أحدث الأخبار مع #محمدالمر،


صحيفة الخليج
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- صحيفة الخليج
جلسة تستعرض أثر «ألف ليلة وليلة» في الأدب العالمي في «أبوظبي للكتاب»
ناقشت جلسة حوارية احتضنتها منصة المجتمع، بعنوان «بيئة السرد في ألف ليلة وليلة وأثرها في الأدب العالمي» دور هذا العمل الأدبي وتأثيره في الأعمال اللاحقة عليه شارك في الفعالية محمد المر، رئيس مجلس إدارة مؤسسة مكتبة محمد بن راشد آل مكتوم والدكتور محسن الموسوي، أستاذ الأدب العربي الكلاسيكي في جامعة كولومبيا والكاتب والمترجم عبده وازن وأدارت الحوار الشاعرة والأكاديمية الدكتورة عائشة الشامي. وأكدت الجلسة أهمية اختيار كتاب «ألف ليلة وليلة» رمزاً محورياً للدورة الـ34 من معرض أبوظبي الدولي للكتاب. وأشار المر، في مداخلته، إلى أن شهرة «ألف ليلة وليلة» التي نعرفها اليوم لم تكن حاضرة منذ ظهور النص قبل أكثر من 1400 عام؛ بل جاءت بفضل جهود المستشرق الفرنسي، أنطون غالان، الذي ترجم العمل إلى الفرنسية ومن ثم انتشرت ترجماته إلى الإنجليزية والألمانية وأصبح من أكثر النصوص تداولاً وشهرة عالمية. وأوضح أن النص أسر خيال الرسامين والفنانين الذين أبدعوا آلاف الرسومات المستوحاة من قصصه مثل «علاء الدين والمصباح السحري» و«بساط الريح»، ثم انتقل تأثيره لاحقاً إلى السينما والوسائط الحديثة، مضيفاً: إن من أبرز خصائص العمل اعتماده على القصة الإطار ودرامية المدخل الذي يجمع بين العنف والتشويق والحكمة عبر سلسلة قصصية مترابطة أثرت في الملايين حول العالم. وتحدث د. محسن الموسوي عن ارتباطه بالنص منذ أطروحته للدكتوراه في عام 1981، مشيراً إلى كتابه «ألف ليلة وليلة في نظرية الأدب الإنجليزي: الوقوع في دائرة السحر». وقال: إن بنية السرد الفريدة في «ألف ليلة وليلة»، حيث تلد كل قصة قصة أخرى، كانت بمنزلة تجديد جذري في أساليب السرد الأدبي، مشيراً إلى أن الشخصيات في هذا العمل لا تتوقف عند رسم الملامح؛ بل تتحرك في سلسلة لا نهائية من الأفعال. وأضاف: «الحديث حياة والصمت موت وتقوم بنية العمل على هذه المعادلة العميقة، حيث يتواصل توليد القصص عبر تتابع الأحداث والشخصيات» وأكد الكاتب والناقد عبده وازن، أن كتاب «ألف ليلة وليلة» تنازعته ثلاث ثقافات وظلت عبر قرون تثير اهتمام النقاد والدارسين في شتى أنحاء العالم. وأوضح أن فرادة النص لا تكمن فقط في الحكايات الخرافية، التي توجد عند أغلب الشعوب؛ بل في براعة تقنية السرد داخل السرد أو «الرواية داخل الرواية» وهو الابتكار الذي أمعن النقاد الفرنسيون الأوائل في تحليله عقب صدور ترجمة غالان في عام 1701، ما جعل «ألف ليلة وليلة» علامة فارقة تركت أثراً عميقاً في الأدب العالمي الحديث. (وام)


العين الإخبارية
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- العين الإخبارية
«أبوظبي للكتاب» يستعرض أثر «ألف ليلة وليلة» في الأدب العالمي
