أحدث الأخبار مع #محسنالمندلاوي،


الأنباء العراقية
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الأنباء العراقية
المندلاوي: جريمة اغتيال السيد الصدر سلبت الأمة شخصية استثنائية
عزى النائب الأول لرئيس مجلس النواب، محسن المندلاوي، الشعب العراقي العزيز، والسيد مقتدى الصدر وأسرة آل الصدر الكرام، والأمة الإسلامية، بمناسبة حلول الذكرى السنوية الهجرية آل (٢٧) لإستشهاد آية الله العظمى السيد محمد محمد صادق الصدر (قدس الله سره )، ونجليه " رضوان الله تعالى عليهما"، على أيدي العصابة الصدامية المجرمة. ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليكرام وقال المندلاوي في بيان اليوم الخميس تلقته وكالة الانباء العراقية (واع)، ان جريمة أغتيال السيد الصدر ، فاجعة كبيرة هزت قلوب العراقيين والمسلمين، وسلبت الأمة شخصيًة استثنائيًة تعد من انفس قادتها وعلمائها وفرسانها عبر العصور، فقد كان الشهيد صوتًا مدويًا هز عرش الجبابرة، وفجرًا مشرقًا بدّدَ ظلام الطغاة، وقامًة علميًة حزت رأس الجهل، وقطعت دابر الخوف، وفجرت طاقات المستضعفين، وشحذت سيوف الاحرار والمقاومين في وجه المستكبرين". واكد النائب الأول، على "أهمية الأستفادة من الكنوز العلمية القيمة التي اغدق بها السيد الشهيد محمد صادق الصدر (قدس) على امته خلال حياته الزاخرة بالعطاء، والاقتداء بشخصيته العظيمة التي كانت متوكلة على الله وقابضة بيديها على سلاح الإيمان عبر مواصلة مسيرته في مواجهة المستكبرين والظالمين والتصدي للفاسدين"، فيما دعا إلى "التكاتف والتعاون من اجل بناء عراق قوي ومزدهر ينعم فيه ابناءه بخيرات بلدهم".


وكالة أنباء براثا
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة أنباء براثا
المندلاوي: نثمّن دور رئيس الوزراء في تخصيص \"يوم الشهيد الفيلي\"
ثمن النائب الأول لرئيس مجلس النواب محسن المندلاوي، اليوم السبت، دور رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني بتخصيص "يوم الشهيد الفيلي"، حيث ذكر المكتب الإعلامي للنائب الأول لرئيس مجلس النواب في بيان، إن "النائب الأول لرئيس مجلس النواب محسن المندلاوي رعى الحفل التأبيني السنوي المركزي بمناسبة يوم الشهيد الفيلي وسقوط البعث البائد بحضور رئيس الجمهورية وعدد من النواب والوزراء والقادة السياسيين". كما دعا المندلاوي خلال كلمته في الحفل التأبيني، الحكومة إلى تقديم دراسة عملية لتنفيذ مخرجات القرار (426) لسنة 2010 لإزالة الآثار السيئة بحق المكون الفيلي"، مبينًا، أن "البرلمان مهتم بإنشاء صندوق للمناطق المتضررة في الشريط الحدودي وبناء مجمعات سكنية لتسهيل عودة المهجرين قسرًا". وطالب المندلاوي، رئيس مجلس الوزراء بفتح موضوع الفصل السياسي لإعادة أبناء المكون الفيلي، مشددًا على، "ملاحقة كل الجناة خارج العراق عبر الإنتربول ممن كانوا جزءًا من حملات الإبادة بحق الابرياء". كذلك أكد المندلاوي، "الحرص على إلغاء القرارين الجائرين رقم (617) و (489) لسنة 1981 لإرجاع الحقوق إلى أصحابها الشرعيين"، موضحًا، "قمنا بإعادة مدينة مندلي إلى قضاء وجهودنا مستمرة لإعمار مدن الكرد الفيليين". فيما طالب المندلاوي، "الجهات المختصة بتكثيف جهودها للبحث عن رفات (22) ألفًا من مغيبي الشباب الفيليين في المقابر الجماعية"، داعيًا، "لإعادة النظر بقوانين العدالة الانتقالية". وثمن النائب الأول لرئيس مجلس النواب محسن المندلاوي، "موقف رئيس الوزراء محمد شياع السوداني بتخصيص يوم للشهيد الفيلي".


