logo
#

أحدث الأخبار مع #محمدالإتربى

رئيس اتحاد المصارف العربية: الشراكة بين القطاعين العام والخاص ركيزة أساسية للنمو
رئيس اتحاد المصارف العربية: الشراكة بين القطاعين العام والخاص ركيزة أساسية للنمو

البوابة

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البوابة

رئيس اتحاد المصارف العربية: الشراكة بين القطاعين العام والخاص ركيزة أساسية للنمو

قال محمد الإتربى رئيس اتحاد المصارف العربية، والرئيس التنفيذي للبنك الأهلي المصري، إن منطقتنا العربية تعيش اليوم في عالم مضطرب تسوده الضبابية، وحالة عدم اليقين، وتنعكس هذه الحالة على معظم الدول العربية، حيث أنّ الدول والشعوب تمرّ في فترة مخاض خطيرة، خصوصا وأنّ أصول اللعبة الدولية تتم على الأراضي العربية، وأصبح التهديد تهديدا استراتيجيا، يتناول النواحي الاقتصادية والاجتماعية والأمنية. محمد الإتربى: منطقتنا العربية تعيش اليوم في عالم مضطرب تسوده الضبابية وفي خضم هذه الظروف الاستثنائية لا بدّ من البحث عن الحلول التي تخفف من معاناة مجتمعاتنا، وتعالج أزماتنا الاقتصادية والمالية كمنطلق للدفع في عجلة التنمية وتحقيق الأهداف الاقتصادية والاجتماعية. التحديات الاقتصادية تتطلّب حلولا مبتكرة وأضاف الاتربي، خلال كلمته بالمؤتمر السنوي لاتحاد المصارف العربية، إنّ التحديات الاقتصادية التي نواجهها تتطلّب حلولا مبتكرة، ولا شكّ أنّ الشراكة بين القطاعين العام والخاص تشكّل ركيزة أساسية لدفع عجلة النموّ، وتحقيق التوازن بين الاستثمار الفعّال والخدمات ذات الجودة العالية، هذه الشراكة ليست مجرّد خيار، بل ضرورة تفرضها الحاجة إلى موارد تمويلية مستدامة، وإلى توظيف الخبرات والكفاءات لضمان تنفيذ المشاريع الكبرى بكفاءة وفعاليّة. دور البنوك لا يقتصر فقط على تمويل المشروعات الكبرى وأوضح رئيس اتحاد المصارف العربية، أن دور البنوك لا يقتصر فقط على تمويل المشروعات الكبرى بل يمتد لتمويل سلاسل الإمداد والمشروعات الصغيرة والمتوسطة لتحقيق التنمية الاقتصادية. اتحاد المصارف العربية WhatsApp Image 2025-04-28 at 3.04.41 PM (1) WhatsApp Image 2025-04-28 at 3.04.41 PM WhatsApp Image 2025-04-28 at 3.04.40 PM (2) WhatsApp Image 2025-04-28 at 3.04.40 PM (1) WhatsApp Image 2025-04-28 at 3.04.40 PM WhatsApp Image 2025-04-28 at 3.04.39 PM (2) WhatsApp Image 2025-04-28 at 3.04.39 PM (1) WhatsApp Image 2025-04-28 at 3.04.39 PM WhatsApp Image 2025-04-28 at 3.04.38 PM (2) WhatsApp Image 2025-04-28 at 3.04.38 PM (1) WhatsApp Image 2025-04-28 at 3.04.38 PM WhatsApp Image 2025-04-28 at 3.04.37 PM (2) WhatsApp Image 2025-04-28 at 3.04.37 PM (1) WhatsApp Image 2025-04-28 at 3.04.37 PM WhatsApp Image 2025-04-28 at 3.04.36 PM (2) WhatsApp Image 2025-04-28 at 3.04.36 PM (1) WhatsApp Image 2025-04-28 at 3.04.36 PM WhatsApp Image 2025-04-28 at 3.04.35 PM (1) WhatsApp Image 2025-04-28 at 3.04.35 PM WhatsApp Image 2025-04-28 at 3.04.34 PM (2) WhatsApp Image 2025-04-28 at 3.04.34 PM (1) WhatsApp Image 2025-04-28 at 3.04.34 PM WhatsApp Image 2025-04-28 at 3.04.33 PM (2) WhatsApp Image 2025-04-28 at 3.04.33 PM (1) WhatsApp Image 2025-04-28 at 3.04.33 PM WhatsApp Image 2025-04-28 at 3.04.32 PM (2) WhatsApp Image 2025-04-28 at 3.04.32 PM (1) WhatsApp Image 2025-04-28 at 3.04.32 PM WhatsApp Image 2025-04-28 at 3.04.31 PM (2) WhatsApp Image 2025-04-28 at 3.04.31 PM (1) WhatsApp Image 2025-04-28 at 3.04.31 PM