ناقشت جلسة حوارية بعنوان "بيئة السرد في ألف ليلة وليلة وأثرها في الأدب العالمي" دور هذا العمل وتأثيره في الأعمال اللاحقة عليه. شارك في الفعالية محمد المر، رئيس مجلس إدارة مؤسسة مكتبة محمد بن راشد آل مكتوم، والدكتور محسن الموسوي، أستاذ الأدب العربي الكلاسيكي في جامعة كولومبيا، والكاتب والمترجم عبده وازن، وأدارت الحوار الشاعرة والأكاديمية الدكتورة عائشة الشامي. وأكدت الجلسة أهمية اختيار كتاب "ألف ليلة وليلة" رمزاً محورياً للدورة الـ34 من معرض أبوظبي الدولي للكتاب. وأشار المر، في مداخلته، إلى أن شهرة "ألف ليلة وليلة" التي نعرفها اليوم لم تكن حاضرة منذ ظهور النص قبل أكثر من 1400 عام، بل جاءت بفضل جهود المستشرق الفرنسي، أنطون غالان، الذي ترجم العمل إلى الفرنسية، ومن ثم انتشرت ترجماته إلى الإنجليزية والألمانية، وأصبح من أكثر النصوص تداولاً وشهرة عالمية. وأوضح أن النص أسر خيال الرسامين والفنانين الذين أبدعوا آلاف الرسومات المستوحاة من قصصه مثل "علاء الدين والمصباح السحري" و"بساط الريح"، ثم انتقل تأثيره لاحقاً إلى السينما والوسائط الحديثة، مضيفاً أن من أبرز خصائص العمل اعتماده على القصة الإطار ودرامية المدخل الذي يجمع بين العنف والتشويق والحكمة عبر سلسلة قصصية مترابطة أثرت الملايين حول العالم. وتحدث د. محسن الموسوي عن ارتباطه بالنص منذ أطروحته للدكتوراه في العام 1981، مشيراً إلى كتابه "ألف ليلة وليلة في نظرية الأدب الإنجليزي: الوقوع في دائرة السحر". وقال إن بنية السرد الفريدة في "ألف ليلة وليلة"، حيث تلد كل قصة قصة أخرى، كانت بمثابة تجديد جذري في أساليب السرد الأدبي، مشيرًا إلى أن الشخصيات في هذا العمل لا تتوقف عند رسم الملامح بل تتحرك في سلسلة لا نهائية من الأفعال. وأضاف:"الحديث حياة، والصمت موت، وتقوم بنية العمل على هذه المعادلة العميقة، حيث يتواصل توليد القصص عبر تتابع الأحداث والشخصيات". وأكد الكاتب والناقد عبده وازن، أن "ألف ليلة وليلة" تنازعتها ثلاث ثقافات، وظلت عبر قرون تثير اهتمام النقاد والدارسين في شتى أنحاء العالم. وأوضح أن فرادة النص لا تكمن فقط في الحكايات الخرافية، التي توجد عند أغلب الشعوب، بل في براعة تقنية السرد داخل السرد، أو "الرواية داخل الرواية"، وهو الابتكار الذي أمعن النقاد الفرنسيون الأوائل في تحليله عقب صدور ترجمة غالان في العام 1701، ما جعل "ألف ليلة وليلة" علامة فارقة تركت أثرًا عميقًا في الأدب العالمي الحديث. aXA6IDgyLjI0LjIyMi41NiA= جزيرة ام اند امز GB


البيان
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- البيان
راشد ناصر لـ« البيان»: نجاحات اتحاد ألعاب القوى ثمار التخطيط والعمل الجاد