الأنباء العراقية
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الأنباء العراقية
المندلاوي: دم المرجع الصدر مثل البداية لانحدار حقبة البعث الدموية وزوالها
أكد النائب الأول لرئيس مجلس النواب، محسن المندلاوي، اليوم الأربعاء، أن دم المرجع الصدر مثّلَ البداية لانحدار حقبة البعث الدموية وزوالها من جسد العراق. ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليكرام وقال المندلاوي، في بيان، تلقته وكالة الأنباء العراقية (واع): إن "استشهاد المفكر الإسلامي الكبير السيد الصدر (رضوان الله تعالى عليه)، يعد خسارة فادحة ليس للعراق فقط بل للأمة قاطبة، وبتغييبه عن المشهد أراد أعداؤه القضاء على دوره الريادي في مقارعة الديكتاتورية، واغتيال مشروعه العلمي والفكري الذي يهدف لبناء الإنسان وإصلاح المجتمع ونهضة الأمة وفق مبادئ الإسلام، وإسكات صوته الشجاع في مناصرة المظلومين وتخليصهم من الطغيان والفساد". وأكد، أن "الدم الطاهر لشهيد العراق والأمة الذي سال فداءً للقيم الدينية والوطنية مثّلَ البداية لانحدار حقبة البعث الدموية وزوالها من جسد العراق". وأشار إلى، أن "تزامن سقوط نظام المجرم صدام مع ذكرى استشهاد السيد الصدر ،هي انتقام إلهي واقتصاص لكل الدماء التي سفكت ظلماً وعدواناً، وإثبات أن التجبر والتسلط والعلو لا يحفظ مُلكاً ولا يفني فكراً وعلماً، فسلاماً في هذا اليوم على الشهيد الصدر وكل شهداء العراق، واللعنة الدائمة على أعدائه".


شفق نيوز
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- شفق نيوز
المندلاوي يجدد التزامه بـ"يوم الشهيد الفيلي": تشريع القوانين وتعزيز المشاركة السياسية
شفق نيوز/ أعلن النائب الأول لرئيس مجلس النواب العراقي، محسن المندلاوي، يوم الأربعاء، التزامه بالعمل الدؤوب مع الحكومة الاتحادية والجهات المعنية لتشريع القوانين الضامنة للمساواة وتعزيز المشاركة السياسية الفاعلة لجميع أبناء المكون الكوردي الفيلي. وذكر بيان للمندلاوي ورد لوكالة شفق نيوز، أنه "بمناسبة يوم الشهيد الفيلي نستذكر بقلوب تفيض إجلالا لتضحيات شهداء الكورد الفيليين 2 - نيسان في هذا اليوم الخالد أرواح شهداء الكورد الفيليين الذين سطروا بدمائهم ملحمة الوفاء للوطن". وأضاف، أن "ذكراهم ليست مجرد وقفة احترام بل دليل ساطع على التلاحم بين مكونات العراق وتذكير بأن لا سلطان لظالم على حر أبي وإن كان هذا الظالم هو طاغية القرن العشرين بكل جوره وبطش زبانيته". وتابع، "إننا كممثلين للشعب العراقي في مجلس النواب نُجدد التزامنا بالعمل الدؤوب مع الحكومة الاتحادية والجهات المعنية لتشريع القوانين الضامنة للمساواة وتبني مبادرات تُعيد الاعتبار للمناطق المهمشة التي تمثل العمق الجغرافي للكورد الفيليين وتعزيز المشاركة السياسية الفاعلة لجميع أبناء المكون الكوردي الفيلي الكريم". واختتم بالقول "لتبقى أرواح الشهداء شعلة نقتدي بها في مسيرتنا نحو عراق موحد يحاكي بكرامته وشموخه وعراقة تأريخه الممتد إلى فجر التأريخ". وكان رئيس مجلس الوزراء العراقي، محمد شياع السوداني، قد استقبل في وقت سابق من اليوم الأربعاء، مجموعة من ذوي شهداء الكورد الفيليين، بمناسبة يوم "الشهيد الفيلي العراقي" الذي يُصادف 2 نيسان من كل عام. وأكد السوداني في كلمته، وفق بيان عن مكتبه ورد الى وكالة شفق نيوز، أن هذا اليوم يمثل مناسبة لاستحضار الذكرى الأليمة لأبشع الجرائم التي ارتكبها النظام الدكتاتوري بحق الكورد الفيليين، وهي واحدة من أسوأ الفصول في تاريخ النظام البائد، مشدداً على أن هذه الجرائم كانت نتيجة الانتماء والهوية الدينية لهذا المكون الأصيل في العراق. وأشار السوداني، إلى مجموعة من الإجراءات التي تم اتخاذها لتكريم الكورد الفيليين، ومنها تخصيص يوم 2 نيسان ليكون يوماً رسمياً للشهيد الفيلي، بالإضافة إلى تخصيص قطعة أرض لمقبرة الشهداء الفيليين. وأوضح أن الحكومة قد أصدرت توجيهاً لتسهيل الإجراءات المتعلقة بإصدار الجنسية وتصحيح المعاملات الخاصة بالكرد الفيليين، كما تم تكليف لجنة لمتابعة قضايا هذا المكون. وأُقر يوم الشهيد الفيلي عقب عدة حملات تهجير وإبادة جماعية تعرض لها الفيليون بين أعوام – 1970 – 2003، ومن ثم حرمانهم من الجنسية العراقية واعتبارهم إيرانيين، حيث تم ترحيل مئات الآلاف واختفاء أكثر من 20 ألف آخرين لم يتم العثور على رفاتهم لغاية اليوم.


