أحدث الأخبار مع #محمدبنمباركبندينه


البلاد البحرينية
منذ 5 أيام
- أعمال
- البلاد البحرينية
بابكو إنرجيز تستضيف مؤتمر الشرق الأوسط السنوي الـ32 للبترول والغاز
تستضيف بابكو إنرجيز – مجموعة الطاقة المتكاملة التي تقود تحول قطاع الطاقة في مملكة البحرين - أعمال الدورة السنوية الثانية والثلاثين لمؤتمر الشرق الأوسط للنفط والغاز (MPGC 2025)، والذي تنظّمه شركة "ستاندرد آند بورز جلوبال" في مملكة البحرين خلال الفترة من 26 ولغاية 28 مايو 2025، بمشاركة نخبة من المتحدثين والخبراء في قطاع النفط والغاز، لمناقشة تحديات مشهد الطاقة في المنطقة ضمن سياق الطلب العالمي المتصاعد على الحلول المستدامة. وسيحتضن مؤتمر الشرق الأوسط السنوي الثاني والثلاثين للبترول والغاز مناقشات حول موضوع "الموازنة بين الطاقة التقليدية والمتجددة في الشرق الأوسط"، ويوفر منصة حيوية لأصحاب المصلحة في الصناعة لاستكشاف ديناميكيات السوق العالمية والمسار المستقبلي للطاقة، كما سيخلق فرص حقيقية لتعزيز التعاون والابتكار نحو مستقبل مستدام. وبحضور سعادة الدكتور محمد بن مبارك بن دينه وزير النفط والبيئة، المبعوث الخاص لشؤون المناخ، ستنطلق أعمال المؤتمر يوم الثلاثاء الموافق 27 مايو الجاري، بكلمة رئيسية إلى السيد مارك إيرامو الرئيس المشارك لشركة ستاندرد آند بورز جلوبال، تتبعه كلمة للسيد مارك توماس الرئيس التنفيذي لمجموعة بابكو إنرجيز، فيما سيتم التطرق في جدول أعمال اليوم الأول لموضوعات مثل التنقل في حدود الطاقة، والتأثيرات الجيوسياسية على الأسواق، ودراسة متعمقة لديناميكيات النفط والغاز العالمية. ومن المقرر أن يشهد اليوم الثاني من المؤتمر عدة جلسات وورش عمل تستعرض التركيز على وجهات نظر قادة الطاقة حول توفير مصادر الطاقة منخفضة الكربون من خلال المصافي والحقول، كما سيتم تقديم عروض حيوية ومناقشات من قبل المشاركين والمتحدثين تتناول مواضيع: توقعات التكرير، ووقود النقل، ووقود الطائرات المستدام، ودمج الغاز مع الطاقة الشمسية والنووية، إلى جانب التأثيرات المحورية لأسواق الكربون.


