أحدث الأخبار مع #محكمةوستمنستر


ليبانون ديبايت
منذ 11 ساعات
- سياسة
- ليبانون ديبايت
اعتقال عضو في فرقة "نيكاب" لرفعه علم حزب الله خلال حفل بلندن (فيديو)
أعلنت شرطة العاصمة البريطانية أنها أوقفت الشاب ليام أوهانا (27 عامًا) من مدينة بلفاست، ووجهت إليه تهمة بموجب قوانين مكافحة المنظمات المحظورة، بعد أن رفع علمًا يرمز إلى حزب الله خلال عرض موسيقي في منتدى O2 في كينتيش تاون، شمال لندن، بتاريخ 21 تشرين الثاني من العام الماضي. وأوضحت الشرطة أن التهمة وُجهت بعد تحقيق أجرته وحدة مكافحة الإرهاب التابعة لها، استند إلى مقطع فيديو يُظهر أوهانا يرفع العلم خلال حفل لفرقة "نيكاب"، وهي فرقة موسيقية أثارت جدلاً واسعًا في الأوساط الإعلامية البريطانية بسبب أدائها وهتافاتها السياسية، بما فيها ترداد الجمهور لهتاف "أوه آه حزب الله". ومن المقرر أن يمثل أوهانا أمام محكمة وستمنستر الجزئية في 18 حزيران المقبل. وتُعد هذه القضية تذكيرًا بالإطار القانوني الصارم في المملكة المتحدة، حيث تُصنّف الحكومة البريطانية "حزب الله" بجناحيه السياسي والعسكري كـ"منظمة إرهابية محظورة" منذ عام 2019، بعدما كان الحظر مقتصرًا في السابق على الجناح العسكري فقط. ويعاقب القانون البريطاني كل من يُظهر دعمًا علنيًا لأي منظمة محظورة بالسجن، حتى لو اقتصر الأمر على رفع علم أو ترداد شعارات ذات طابع سياسي، وتتعامل السلطات مع مثل هذه الأفعال بوصفها تهديدًا محتملاً للنظام العام أو وسيلة للترويج للعنف. ويُشار إلى أن حزب الله يُتهم من قبل عدد من الدول الغربية، وعلى رأسها الولايات المتحدة وبريطانيا، بالضلوع في أعمال مسلحة خارج لبنان، ويُحمّله بعض المسؤولين الغربيين مسؤولية استهداف جاليات يهودية ومنشآت إسرائيلية أو مصالح غربية في أكثر من دولة، لا سيما خلال تسعينيات القرن الماضي وبداية الألفية.


الاتحاد
منذ 5 أيام
- سياسة
- الاتحاد
بريطانيا تعتقل شخصين إثر حرائق عقارات يملكها رئيس الوزراء
قالت الشرطة البريطانية إنها ألقت القبض على شخص ثان للاشتباه في صلته بسلسلة هجمات حرق عمد مرتبطة بعقارات يملكها رئيس الوزراء كير ستارمر. وأضافت الشرطة، في بيان اليوم السبت، أنها ألقت القبض على شخص يبلغ من العمر 26 عاما في مطار لوتون شمالي لندن للاشتباه في تآمره لإشعال حريق بقصد تعريض الحياة للخطر. وأوردت الوقائع نفسها التي شملت عقارات مرتبطة بستارمر. ومثل رومان لافرينوفيتش، وهو أوكراني عمره 21 عاما، أمام محكمة وستمنستر الجزئية، أمس الجمعة، بسبب ثلاث تهم بالحرق العمد بقصد تعريض حياة الآخرين للخطر، وذلك على خلفية الحرائق الثلاثة التي وقعت الأسبوع الماضي. واستدعيت الشرطة البريطانية، الأسبوع الماضي، إلى موقع حريق اندلع في عقار في "كينتيش تاون" بشمال العاصمة البريطانية لندن، وهي الدائرة الانتخابية التي يمثلها ستارمر. ولم يُصب أحد بأذى، ولكن تضرر مدخل العقار. وأُلقي القبض على لافرينوفيتش في اليوم التالي على خلفية الحريق وحادثين آخرين، هما حريق عند مدخل مبنى سكني في "إزلنجتون" القريبة وآخر يتعلق بسيارة في "كينتيش تاون"، وكلاهما وقع في يومين منفصلين. وأفاد شهود للمحكمة بأن السيارة وكلا العقارين مرتبطون بستارمر. وقالت الشرطة إن شرطة مكافحة الإرهاب قادت التحقيق نظرا لارتباطها بشخصية عامة كبيرة.