أكد راشد ناصر آل علي، عضو مجلس الإدارة رئيس لجنة العلاقات العامة والاتصال المؤسسي في اتحاد ألعاب القوى، أن الاتحاد كان في وضع صعب عندما تولى مجلس الإدارة الحالي مسؤولية اللعبة، إذ لم تكن هناك قاعدة قوية من الأبطال. ولكن بفضل التخطيط السليم والعمل الجاد والاستمرارية في الاستراتيجية، تمكن المجلس برئاسة اللواء الدكتور محمد المر، من تحقيق عدد من الإنجازات، مع التطلع إلى المستقبل الواعد، والسعي لتحقيق طموح لا حدود له، والعمل بكل جهد لضمان استدامة هذه النجاحات ورفع راية الإمارات عالياً في جميع المحافل الرياضية. وقال لـ«البيان»: إن دورة عمل مجلس الإدارة الحالي التي شارفت على الانتهاء، كانت حافلة بالإنجازات التي انعكست إيجابياً على مستوى اللعبة وتطور اللاعبين، وأردف: «شهدنا نقلة نوعية من خلال تحديث الهيكل المؤسسي للاتحاد الإماراتي لألعاب القوى، ما أسهم في تعزيز بيئة العمل الرياضي، وتوسيع قاعدة المشاركة، وتحقيق نجاحات بارزة على مختلف المستويات»، وتابع: كما عززنا استراتيجيتنا بشكل يضمن الطموح المتجدد كل عام، مما يتيح لنا رفع مستوى الأداء وتحقيق أهداف أكبر في كل مرحلة. وأشار إلى نجاح المجلس بنسبة كبيرة في تنفيذ استراتيجيته، بقوله: «نجحنا في تنفيذ نسبة كبيرة من استراتيجيتنا التي يتم تحديثها سنوياً وفقاً للمتغيرات الرياضية والطموحات المتزايدة. وبفضل هذا النهج، استطعنا تحقيق قفزات نوعية في تطوير اللاعبين، وتوسيع قاعدة الممارسين، وتحسين البنية التحتية الرياضية، الأهم من ذلك، أننا نجحنا في بناء بيئة تنافسية قوية ساعدت على تحطيم العديد من الأرقام القياسية على المستوى المحلي، ما يعكس التطور المستمر في الأداء الرياضي». شعور بالفخر وأعرب راشد ناصر، عن فخره بما تم تنفيذ من عمل لتطوير ألعاب القوى خلال السنوات الأخيرة، وقال: «نحن فخورون بما تحقق من إنجازات، لكن طموحنا دائماً يتجاوز الحاضر إلى المستقبل، وما يميز هذه الدورة هو التجديد المستمر للأهداف، مما يجعلنا نطمح سنوياً للوصول إلى مستويات أعلى، سواء على مستوى الأداء الرياضي أو التنظيمي، فإننا نسعى دائماً إلى التطوير وتعزيز المكتسبات». وعن أبرز العقبات التي واجهت عمل المجلس الحالي، أوضح: لم تكن التحديات قليلة، وأبرزها تعزيز انتشار ألعاب القوى وسط المنافسة القوية من الرياضات الجماعية، إلى جانب الحاجة إلى تطوير بيئة احترافية للاعبين، لكننا تمكنا من تجاوز العديد من هذه العقبات من خلال العمل المستمر على تطوير البرامج التدريبية، ودعم الرياضيين، وتعزيز مشاركتهم في بطولات قوية. وأثمرت هذه الجهود عن تحقيق إنجازات لافتة، مثل تحطيم رقمين قياسيين في بطولة العالم للمدارس في البحرين، إلى جانب تحقيق العديد من الأرقام القياسية الجديدة على المستوى المحلي في مختلف الفئات العمرية. وحول كيفية تجاوز المشاكل المالية التي تواجه القوى تحديداً، والألعاب الفردية بشكل عام، قال: الموارد المالية دائماً تشكل تحدياً في الرياضات الفردية، لكننا تعاملنا معها بذكاء من خلال بناء شراكات استراتيجية واستقطاب جهات داعمة لضمان الاستمرار في تطوير اللعبة. كما أن نجاحنا في تنظيم البطولات الإقليمية والدولية، ما أسهم في تعزيز ثقة الجهات المانحة في الاتحاد، وفتح لنا آفاقاً أوسع في تأمين الموارد اللازمة لدعم الرياضيين وبرامج التطوير، ومع ذلك، لا تزال