البلاد البحرينية
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- البلاد البحرينية
"بابكو إنرجيز" تقيم الحفل السنوي السابع عشر لتكريم الفائزين بجائزة المدارس الخضراء
أقامت مجموعة (بابكو إنرجيز) بالتعاون مع المجلس الأعلى للبيئة ووزارة التربية والتعليم الحفل السنوي السابع عشر لتكريم المدارس الفائزة والمشاركة في جائزة المدارس الخضراء في دورتها للعام الدراسي 2024/2025، وذلك بحضور سعادة الدكتور محمد بن مبارك بن دينه وزير النفط والبيئة المبعوث الخاص لشؤون المناخ، وسعادة الدكتور محمد بن مبارك جمعة وزير التربية والتعليم، والسيد مارك توماس الرئيس التنفيذي للمجموعة ، والدكتور عبدالرحمن جواهري الرئيس التنفيذي لشركة بابكو انرجيز. وفي هذا الصدد، ثمّن سعادة وزير النفط والبيئة المبعوث الخاص لشؤون المناخ التزام مجموعة (بابكو إنرجيز) بسياساتها الواعية التي تهدف إلى ابتكار المبادرات التي تعزز الاستدامة البيئية في مملكة البحرين من خلال حث الطلبة على المشاركة في مثل هذه المسابقات التوعوية والتثقيفية، بهدف رفع مستوى الوعي والمعرفة لمواجهة تحديات البيئة، تماشياً مع الرؤى البيئية الوطنية والتوجهات العالمية. وأوضح سعادة الوزير أن هذه الجائزة تعد إحدى أهم المبادرات التي تعزز الوعي البيئي في المدارس، وتشجعها على تبني ممارسات صديقة للبيئة، وتحفزها على تنفيذ مشاريع بيئة مبتكرة ومستدامة، مثل إعادة التدوير، والحفاظ على الطاقة، وزراعة الأشجار، وغيرها من الأنشطة التي تسهم في حماية البيئة، وتعزز مبدأ المسؤولية الاجتماعية. من جانبه، أكد سعادة وزير التربية والتعليم حرص الوزارة على المشاركة السنوية الفاعلة في هذه الجائزة المهمة التي تدعم جهودها في مجال تشجيع الابتكار الطلابي بتنفيذ المشروعات والمبادرات النافعة للمجتمع، مع انسجامها مع أهداف التعليم الأخضر وترسيخ ثقافة التشجير والحفاظ على البيئة في المؤسسات التعليمية. وأشاد سعادة الوزير بالتعاون المثمر بين وزارة التربية والتعليم ومجموعة (بابكو إنرجيز) والمجلس الأعلى للبيئة، والذي يندرج ضمن الشراكات الفاعلة، لتحقيق الأهداف المشتركة التي تصب في خدمة مختلف مجالات التنمية في مملكة البحرين. هذا وقد شهدت الجائزة مشاركة (23) مدرسة ثانوية للبنين والبنات، بتقديم مشاريع بيئية متنوعة، حيث فازت بالمركز الأول مدرسة النور الثانوية للبنات، عن مشروع (جلد نباتي من الصبار)، والذي تقوم فكرته على إنتاج جلد بديل عن الجلد الحيواني، بهدف حماية الحيوانات من الانقراض، فيما فازت بالمركز الثاني مدرسة مدينة حمد الثانوية للبنات، عن مشروع الزراعة المستدامة بتقنيات الري الحديثة، والذي ركزت فكرته على إنتاج فحم حيوي من الطحالب لتحسين التربة وتقليل استهلاك المياة عبر دمجه مع نظام ري ذكي، فيما نالت المركز الثالث مدرسة جدحفص الثانوية للبنات، عن مشروع البترول الأخضر والذي يهدف إلى إنتاج وقود (البيوديزل) من بذور نبات (الجاتروفا)، وهو وقود حيوي نظيف يسهم في الحد من تلوث البيئة والاحتباس الحراري.


البلاد البحرينية
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- البلاد البحرينية
مملكة البحرين تستضيف مؤتمر ومعرض الشرق الأوسط لمراقبة الانبعاثات وجودة الهواء الدولي (CEM2025)
افتتح سعادة الدكتور محمد بن مبارك بن دينه وزير النفط والبيئة المبعوث الخاص لشؤون المناخ، أعمال مؤتمر ومعرض الشرق الأوسط لمراقبة الانبعاثات وجودة الهواء الدولي (CEM2025)، الذي تستضيفه مملكة البحرين لأول مرة في منطقة الشرق الأوسط، خلال الفترة من 8 إلى 10 أبريل الجاري، بمشاركة واسعة من عدد من المسؤولين والخبراء، إلى جانب ممثلين عن الدول والمنظمات البيئية الإقليمية والدولية. وأكد سعادته أن استضافة مملكة البحرين لهذا الحدث يعكس حرص المملكة على تعزيز التعاون الدولي في الشؤون البيئية، مشيراً إلى أهمية المؤتمر كمنصة دولية رائدة لتبادل المعرفة والخبرات في مجال مراقبة الانبعاثات وجودة الهواء، وتعزيز التعاون نحو مستقبل بيئي أكثر استدامة وتوازنًا عبر تبني أفضل الممارسات والتقنيات في مراقبة الانبعاثات وجودة الهواء. ويتضمن برنامج المؤتمر أكثر من 40 عرضًا فنيًا وتقنيًا يقدمها نخبة من الخبراء من مختلف دول العالم، موزعة على 7 جلسات رئيسية تناولت موضوعات متخصصة مثل قياس الانبعاثات، والتقنيات التحليلية، والامتثال البيئي. بالإضافة إلى جلسات نقاشية وورش عمل تطبيقية. وعلى هامش المؤتمر، اطّلع سعادة وزير النفط والبيئة على المعرض التقني المصاحب، الذي ضم 55 شركة دولية رائدة في مجالات أجهزة قياس الانبعاثات، وحلول المراقبة الذكية، وتقنيات الحد من الانبعاثات. ويُعد المعرض فرصة للمشاركين للاطلاع عن كثب على أحدث الابتكارات والتقنيات، والتواصل المباشر مع المصنعين والمزودين الدوليين.