وكالة نيوز
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة نيوز
ناظم أحمد إلى الواجهة: ممول مشتبه لـ«الحزب» ومتورط بـ«ألماس الدم» وتبييض الأموال
مرتديًا بنطال جينز أزرق ومسترخيًا على كرسي جلدي أنيق، يبدو ناظم أحمد للوهلة الأولى كرجل أعمال عالمي من الطراز الرفيع. لكن ناظم أحمد هو في الحقيقة «رجل مطلوب للعدالة»، بحسب ما تتهمه كل من الولايات المتحدة والمملكة المتحدة باستخدام دوره كجامع أعمال فنية وتاجر ألماس لجمع أموال لصالح حزب الله. ما الجديد؟ ورد اسم أحمد، البالغ من العمر 60 عامًا، اليوم في المحكمة كأحد شركاء الأعمال لتاجر الأعمال الفنية ونجم برنامج «Bargain Hunt» على قناة «بي بي سي» أوتشوكو أوجيري، الذي اتُهم ببيع أحمد أعمالًا فنية بقيمة 140,000 جنيه إسترليني (حوالى 187 ألف دولار) في عامي 2020 و2021، على الرغم من معرفته بخلفيته. وفي محكمة وستمنستر الجزئية، اعترف أوجيري اليوم بشكل مفاجئ بثماني تهم بموجب المادة 21A من قانون الإرهاب لعام 2000، لفشله في الإبلاغ عن هذه المعاملات للسلطات.وبحسب المدعين، فقد بدأت العلاقة التجارية بين أوجيري وأحمد في أكتوبر 2020. في ذلك الوقت، كان أحمد قد فُرضت عليه بالفعل عقوبات من قبل وزارة الخزانة الأميركية، حيث اتهمه المسؤولون، وهو يحمل الجنسيتين البلجيكية واللبنانية، بأنه «ممول رئيسي» لحزب الله. وكانت السلطات الأميركية قد أصدرت ملصقًا لملاحقته يوضح بجلاء أنها تعتبره شخصية خطيرة، وعرضت مكافأة قدرها 10 ملايين دولار (7.52 مليون جنيه إسترليني) مقابل معلومات تؤدي إلى تحديد مكانه. «ألماس الدم» وبالإضافة إلى تبييض الأموال وتمويل الإرهاب، يُشتبه أيضًا في تورط أحمد في تهريب «ألماس الدم» — وهو مصطلح يُطلق على الأحجار التي تُستخرج من مناطق الصراع وتُباع في السوق السوداء. لكن يبدو أن كل ذلك لم يمنع أوجيري من التعامل مع أحمد أثناء إدارته لصالة عرض Ojiri Gallery التي تحمل اسمه في حي شورديتش العصري في لندن. وبحسب الادعاء، كان أوجيري على علم تام بأن أحمد قد فُرضت عليه عقوبات من قبل الولايات المتحدة، وكان يقرأ تقارير إخبارية عنه على هاتفه بينما كان يتحدث علنًا عن صلاته المزعومة بالإرهاب العالمي. وقال المدعي العام ليندون هاريس اليوم أمام القاضي إن «أوجيري تعامل مباشرة مع السيد أحمد، وتفاوض على بيع الأعمال الفنية وهنّأه على هذه الصفقات». وكانت وزارة الخزانة الأميركية قد صنّفت أحمد لأول مرة كممول للإرهاب في عام 2019.وفي نيسان 2024، وُجهت له تهم من قبل السلطات الأميركية مع ثمانية من شركائه باستخدام شركات واجهة لشراء أكثر من 120 مليون جنيه إسترليني (160 ألف دولار) من الأعمال الفنية وخدمات الألماس. ولعبت الشرطة البريطانية دورًا رئيسيًا في القضية ضده، إذ داهمت منشأة عالية الأمان في مطار هيثرو العام الماضي، وصادرت ما يقرب من عشرين عملًا فنيًا من مجموعته.كما أسفرت مداهمات متزامنة في دار مزادات بلندن عن استرجاع المزيد من الأعمال التي كان يخطط لبيعها، بما في ذلك لوحات لبابلو بيكاسو وآندي وارهول. أوتشوكو أوجيري وكانت السنوات الأخيرة قد شهدت تشديدًا في قوانين مكافحة تبييض الأموال، والتي أدخلت سوق الفن تحت إشراف هيئة الإيرادات والجمارك البريطانية (HMRC) في كانون الثاني 2020.