أحدث الأخبار مع #محمدحليوة،


خبر صح
منذ 12 ساعات
- أعمال
- خبر صح
خبير يؤكد أن بيع أرامكو لأصول جديدة يعزز السيولة ويدعم تمويل مشاريع رؤية السعودية
أشار محمد حليوة، خبير في قطاع البترول والطاقة، إلى أن إعلان شركة أرامكو السعودية عن خططها لبيع أصول جديدة يأتي ضمن استراتيجية مستمرة تهدف لتعزيز السيولة المالية وتنويع مصادر الدخل، وذلك في ظل التزامات مالية كبيرة للمملكة لتمويل مشروعات 'رؤية 2030'. خبير يؤكد أن بيع أرامكو لأصول جديدة يعزز السيولة ويدعم تمويل مشاريع رؤية السعودية من نفس التصنيف: إنتاج مصر من النفط الخام ينخفض إلى أدنى مستوى خلال 50 عامًا وأوضح حليوة في تصريح خاص لـ 'نيوز رووم'، أن أرامكو قد اتبعت هذا النهج سابقًا من خلال بيع حصص في خطوط أنابيب النفط والغاز لمستثمرين دوليين مع الاحتفاظ بحق الإدارة والتشغيل، مما يتيح للشركة توفير تدفقات نقدية كبيرة دون فقدان السيطرة على الأصول الحيوية. وأضاف أن المملكة تسعى لتوفير تمويل مستدام لخططها الاقتصادية والتنموية الطموحة، وأرامكو تعد الذراع الاقتصادية الأهم للدولة، لذلك تتحرك بمرونة لتعظيم القيمة من أصولها وضمان استمرارية تمويل المشاريع الكبرى، خاصة في مجالات البتروكيماويات والطاقة المتجددة والغاز المسال. وأشار إلى أن هذه الخطوة تأتي أيضًا في ظل بيئة اقتصادية عالمية ضاغطة، من تباطؤ النمو في الصين إلى استمرار معدلات التضخم المرتفعة في الغرب، مما يدفع الحكومات والشركات الكبرى في قطاع الطاقة إلى اتباع سياسات أكثر مرونة للحفاظ على الاستقرار المالي والقدرة على الاستثمار في المستقبل. وحول تأثير هذه الخطوة على الأسواق، قال حليوة إن إعلان أرامكو قد يكون له تأثير إيجابي على أداء سهم الشركة في السوق المالية السعودية 'تداول'، خاصة إذا ارتبط بتوقعات بزيادة التوزيعات النقدية أو تعزيز الوضع المالي العام للشركة، وأكد أن الأسواق العالمية تتابع تحركات أرامكو عن كثب، باعتبارها أكبر مصدر للنفط في العالم، وأي خطوة تمويلية أو استراتيجية تقوم بها سيكون لها انعكاسات على معنويات المستثمرين في قطاع الطاقة ككل. بيع أصول أرامكو في سياق الضغوط الاقتصادية وتحولات سوق الطاقة تأتي خطوة أرامكو السعودية لبحث إمكانية بيع أصول استراتيجية في وقت يشهد فيه الاقتصاد العالمي وأسواق الطاقة تقلبات حادة نتيجة تباطؤ النمو في الصين واستمرار الضغوط التضخمية في الغرب، بالإضافة إلى تقلب أسعار النفط ضمن نطاق يتراوح بين 80 و90 دولارًا للبرميل بعد أن تجاوزت 100 دولار في فترات سابقة. وتواجه المملكة العربية السعودية، أكبر مصدر للنفط في العالم، ضغوطًا متزايدة على مستوى الإنفاق العام، خصوصًا في ظل التزاماتها الضخمة لتنفيذ مشاريع رؤية 2030 الطموحة، التي تتطلب تمويلًا ضخمًا وتدفقات نقدية مستدامة، وفي هذا السياق تلعب أرامكو دورًا مزدوجًا كمصدر رئيسي لإيرادات الدولة، ومستثمر دولي يسعى لتنويع مصادر دخله عبر الاستثمار في مصافي تكرير ومشاريع طاقة متجددة وغاز طبيعي مسال حول العالم. مقال مقترح: بنك مصر يقلل العائد على الحساب الجاري لأصحاب المعاشات إلى 18.75% بنسبة 1% سبق أن لجأت أرامكو إلى طرح حصة من أسهمها للاكتتاب العام في 2019، ثم نفذت صفقات بيع حصص في شبكات خطوط الأنابيب النفطية والغازية لمستثمرين دوليين، في نموذج يجمع بين تحرير السيولة والاحتفاظ بالسيطرة التشغيلية، ويُعتقد أن عمليات البيع الجديدة ستكون ضمن هذا الإطار، مما يشير إلى أن الشركة تتبع نهج 'إدارة الأصول النشطة' لتعظيم العوائد وتحقيق المرونة المالية في بيئة تتطلب تكيفًا سريعًا مع التحولات الجيوسياسية والتكنولوجية في قطاع الطاقة.

