أحدث الأخبار مع #محمدالضاوي


الأموال
منذ 11 ساعات
- رياضة
- الأموال
كريستو يبلغ الأهلي برغبته في الرحيل النهائي ويرفض الإعارة مجددًا
أبلغ محمد الضاوي "كريستو"، لاعب النادي الأهلي المعار إلى الصفاقسي التونسي، إدارة القلعة الحمراء برغبته في الرحيل النهائي مع نهاية الموسم الحالي، مؤكدًا رفضه التام لفكرة الإعارة مجددًا لأي نادٍ. وكشفت تقارير صحفية أن اللاعب أبلغ مسؤولي الأهلي عبر وكيل أعماله بأنه يريد حسم مستقبله بشكل نهائي، مفضّلًا الانتقال بنظام البيع خارج مصر، خاصة في ظل امتلاكه عروضًا من أندية خليجية، ينتظر مناقشتها فور الوصول لاتفاق مع الإدارة الحمراء. وأشارت التقارير إلى أن نادي الصفاقسي أبلغ الأهلي بعدم رغبته في تمديد إعارة كريستو أو ضمه بشكل نهائي، ما دفع اللاعب للتحرك سريعًا بحثًا عن وجهة جديدة. الأهلي أمام فاركو لحسم لقب الدوري من جهة أخرى، يستعد النادي الأهلي لخوض مواجهة حاسمة أمام فريق فاركو، في الثامنة مساء الأربعاء المقبل على استاد القاهرة الدولي، ضمن الجولة الأخيرة من الدور الثاني لبطولة الدوري المصري الممتاز. ويكفي الأهلي تحقيق الفوز في هذه المواجهة لحسم لقب الدوري رسميًا، دون انتظار نتيجة مباراة بيراميدز وسيراميكا كليوباترا التي تُقام في التوقيت ذاته، في ظل تفوق "المارد الأحمر" بفارق نقطتين في صدارة جدول الترتيب. عماد النحاس يُجهّز خطة الحسم و يقود عماد النحاس، المدير الفني المؤقت للنادي الأهلي، التحضيرات الأخيرة بحذر وتركيز شديدين، حيث يعمل على دراسة فريق فاركو بدقة لوضع خطة لعب فعالة تمكن الفريق من تحقيق الفوز وحصد النقاط الثلاث، في ظل اشتداد المنافسة مع بيراميدز حتى الرمق الأخير من البطولة.


بالواضح
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- بالواضح
عطل في الأبوستيل يربك مغاربة المهجر
بالواضح – محمد الضاوي/ مدريد يعاني عدد من أفراد الجالية المغربية المقيمة بالخارج من رفض طلباتهم المقدمة إلى المصالح الإدارية بدول الإقامة، وذلك بسبب خلل يتعلق بشهادة 'الأبوستيل'. ويتفاجأ المواطنون برفض ملفاتهم رغم تقديمهم لجميع الوثائق الإدارية المطلوبة، سواء لأغراض التجمع العائلي أو الزواج أو غيرها، بسبب عدم تأكيد المصادقة على الوثائق عبر البوابة الوطنية الخاصة بالتصديق. ويكمن المشكل في عدم التحقق الرقمي من شهادة 'الأبوستيل'، رغم أن الوثائق تم التصديق عليها بشكل قانوني داخل المغرب، وهو ما يترتب عليه خسائر مادية ومعنوية كبيرة للمهاجرين، خاصة في ظل غياب آليات فعالة للتواصل مع الجهات المعنية لمعالجة هذه الإشكالات. ويجد العديد منهم أنفسهم مضطرين إلى إعادة الملف من البداية، بما في ذلك العودة إلى المغرب لجمع الوثائق من جديد، ترجمتها، والمصادقة عليها مرة أخرى، بسبب خطأ إداري وتقني لا يد لهم فيه. م.ب.ب، مواطن مغربي مقيم بإسبانيا، كان من بين المتضررين من هذا الخلل، حيث رُفض طلبه بسبب عدم التحقق من شهادة الأبوستيل، رغم الجهد الكبير الذي بذله في جمع الوثائق المطلوبة، بما في ذلك سفره إلى المغرب لإنجازها شخصيًا. وأكد قائلاً: 'لقد حاولت الاتصال بعمالة خريبكة التي أُنجزت فيها شهادة الأبوستيل لتأكيد المصادقة، لكن دون جدوى. الهاتف يرن دون أن يجيب أحد، كما أن البوابة الخاصة بالأبوستيل لا توفّر أي وسيلة تواصل، مما ضاعف من معاناتي وجعلني أضيع الوقت والمال دون نتيجة، بسبب خطأ لا علاقة لي به.' وتجدر الإشارة إلى أن المغرب أصبح، ابتداءً من 14 غشت 2016، طرفًا رسميًا في اتفاقية لاهاي المؤرخة في 5 أكتوبر 1961، المتعلقة بإلغاء شرط التصديق على الوثائق العمومية الأجنبية المعدة للاستعمال في بلد آخر طرف في الاتفاقية. وتهدف هذه الاتفاقية إلى تسهيل تصديق الوثائق الرسمية المغربية المعدّة للاستعمال بالخارج عبر شهادة تسمى 'الأبوستيل'، تُلحق بالوثيقة وتُثبت صحتها. إلا أن غياب التحقق الرقمي والتواصل المؤسساتي يفرغ هذا الإجراء من مضمونه، ويحوّله إلى عبء إضافي على المواطنين.