أحدث الأخبار مع #محمدبنعبداللهالجدعان،


البلاد البحرينية
منذ 4 أيام
- أعمال
- البلاد البحرينية
وزير المالية السعودي يعتمد تعديلات التعرفة الجمركية المتكاملة لدول الخليج
نشرت جريدة أم القرى الرسمية، موافقة وزير المالية السعودي محمد بن عبدالله الجدعان، على اعتماد التعديلات على جدول التعرفة الجمركية المتكاملة لدول المجلس الخليجي. وذكرت الجريدة الرسمية في عددها الصادر أمس الجمعة، أنه سيتم العمل بهذا القرار اعتبارا من تاريخ 1 يونيو 2025، موضحة أن التعديلات شملت فرض رسوم جمركية بنسبة 5% على عدد من المواد الكيماوية مثل: أستوفينون، وبروبيوفينون، وميثيل أستوفينون، وبنزوفينون، ومركب بيوتيل ثنائي ميثيل أستوفينون. كما تطبق الرسوم بنفس النسبة على مركبات أخرى مثل ميثيل نفتيل كيتون، وبنزيلدين أستون. وشملت التعديلات الجديدة أيضا تحديث فئة الرسم على عدد من السلع مثل منتجات العسل الطبيعي والمركبات الكيماوية، حيث تم تحديد فئة الرسم الجمركي بنسبة 5% على العسل الطبيعي المصفى من زهرة المانوكا، وغيره من أنواع العسل الطبيعي سواء المصفى أو الذي يحتوي على قطع الشمع.


بوابة الفجر
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- بوابة الفجر
عاجل - «منتدى الاستثمار 2025».. السعودية وأمريكا ترسمان ملامح عصر اقتصادي جديد
في خطوة تعكس التحول العميق في موازين الشراكات الاقتصادية العالمية، احتضنت العاصمة السعودية الرياض، فعاليات "منتدى الاستثمار السعودي الأمريكي 2025"، بمشاركة رفيعة المستوى من كبار المسؤولين والوزراء وصناع القرار الاقتصادي من الجانبين، وعلى رأسهم معالي وزير المالية السعودي الأستاذ محمد بن عبدالله الجدعان، ووزير الخزانة الأمريكي السيد سكوت بسنت. وقد شكّلت الجلسة الحوارية التي حملت عنوان "تحقيق التوازن وتنسيق السياسات المالية والنقدية" نقطة انطلاق لتأكيد الإرادة المشتركة بين الرياض وواشنطن على الارتقاء بالعلاقات الاقتصادية إلى آفاق غير مسبوقة، في ظل التحديات والمتغيرات التي يمر بها الاقتصاد العالمي. شراكة تتجدد بجذور تاريخية وفي كلمته، شدد الوزير السعودي على أن العلاقات الاقتصادية بين المملكة والولايات المتحدة ليست وليدة اللحظة، بل تمتد لأكثر من تسعين عامًا، وقد أثبتت خلال العقود الماضية قدرتها على التكيّف مع التحولات الإقليمية والدولية، مضيفًا أن حجم الاستثمارات السعودية في الولايات المتحدة مذهل من حيث القيمة والنمو، ويؤكد الثقة المتبادلة والربط الوثيق بين الاقتصادين. وأشار الجدعان إلى أن الولايات المتحدة كانت وما تزال شريكًا استراتيجيًا للمملكة، خاصة منذ إطلاق رؤية السعودية 2030، حيث شهدت السنوات الأخيرة تدفقًا متسارعًا للاستثمارات الأميركية في قطاعات متنوعة، تشمل التقنية، الطاقة المتجددة، السياحة، الخدمات اللوجستية، والتصنيع المتقدم. تنمية مستدامة وتحولات هيكلية وفي استعراضه لنتائج برنامج التحول الوطني، أشار الجدعان إلى أن المملكة سجلت أدنى معدل بطالة في تاريخها عند 7%، كما ارتفعت نسبة مشاركة المواطنين في سوق العمل، فضلًا عن التقدم الكبير في تمكين المرأة السعودية على مختلف الأصعدة، ونجاحات ملفتة في قطاع السياحة، إذ تجاوز عدد الزوار 100 مليون زائر، وهو رقم سبق الجدول الزمني المحدد له ضمن مستهدفات عام 2030. ولفت إلى أن هذه التحولات لم تكن ممكنة لولا الانفتاح على الشراكات الدولية، وعلى رأسها الولايات المتحدة، مشددًا على حرص المملكة على تبادل الخبرات، نقل المعرفة، واحتضان التكنولوجيا الأميركية بما يعزز التنويع الاقتصادي ويقلل الاعتماد على النفط كمصدر أساسي للدخل. الولايات المتحدة: شريك ملتزم وطرف في بناء التوازن العالمي من جهته، أعرب وزير الخزانة الأميركي عن اعتزازه بالعلاقة الوثيقة