الأنباء العراقية
٢١-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الأنباء العراقية
المندلاوي: الأمة بأمس حاجتها للعودة إلى نهج الإمام علي (ع)
عزى النائب الأول لرئيس مجلس النواب، محسن المندلاوي، المرجعية الدينية العليا والشعب العراقي والأمة الإسلامية باستشهاد أمير المؤمنين "عليه السلام"، فيما أشار إلى أن التحديات التي تواجهها الأمة لا يمكن دفعها الا برفع اليد التي اقتلعت باب خيبر. ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليكرام وذكر المكتب الاعلامي لنائب رئيس البرلمان في بيان تلقته وكالة الانباء العراقية (واع)، أن "النائب الأول لرئيس مجلس النواب، محسن المندلاوي، قدم أحر التعازي وعظيم المواساة، إلى مقام المرجعية الدينية العليا (دام ظلها)، والشعب العراقي العزيز، والأمة العربية والإسلامية، والإنسانية جمعاء، بالفاجعة الكبرى والحدث الجلل الذي هز أركان المعمورة منذ 14 قرنًا وما زالت اثاره حاضرة إلى يومنا هذا، ذكرى إستشهاد أمام المتقين، يعسوب الدين، قائد الغر المحجلين، باب مدينة العلم، ووصي الرسول الأمين، أمير المؤمنين علي بن أبي طالب "عليه السلام". وأضاف: ان "الهدى تهدمت أركانه في شهر تمامه، وانفصمت عروته الوثقى حين ضربت هامت الايمان كله، الا ان روحه سلام الله عليه ابت الا الفوز عندما ارتقت في محراب الصلاة بعد ان افنت وجودها ذائبة في سبيل الله والدفاع عن دينه ونبيه وقرآنه، وعن كل فقير ومظلوم، ومن أجل نشر القيم والأخلاق وحفظ كرامة الانسان، ولمصلحة عزة الأمة وتطبيق العدالة وتحقيق السلام، حتى اكمل الله به الدين وأتم النعمة وارتضى الإسلام بولايته، وهذا ما جعل منه اعظم الخلق بعد رسول الله صل الله عليه واله وسلم". وأكد النائب الأول لرئيس مجلس النواب، ان "الأمة بامس حاجتها اليوم إلى العودة لنهج الإمام علي "عليه السلام"، والذي هو امتداد لمشروع الله ورسوله في تعريف المخلوق بالخالق وتكريم ورفعة الوجود الانساني فعلي مع الحق والحق مع علي". وتابع، ان "التحدي الخطير الذي يواجهه الإسلام والمسلمين في زماننا من ويلات الحروب والقتل والتشريد، لا يمكن دفعها الا برفع اليد التي اقتلعت باب خيبر"، داعيًا إلى "استلهام الدروس والعبر من شخصيته العظيمة، والسير على خطاه المباركة في بناء الدولة على اسس العدل والمساواة، والوقوف بوجه الظالمين والمستكبرين، وأعظم الله أجورنا واجوركم".