أحدث الأخبار مع #محمدحمداندقلوحميدتي،


الجزيرة
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الجزيرة
واشنطن بوست: على أميركا التحرك لوقف الإبادة الجماعية في السودان
حذرت صحيفة واشنطن بوست -في افتتاحية لها- من تكرار تقاعس الولايات المتحدة عن التحرك في وجه الفظائع الجماعية، كما حدث قبل 50 عاما عندما تجاهلت الإبادة الجماعية التي ارتكبها " الخمير الحمر" في كمبوديا. ودعت الصحيفة إلى التحرك الفوري والفاعل لوقف المأساة الإنسانية الجارية في السودان ، التي وصفتها بأنها الأسوأ في العالم حاليا. وأوضحت أنه يوم 15 أبريل/نيسان، دخلت الحرب الأهلية السودانية عامها الثالث، حيث خلّفت حتى الآن نحو 150 ألف قتيل وأكثر من 12 مليون نازح. ولفتت الانتباه إلى أن وزارة الخارجية الأميركية كانت قد أعلنت رسميا أن ما يحدث في إقليم دارفور يشكل إبادة جماعية، في ضوء عمليات القتل الممنهج والعنف الجنسي ضد جماعة قبيلة المساليت في غرب دارفور الدعم السريع مرتكب الفظائع وأضافت أن الوزارة قد حددت قوات الدعم السريع ، بقيادة محمد حمدان دقلو"حميدتي"، بأنها مرتكبة لهذه الفظائع، مؤكدة ما سبق أن أعلنته إدارة الرئيس الأميركي السابق جو بايدن. وترى الصحيفة أن إعلان وجود إبادة جماعية ليس كافيا، بل ينبغي اتخاذ خطوات عاجلة على الأرض. وتُشير إلى التشابه المقلق بين الوضع الحالي في السودان والصمت الدولي الذي رافق مجازر كمبوديا في السبعينيات. وقالت إن الولايات المتحدة تجاهلت آنذاك تقارير تؤكد الإعدامات الجماعية في كمبوديا، رغم توفر الأدلة، وذلك بسبب انسحاب القوات الأميركية المحرج من فيتنام. تهديد وحدة السودان واليوم، تقول واشنطن بوست إن المأساة تتكرر في السودان نتيجة الصراع على السلطة. وبينما استعاد الجيش السوداني السيطرة على الخرطوم مؤخرا، أقام حميدتي معقلا في الغرب وأعلن حكومة موازية، مما يهدد بتقسيم البلاد ويزيد من عمليات القتل العرقي. وتوضح الافتتاحية أن تعقيد الصراع السوداني يعود إلى تشابك المصالح الإقليمية، ورغم هذا التعقيد، فإن الصحيفة تحذر من أن تجاهل المأساة سيكون خطأً أخلاقيا وإستراتيجيا. وتقترح الصحيفة أن تتجنب واشنطن التدخل العسكري المباشر، لكنها تستطيع الضغط دبلوماسيا من خلال وقف مبيعات الأسلحة للداعمين الإقليميين لحميدتي، وفرض عقوبات، وتعيين مبعوث خاص لتحريك جهود السلام. وتختم الصحيفة بأن على الرئيس الأميركي دونالد ترامب الساعي إلى ترسيخ صورته بوصفه صانع سلام أن يجعل السودان أولوية. فبمساعدة جهود إنهاء الحرب، يمكنه المساهمة في وقف الإبادة الجماعية وتخفيف معاناة ملايين السودانيين.


التغيير
٣٠-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- التغيير
قال الحرب لم تنتهِ بعد و مازالت في بداياتها .. حميدتي يعلن للمرة الأولى انسحاب قواته من الخرطوم
أكد قائد قوات الدعم السريع محمد حمدان دقلو حميدتي، للمرة الأولى أن قواته انسحبت من الخرطوم، عقب أعلان الجيش السوداني الخميس، أنه استعاد السيطرة على الخرطوم بالكامل. الخرطوم ـــ التغيير وقال دقلو في كلمة موجهة إلى قواته تناقلتها منصات التواصل الاجتماعي: 'في الأيام السابقة حصل انسحاب لتموضع القوات في أم درمان، في قرار وافقت عليه القيادة وإدارة العمليات'. وأعلن حميدتي أن قواته انسحبت من العاصمة السودانية الخرطوم، لكنه توعد بمواصلة القتال، وقال 'أنا أؤكد لكم أننا خرجنا من الخرطوم، لكن بإذن الله نعود للخرطوم'. و كان قد شن الجيش هجوما مضادا قويا في نوفمبر من العام الماضي، تمكن من خلاله من التقدم عبر وسط السودان باتجاه العاصمة، حتى سيطر عليها. وإضافة إلى القصر الرئاسي، استعاد الجيس في هجوم حاسم في الخرطوم الأسبوع الماضي، المطار ومواقع استراتيجية أخرى. إلا أن المتحدث باسم الجيش السوداني، العميد نبيل عبدالله، كان قد أعلن أن إخراج قوات الدعم السريع من الخرطوم تم بالقوة العسكرية، نافيًا وجود اتفاق بشأن انسحابها من المواقع التي كانت تسيطر عليها. وعزا حميدتي في تسجيل صوتي نشره على حسابه بمنصة تليجرام ما أسماه انسحاب قواته، إلى إعادة التموضع، وفق قرار جماعي اتخذته القيادة. وأعترف قائد الدعم السريع بفقدان الخرطوم، قائلاً 'حصلت انسحابات خلال الأيام الماضية لتموضع القوات في أم درمان.. هذا الانسحاب جاء بعد تقديرات القيادة والخروج من الخرطوم هو قرار جماعي وسنعود مرة أخرى أشد قوة ومنعة'. ودعا جنوده لعدم الالتفات لما أسماها بالشائعات التي تطلقها الحركة الإسلامية والتي قال بأن لديها غرف إعلامية في دول معادية تقف ضد الشعب السُّوداني. وتوعد حميدتي بمواصلة القتال وقال'الحرب لم تنتهِ بعد.. هي مازالت في بداياتها وسننتصر في النهاية على الحركة الشيطانية ونستعيد الخرطوم والولايات الـ 18″. و أكد حميدتي رفض التفاوض مع الحركة الإسلامية وقال 'لا وجود لتفاوض أو اتفاق مع الحركة الإسلامية وليس لدينا معهم نقاش غير البندقية.. لا تراجع ولا تهاون ولا اتفاق سوى كان سرياً أو جهراً'.