التي تربط بلاده بالمملكة، مؤكدًا أن الشراكة الاستراتيجية بين البلدين أصبحت أكثر عمقًا واتساعًا، ليس فقط على مستوى التبادل التجاري، بل أيضًا في مجالات الابتكار والحوكمة وتنسيق السياسات النقدية. وأشار بسنت إلى أن الاتفاقيات التي أُبرمت خلال المنتدى ستُسهم في خلق واقع اقتصادي جديد أكثر توازنًا واستدامة، كما ستعزز قدرة الاقتصادين على مواجهة التحديات العالمية، من بينها التضخم، تقلبات أسعار الطاقة، والتحولات الجيوسياسية. وأضاف أن الإدارة الأميركية تبذل جهودًا حثيثة لفتح الأسواق العالمية، وفي مقدمتها السوق الصينية، أمام المنتجات الأميركية، في مسعى لتحقيق توازن في التجارة العالمية، وهو ما يخدم مصالح الشركاء الاستراتيجيين، وفي مقدمتهم المملكة. نحو مستقبل اقتصادي مشترك المنتدى الذي استضاف نخبة من كبار المستثمرين والتنفيذيين من كلا البلدين، يُعد أحد أهم منصات الحوار الاقتصادي لهذا العام، حيث وفّر بيئة تفاعلية لمناقشة الفرص المستقبلية، وتوقيع عدد من الاتفاقيات التي تُقدّر قيمتها بتريليون دولار، تشمل مجالات الطاقة، الدفاع، التقنية، والاستدامة. ويأتي هذا الحدث في ظل تحوّل لافت في موقع المملكة على خارطة الاقتصاد العالمي، حيث تؤسس الرياض، بشراكتها مع واشنطن، لنموذج جديد من الشراكات القائمة على التوازن والمصالح المتبادلة والتنمية المستدامة.


العين الإخبارية
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- العين الإخبارية
«منتدى الاستثمار 2025».. السعودية وأمريكا تؤسسان لعصر اقتصادي جديد
أكد وزير المالية الأستاذ محمد بن عبدالله الجدعان، ووزير الخزانة الأمريكي سكوت بسنت، أهمية تعميق الشراكة الاقتصادية بين المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأمريكية. جاء ذلك خلال مشاركتهما في جلسة حوارية بعنوان "تحقيق التوازن وتنسيق السياسات المالية والنقدية"، ضمن فعاليات منتدى الاستثمار السعودي الأمريكي 2025. وفقا لوكالة الأنباء السعودية "واس"، أوضح وزير المالية أن العلاقات بين البلدين تاريخية امتدت لأكثر من (90) عامًا، مشيرًا إلى أن حجم الاستثمارات السعودية في الولايات المتحدة الأمريكية مذهل ويعكس متانة العلاقات الاقتصادية بين البلدين. وبيّن أن المملكة تشهد تدفقًا متزايدًا للاستثمارات الأمريكية منذ انطلاق رؤية المملكة 2030، مشددًا على أن الشراكة بين البلدين تخدم مصالح الطرفين وتسهم في تقليل الاعتماد على النفط. وأشار إلى أن المملكة عملت على تطوير العديد من المؤشرات وإيجاد العديد من المؤشرات المجتمعية والاقتصادية التي قد تطورت كثيرًا، وحققت العديد من مستهدفات رؤية 2030، من بينها تسجيل أدنى معدل بطالة في تاريخها عند (7%)، وتعزيز مشاركة السعوديين في سوق العمل، إلى جانب تحولات هيكلية كبيرة في تمكين المرأة، وتطور غير مسبوق في قطاع السياحة، حيث تجاوز عدد الزوار (100) مليون زائر، وهو الرقم المستهدف لعام 2030، وذلك بفضل وجود العديد من نقاط الجذب السياحي. وأكد الجدعان أن المملكة تسعى إلى تبادل الخبرات ونقل المعرفة من الولايات المتحدة الأمريكية، بما يدعم تنمية الاقتصاد الوطني ويُعزز من مكانة المملكة إقليميًا وعالميًا. من جانبه، أعرب وزير الخزانة الأمريكي عن اعتزازه بعلاقة بلاده الوثيقة مع المملكة، معربًا عن تفاؤله بمستقبل التجارة العالمية, مشيرًا إلى أن الاتفاقيات التي أبرمت ستسهم في تحقيق تحسن اقتصادي ملموس, مؤكدًا أن الإدارة الأمريكية تسعى إلى فتح السوق الصينية أمام المنتجات الأمريكية بما يُعيد التوازن للاقتصاد العالمي. aXA6IDMxLjU5LjIzLjEyNSA= جزيرة ام اند امز GB


المركزية
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- المركزية
دعم اقتصادي عربي واوروبي لسوريا.. هذه اسبابه!