هناك تحديات كبيرة، خاصة مع الأهداف الطموحة التي وضعناها للمرحلة القادمة. والتي تتطلب موازنات أعلى لتوفير البيئة المثالية لتطوير اللاعبين وتعزيز مكانة الدولة في ألعاب القوى عالمياً، ونحن بحاجة إلى تضافر الجهود مع الجهات المعنية بالرياضة في الدولة، وكلي ثقة أننا سنحصل على الدعم اللازم لتحقيق تطلعاتنا والمضي قدماً نحو المزيد من النجاحات. مستقبل القوى تحدث راشد ناصر عن مستقبل ألعاب القوى في الدولة، بقوله: المستقبل مشرق، خاصة مع التحول المؤسسي الذي شهدته هذه الدورة، والذي عزز إمكانياتنا في تطوير اللاعبين وتنظيم البطولات، وأصبح لدينا منظومة قادرة على تحقيق إنجازات أكبر، ونرى أن التركيز على الفئات الناشئة سيمكننا من تحقيق استدامة للنجاحات التي بدأناها. حيث باتت ألعاب القوى بيئة جاذبة للمواهب أكثر من أي وقت مضى، وعندما تسلم الاتحاد الإماراتي لألعاب القوى مهامه في دورته الحالية، لم يكن هناك أبطال جاهزون لتمثيل المنتخب الوطني، ولم تكن هناك قاعدة قوية من اللاعبين واللاعبات للمنافسة على المستويات العربية والدولية، وكان التحدي الأكبر هو بناء منظومة جديدة قادرة على تحقيق النجاح والاستمرارية. وأضاف: تمثلت خطواتنا لتحقيق النجاح، في استقدام المدربين الأكفاء القادرين على تطوير اللاعبين ورفع مستواهم الفني والبدني، ووضع خطة استراتيجية طويلة المدى من خلال انتقاء أفضل العناصر من اللاعبين. ووضع برامج تدريبية متخصصة تناسب إمكانياتهم وتساعدهم على تحقيق التطور المطلوب، مع الالتزام بالاستمرارية في الخطة الموضوعة، والتي بدأت تؤتي ثمارها من خلال الأرقام القياسية والميداليات التي حصدناها على المستوى العربي. ثمار النجاح كشف راشد ناصر عن أن أبرز ثمار نجاح مجلس الإدارة الحالي لاتحاد ألعاب القوى، تعزيز الحضور الدولي والإقليمي لألعاب القوى الإماراتية من خلال تحقيق عدد من الميداليات الذهبية والفضية والبرونزية في مختلف البطولات. وأضاف: «كما شهدنا تحطيم عدد غير مسبوق من الأرقام القياسية على المستوى المحلي والدولي، ما يدل على الارتقاء بالمستوى التنافسي لرياضيينا، ونجحنا في استضافة أحداث رياضية كبرى نالت إشادة واسعة من المسؤولين، مثل بطولة آسيا لنصف الماراثون في نوفمبر 2023. وبطولة آسيا تحت 20 سنة لألعاب القوى في أبريل 2024، ودورة الألعاب الخليجية في مارس 2024، ما عزز مكانة الإمارات كوجهة رياضية رائدة، وأكدت قدرتنا على تنظيم بطولات بمعايير عالمية». وأردف: كما نجح الاتحاد في تطوير مدرسة الرمي في الدولة، بإنشاء قاعدة قوية من اللاعبين واللاعبات في مختلف مسابقات الرمي، إلى جانب استقطاب نخبة من أفضل المدربين المتخصصين لقيادة المنتخب، مثل المدرب القدير حسن عبد الجواد، ونتيجة لهذه الخطوات المدروسة، تحققت إنجازات غير مسبوقة خلال فترة زمنية قصيرة. مما يعكس فعالية الاستراتيجية التي تبناها الاتحاد، وإلى جانب التميز في البطولات العربية، شهدت مسابقات الرمي طفرة كبيرة، وتم تحطيم 18 رقماً قياسياً