ويقال إن أوجيري ناقش هذه التعديلات مع زميل له، ما يشير إلى وعيه التام بالقوانين. وكانت شرطة مكافحة الإرهاب التي تحقق في تعاملات أحمد التجارية قد اعتقلت أوجيري لأول مرة في نيسان 2023، إلا أنه أنكر حينها معرفته بأي صلة مزعومة بالإرهاب.لكنه تراجع خلال مقابلة ثانية في يوليو 2023، واعترف للضباط بأنه كان يعلم أنه موضوع لعقوبات أميركية. وبحسب ملخص من النيابة العامة، قال أوجيري للمحققين إن علاقته بأحمد كانت تُعد «وسام شرف كبيرًا» نظرًا لسمعته في عالم جمع الأعمال الفنية.وأعرب عن «أسفه» لأفعاله، مدعيًا أن ما دفعه لذلك هو «الحماس والهيبة في التعامل مع اسم لامع في عالم الجمع»، وليس الجشع. ويقول المدعون إن الأعمال الفنية التي باعها أوجيري يبدو أنها أُرسلت إلى دبي أو الإمارات أو بيروت — حيث يُعتقد أن أحمد يقيم حاليًا.أما أوجيري، فينتظر حاليًا صدور الحكم عليه في محكمة أولد بيلي في السادس من حزيران. وبحسب «ديلي ميل»، يمثل ذلك سقوطًا مدويًا لتاجر التحف الذي كان يحظى باحترام واسع، والذي ظهر لأول مرة على شاشات BBC في برنامج «Put Your Money Where Your Mouth Is». ثم أصبح لاحقًا ضيفًا دائمًا في برنامج «Bargain Hunt»، واكتسب سمعة بفضل شخصيته المتحمسة على الشاشة وحبه للقبعات، كما شارك أيضًا في برنامج «Antiques Road Trip» التابع لـBBC. وبعيدًا عن التلفزيون، كان يملك متجرًا للقطع القديمة في لندن يُدعى Pelicans & Parrots، والذي وصفته بعض وسائل الإعلام سابقًا بـ«أروع مكان في لندن» قبل أن يُغلق أبوابه في تشرين الاول 2021. وكان أوجيري قد تحدث عن حبه لجمع مقتنيات مثل الفن المعاصر، واللوحات، والمطبوعات، والمنحوتات، والرسومات، وقال في تصريح لـBBC: «أنا مهووس تمامًا، مغرم ومفتون». وقد منحت القاضية بروني كلارك كفالة مشروطة لأوجيري اليوم، لكنها أمرته بتسليم جواز سفره، وعدم التقدّم بطلب للحصول على وثائق سفر دولية. ويواجه الآن حكمًا بالسجن يصل إلى خمس سنوات.يُذكر أن المملكة المتحدة قد حظرت حزب الله بجناحيه السياسي والعسكري كـ«منظمة إرهابية» منذ عام 2019.


الشرق الأوسط
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الشرق الأوسط
بتهم الاغتصاب والاعتداء... الممثل راسل براند يظهر أمام محكمة في لندن
وصل الممثل البريطاني راسل براند إلى مقر محكمة وستمنستر في لندن لمواجهة اتهامات بالاغتصاب والاعتداء الجنسي على 4 سيدات. ويمثل براند، البالغ من العمر 49 عاماً، أمام محكمة وستمنستر الجزئية في أول جلسة استماع له منذ توجيه الاتهام إليه الشهر الماضي. ويواجه براند تهم بينها الاغتصاب، والاعتداء غير اللائق. الممثل الكوميدي البريطاني راسل براند الذي وجهت إليه اتهامات بالاغتصاب يمثل أمام محكمة وستمنستر في لندن (رويترز) وقعت الجرائم المزعومة بين عامي 1999 و2005؛ إحداها في مدينة بورنموث الساحلية الإنجليزية، والثلاث الأخريات في منطقة وستمنستر بوسط لندن. يذكر أن وسائل إعلام بريطانية، مثل القناة الرابعة وصحيفة «صنداي تايمز»، نشرت في سبتمبر (أيلول) 2023 ادعاءات أربع نساء بتعرضهن للاعتداء الجنسي أو الاغتصاب من قبل براند. ولم يتم الكشف عن هوية المتهمات. واستجوبت الشرطة الممثل الكوميدي والمؤلف وأحد الممثلين في فيلم «جيت هيم تو ذا جريك» بشأن الاتهامات المنسوبة إليه. ونفى براند التورط في «نشاط دون رضا».


