logo
#

أحدث الأخبار مع #محمدالحويج،

شاهد في «تغطية خاصة»: حكومة الدبيبة تحت ضغط الشارع.. ما مصيرها؟
شاهد في «تغطية خاصة»: حكومة الدبيبة تحت ضغط الشارع.. ما مصيرها؟

الوسط

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • الوسط

شاهد في «تغطية خاصة»: حكومة الدبيبة تحت ضغط الشارع.. ما مصيرها؟

تناقش قناة «الوسط» (Wtv) عبر برنامج «تغطية خاصة»، اليوم السبت، مصير حكومة الوحدة الوطنية الموقتة برئاسة عبدالحميد الدبيبة التي تواجه موجة احتجاجات واسعة للمطالبة برحيلها. وخرجت أمس الجمعة مظاهرات في ميدان الشهداء بطرابلس مطالبة بإسقاط حكومة الدبيبة، مما أدى إلى إعلان عدد من الوزراء استقالاتهم، ومنهم وزراء الاقتصاد محمد الحويج، والإسكان أبوبكر الغاوي، والثقافة مبروكة توغي، والموارد المائية فرج قنيدي، بجانب وزير الصحة المعفى من منصبه رمضان أبوجناح. ولا يزال الشارع الليبي يترقب ما ستسفر عنه الأحداث المتسارعة وسط تجديد الدعوات بتشكيل حكومة جديدة، حيث من المقرر أن يناقش مجلس النواب هذا الملف خلال جلسته يومي الإثنين والثلاثاء المقبلين. تردد قناتي «الوسط» (Wtv) على النايل سات ■ تردد الوسط (Wtv 1): HD 11096 | أفقي | 27500 | 5/6 ■ تردد الوسط (Wtv 2): SD 10815 | أفقي | 27500 | 8/7

المؤسسة الوطنية للنفط الليبية: العمل مستمر في كل الحقول بشكل طبيعي
المؤسسة الوطنية للنفط الليبية: العمل مستمر في كل الحقول بشكل طبيعي

العربي الجديد

timeمنذ 3 أيام

  • أعمال
  • العربي الجديد

المؤسسة الوطنية للنفط الليبية: العمل مستمر في كل الحقول بشكل طبيعي

أكدت المؤسسة الوطنية للنفط في ليبيا، أنّ العمليات الفنية والتشغيلية في جميع الحقول والموانئ النفطية "تسير بشكل روتيني وآمن دون أي انقطاع"، مشددة على التزامها الكامل بالحفاظ على استقرار الإنتاج وفق أعلى معايير الأمن والسلامة. وأوضحت المؤسسة، في بيان لها، فجر اليوم السبت، أنّ عمليات إنتاج وتصدير النفط والغاز مستمرة في كافة الشركات التابعة لها، مطمئنة شركاءها المحليين والدوليين بعدم وجود أي تأثير على سير العمل أو الأداء التشغيلي. وقالت المؤسسة، إنّ إنتاج النفط الليبي الخام بلغ خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية مليوناً و376 ألفاً و415 برميلاً، بينما بلغ إنتاج المكثفات 40 ألفاً و914 برميلاً، وإنتاج الغاز الطبيعي 2.560 مليار قدم مكعب، وذلك وفقاً للتقارير اليومية الصادرة عن غرف العمليات الفنية. وأشادت المؤسسة بجهود فرق العمل في مواقع الإنتاج المختلفة، من مهندسين وفنيين وإداريين، مؤكدة أنهم يواصلون أداء مهامهم بكفاءة عالية لضمان استمرارية الإمدادات ودعم الثقة الدولية بقطاع الطاقة الليبي. وجددت المؤسسة الوطنية للنفط الليبية التزامها، بصفتها كياناً فنياً وتقنياً، بالعمل بروح وطنية مسؤولة للحفاظ على استقرار قطاع النفط والغاز، وصون الثروة السيادية لصالح جميع الليبيين. وحذرموقع ميس المتخصص في أخبار الطاقة والنفط من تأثيرات سلبية للاشتباكات التي شهدتها العاصمة طرابلس أخيراً على إنتاج النفط في البلاد. وأوضحت أنّ الاشتباكات جاءت في وقت كانت فيه ليبيا، تأمل في استقطاب المستثمرين من جديد، لإنقاذ قطاع النفط والغاز الذي يُعدّ شريان الحياة لها. وبلغت الإيرادات النفطية والإتاوات المورّدة إلى مصرف ليبيا المركزي حتى نهاية شهر إبريل/نيسان 7.346 مليار دولار، في حين بلغت استخدامات النقد الأجنبي حتى نهاية إبريل 2025 مبلغ 11.871 مليار دولار، بعجز بلغ نحو 4.525 مليار دولار، وهو نفس مستوى العجز في شهر مارس/آذار الماضي. اقتصاد عربي التحديثات الحية عجز وتشوهات هيكلية تهدد الاستقرار المالي في ليبيا وفي تلك الأثناء، ضربت حكومة الوحدة الوطنية موجة من الاستقالات، فقد أعلن عدد من كبار المسؤولين مغادرتهم مناصبهم، من بينهم وزراء الاقتصاد والتجارة محمد الحويج، والحكم المحلي بدر الدين التومي، والإسكان والتعمير أبوبكر محمد الغاوي، بالإضافة إلى نائب رئيس الحكومة وزير الصحة المُعفى من منصبه رمضان أبو جناح، ووزيرة الثقافة والتنمية المعرفية مبروكة توغي، ووكيل وزارة الموارد المائية المكلّف بتسيير أعمال الوزارة محمد فرج قنيدي، ووكيل وزارة الصحة لشؤون المراكز الطبية توفيق عثمان. ومساء أمس الجمعة، خرجت احتجاجات غاضبة، إذ احتشد مئات الليبيين في العاصمة طرابلس، للمطالبة بإسقاط حكومة عبد الحميد الدبيبة، وذلك على خلفية اشتباكات مسلحة دامية شهدتها العاصمة طرابلس أخيراً، وأدت إلى سقوط عشرات القتلى والجرحى.