محلياً في جميع الفئات العمرية، ما يعكس مستوى التطور الكبير في هذه التخصصات. وهذه الإنجازات تؤكد نجاح استراتيجية الاتحاد في تطوير مدرسة الرمي، وإعداد جيل قادر على المنافسة على المستويات العربية والدولية، ومع استمرار العمل والتخطيط، نتطلع إلى تحقيق إنجازات عالمية في المستقبل القريب، وتعزيز مكانة الدولة في مسابقات القوى. أهداف كبيرة وأوضح راشد ناصر، أن للاتحاد أهدافاً كبيرة لتحقيقها، وقال: رغم هذه الإنجازات، لا تزال هناك تحديات تحتاج إلى المزيد من العمل والتعاون لتحقيق أهداف كبيرة، ومن أهمها زيادة الدعم المالي لتحقيق المزيد من تطوير اللاعبين وتجهيزهم للاستحقاقات الدولية. والاستمرار في تطوير الكوادر الفنية بمدربين متخصصين في مختلف مجالات ألعاب القوى، وتوسيع قاعدة المشاركين من خلال نشر ثقافة القوى في المدارس والأندية لاستكشاف المزيد من المواهب الواعدة، والمنافسة على المستوى العالمي في البطولات الكبرى. وعن مدى رغبته في خوض الانتخابات المقبلة لمجلس إدارة اتحاد ألعاب القوى، قال: «في الوقت الراهن، نركز على استكمال المسيرة التطويرية وتحقيق الأهداف التي رسمناها مع رئيس الاتحاد وفريق العمل. وأي قرار حول الترشح سيكون مبنياً على ما يخدم المصلحة العامة للعبة والرياضيين، وأنا محب لوطني وأسعى دائماً لرفعته، وأعمل بجد واجتهاد مستفيداً من خبرتي ومهاراتي، وأدرك أهمية فرق العمل في تحقيق النجاحات والوصول إلى أعلى المستويات، وهذا عمل وطني نفخر بأن نكون جزءاً منه، والأهم بالنسبة لنا هو ضمان استمرارية تطوير ألعاب القوى الإماراتية ورفع علم الدولة عالياً في جميع المحافل الرياضية. كما أنني رهن إشارة المسؤولين لأكون في أي موقع يُمكنني من خدمة ورفعة هذه الدولة والمساهمة في تحقيق إنجازاتها على المستويات كافة، وأشكر جميع من أسهم في هذا التطور، ونتطلع إلى المزيد من النجاحات التي تعزز مكانة الإمارات في رياضة ألعاب القوى عالمياً».


خبر صح
١٤-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- خبر صح
«لبيك خورفكان» للجري ينطلق السبت بمشاركة قياسية
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: «لبيك خورفكان» للجري ينطلق السبت بمشاركة قياسية - خبر صح, اليوم الجمعة 14 مارس 2025 08:41 مساءً تنطلق السبت النسخة الثالثة من مهرجان «لبيك خورفكان» للجري، بمشاركة قياسية تجاوزت 2000 متسابق ومتسابقة من مختلف الفئات، بما في ذلك فئة الكراسي المتحركة لأصحاب الهمم لمسافة 8 كلم، في حدث رياضي يرسخ مكانة خورفكان كوجهة رياضية وسياحية بارزة. ويُقام المهرجان بتنظيم اتحاد الإمارات لألعاب القوى، بالشراكة مع المجلس البلدي لمدينة خورفكان ونادي خورفكان الرياضي الثقافي، وبدعم من مجلس الشارقة الرياضي، بالإضافة إلى عدد من الجهات الحكومية والخاصة، في تأكيد على الأهمية المتزايدة لهذا الحدث الذي يجمع بين الرياضة والتفاعل المجتمعي وتعزيز السياحة الرياضية في الدولة. تشهد نسخة هذا العام مشاركة واسعة في