مصرس
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- مصرس
عجيبة وإيني للبترول تحققان قفزة إنتاجية بحفر أول بئر أفقية بخزان المساجد في حقل شمال روزا
نجحت شركة عجيبة للبترول، بالتعاون مع شركة إيني الإيطالية، في تحقيق قفزة إنتاجية جديدة بحفر أول بئر أفقية في خزان المساجد بحقل شمال روزا، مما يمثل إنجازًا تقنيًا واستثماريًا يعزز قدرات الإنتاج في أحد أهم الحقول البترولية بمصر. يأتي هذا النجاح في إطار الاستراتيجية الطموحة التي تتبناها وزارة البترول والثروة المعدنية لزيادة الإنتاج من الحقول القائمة من خلال استخدام أحدث تقنيات الحفر الأفقي وتحليل البيانات الجيولوجية المتقدمة، بهدف تحقيق أقصى استفادة من الاحتياطيات البترولية في المناطق الواعدة.ويعد هذا التطور خطوة مهمة نحو رفع كفاءة الإنتاج وتعظيم العائد الاقتصادي، حيث يتيح الحفر الأفقي الوصول إلى كميات أكبر من النفط بكفاءة أعلى، مما يفتح آفاقًا جديدة لاستغلال الموارد البترولية وتحقيق مزيد من الاكتشافات في منطقة الصحراء الغربية، التي تعد من أهم المناطق المنتجة للنفط في مصر.وفي هذا السياق، أشاد محمد حليوة، خبير البترول، بهذا الإنجاز، مؤكدًا في تصريح خاص لاهل مصر ، أن حفر أول بئر أفقية في خزان المساجد يعد نقطة تحول في عمليات الإنتاج بمصر، مشيرًا إلى أن هذه التقنية الحديثة ستسهم بشكل كبير في تعظيم إنتاجية الحقول المتقادمة.وأضاف أن نجاح عجيبة وإيني في تنفيذ هذه العملية يعكس تطور قطاع البترول المصري وقدرته على تبني أحدث الأساليب العالمية لرفع معدلات الإنتاج، مؤكدًا أن مثل هذه الإنجازات تعزز مكانة مصر كمركز إقليمي للطاقة وتسهم في تحقيق استدامة الموارد البترولية.وأكدت عجيبة للبترول وإيني التزامهما بمواصلة تطبيق التقنيات الحديثة وتعزيز عمليات الاستكشاف والتطوير، بما يسهم في دعم رؤية مصر لتحقيق الاكتفاء الذاتي من الطاقة وتعزيز مكانتها كمركز إقليمي لإنتاج وتصدير البترول والغاز.