رؤيا
٣٠-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- رؤيا
قائد قوات الدعم السريع دقلو: يؤكد مغادرة الخرطوم ويتعهد بالعودة قريباً
الجيش السوداني يستعيد السيطرة على الخرطوم ودقلو يعلن انسحاب قواته أكد قائد قوات الدعم السريع، محمد حمدان دقلو حميدتي، يوم الأحد، أن قواته قد انسحبت من الخرطوم، وذلك بعد إعلان الجيش السوداني، يوم الخميس، استعادة السيطرة الكاملة على العاصمة. وقال دقلو في كلمة موجهة إلى قواته، والتي تم تداولها عبر منصات التواصل الاجتماعي: "في الأيام الماضية، حدث انسحاب لتموضع القوات في أم درمان، وهو قرار وافقت عليه القيادة وإدارة العمليات". وأضاف: "أنا أؤكد لكم أننا خرجنا من الخرطوم، لكن بإذن الله سنعود إليها". يُذكر أن الجيش السوداني شن هجومًا مضادًا قويًا في نوفمبر من العام الماضي، حيث تمكن من التقدم عبر وسط السودان إلى العاصمة الخرطوم واستعاد السيطرة عليها. وفي الهجوم الأخير الأسبوع الماضي، استعاد الجيش السيطرة على القصر الرئاسي والمطار وعدد من المواقع الاستراتيجية الأخرى. من جهته، تعهد قائد الجيش السوداني، عبد الفتاح البرهان، في أول خطاب متلفز له بعد استعادة الخرطوم، بأن قواته ستواصل القتال "حتى النصر"، مستبعدًا أي فرصة للسلام مع قوات الدعم السريع ما لم تسلم أسلحتها. كما أكد البرهان أن "طريق السلام وإنهاء الحرب ما زال مفتوحًا"، بشرط أن تتخلى قوات الدعم السريع عن سلاحها. وفي الوقت نفسه، أعلنت قوات الدعم السريع عن تشكيل "تحالف عسكري" مع فصيل من الحركة الشعبية لتحرير السودان - شمال، بقيادة عبد العزيز الحلو، والذي يسيطر على أجزاء من ولايتي جنوب كردفان والنيل الأزرق. الحرب التي اندلعت في السودان أسفرت عن مقتل عشرات الآلاف من الأشخاص وتشريد أكثر من 12 مليون آخرين. كما أدت إلى تقسيم البلاد فعليًا إلى قسمين، حيث يسيطر الجيش على الشمال والشرق، بينما تسيطر قوات الدعم السريع على معظم مناطق دارفور غربًا وبعض المناطق في الجنوب.


مصراوي
٢١-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- مصراوي
الجيش السوداني يعلن استعادة القصر الرئاسي في الخرطوم (فيديو)
القاهرة- (أ ب) أعلن الجيش السوداني أنه استعاد القصر الرئاسي في الخرطوم، والذي يعتبر آخر معاقل قوات الدعم السريع في العاصمة. وأظهرت مقاطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي جنود الجيش داخل القصر الرئاسي وهم يحددون التاريخ بأنه اليوم الحادي والعشرين من شهر رمضان، وهو الجمعة. الأخوة المجاهدين في الجيش السوداني يحررون القصر الرئاسي بالكامل وبعض الثكنات والمؤسسات الأمنية حوله في العاصمة الخرطوم وسط فرار ميليشيات الدعم السريع الإرهابية العميلة . اللهم تمم يارب — الكوردستاني🦅 (@Imaqak) March 21, 2025 ويُمثل سقوط القصر الجمهوري - وهو مجمعٌ على ضفاف نهر النيل كان مقرًا للحكومة قبل اندلاع الحرب، ويُخلَّد على الأوراق النقدية والطوابع البريدية السودانية - مكسبًا ميدانيًا آخر للجيش السوداني. وقد حقق الجيش تقدمًا مطردًا في الأشهر الأخيرة بقيادة قائده العام الفريق عبد الفتاح البرهان ويعني ذلك أنه تم طرد قوات الدعم السريع المنافسة، بقيادة محمد حمدان دقلو(حميدتي)، من العاصمة الخرطوم بعد بدء الحرب في السودان في أبريل 2023. ولم تقرّ قوات الدعم السريع فورًا بخسارتها، الأمر الذي لن يُوقف على الأرجح القتال في الحرب، إذ لا تزال الجماعة وحلفاؤها يسيطرون على أراضٍ في مناطق أخرى بالسودان. وقد صرّح رئيس منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف) بأنّ الصراع تسبب في أكبر أزمة إنسانية في العالم. وأودت الحرب بحياة أكثر من 28 ألف شخص، وأجبرت الملايين على النزوح من ديارهم، ودفعت بعض الأسر إلى أكل العشب في محاولة يائسة للبقاء على قيد الحياة، في ظل المجاعة التي تجتاح أجزاءً من البلاد. وتشير تقديرات أخرى إلى أن عدد القتلى أعلى بكثير.