مختلف فئات السباقات، والتي تشمل:سباق المواطنين للكبار: 8 كلم للرجال، و6 كلم للسيدات،سباق المواطنين تحت 18 عامًا: 3 كلم للذكور والإناث،سباق المقيمين: 8 كلم للرجال، و6 كلم للسيدات، و3 كلم تحت 18 عامًا،سباق الكراسي المتحركة (أصحاب الهمم): 8 كلم،السباق العائلي: فعالية مجتمعية لجميع أفراد الأسرة لتعزيز ثقافة الرياضة كأسلوب حياة. يقام الحدث بإشراف اللجنة العليا المنظمة برئاسة اللواء الدكتور محمد المر، رئيس اتحاد الإمارات لألعاب القوى، وعضوية طارق سعيد علاي، وسالم محمد النقبي، والدكتور عمار راشد علاي، والدكتور ياسر الدوخي. كما تم تشكيل اللجنة التنفيذية للسباق، والتي تضم خالد مراد عبدالله، وراشد ناصر آل علي، وعبدالعزيز أحمد الحمادي، وعلي خلفان، وخميس محمد النقبي، وعبدالله زينل، والدكتور جابر علي عبدالله، وعبدالرحمن سليمان، والدكتورة نهى أحمد. وأكد اللواء الدكتور محمد المر، رئيس اتحاد الإمارات لألعاب القوى ورئيس اللجنة المنظمة للمهرجان، أن النسخة الثالثة من مهرجان لبيك خورفكان تأتي استمرارًا للنجاحات السابقة، وتعكس التزام الاتحاد بتعزيز الرياضة المجتمعية وإبراز خورفكان كوجهة رياضية وسياحية رئيسية. وأضاف:العدد القياسي للمشاركين هذا العام، الذي تجاوز 2000 متسابق ومتسابقة، هو دليل واضح على المكانة التي أصبح يحتلها المهرجان، ليس فقط كحدث رياضي، بل كمبادرة وطنية تسهم في نشر ثقافة النشاط البدني وتعزز الروابط المجتمعية، كما نفخر بإدراج سباق الكراسي المتحركة، تأكيدًا على التزامنا بدعم أصحاب الهمم وإتاحة الفرصة لهم للمشاركة في هذا الحدث المميز.


الوطن
٢٨-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- الوطن
مهرجان 'لبيك خورفكان' للجري ينطلق 15 مارس
ينظم 'اتحاد الإمارات لألعاب القوى ' مهرجان 'لبيك خورفكان' للجري 2025 في نسخته الثالثة يوم 15 مارس المقبل، بمشاركة مختلف الفئات. يقام الحدث الذي ينظمه الاتحاد، بالتعاون مع المجلس البلدي لمدينة خورفكان، ونادي خورفكان الرياضي الثقافي، بدعم من مجلس الشارقة الرياضي، بالإضافة إلى عدد من الجهات الأخرى، لتعزيز ثقافة الرياضة المجتمعية. ويشهد المهرجان منافسات الجري للمواطنين ضمن فئة الكبار لمسافة 8 كلم، و6 كلم للسيدات، وسباق المواطنين تحت 18 سنة لمسافة 3 كلم للذكور والإناث، وسباق المقيمين لمسافة 8 كلم للرجال، و6 كلم للسيدات، وتحت 18 سنة لمسافة 3 كلم للذكور والإناث، والسباق العائلي لجميع أفراد الأسرة لتعزيز مفهوم الرياضة في جودة الحياة. وأعلن المجلس البلدي لمدينة خورفكان تشكيل اللجنة المنظمة بإشراف سعادة اللواء الدكتور محمد المر، وسعادة طارق سعيد علاي، وسالم محمد النقبي، والدكتور عمار راشد علاي، والدكتور ياسر الدوخي. فيما ضمت اللجنة المنظمة التنفيذية خالد مراد عبدالله، وراشد ناصر آل علي، وعبدالعزيز أحمد الحمادي، وعلي خلفان، وخميس محمد النقبي، وعبدالله زينل، والدكتور جابر علي عبدالله، وعبدالرحمن سليمان، والدكتورة نهى أحمد.