بنكا الأهلى المصرى ومصر يعدلان سعر العائد على الشهادات الادخارية
بنكا الأهلى المصرى ومصر يعدلان سعر العائد على الشهادات الادخارية

بوابة الأهرام

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • بوابة الأهرام

بنكا الأهلى المصرى ومصر يعدلان سعر العائد على الشهادات الادخارية

أعلن محمد الإتربى الرئيس التنفيذى للبنك الأهلى المصري، ان لجنة الالكو بالبنك قررت إيقاف إصدار الشهادات البلاتينية السنوية بكافة دورياتها وتخفيض العائد على الشهادات البلاتينية - 3 سنوات - بكافة دورياتها بقيمة 2% ، وتسرى التغييرات اعتباراً من اليوم وذلك من خلال جميع فروع البنك وكافة تطبيقاته الالكترونية. كما قررت لجنة الأصول والخصوم ببنك مصر، إجراء بعض التعديلات على الشهادات الادخارية التى تسرى اعتباراً من اليوم وذلك فى ضوء قرار البنك المركزى المصرى بخفض أسعار الفائدة بمقدار 225 نقطة أساس فى اجتماعه الاخير. وتقرر إيقاف إصدار شهادة «طلعت حرب» السنوية ذات العائد الثابت بجميع دوريات صرف العائد، وشملت التعديلات أيضاً خفض العائد على شهادة «ابن مصر» ذات العائد الثابت المتناقص لمدة ثلاث سنوات بنسبة 2%، بمختلف دوريات الاستحقاق.وكذا خفض العائد على شهادة القمة الثلاثية ذات العائد الثابت بنسبة 2%. وكان قد سبق إجراء بعض التعديلات، من أبرزها خفض العائد على «شهادة يوماتى» والشهادات الثلاثية ذات العائد المتغير بنسبة 2.25%، وكذا، حساب «سوبر كاش» الجارى والتوفير وذلك بنسب تخفيض 2.25% ، لينخفض الحد الأقصى للعائد إلى 19.50% بعد أن كان فى نطاق 21.75%.