أخبار الخليج
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- أخبار الخليج
مملكة البحرين تستضيف مؤتمر ومعرض الشرق الأوسط لمراقبة الانبعاثات وجودة الهواء الدولي (CEM2025)
افتتح الدكتور محمد بن مبارك بن دينه وزير النفط والبيئة المبعوث الخاص لشؤون المناخ، أعمال مؤتمر ومعرض الشرق الأوسط لمراقبة الانبعاثات وجودة الهواء الدولي (CEM2025)، الذي تستضيفه مملكة البحرين لأول مرة في منطقة الشرق الأوسط، خلال الفترة من 8 إلى 10 أبريل الجاري، بمشاركة واسعة من عدد من المسؤولين والخبراء، إلى جانب ممثلين عن الدول والمنظمات البيئية الإقليمية والدولية. وأكد أن استضافة مملكة البحرين لهذا الحدث يعكس حرص المملكة على تعزيز التعاون الدولي في الشؤون البيئية، مشيراً إلى أهمية المؤتمر كمنصة دولية رائدة لتبادل المعرفة والخبرات في مجال مراقبة الانبعاثات وجودة الهواء، وتعزيز التعاون نحو مستقبل بيئي أكثر استدامة وتوازنًا عبر تبني أفضل الممارسات والتقنيات في مراقبة الانبعاثات وجودة الهواء. ويتضمن برنامج المؤتمر أكثر من 40 عرضًا فنيًا وتقنيًا يقدمها نخبة من الخبراء من مختلف دول العالم، موزعة على 7 جلسات رئيسية تناولت موضوعات متخصصة مثل قياس الانبعاثات، والتقنيات التحليلية، والامتثال البيئي. بالإضافة إلى جلسات نقاشية وورش عمل تطبيقية. وعلى هامش المؤتمر، اطّلع وزير النفط والبيئة على المعرض التقني المصاحب، الذي ضم 55 شركة دولية رائدة في مجالات أجهزة قياس الانبعاثات، وحلول المراقبة الذكية، وتقنيات الحد من الانبعاثات. ويُعد المعرض فرصة للمشاركين للاطلاع عن كثب على أحدث الابتكارات والتقنيات، والتواصل المباشر مع المصنعين والمزودين الدوليين.


البلاد البحرينية
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- البلاد البحرينية
الاحتفال بيوم الشباب البحريني يمثل محطة وطنية لتسليط الضوء على إسهاماتهم وانجازاتهم
أكد الدكتور محمد بن مبارك بن دينه وزير النفط والبيئة المبعوث الخاص لشؤون المناخ، أن الشباب البحريني يحظى برعاية واهتمام مباشر من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، باعتبارهم الثروة الحقيقية للوطن، منوهاً بالبيئة المؤاتية التي توفّرها مملكة البحرين لتمكين الشباب من الإبداع والتميّز، بما يعزز مكانة المملكة كمركز للمواهب والكفاءات الشابة من أجل ضمان مستقبل مشرق للوطن. وأشاد بدعم الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله للشباب البحريني من خلال إطلاق العديد من المبادرات والبرامج التي تهدف إلى تمكينهم في مختلف القطاعات، وتوفير المزيد من الفرص وصقل المهارات، بما يسهم في تحقيق التقدم والازدهار. وثمّن عاليًا ما يوليه سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، من اهتمام بقطاع الشباب باعتبار سموّه مصدر إلهام ونموذج يحتذى به للشباب في تحقيق الطموحات والإنجازات المشرفة للمملكة. وأكّد الوزير أن يوم الشباب البحريني، الذي يُحتفل به في الخامس والعشرين من مارس كل عام، يمثل محطة وطنية مهمة لتسليط الضوء على إسهامات وإنجازات الشباب البحريني في المسيرة التنموية الشاملة، إيماناً بما يمتلكه الشباب من قوة وإمكانيات إبداعية تسهم في بناء مستقبل واعد نحو التقدم والتطور، معربًا عن شكره وتقديره إلى جميع العاملين في قطاعي الطاقة والبيئة على ما يبذلونه من جهود حثيثة في تحقيق الأهداف المرجوة، وتعزيز إنجازاتهم وإسهاماتهم في تقديم الحلول المبتكرة والأفكار الإبداعية لمختلف التحديات النفطية والبيئية، منوهاً بما يتمتعون به من كفاءة عالية تسهم في تطور وتقدم هذا القطاع الحيوي والمهم.