أحدث الأخبار مع #محمدباقري


العربية
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- العربية
رئيس الأركان الإيراني: مستعدون لتطويرعلاقاتنا الدفاعية بالسعودية
وصف رئيس الأركان الإيراني، اللواء محمد باقري علاقات بلاده مع الرياض بأنها تشهد "نمواً وتطوراً" منذ توقيع اتفاق بكين في مارس 2023 المنصرم. لقطات من زيارة وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان إلى #طهران — العربية السعودية (@AlArabiya_KSA) April 17, 2025 ومنذ ذلك الحين، أكد الجانبان السعودي والإيراني التزامهما بتنفيذ اتفاق بكين ببنوده كافة، واستمرار سعيهما لتعزيز علاقات حسن الجوار بين بلديهما عبر الالتزام بالمواثيق الأممية، وميثاق منظمة التعاون الإسلامي والقانون الدولي، بما في ذلك احترام سيادة الدول واستقلالها وأمنها. وزير الدفاع السعودي يلتقي رئيس أركان القوات المسلحة الإيرانية في #طهران #السعودية #قناة_العربية — العربية السعودية (@AlArabiya_KSA) April 17, 2025 في الإطار ذاته، قال اللواء باقري:"يمكن لطهران والرياض أن تلعبا دوراً مهماً في ضمان الأمن الإقليمي"، وذهب بالقول إلى أن:"العلاقات الجيدة مع الرياض تسبب خيبة أمل للأعداء وفرحة للأصدقاء"، كما ذكر. وتأتي تصريحات باقري عقب لقائه بوزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان، الذي وصل طهران اليوم في إطار زيارة رسمية بتوجيهات القيادة السعودية، وأكد رئيس الأركان الإيراني اللواء باقري أن بلاده مستعدة لتطوير علاقاتها الدفاعية مع السعودية، مثمناً في الوقت ذاته المواقف التي تبذلها الرياض بشأن غزة وفلسطين.

صحيفة عاجل
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- صحيفة عاجل
وزير الدفاع يلتقي رئيس أركان الجيش الإيراني
User تم النشر في: التقى وزير الدفاع الأمير خالد بن سلمان، اليوم الخميس، رئيس أركان الجيش الإيراني في طهران اللواء محمد باقري. وكان الأمير خالد بن سلمان بن عبدالعزيز وزير الدفاع، والوفد المرافق له، قد وصل في وقت سابق اليوم الخميس، إلى العاصمة الإيرانية طهران في زيارةٍ رسمية. ويعقد وزير الدفاع خلال الزيارة عددًا من اللقاءات؛ لبحث العلاقات الثنائية بين البلدين، ومناقشة القضايا والموضوعات ذات الاهتمام المشترك. بمراسم استقبال رسمية.. وزير الدفاع الأمير خالد بن سلمان يلتقي رئيس أركان الجيش الإيراني في طهران #الإخبارية — قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) April 17, 2025


النهار
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- النهار
رئيس أركان القوات الإيرانية: لا نسعى لامتلاك سلاح نووي ولسنا دعاة حرب
أكد رئيس أركان القوات الإيرانية محمد باقري أنّه "لسنا دعاة حرب ولا ننوي بدءها، لكنًنا سنرد على التهديدات بكامل قوتنا". تزامناً مع الردّ الإيراني على رسالة الرئيس الأميركي دونالد ترامب حول المفاوضات النووية، قال باقري في تصريحات إنّ "المرشد الأعلى آية الله علي خامنئي أكد أنّنا لن نتفاوض بشكل مباشر لكن لا مانع من تفاوض غير مباشر". من شوارع طهران (أ ف ب). أضاف: "أكدنا بالرد على رسالة ترامب أنّنا نريد استقرار المنطقة ولا نسعى لامتلاك سلاح نووي". رأي جورج عيسى في الثاني من نيسان/أبريل، نقل "أكسيوس" عن مسؤولَين أميركيين قولهما إن البيت الأبيض يفكر جدياً في اقتراح إيران إجراء مفاوضات نووية غير مباشرة، لكن مسؤولي الإدارة منقسمون في مقاربة الموضوع. بحسب الموقع، ثمة من يعتبر أن هناك فرصة للنجاح في المفاوضات المحتملة فيما يقول آخرون إن الأمر مجرد مضيعة للوقت.