مصير شهادة الـ٢٧٪
مصير شهادة الـ٢٧٪

العرب اليوم

time١٩-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العرب اليوم

مصير شهادة الـ٢٧٪

من الذى يهتم ويسأل عن مصير شهادات الادخار بعد خفض أسعار الفائدة؟ طبعا الإجابة هى كل من لديه شهادات فى البنوك المصرية خصوصا الشهادات ذات العائد المرتفع وبالأخص شهادة الـ ٢٧٪. نعلم أن لجنة السياسات النقدية قررت مساء الخميس الماضى خفض أسعار الفائدة بواقع ٢٢٥ نقطة أساس أو ٢٫٢٥٪، وهو أول خفض لأسعار الفائدة فى البنوك المصرية منذ حوالى ٤ سنوات ونصف وبالتحديد فى نوفمبر ٢٠٣٠. فى مقال الأمس قلنا إن المستفيد الأساسى من قرار خفض الفائدة هو كل شخص يريد الاستثمار، إضافة بالطبع إلى أن ذلك يعنى أن التضخم يتراجع وينحسر. لكن مرة أخرى نعود لشهادات الادخار وخصوصا شهادة الـ٢٧٪ وهى الأعلى بين كل الشهادات وصارت الخيار المفضل للمدخرين فى ظل معدلات التضخم المرتفعة فى السنوات الأربع الأخيرة. والمعروف أنه فى يناير 2024 طرح بنكا الأهلى ومصر الشهادة مرتفعة العائد أجل سنة بـ23.5% للعائد الشهرى، و27% للعائد السنوى مع استحقاق نظيرتها 22.5% و25%. ونعلم أيضا أن معدل التضخم السنوى بدأ فى الانخفاض خصوصا على مستوى المدن. وتراجع إلى ١٢٫٨٪ فى فبراير، بعد أن وصل إلى ٢٤٪ فى يناير الماضى، ثم ارتفع بصورة طفيفة فى مارس الماضى إلى ١٣٫٦٪. بطبيعة الحال فإن أسعار الفائدة على الشهادات متغيرة العائد وبعض منتجات القروض المرتبطة فى تسعيرها بأسعار العائد الأساسى سوف تنخفض بنسبة ٢٫٢٥٪ بصورة تلقائية بعد خفض سعر الفائدة بنفس النسبة مساء الخميس الماضى. لكن السؤال الذى طرحه كثيرون منذ قرار الخفض هو عن مصير شهادتين بالأساس، وهما الشهادة البلاتينية من البنك الأهلى وشهادة «القمة» من بنك مصر. الشهادتان اللتان طرحهما البنك، جمعتا نحو ١٫٣٪ تريليون جنيه خلال ١٥ شهرا منها ٨٨٨ مليار جنيه للبنك الأهلى والباقى لبنك مصر بحسب محمد الإتربى الرئيس التنفيذى للبنك الأهلى والذى كان يتولى أيضا بنك مصر قبل التنقلات الأخيرة فى قمة هرم أكبر بنكين وهما الأهلى ومصر. هناك تقديرات تقول إن البنوك قد تتجه إلى خفض العائد بصورة تدريجية على الشهادات المختلفة تماشيا مع السياسة النقدية الجديدة التى تستهدف تحفيز الاستثمار، والنمو مقابل كبح التضخم الذى بدأ يتراجع بصورة ملحوظة فى الفترة الأخيرة. المهم أن غالبية أصحاب المعاشات الذين حصلوا على مكافآت نهاية خدمتهم، أو كانت عندهم «تحويشة العمر»، وضعوا كل ذلك فى شهادات ذات عائد مرتفع مثل شهادة الـ٢٧٪، وهم يستخدمون عائدها الشهرى أو ربع السنوى أو حتى السنوى فى مواجهة تكاليف الحياة الصعبة خصوصا فى ظل تدنى قيمة المعاشات، وارتفاع الأسعار الناتج عن ارتفاع معدل التضخم إلى مستويات قياسية فى السنوات الأربع الماضية. أصحاب المعاشات وغيرهم ممن وضعوا مدخراتهم فى هذه الشهادة وأمثالها يتمنون دائما أن ترتفع أسعار الفائدة لضمان حصولهم على عائد مرتفع يعينهم على مصاعب الحياة، وكذلك الأمر بالنسبة لأصحاب الأموال الساخنة حائزى الدولارات والعملات الأجنبية. وبالتالى يكونون هما الأكثر تضررا من انخفاض أسعار الفائدة. فى المقابل الاقتصاد القومى يستفيد بصورة كبيرة كلما انخفض سعر الفائدة لأن ذلك من شأنه انخفاض تكاليف الاقتراض وبالتالى زيادة الإقبال على الاستثمارات المختلفة. وبالنسبة للأموال الساخنة، فالمنطقى أن تتراجع وتبحث عن أسواق مغرية بها عائد مرتفع لكن إذا نجح الرئيس الأمريكى دونالد ترامب فى الضغط على رئيس البنك الفيدرالى الأمريكى جيروم باول وأقنعه بتخفيض أسعار الفائدة بصورة مستمرة. فسوف يصب ذلك فى مصلحة الاقتصاد المصرى لأنه سيجعل الأجانب يقبلون على الاستثمار فى أدوات الدين المصرية من أذون وسندات خزانة وغيرها. كل التعاطف مع أصحاب المعاشات والمتضررين من انخفاض سعر الفائدة، لكن مصلحة الاقتصاد الوطنى العليا لها الأولوية.

