أحدث الأخبار مع #محمدبنطليعة،


الإمارات اليوم
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الإمارات اليوم
«ما تصبرنيش بوعود»
هكذا صدحت أم كلثوم، وكأنها تتحدث بلسان كل مراجع طرق أبواب بعض المسؤولين، فلم يُفتح له سوى بوابات إلكترونية، ولا ردّ عليه سوى رسائل تلقائية، ووُعِد كثيراً بأن المعاملة ستُنجز «خلال يومين»، ثم مرت الشهور ولم تُنجز. حين نشرت مقالي السابق بعنوان «إمتى أنا أشوفك؟»، لم أكن أظن أن صداه سيكون بهذه القوة، تفاعُل واسع من القراء، وكلهم يشكون صعوبة الوصول إلى من يفترض أن يستمع إليهم، بعض المسؤولين يتحدث عن سياسة الباب المفتوح، لكنه – من دون أن يدري أحياناً – محاط بسكرتارية حديدية، تردّ المتعامل وتصدّه، وتخترع الأعذار، وكأنها في مهمة لحمايته لا لخدمة الناس. وفي خضم هذا التفاعل، تلقيت اتصالاً كريماً من محمد بن طليعة، رئيس الخدمات الحكومية في وزارة شؤون مجلس الوزراء، يشيد بالمقال ويثمن محتواه، وهذه اللفتة الراقية تعكس حسّاً مسؤولاً نادراً في زمن امتلأ بالصمت والتجاهل، فله مني كل التقدير والشكر. لكن الواقع لايزال يطرح أسئلة موجعة، اليوم بعض البوابات الذكية تحوّلت إلى عذر جاهز للتهرب من خدمة الناس. الموظف يقول: «قدّم الطلب إلكترونياً»، ثم لا يرد، أو يطلب منك الانتظار دون سقف زمني، المعاملة التي كانت تُنجز في نصف ساعة، أصبحت تمر عبر «نظام»، ثم «تذكرة»، ثم «موافقة»، ثم «تحويل»، وأحياناً لا ترى النتيجة إلا بعد أن «تفقد الأمل أو تطرق باب المدير شخصياً». وهنا تكمن المفارقة.. حين يضطر المراجع إلى مقابلة المدير العام، فهذا ليس إنجازاً ولا لباقة إدارية، بل علامة على أن الإدارة التي تحت هذا المدير قد فشلت في أداء دورها. المدير الناجح هو من يجعل فريقه يُنجز العمل دون أن يضطر هو للظهور إلا نادراً، لا أن يتحوّل إلى «الحل الأخير» لإنقاذ كل معاملة متعثرة. بل إن بعض الجهات تقول بأن مديرها ينزل بنفسه إلى صالة المراجعين، والحقيقة أنه لا فرق إن قابلهم في القاعة أو في مكتبه، إن لم تُنجز أعمالهم بسهولة من أصلها. الأساس هو سير النظام، لا استعراض الحضور. ومن هنا، تتجدد أهمية «الموظف السري» الذي أطلقه صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، ليس لمراقبة أداء الموظفين، بل ليراقب أثر الأداء: هل ازدحمت الصالات؟ هل الناس جاؤوا لأن الأنظمة الذكية لم تنفع؟ هل ينتظرون المدير لأن من دونه لا يردّ أحد؟ وأختم بتحذير مهم: أرجو ألا يُفهم هذا الطرح عكسياً، فيلجأ البعض إلى إغلاق القاعات بدعوى التنظيم، ويظن نفسه ناجحاً لأن «نسبة المراجعة صفر»، بينما الحقيقة أن الناس مُنعت من المراجعة، لا أن معاملاتهم أُنجزت، وهذا ليس خللاً، بل «غلطة» والمطلوب ألا تتكرر. *محامٍ وكاتب إعلامي لقراءة مقالات سابقة للكاتب، يرجى النقر على اسمه


البيان
١٣-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- البيان
الإمارات عضواً بالمركز العالمي لتكنولوجيا الحكومات في برلين