الجزيرة
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الجزيرة
رئيس الأركان الإيراني: مستعدون للتفاوض غير المباشر وسنرد على كل تهديد
أوضح رئيس أركان القوات الإيرانية اللواء محمد باقري أن المرشد الأعلى علي خامنئي أكد أن طهران لن تتفاوض بشكل مباشر مع أميركا، لكن لا مانع من تفاوض غير مباشر. وقال باقري "لسنا دعاة حرب ولا ننوي بدءها، لكننا سنرد على التهديدات بكامل قوتنا"، مضيفا "أكدنا بالرد على رسالة (الرئيس الأميركي دونالد) ترامب أننا نريد استقرار المنطقة ولا نسعى لامتلاك سلاح نووي". في السياق ذاته، قال مسؤول إيراني كبير إن بلاده تعارض مطالب أميركية بعقد مفاوضات مباشرة بشأن برنامجها النووي أو التعرض للقصف.. ورغم رفض إيران لطلب الرئيس الأميركي إجراء محادثات مباشرة، قال المسؤول الإيراني لرويترز بعد أن طلب عدم ذكر اسمه إن طهران تريد مواصلة المفاوضات غير المباشرة عبر سلطنة عمان، وهي قناة تواصل بين الدولتين منذ فترة طويلة. وأضاف المسؤول "المحادثات غير المباشرة توفر فرصة لتقييم مدى جدية واشنطن بشأن الحل السياسي مع إيران". وتابع قائلا إنه على الرغم من أن هذا المسار قد يكون "صعبا"، فإن مثل هذه المحادثات قد تبدأ قريبا إذا دعمت الرسائل الأميركية هذا المسار. لا مفاوضات تحت التهديد وكان وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي أوضح أن بلاده مستعدة للتفاوض بشأن برنامجها النووي، لكنه أكد أنه لا معنى للمفاوضات المباشرة مع طرف يهدد باستخدام القوة. وأوضح عراقجي أنهم ملتزمون بالدبلوماسية ومستعدون لاختبار المفاوضات غير المباشرة، وأن طهران "تتبع نهجا مسؤولا بشأن التطورات الدولية". ولفت وزير الخارجية الإيراني إلى أن استعدادهم للتفاوض بشأن البرنامج النووي "على أساس منطق بناء الثقة مقابل رفع العقوبات، قائلا إن "برنامجنا النووي سلمي وسبق أن اتخذنا خطوات طوعية لبناء الثقة بشأن طبيعته" في الاتفاق النووي. وفي 12 مارس/آذار الماضي، أفادت تقارير بتسليم الإمارات رسالة من ترامب إلى خامنئي، في حين ردت طهران على الرسالة عبر سلطنة عمان. وفي مقابلة مع شبكة فوكس بيزنس، في مارس/آذار الماضي، ذكر ترامب أنه بعث رسالة إلى خامنئي قال فيها "آمل أن تتفاوضوا لأن دخولنا عسكريا سيكون شيئا مروعا". في المقابل، توعد المرشد الإيراني علي خامنئي برد قوي على تهديدات الولايات المتحدة وإسرائيل بمهاجمة إيران. وقال خلال خطبة صلاة عيد الفطر في طهران إن "واشنطن والكيان الصهيوني يهددان بمهاجمة إيران لكنهما سيتلقيان ردا قويا". وتنفي إيران منذ فترة طويلة رغبتها في تطوير سلاح نووي، غير أن الوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة حذرت من أن طهران تسرع وتيرة تخصيب اليورانيوم "بشكل كبير" إلى درجة نقاء تصل إلى 60%، أي ما يقارب مستوى 90% اللازم لصنع الأسلحة. وتقول دول غربية إن ليس هناك حاجة لتخصيب اليورانيوم إلى هذا المستوى المرتفع في أي برنامج مدني، ولم يسبق لأي دولة أخرى أن فعلت ذلك دون إنتاج قنابل نووية.