مصير شهادة ال27٪
مصير شهادة ال27٪

مصرس

time١٩-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • مصرس

مصير شهادة ال27٪

من الذى يهتم ويسأل عن مصير شهادات الادخار بعد خفض أسعار الفائدة؟ طبعا الإجابة هى كل من لديه شهادات فى البنوك المصرية خصوصا الشهادات ذات العائد المرتفع وبالأخص شهادة ال 27٪.نعلم أن لجنة السياسات النقدية قررت مساء الخميس الماضى خفض أسعار الفائدة بواقع 225 نقطة أساس أو 2٫25٪، وهو أول خفض لأسعار الفائدة فى البنوك المصرية منذ حوالى 4 سنوات ونصف وبالتحديد فى نوفمبر 2030.فى مقال الأمس قلنا إن المستفيد الأساسى من قرار خفض الفائدة هو كل شخص يريد الاستثمار، إضافة بالطبع إلى أن ذلك يعنى أن التضخم يتراجع وينحسر.لكن مرة أخرى نعود لشهادات الادخار وخصوصا شهادة ال27٪ وهى الأعلى بين كل الشهادات وصارت الخيار المفضل للمدخرين فى ظل معدلات التضخم المرتفعة فى السنوات الأربع الأخيرة.والمعروف أنه فى يناير 2024 طرح بنكا الأهلى ومصر الشهادة مرتفعة العائد أجل سنة ب23.5% للعائد الشهرى، و27% للعائد السنوى مع استحقاق نظيرتها 22.5% و25%.ونعلم أيضا أن معدل التضخم السنوى بدأ فى الانخفاض خصوصا على مستوى المدن.وتراجع إلى 12٫8٪ فى فبراير، بعد أن وصل إلى 24٪ فى يناير الماضى، ثم ارتفع بصورة طفيفة فى مارس الماضى إلى 13٫6٪.بطبيعة الحال فإن أسعار الفائدة على الشهادات متغيرة العائد وبعض منتجات القروض المرتبطة فى تسعيرها بأسعار العائد الأساسى سوف تنخفض بنسبة 2٫25٪ بصورة تلقائية بعد خفض سعر الفائدة بنفس النسبة مساء الخميس الماضى.لكن السؤال الذى طرحه كثيرون منذ قرار الخفض هو عن مصير شهادتين بالأساس، وهما الشهادة البلاتينية من البنك الأهلى وشهادة «القمة» من بنك مصر. الشهادتان اللتان طرحهما البنك، جمعتا نحو 1٫3٪ تريليون جنيه خلال 15 شهرا منها 888 مليار جنيه للبنك الأهلى والباقى لبنك مصر بحسب محمد الإتربى الرئيس التنفيذى للبنك الأهلى والذى كان يتولى أيضا بنك مصر قبل التنقلات الأخيرة فى قمة هرم أكبر بنكين وهما الأهلى ومصر.هناك تقديرات تقول إن البنوك قد تتجه إلى خفض العائد بصورة تدريجية على الشهادات المختلفة تماشيا مع السياسة النقدية الجديدة التى تستهدف تحفيز الاستثمار، والنمو مقابل كبح التضخم الذى بدأ يتراجع بصورة ملحوظة فى الفترة الأخيرة.المهم أن غالبية أصحاب المعاشات الذين حصلوا على مكافآت نهاية خدمتهم، أو كانت عندهم «تحويشة العمر»، وضعوا كل ذلك فى شهادات ذات عائد مرتفع مثل شهادة ال27٪، وهم يستخدمون عائدها الشهرى أو ربع السنوى أو حتى السنوى فى مواجهة تكاليف الحياة الصعبة خصوصا فى ظل تدنى قيمة المعاشات، وارتفاع الأسعار الناتج عن ارتفاع معدل التضخم إلى مستويات قياسية فى السنوات الأربع الماضية.أصحاب المعاشات وغيرهم ممن وضعوا مدخراتهم فى هذه الشهادة وأمثالها يتمنون دائما أن ترتفع أسعار الفائدة لضمان حصولهم على عائد مرتفع يعينهم على مصاعب الحياة، وكذلك الأمر بالنسبة لأصحاب الأموال الساخنة حائزى الدولارات والعملات الأجنبية. وبالتالى يكونون هما الأكثر تضررا من انخفاض أسعار الفائدة.فى المقابل الاقتصاد القومى يستفيد بصورة كبيرة كلما انخفض سعر الفائدة لأن ذلك من شأنه انخفاض تكاليف الاقتراض وبالتالى زيادة الإقبال على الاستثمارات المختلفة.وبالنسبة للأموال الساخنة، فالمنطقى أن تتراجع وتبحث عن أسواق مغرية بها عائد مرتفع لكن إذا نجح الرئيس الأمريكى دونالد ترامب فى الضغط على رئيس البنك الفيدرالى الأمريكى جيروم باول وأقنعه بتخفيض أسعار الفائدة بصورة مستمرة. فسوف يصب ذلك فى مصلحة الاقتصاد المصرى لأنه سيجعل الأجانب يقبلون على الاستثمار فى أدوات الدين المصرية من أذون وسندات خزانة وغيرها.كل التعاطف مع أصحاب المعاشات والمتضررين من انخفاض سعر الفائدة، لكن مصلحة الاقتصاد الوطنى العليا لها الأولوية.