ليبيا.. استقالات متتالية من حكومة الدبيبة وسط تصاعد الغضب الشعبي والاشتباكات في طرابلس
ليبيا.. استقالات متتالية من حكومة الدبيبة وسط تصاعد الغضب الشعبي والاشتباكات في طرابلس

برلمان

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • برلمان

ليبيا.. استقالات متتالية من حكومة الدبيبة وسط تصاعد الغضب الشعبي والاشتباكات في طرابلس

الخط : A- A+ إستمع للمقال توالت الاستقالات من حكومة الوحدة الوطنية الليبية برئاسة عبد الحميد الدبيبة، في ظل تصاعد التوترات السياسية والميدانية في العاصمة طرابلس، حيث أعلن عدد من الوزراء والمسؤولين الحكوميين، اليوم الجمعة، استقالتهم من مناصبهم، في أعقاب أعنف موجة اشتباكات تشهدها المدينة منذ سنوات. ووفق موقع 'سكاي نيوز عربية' فمن بين المستقيلين وزير الاقتصاد والتجارة محمد الحويج، ووزير الحكم المحلي بدر التومي، ووزير الإسكان والتعمير أبو بكر الغاوي، إلى جانب رمضان أبوجناح، نائب رئيس الوزراء، الذي أُعفي مؤخرا من الإشراف على وزارة الصحة، ومحمد فرج قنيدي، وكيل وزارة الموارد المائية المكلّف بإدارتها. وتزامنت هذه الخطوة وفق ذات المصدر، مع تصاعد الغضب الشعبي، حيث خرجت حشود كبيرة من المتظاهرين إلى ساحة الشهداء وسط طرابلس، مطالبين برحيل الحكومة، ومحملين رئيسها مسؤولية اندلاع الاشتباكات الدامية التي بدأت مساء الإثنين. وتوجهت أعداد من المتظاهرين نحو مقر رئاسة الوزراء في طريق السكة، مرددين شعارات تطالب بإسقاط الحكومة. وفي ظل هذا المشهد المتأزم، دعت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، ومعها سفارة الولايات المتحدة في طرابلس، إلى التهدئة وضبط النفس، مؤكدة على ضرورة حماية المدنيين واحترام وقف إطلاق النار، كما شددت الأمم المتحدة على حق الليبيين في التعبير السلمي عن مطالبهم. ويشار إلى أن طرابلس قد شهدت منذ مساء الإثنين المنصرم اشتباكات عنيفة اندلعت إثر عملية عسكرية نفذها اللواء 444 التابع لوزارة الدفاع ضد جهاز دعم الاستقرار، وأسفرت عن مقتل عبد الغني الككلي المعروف بـ'غنيوة'، أحد أبرز قادة الجماعات المسلحة في المدينة. فيما امتدت الاشتباكات لاحقًا لتشمل مواجهات بين اللواء 444 وقوات جهاز الردع التابع للمجلس الرئاسي، واستُخدمت خلالها أسلحة ثقيلة، قبل أن تتوقف مساء الأربعاء بعد اتفاق على وقف فوري لإطلاق النار، إثر رفض جهاز الردع تنفيذ قرارات بحل عدد من التشكيلات المسلحة المرتبطة به. ورغم إعلان وقف إطلاق النار، لا تزال الأوضاع متوترة، حيث أعلنت وزارة الداخلية الليبية انتشارا أمنيا واسعا في مناطق التماس، وسحب آليات عسكرية ثقيلة من الشوارع، في مؤشر على محاولة إعادة الاستقرار واحتواء التوترات. من جانبه، أعرب الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، عن حزنه العميق لسقوط ما لا يقل عن ثمانية مدنيين خلال المواجهات، داعيا إلى اتخاذ خطوات عاجلة للحفاظ على وقف إطلاق النار، واللجوء إلى الحوار السياسي لتفادي مزيد من التصعيد.