Independent عربية
٢٧-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- Independent عربية
إيران تستعرض قوتها العسكرية قبل التفاوض مع ترمب
كشفت إيران عن قاعدة صواريخ جديدة تحت الأرض وسط تصاعد التوترات بينها وبين إسرائيل، وهذا الكشف هو الثالث من نوعه منذ يناير (كانون الثاني) 2025. ويروج المسؤولون الإيرانيون أن القاعدة الجديدة بمثابة القبضة الحديدية المتنامية لطهران، وأنها مجهزة بآلاف الصواريخ دقيقة التوجيه لتعزيز قوتها العسكرية، كما كشفت فرقة الفضاء الجوي التابعة للحرس الثوري الإسلامي الإيراني أن القاعدة تحت الأرض، والتي وصفتها وسائل الإعلام المحلية بأنها مدينة صواريخ عملاقة، هي المنشأة الثالثة من نوعها التي يكشف عنها خلال أقل من شهر، مما يسلط الضوء على توسع القدرات العسكرية الإيرانية، أو في الأقل محاولاتها التظاهر بالشجاعة أمام العالم، ولا سيما بعد الضربات المتتالية التي تعرضت لها من إسرائيل. وربما تحاول طهران إثبات أنها لا تزال قادرة على تطوير قدراتها العسكرية وإعادة بناء قوة الردع لديها، لذا تهدف من عروض الصواريخ والتدريبات العسكرية الأخيرة إلى تحقيق هدفين، الأول تعزيز الدعم المحلي من خلال الدعاية، والثانية تعزيز الحرب النفسية ضد الولايات المتحدة وإسرائيل، والمفارقة أن طهران تستعرض تلك المشاهد وتشير إلى تضخيم قدراتها العسكرية في وقت يظل برنامجها الصاروخي الباليستي هو التهديد الرئيس. وطهران تعي مدى تقادم قدراتها العسكرية التقليدية، فلا تزال القوات الجوية والبحرية الإيرانية متأخرة بصورة كبيرة عن نظيراتها الأميركية والإسرائيلية والخليجية كذلك، مما يعنى أنها تشكل تحدياً ضئيلاً أمام القوة البحرية الأميركية أو الإسرائيلية، ولذلك فهي لا تزال تعتمد على التصريحات الدعائية كجزء من استعراض القوة، إذ قال رئيس أركان القوات المسلحة محمد باقري في خطاب له، إن القبضة الحديدية لإيران اليوم أقوى بكثير من ذي قبل، مضيفاً أنه جرى توفير جميع الأبعاد الدفاعية اللازمة لتوليد قدرة عسكرية أقوى بعشر مرات من تلك التي نشرت خلال عملية "الوعد الصادق" التي أُطلقت رداً على الهجمات الإسرائيلية على إيران. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وجرى كذلك استعراض أحدث الصواريخ والقذائف الإيرانية ومن بينها صواريخ "خيبر شيكانس" و"قدر-هس" و"سجيل" و"حاج قاسم"، إضافة إلى صواريخ "كروز" الهجومية البرية، وقد استخدمت إيران كثيراً من هذه الأسلحة خلال الهجوم على إسرائيل. وتحاول إيران استعراض قوتها العسكرية وسط تهديدات الرئيس الأميركي دونالد ترمب وقيامه بتحديد مهلة شهرين لطهران للتوصل إلى اتفاق نووي جديد، وإقليمياً تعزز الولايات المتحدة قواتها في الشرق الأوسط، بما في ذلك إصدار وزير الدفاع بيت هيغسيث أمراً بإرسال مجموعة حاملة الطائرات الضاربة "يو أس أس كارل فينسون" التابعة للبحرية الأميركية إلى المنطقة، إضافة إلى مجموعة حاملة الطائرات "يو أس أس هاري أس ترومان" التي مدد هيغسيث انتشارها في الشرق الأوسط، وسط أخبار على وصول 12 طائرة من طراز "أف-35" من قاعدة هيل الجوية إلى المنطقة أخيراً. ويبدو أن إيران التي أعلنت مرات عدة أنها لن تتفاوض تحت التهديد والضغوط، وهي تشعر في الوقت ذاته بتآكل قدرات الردع لديها بفعل القوة العسكرية الإسرائيلية ضد إيران ووكلائها خلال العامين الأخيرين، لذا فهي تريد أن تبرز أنها إذا دخلت المفاوضات فهي في موضع قوة لا ضعف، ولذلك فهي تحاول القيام باستعراضات القوة تلك. وفي حين أن إيران لم ترد حتى الآن على رسالة ترمب بالرفض أو القبول، لكن يمكن القول إنه من غير المرجح أن ترد بالرفض على رسالته في وقت تستعرض عبر الفيديوهات القوة العسكرية لديها حتى لا تستفز ترمب، بل العكس فهي تصدر علناً تعظيم وبناء قدراتها العسكرية كنوع من الدعاية التي تحفظ لها ماء الوجه عند الدخول في مفاوضات مع ترمب، حتى لا تدخلها تحت الترهيب والتهديد.