انضم برنامج الإمارات للخدمة الحكومية المتميزة إلى عضوية المركز العالمي لتكنولوجيا الحكومات في برلين، في خطوة تعكس التزام حكومة الإمارات بتعزيز الابتكار العالمي في مجال تكنولوجيا الحكومات وتعزيز الخدمات الحكومية الرقمية من خلال التعاون والشراكات الدولية. جاء الإعلان عن ذلك ضمن فعاليات القمة العالمية للحكومات 2025، ووقع الاتفاقية المهندس محمد بن طليعة، رئيس الخدمات الحكومية في حكومة الإمارات، والدكتور ماركوس ريختر، وزير الدولة الألماني للشؤون الداخلية والمجتمع ومفوض الحكومة الاتحادية لتكنولوجيا المعلومات. وسيسهم «برنامج الإمارات للخدمة الحكومية المتميزة» من خلال عضوية المركز العالمي لتكنولوجيا الحكومات ببرلين، بخبراته وأفضل الممارسات والرؤى في التحول الرقمي في الخدمات الحكومية. وأكد سعادة محمد بن طليعة أن انضمام البرنامج إلى المركز العالمي لتكنولوجيا الحكومات، يعكس رؤية حكومة الإمارات وتركيزها على الدور المحوري للتكنولوجيا في تطوير منظومة الخدمات وأولوية الابتكار في تصميمها والمرونة في تطويرها، ويترجم حرصها على توسيع آفاق التعاون مع القطاع الخاص محلياً ودولياً. وقال بن طليعة: «تمثل التكنولوجيا ركيزة للتحول في الخدمات الحكومية، ويشكل التعاون مفتاحاً لتسريع التقدم والتطور، ومن خلال تعزيز الشراكات ندعم استمرار تطوير حلول تكنولوجيا للحكومات الهادفة للارتقاء بالكفاءة الحكومية وجودة الخدمات». من جهته، قال الدكتور ماركوس ريختر: «يسعدنا انضمام حكومة الإمارات إلى المركز العالمي لتكنولوجيا الحكومات، وتؤكد هذه الخطوة التزام دولة الإمارات بالتعاون الدولي في هذا المجال المهم للغاية والذي يثبت مع مرور الوقت أنه يشكل عاملاً فارقاً في تطوير أداء الحكومات وجودة حياة مواطنيها». وأضاف: «يعمل المركز العالمي لتكنولوجيا الحكومات، الذي تم إطلاقه من خلال شراكة بين المنتدى الاقتصادي العالمي وGovTech Campus Deutchland في ألمانيا، كمركز عالمي للابتكار والتعاون في مجال التحول الحكومي الرقمي.


العين الإخبارية
١٣-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- العين الإخبارية
الإمارات تنضم لعضوية المركز العالمي لتكنولوجيا الحكومات في برلين
انضم برنامج الإمارات للخدمة الحكومية المتميزة إلى عضوية المركز العالمي لتكنولوجيا الحكومات في برلين، في خطوة تعكس التزام حكومة الإمارات بتعزيز الابتكار العالمي في مجال تكنولوجيا الحكومات وتعزيز الخدمات الحكومية الرقمية من خلال التعاون والشراكات الدولية. جاء الإعلان عن ذلك، ضمن فعاليات القمة العالمية للحكومات 2025، حيث وقع الاتفاقية سعادة المهندس محمد بن طليعة، رئيس الخدمات الحكومية في حكومة الإمارات، والدكتور ماركوس ريختر، وزير الدولة الألماني للشؤون الداخلية والمجتمع ومفوض الحكومة الاتحادية لتكنولوجيا المعلومات. وفقا لوكالة أنباء الإمارت "وام"، سيساهم "برنامج الإمارات للخدمة الحكومية المتميزة" من خلال عضوية المركز العالمي لتكنولوجيا الحكومات ببرلين، بخبراته وأفضل الممارسات والرؤى في التحول الرقمي في الخدمات الحكومية. وأكد محمد بن طليعة أن انضمام البرنامج إلى المركز العالمي لتكنولوجيا الحكومات، يعكس رؤية حكومة الإمارات وتركيزها على الدور المحوري للتكنولوجيا في تطوير منظومة الخدمات وأولوية الابتكار في تصميمها والمرونة في تطويرها، ويترجم حرصها على توسيع آفاق التعاون مع القطاع الخاص محلياً ودولياً. وقال ابن طليعة إن التكنولوجيا تمثل ركيزة للتحول في الخدمات الحكومية، ويشكل التعاون مفتاحا لتسريع التقدم والتطور، ومن خلال تعزيز الشراكات ندعم استمرار تطوير حلول تكنولوجيا