تعادل أكثر من 80%.. محمد الإتربي: عودة 700 مليون دولار من الأموال الساخنة بالبنك الأهلي
تعادل أكثر من 80%.. محمد الإتربي: عودة 700 مليون دولار من الأموال الساخنة بالبنك الأهلي

مصراوي

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • مصراوي

تعادل أكثر من 80%.. محمد الإتربي: عودة 700 مليون دولار من الأموال الساخنة بالبنك الأهلي

كتبت- منال المصري: كشف محمد الإتربى الرئيس التنفيذي للبنك الأهلي المصري، عودة دخول أكثر من 80% من الاستثمار الأجنبي غير المباشر-الاموال الساخنة- مجددا بالبنك الأهلي من إجمالي الحصيلة التي خرجت الأسبوع الماضي بسب حرب الرسوم الجمركية الأمريكية. وأوضح خلال مداخلة هاتفية في برنامج كلمة أخيرة مع الإعلامية لميس الحديدي أن البنك تلقى تدفقات بين 650 و700 مليون دولار من الاستثمار الأجنبي غير مباشر من إجمالي 750 مليون دولار خرج في الأيام الأولى من أزمة قرار ترامب. الأسبوع الماضي شهد بيع جزئي للمستثمرين الأجانب من أذون وسندات الخزانة المحلية بمصر بنحو 3 مليارات دولار بسبب مخاوف عالمية من تداعيات حرب الرسوم الجمركية الأمريكية التي فرضها دونالد ترامب على 185 دولة. وأشار الإتربي إلى أن الخروج الجزئي للاستثمار الأجنبي غير المباشر من مصر لصالح الملاذات الآمنة جاء بسبب القلاقل من الرسوم الجمركية الأمريكية التي شنها دونالد ترامب. وأكد أن عودة دخول الاستثمار الأجنبي غير المباشر مجددا بالبنك الأهلي ومصر إلى قرب مستويات ما خرج يعد مؤشر جيد باعتبارهما أكبر بنكين في القطاع المصرفي المصري في حجم الاحتفاظ بالأموال الساخنة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store