المركزية - أعلنت السعودية وقطر الأحد عن تسديدهما الديون المستحقة على سوريا للبنك الدولي والبالغة نحو 15 مليون دولار، على ما أفاد البلدان في بيان مشترك نشرته وكالة الأنباء السعودية. وصدر البيان بشأن سوريا على هامش اجتماعات الربيع لعام 2025 بين البنك الدولي وصندوق النقد الدولي، بمشاركة وزير المالية السعودي محمد بن عبدالله الجدعان، ومدير عام صندوق النقد الدولي كريستالينا غورغييفا ورئيس مجموعة البنك الدولي أجاي بانغا. وجاء في البيان "نرحب بالجهود الهادفة إلى مساعدة سوريا على إعادة الاندماج في المجتمع الدولي وتمكينها من الحصول على الموارد اللازمة، وذلك لدعم جهود الحكومة على مستوى السياسات، وتلبية احتياجات التعافي المبكر وإعادة الإعمار، وتشجيع تنمية القطاع الخاص وتوفير فرص العمل، وندعم أيضًا جهود الحكومة السورية نحو تعزيز الحوكمة وزيادة الشفافية في سعيها إلى بناء مؤسسات فعّالة لصالح الشعب السوري". وأشاد البيان بجهود ومساهمة جميع المشاركين القيمة، والتزامهم بدعم جهود الحكومة السورية الرامية إلى إعادة إعمار سوريا وتحسين حياة شعبها. وأردف "نتطلع إلى الاجتماع مجددًا بحلول الاجتماعات السنوية المشتركة بين البنك الدولي وصندوق النقد الدولي في أكتوبر 2025 لمتابعة التقدم المحرز، وتنسيق الجهود العالمية لتعزيز التعافي الاقتصادي والازدهار في سوريا". اما امس، فوقّعت سوريا عقداً لمدة 30 عاماً مع شركة "سي أم إيه سي جي ام" الفرنسية، لتطوير وتشغيل ميناء اللاذقية، على ما أعلن مدير المرفأ ومسؤول من الشركة لوكالة "فرانس برس" على هامش توقيع العقد في القصر الرئاسي. وقال المدير الإقليمي للشركة الفرنسية جوزيف دقاق لـ"فرانس برس" : يسعدنا اليوم أن نعلن عن توقيع عقد استثمار وإدارة لمرفأ اللاذقية للثلاثين عاما المقبلة، في وقت أوضح مدير المرفأ أحمد مصطفى لـ"فرانس برس" انه سيتم "استثمار 230 مليون يورو" من اجل تطوير المرفأ من خلال هذا العقد، مضيفاً "سيتم بناء رصيف جديد...بمواصفات عالمية". سوريا الجديدة، رغم ما تواجهه من هزات امنية ومن تحديات سياسية منذ سقوط نظام بشار الاسد، نجحت في كسب ثقة جزء كبير من المجتمع الدولي والعواصم العربية والخليجية والاوروبية، والا ما كانت لتبادر الى مساعدتها ودعمها اقتصاديا وماليا. مصادر دبلوماسية تسأل عبر "المركزية" عن اسباب هذا الاحتضان العربي رغم ان لا استقرار بعد في سوريا، قبل ان تشير الى ان نقطتي القوة الاساسيتين لدى ادارة الرئيس احمد الشرع، قد تتمثلان، أوّلا، في خشية المجتمع الدولي من ان يبطّئ عدم معالجة الوضع الاقتصادي في سوريا، من مسار وضع حد لموجات النزوح السوري الى اوروبا. وثانيا في مواقف الشرع الواضحة التي لا غبار عليها ضد ايران واذرعها العسكرية (وضد الارهاب السني ايضا) واصراره على حل كل الفصائل المسلحة وضمها الى الجيش السوري. لهذين السببين، نرى احاطة اقتصادية كبيرة بسوريا، ولهذين السببين هذه الاحاطة لا نراها بعد في لبنان مثلا، حيث مسايرة حزب الله مستمرة بما يبقي معه سلاحه الذي يهدد بتطيير اي مساعدة قد تأتي الى بيروت، تختم المصادر.