عاجل: ليبيا: الاستقالات تتالى من حكومة عبد الحميد الدبيبة
عاجل: ليبيا: الاستقالات تتالى من حكومة عبد الحميد الدبيبة

تونسكوب

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • تونسكوب

عاجل: ليبيا: الاستقالات تتالى من حكومة عبد الحميد الدبيبة

أعلن عدد من الوزراء والمسؤولين في حكومة الوحدة الوطنية الليبية المعترف بها دوليًا، الجمعة، استقالتهم من الحكومة التي يترأسها عبد الحميد الدبيبة، في خطوة تأتي بعد أيام من أعنف اشتباكات تشهدها العاصمة الليبية منذ سنوات، نقلا عن "سكاي نيوز". وشملت الاستقالات كلا من وزير الاقتصاد والتجارة محمد الحويج، وبدر التومي وزير الحكم المحلي، وأبو بكر الغاوي، ووزير الإسكان والتعمير، بحسب وسائل إعلام محلية. كما استقال رمضان أبوجناح نائب رئيس الوزراء الذي أعفي من تسيير وزارة الصحة قبل أسبوعين، ومحمد فرج قنيدي وكيل وزارة الموارد المائية المكلف بتسيير الوزارة. وتأتي الاستقالات في وقت تتزايد فيه الضغوط السياسية والشعبية على حكومة الدبيبة. وفي تطور ميداني لافت، خرجت حشود من المتظاهرين إلى ساحة الشهداء وسط طرابلس، مطالبين برحيل حكومة الدبيبة، وحمل بعضهم رئيس الحكومة مسؤولية الاشتباكات الدامية التي اندلعت في المدينة منذ مساء الإثنين. ووصل المتظاهرون إلى ديوان رئاسة الوزراء بطريق السكة مرددين شعارات تطالب بإسقاط حكومة الدبيبة.

النائب الثاني للدبيبة يعلن تقديم استقالته
النائب الثاني للدبيبة يعلن تقديم استقالته

أخبار ليبيا

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • أخبار ليبيا

النائب الثاني للدبيبة يعلن تقديم استقالته

أعلن رمضان بوجناح، النائب الثاني لرئيس حكومة الوحدة الوطنية ووزير الصحة، استقالته رسميًا من منصبه، مؤكدًا في بيان مقتضب أنه يصطف إلى جانب الشعب الليبي ومطالبه المشروعة. وتأتي هذه الاستقالة في ظل تصاعد الغضب الشعبي ضد حكومة الدبيبة، وبعد سلسلة استقالات شملت عددًا من الوزراء. وفي وقت سابق، أعلن وزير الاقتصاد والتجارة محمد الحويج، استقالته رسميًا من حكومة الوحدة الوطنية، ليُصبح ثالث وزير يقدّم استقالته خلال ساعات، بعد وزيري الحكم المحلي والإسكان. واحتشد ليبيون في عدة مدن بغرب ليبيا، مساء الجمعة، للمطالبة بإسقاط حكومة «الوحدة الوطنية» المؤقتة، برئاسة عبد الحميد الدبيبة، وذلك على خلفية اقتتال عنيف شهدته العاصمة طرابلس، وأوقع عشرات القتلى والجرحى. وجاء احتشاد المواطنين في عدة مناطق ومدن، من بينها «سوق الجمعة» والحشان وورشفانة، آملين في التوجه إلى «ميدان الشهداء» بوسط طرابلس؛ للمشاركة فيما أطلق عليه «جمعة الغضب»، على الرغم من التشديدات الأمنية التي استعدت بها حكومة «الوحدة».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store