أهل مصر
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- أهل مصر
عجيبة وإيني للبترول تحققان قفزة إنتاجية بحفر أول بئر أفقية بخزان المساجد في حقل شمال روزا
نجحت شركة عجيبة للبترول، بالتعاون مع شركة إيني الإيطالية، في تحقيق قفزة إنتاجية جديدة بحفر أول بئر أفقية في خزان المساجد بحقل شمال روزا، مما يمثل إنجازًا تقنيًا واستثماريًا يعزز قدرات الإنتاج في أحد أهم الحقول البترولية بمصر. يأتي هذا النجاح في إطار الاستراتيجية الطموحة التي تتبناها وزارة البترول والثروة المعدنية لزيادة الإنتاج من الحقول القائمة من خلال استخدام أحدث تقنيات الحفر الأفقي وتحليل البيانات الجيولوجية المتقدمة، بهدف تحقيق أقصى استفادة من الاحتياطيات البترولية في المناطق الواعدة. ويعد هذا التطور خطوة مهمة نحو رفع كفاءة الإنتاج وتعظيم العائد الاقتصادي، حيث يتيح الحفر الأفقي الوصول إلى كميات أكبر من النفط بكفاءة أعلى، مما يفتح آفاقًا جديدة لاستغلال الموارد البترولية وتحقيق مزيد من الاكتشافات في منطقة الصحراء الغربية، التي تعد من أهم المناطق المنتجة للنفط في مصر. وفي هذا السياق، أشاد محمد حليوة، خبير البترول، بهذا الإنجاز، مؤكدًا في تصريح خاص لاهل مصر ، أن حفر أول بئر أفقية في خزان المساجد يعد نقطة تحول في عمليات الإنتاج بمصر، مشيرًا إلى أن هذه التقنية الحديثة ستسهم بشكل كبير في تعظيم إنتاجية الحقول المتقادمة. وأضاف أن نجاح عجيبة وإيني في تنفيذ هذه العملية يعكس تطور قطاع البترول المصري وقدرته على تبني أحدث الأساليب العالمية لرفع معدلات الإنتاج، مؤكدًا أن مثل هذه الإنجازات تعزز مكانة مصر كمركز إقليمي للطاقة وتسهم في تحقيق استدامة الموارد البترولية. وأكدت عجيبة للبترول وإيني التزامهما بمواصلة تطبيق التقنيات الحديثة وتعزيز عمليات الاستكشاف والتطوير، بما يسهم في دعم رؤية مصر لتحقيق الاكتفاء الذاتي من الطاقة وتعزيز مكانتها كمركز إقليمي لإنتاج وتصدير البترول والغاز.


أهل مصر
٠٨-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- أهل مصر
«دانة غاز» تضخ 100 مليون دولار في مصر.. و11 بئرًا جديدة
أكد محمد حليوة، خبير البترول، أن خطة 'دانة غاز' لحفر 11 بئرًا جديدة في مصر باستثمارات تصل إلى 100 مليون دولار تمثل دفعة قوية لقطاع الغاز الطبيعي، مشيرًا إلى أن زيادة الإنتاج بمقدار 80 مليار قدم مكعبة ستساعد في تقليل الاعتماد على واردات الغاز المسال، وتعزيز الاكتفاء الذاتي لمصر. تحسين بيئة الاستثمار في قطاع البترول: قال حليوة إن توقيع اتفاقية دمج امتيازات 'دانة غاز' مع وزارة البترول يعكس تحسن مناخ الاستثمار في مصر، لا سيما مع تقديم شروط مالية محسّنة، ما يحفّز الشركات الأجنبية على التوسع وضخ استثمارات جديدة في البحث والاستكشاف. توفير العملة الصعبة وتحقيق وفورات اقتصادية: أوضح أن المشاريع الجديدة ستوفر لمصر أكثر من مليار دولار من خلال تقليل استيراد الغاز والزيت الثقيل (المازوت)، وهو ما يدعم الاقتصاد المصري ويخفّف الضغط على العملة الصعبة، مشيرًا إلى أن مصر لديها بنية تحتية قوية تتيح استيعاب أي زيادة في الإنتاج. آفاق جديدة للنمو: وأضاف أن استثمارات 'دانة غاز' تأتي في توقيت حيوي لدعم إنتاج الغاز، خاصة بعد التراجع الذي شهده إنتاج الشركة في 2024. وأكد أن التوسع في الاستكشافات يمكن أن يفتح الباب أمام شراكات جديدة بين الحكومة والقطاع الخاص، مما يعزز مكانة مصر كمركز إقليمي للطاقة. اختتم حليوة تصريحاته بالتأكيد على أن استثمارات 'دانة غاز' في مصر ليست فقط خطوة نحو زيادة الإنتاج، ولكنها تعكس أيضًا ثقة المستثمرين الأجانب في قطاع الطاقة المصري، وهو ما يعزز من الاستدامة الاقتصادية ويدفع نحو تحقيق الاكتفاء الذاتي من الغاز خلال السنوات المقبلة.