أرقام
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أرقام
المملكة تختتم مشاركتها في اجتماعات الربيع لمجموعة البنك وصندوق النقد الدوليين للعام 2025
اختتم وفد المملكة العربية السعودية مشاركته في اجتماعات الربيع لمجموعة البنك وصندوق النقد الدوليين للعام 2025م، برئاسة معالي وزير المالية الأستاذ محمد بن عبدالله الجدعان، وذلك في العاصمة الأمريكية واشنطن خلال الفترة 23 - 28 شوال 1445هـ الموافق 21 - 26 أبريل 2025م. وشارك الجدعان في اجتماع وزراء ومحافظي منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وأفغانستان وباكستان مع مدير عام صندوق النقد الدولي، مؤكدًا خلاله أهمية تعزيز التعاون الوثيق مع المؤسسات المالية الإقليمية والدولية لضمان فاعلية دعم الدول في تكيفها مع المتغيرات العالمية من خلال تبادل الخبرات والمعرفة وبناء القدرات ومواءمة السياسات. وشارك أيضًا في اجتماع الطاولة المستديرة لمناقشة الديون السيادية العالمية، وشدّد خلالها على ضرورة تعزيز شفافية الديون وإدارتها والتعاون بين الدائنين والمقترضين، مرحبًا بالتقدم المُحرز في تنفيذ مبادرة مجموعة العشرين "إطار العمل المشترك لمعالجة الديون"، التي تعد حجر الأساس في تعزيز جهود إعادة هيكلة الديون بشكل منصف وشامل، بما يضمن تحقيق الاستدامة المالية للدول المثقلة بالديون ودعم تعافيها الاقتصادي. وخلال اجتماع لجنة التنمية التابعة لمجموعة البنك الدولي، ذكر الجدعان بأن هذا الاجتماع وعلى الرغم من التحديات العالمية الراهنة يعد فرصة ثمينة لتكثيف الجهود وتوحيد الصفوف من أجل تعزيز نمو الاقتصاد العالمي. والتقى معاليه على هامش اجتماعات الربيع، عددًا من الوزراء ومحافظي البنوك المركزية ورؤساء البنوك التجارية العالمية، وناقش معهم أوجه تعزيز التعاون الاقتصادي والعلاقات الثنائية. فيما شارك معالي نائب وزير المالية الأستاذ عبدالمحسن بن سعد الخلف في جلسة حوارية بعنوان "اقتصاد المملكة العربية السعودية الفرص والتحديات"، ضمن ندوة "جي بي مورغان" للمستثمرين، واستعرض خلالها تطورات وآفاق الاقتصاد السعودي والفرص الاستثمارية في ظل رؤية 2030. وشارك أيضًا في اجتماع الطاولة المستديرة حول "تمويل الإنعاش وإعادة الإعمار من خلال مشروع المساعدات الطارئة في لبنان"، أكد خلالها أهمية تنفيذ الإصلاحات المتفق عليها مع صندوق النقد والبنك الدوليين، التي من شأنها دعم التعافي الاقتصادي في لبنان، مشيرًا إلى أن المعرفة والمساعدة الفنية عاملان رئيسيان لضمان استدامة التمويل، إذ تسهم في وضع سياسات فعّالة، وتعزيز بناء القدرات المؤسسية، وتنفيذ إصلاحات ناجحة. وشارك مساعد وزير المالية للسياسات المالية الكلية والعلاقات الدولية الأستاذ عبدالله عبدالرحمن بن زرعه في اجتماع الطاولة المستديرة حول الحماية الاجتماعية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وكذلك الندوة رفيعة المستوى لتنمية القدرات بعنوان "تمكين السياسات القائمة على البيانات من خلال الشراكات المتجددة: إطلاق المرحلة الثانية من صندوق البيانات لاتخاذ القرار".