للحكومات الهادفة للارتقاء بالكفاءة الحكومية وجودة الخدمات. من جهته، أكد الدكتور ماركوس ريختر أهمية انضمام حكومة الإمارات إلى المركز العالمي لتكنولوجيا الحكومات، وقال إن هذه الخطوة تؤكد التزام دولة الإمارات بالتعاون الدولي في هذا المجال المهم للغاية والذي يثبت مع مرور الوقت أنه يشكل عاملاً فارقاً في تطوير أداء الحكومات وجودة حياة مواطنيها. وأضاف أن المركز العالمي لتكنولوجيا الحكومات، الذي تم إطلاقه من خلال شراكة بين المنتدى الاقتصادي العالمي وGovTech Campus Deutchland في ألمانيا، يعمل كمركز عالمي للابتكار والتعاون في مجال التحول الحكومي الرقمي، وستسهم مشاركة وعضوية حكومة دولة الإمارات العربية المتحدة في تعزيز جهود تبادل المعرفة ودفع تبني حلول الخدمات الحكومية المتطورة في جميع أنحاء العالم. aXA6IDIzLjE4Ni4xNTIuMjkg جزيرة ام اند امز US


موقع 24
١٣-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- موقع 24
حكومة الإمارات تنضم لعضوية المركز العالمي لتكنولوجيا الحكومات
انضم برنامج الإمارات للخدمة الحكومية المتميزة إلى عضوية المركز العالمي لتكنولوجيا الحكومات في برلين، في خطوة تعكس التزام حكومة الإمارات بتعزيز الابتكار العالمي في مجال تكنولوجيا الحكومات، وتعزيز الخدمات الحكومية الرقمية، من خلال التعاون والشراكات الدولية. جاء الإعلان عن ذلك، ضمن فعاليات القمة العالمية للحكومات 2025، حيث وقع الاتفاقية المهندس محمد بن طليعة، رئيس الخدمات الحكومية في حكومة الإمارات، والدكتور ماركوس ريختر، وزير الدولة الألماني للشؤون الداخلية والمجتمع ومفوض الحكومة الاتحادية لتكنولوجيا المعلومات. وسيساهم "برنامج الإمارات للخدمة الحكومية المتميزة" من خلال عضوية المركز العالمي لتكنولوجيا الحكومات ببرلين، بخبراته وأفضل الممارسات والرؤى في التحول الرقمي في الخدمات الحكومية. رؤية الإمارات وأكد محمد بن طليعة أن انضمام البرنامج إلى المركز العالمي لتكنولوجيا الحكومات، يعكس رؤية حكومة الإمارات وتركيزها على الدور المحوري للتكنولوجيا في تطوير منظومة الخدمات وأولوية الابتكار في تصميمها والمرونة في تطويرها، ويترجم حرصها على توسيع آفاق التعاون مع القطاع الخاص محلياً ودولياً. وقال ابن طليعة إن "التكنولوجيا تمثل ركيزة للتحول في الخدمات الحكومية، ويشكل التعاون مفتاحاً لتسريع التقدم والتطور، ومن خلال تعزيز الشراكات ندعم استمرار تطوير حلول تكنولوجيا للحكومات الهادفة للارتقاء بالكفاءة الحكومية وجودة الخدمات". جودة الحياة من جهته، أكد الدكتور ماركوس ريختر أهمية انضمام حكومة الإمارات إلى المركز العالمي لتكنولوجيا الحكومات، وقال إن "هذه الخطوة تؤكد التزام دولة الإمارات بالتعاون الدولي في هذا المجال المهم للغاية والذي يثبت مع مرور الوقت أنه يشكل عاملاً فارقاً في تطوير أداء الحكومات وجودة حياة مواطنيها". وأضاف أن المركز العالمي لتكنولوجيا الحكومات، الذي تم إطلاقه من خلال شراكة بين المنتدى الاقتصادي العالمي وGovTech Campus Deutchland في ألمانيا، يعمل كمركز عالمي للابتكار والتعاون في مجال التحول الحكومي الرقمي، وستسهم مشاركة وعضوية حكومة دولة الإمارات العربية المتحدة في تعزيز جهود تبادل المعرفة ودفع تبني حلول الخدمات الحكومية المتطورة في جميع أنحاء العالم.