ET بالعربي
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- ET بالعربي
راسل براند يواجه إتهامات خطيرة بالإغتصاب والإعتداء الجنسي
يبدو أن راسل براند سيواجه واحدة من أكثر مراحل حياته المهنية والشخصية حساسية، بعد توجيه تُهم رسمية له تشمل الإغتصاب والإعتداء الجنسي، وذلك على خلفية تحقيق طويل أجرته شرطة العاصمة البريطانية. إتهامات رسمية بعد تحقيق صحفي واسع وجّهت السلطات البريطانية إلى براند خمس تهم تتعلق بجرائم جنسية خطيرة يُزعم وقوعها بين عامي 1999 و 2005، وتخص أربع نساء منفصلات. وتشمل التُهم: • تهمة واحدة بالاغتصاب في منطقة بورنموث عام 1999. • تهمة واحدة بالاعتداء الفاحش في وستمنستر عام 2001. • تهمة بالاغتصاب الفموي وتهمة بالاعتداء الجنسي في وستمنستر عام 2004. • تهمة أخرى بالاعتداء الجنسي وقعت بين عامي 2004 و 2005. جاء ذلك بعد التحقيق الإستقصائي المشترك الذي أجرته صحيفتا صنداي تايمز والتايمز بالتعاون مع برنامج Dispatches على القناة الرابعة البريطانية، والذي أثار جدلاً واسعاً بعد عرضه في سبتمبر 2023. Russell Brand has been charged with rape and other sexual offence charges. — Pop Base (@PopBase) April 4, 2025 ردود الفعل الرسمية وتحقيقات مستمرة في بيان رسمي، أعلنت هيئة الادعاء الملكية أنها قامت بمراجعة الأدلة بدقة، ووافقت على توجيه الاتهامات بناءً على ما وصفته بـ'تحقيق شامل'. وأكدت الهيئة أن براند، مثل أي متهم، له الحق الكامل في محاكمة عادلة، مشددةً على ضرورة الامتناع عن نشر أي محتوى قد يؤثر سلبًا على مجريات القضية. وقالت شرطة العاصمة أن النساء المشتكيات يتلقّين الدعم من فرق متخصّصة، داعيةً أي شخص يملك معلومات ذات صلة بالقضية للتواصل معها عبر البريد الإلكتروني الرسمي. موعد المحاكمة .. وبراند في الخارج من المقرر أن يمثل نجم الكوميديا البريطاني أمام محكمة وستمنستر الجزئية في 2 مايو المقبل، لكن من غير المؤكد ما إذا كان سيحضر، إذ يُعتقد أنه موجود حاليًا في الولايات المتحدة. وفي مثل هذه الحالات، قد تضطر السلطات للمطالبة بتسليم المُتهم إن لم يتعاون مع إجراءات القضاء البريطاني. وبدأ براند مسيرته الفنية كممثل كوميدي في أوائل الألفينات، مُحققاً شهرة واسعة بفضل شخصيته الفوضوية والمثيرة للجدل. لكن سرعان ما انتقل إلى التلفزيون، مقدّمًا برامج شهيرة مثل 'Big Brother's Big Mouth'، قبل أن ينطلق إلى عالم هوليوود ويشارك في أفلام ناجحة مثل Forgetting Sarah Marshall و Get Him to the Greek. رغم نجاحه المهني، لم تكن حياة براند بعيدة عن الجدل، أبرزها فضيحة عام 2008 مع الممثل أندرو ساكس، والتي أدت إلى فصله من إذاعة BBC، بعد مكالمات هاتفية غير لائقة تم بثها على الهواء مباشرة. وفي السنوات الأخيرة، اتخذ براند خطاً مختلفاً تماماً، حيث تحوّل إلى صانع محتوى على يوتيوب، وبدأ بنشر مقاطع فيديو تتناول قضايا سياسية واجتماعية بصبغة نقدية حادة، وروّج لنظريات مؤامرة وتشكيك في الروايات الرسمية، ما أكسبه شعبية كبيرة في أوساط مختلفة، خاصةً خلال جائحة كوفيد-19. شاهد تقرير سابق : تفاصيل القضية التي رفعتها بليك ليفلي ضد جاستن بالدوني لتتهمه بالتحرش وتشويه سمعتها