أحدث الأخبار مع #محمد_عبد_المطلب
الغد
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- الغد
البقعة يقترب من حسم هوية مدربه ويفشل في استعادة "بوجبا"
محمد ماهر عربيات عمان - أكد رئيس نادي البقعة لكرة القدم مأمون رمضان، أن تحضيرات الفريق الأول تسير بشكل جيد استعدادا للموسم المقبل، مبينا أن البقعة عائد بقوة ليكون الحصان الأسود كما اعتاد عليه عشاقه. وبين رمضان في تصريح لـ" الغد"، أن إدارة النادي دخلت في مفاوضات مع العديد من المدربين المحليين في الآونة الأخيرة دون أن تستقر على اسم معين حتى هذه اللحظة. ولفت رئيس نادي البقعة أنه سيتم حسم مسألة تعيين مدرب الفريق والكشف عن هويته خلال مؤتمر صحفي مطلع الأسبوع المقبل. وواصل: "هدفنا المنافسة على المراكز الأولى في الدوري الموسم المقبل، وقمنا بتشكيل لجنة تعاقدات للتشاور مع المدرب القادم من أجل تعزيز صفوف الفريق بعناصر جيدة". وبين رمضان أن قرار اتحاد الكرة بتقليص عدد أندية المحترفين إلى 10 فرق سيكون له أثر كبير على الكرة الأردنية والمنتخب الوطني في المرحلة المقبلة وسيخلق منافسة أقوى على الألقاب على حد وصفه، متمنيا على اتحاد كرة القدم أن يتم تقديم الدعم المالي للأندية بشكل أكبر. وتابع رمضان: "نواصل البحث عن رجال الأعمال المحبين للنادي لتوفير الدعم لصندوق النادي قبل بداية منافسات الموسم المقبل". وأشار إلى أن النادي حاول الحصول على لاعب نادي الوحدات محمد عبد المطلب" بوجبا" على سبيل الإعارة إلا أن طلب البقعة قوبل بالرفض نظرا لحاجة فريق الوحدات لخدمات اللاعب في الموسم المقبل. من جهته، كشف مدير لجنة التعاقدات ياسر القشاش، أن النادي دخل في مفاوضات مع ما يقارب 11 مدرب خلال الأسابيع الماضية، مرجحا أن يتم تعيين الشخص المناسب خلال 3 أيام على أبعد تقدير. وفهمت "الغد" أن المدربين اسلام جلال، وابراهيم حلمي، ورائد الداود، ومحمود شلباية، هم من ضمن الأسماء المرشحة لقيادة الفريق. وكان فريق نادي البقعة قد هبط الى دوري الدرجة الأولى الموسم 2018-2019، قبل أن يعود إلى دوري المحترفين في الموسم الذي يليه 2020-2021، ليعود بذات الموسم الى مصاف الدرجة الأولى بعد أن جاء في المركز الأخير على سلم ترتيب الفرق برصيد نقطة واحدة، في تعتبر سابقة تاريخية في دوري المحترفين، حيث لم يسبق لأي نادي أن حصد نقطة واحدة فقط في تاريخ بطولة الدوري. اضافة اعلان واستمر غياب الحصان الأسود عن دوري الأضواء حتى تمكن من العودة خلال العام الحالي بعد حلوله بالمركز الثاني بدوري الدرجة الأولى برصيد 38 نقطة من خلال تحقيق 12 فوز وتعادلين وخسارتين، خلف فريق السرحان صاحب المركز الأول وبفارق 5 أهداف عن البقعة.
العربية
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- العربية
ارتفعت اليوم بنسبة 3% وسط آمال بعقد اتفاقية تجارية بين أميركا وبريطانيا
اقترب سعر عملة البيتكوين من حاجز 100 ألف دولار لأول مرة منذ فبراير، مع توقع إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن اتفاقية تجارية مع المملكة المتحدة. وواصلت أكبر عملة مشفرة في العالم مكاسبها القوية التي سجلتها في الجلسة السابقة، لترتفع اليوم بنحو 3% مسجلة 99600 دولار. بالإضافة إلى ذلك، تتلقى البتكوين دعما من تدفقات رأس المال المستمرة إلى صناديق المؤشرات المتداولة الفورية ETFs. يشار إلى أن سعر البيتكوين بلغ مستوى قياسيا عند 109241 دولارا في 20 يناير مدعوماً بالتفاؤل بشأن دعم ترمب للعملات المشفرة، لكن مع إعلان ترامب عن فرض تعريفات جمركية انخفض سعر البيتكوين بنسبة 32% تقريبًا من أعلى مستوى له على الإطلاق إلى أقل من 75000 دولارا في أوائل أبريل. وقال مدير شريك في شركة "X-pay" ، الدكتور محمد عبد المطلب، إن سبب صعود العملات المشفرة وبيتكوين بصفة خاصة هو حدوث نوع من الوضوح بشأن التعريفات الجمركية التي فرضتها أميركا على وارداتها والإعلان عن بدء حوار بين واشنطن وبكين مما يبث الطمأنينة في الأسواق ويقلل مخاطر زيادة التضخم. وأضاف في مقابلة مع "العربية Business" أن عوامل ارتفاع العملات المشفرة كلها مرتبطة بالاقتصاد، مشيرا إلى اهتمام مؤسسي كبير بسوق العملات المشفرة منذ بداية عام 2024، نتيجة وجود صناديق المؤشرات ETF'S بجانب بعض التغييرات في التشريعات الحسابية في الولايات المتحدة بما سمح للشركات بوجود العملات المشفرة على دفاترها وميزانياتها. وتابع أنه مع وضوح الرؤية بشأن التعريفات الجمركية والفائدة عادت المؤسسات مرة أخرى إلى سوق العملات المشفرة، موضحا أنه خلال فترة الضبابية في الأسابيع الماضية لم تتأثر العملات المشفرة بشكل كبير نسبياً وهو ما يشير إلى أن الشركات الاستثمارية لم تتخارج بقوة من هذا القطاع.
العربية
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- العربية
صناديق المؤشرات عززت وجود المؤسسات في السوق
قال مدير شريك في شركة "X-pay" ، الدكتور محمد عبد المطلب، إن سبب صعود العملات المشفرة وبيتكوين بصفة خاصة هو حدوث نوع من الوضوح بشأن التعريفات الجمركية التي فرضتها أميركا على وارداتها والإعلان عن بدء حوار بين واشنطن وبكين مما يبث الطمأنينة في الأسواق وانخفاض مخاطر زيادة التضخم. وأضاف في مقابلة مع "العربية Business" أن عوامل ارتفاع العملات المشفرة كلها مرتبطة بالاقتصاد، مشيرا إلى اهتمام مؤسسي كبير بسوق العملات المشفرة منذ بداية عام 2024، نتيجة وجود صناديق المؤشرات ETF'S بجانب بعض التغييرات في التشريعات الحسابية في الولايات المتحدة بما سمح للشركات بوجود العملات المشفرة على دفاترها وميزانياتها. وتابع أنه مع وضوح الرؤية بشأن التعريفات الجمركية والفائدة عادت المؤسسات مرة أخرى إلى سوق العملات المشفرة، موضحا أنه خلال فترة الضبابية في الأسابيع الماضية لم تتأثر العملات المشفرة بقوة نسبياً وهو ما يشير إلى أن الشركات الاستثمارية لم تتخارج بقوة من هذا القطاع.
