توجيه صادراتها إلى أسواق أخرى، بالإضافة إلى قوتها الاقتصادية التي تمنحها مرونة في التعامل مع الأزمات. وأضاف أن الصين قد تتمكن من تشكيل تحالفات اقتصادية جديدة، وربما نرى تقاربًا مستقبليًا بينها وبين الاتحاد الأوروبي في حال استمرت السياسات الأمريكية بهذا الشكل. واختتم حديثه بالتأكيد على أن الدولار الأمريكي قد يواجه تحديات كبيرة في المستقبل، حيث أشار إلى أن الصين قد تستخدم عملتها المحلية في التبادلات التجارية، وهو ما قد يساهم في تحولات كبيرة في النظام المالي العالمي.
الدستور
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الدستور
السلاموني لـ"إكسترا نيوز": الاقتصاد العالمي قد يشهد تحولًا كبيرًا في المستقبل القريب
أكد الدكتور محسن السلاموني، أستاذ الاقتصاد بجامعة لندن، أن الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ستؤثر بشكل أكبر على المواطن الأمريكي مقارنة بالدول الأوروبية أو الصين. وقال عبر مداخلة هاتفية لفضائية "إكسترا نيوز"، إن الميزان التجاري بين الولايات المتحدة والصين يميل لصالح الأخيرة، حيث تصدر الصين إلى أمريكا بما يقارب 600 مليار دولار، بينما تصدر أمريكا للصين بحوالي 200 مليار دولار. وأشار السلاموني، إلى أن الرسوم الجمركية ستؤدي إلى زيادة الأسعار، الأمر الذي سيتحمله المواطن الأمريكي بشكل رئيسي، حيث نوه إلى أن الرد بالمثل من قبل الدول الأخرى، مثل الصين وأوروبا، قد يفاقم من الأوضاع الاقتصادية في أمريكا. وأوضح، أن الرئيس ترامب قد يواجه صعوبة في الاستمرار في هذه السياسات الاقتصادية التي قد تضر بشكل مباشر بالاقتصاد الأمريكي، وأكد أن هذا قد يؤدي إلى تداعيات سياسية، خاصة مع الاحتجاجات الداخلية التي بدأت تظهر ضد سياساته. وأردف السلاموني أن الانقسام السياسي داخل الولايات المتحدة يتزايد بسبب هذه القرارات، خاصة أن العديد من الحلفاء التقليديين مثل الدول الأوروبية وإسرائيل قد تأثروا سلبًا بهذه السياسة، مشيرًا إلى أن ترامب لم يفرض رسومًا على روسيا بسبب علاقته الخاصة بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين. وتابع، أن الاقتصاد العالمي قد يشهد تحولًا كبيرًا في المستقبل القريب، حيث بدأت دول مثل الصين والهند والبرازيل في تشكيل تحالفات اقتصادية جديدة بعيدًا عن الدولار الأمريكي. وأضاف أن هذه التحالفات قد تؤدي إلى تغيير الخريطة الاقتصادية العالمية، وهو ما قد يؤثر بشكل كبير على دور الولايات المتحدة في الاقتصاد العالمي.
