أحدث الأخبار مع #محمدرفعت،


نافذة على العالم
١١-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- نافذة على العالم
أخبار العالم : ياسمين الحصري تحيي ذكرى رحيل الشيخ محمد رفعت وتكشف رفضه عرضًا مغريًا
السبت 10/مايو/2025 - 09:57 م 5/10/2025 9:57:28 PM أحيت الداعية ياسمين الحصري ذكرى وفاة القارئ الشيخ محمد رفعت، وذكرى ميلاد شيخ الأزهر الأسبق الدكتور عبدالحليم محمود، مؤكدة أن كلاهما له أثر كبير في حياتها وحياة الكثيرين، مشيرة إلى أن الشيخ محمد رفعت، المعروف بلقب "أبو الصابرين"، ترك بصمة خاصة في قلوب كل من استمع إليه، سواء من المصريين أو العرب أو الأجانب، حيث ولد عام 1882 وانتقل إلى رحمة الله عام 1950 بعد معاناة استمرت ثماني سنوات مع المرض، الذي عرف لاحقًا باسم السرطان. وأضافت الحصري، خلال حوارها ببرنامج 'الستات مايعرفوش يكدبوا'، والمذاع عبر فضائية CBC، أن الشيخ رفعت رفض عرضًا ماليًا ضخمًا من أحد الأثرياء حين مرض، وفضل الصبر والاحتساب، مؤكدة أن هذا الموقف يعكس مكانته العالية في الدنيا والآخرة، مشيرة إلى أن صوته المميز في قراءة القرآن وأذان المغرب في رمضان يحمل ذكريات جميلة للمصريين. وعن الإمام الدكتور عبدالحليم محمود، شيخ الأزهر الأسبق، أكدت أن له مكانة عظيمة في قلبها، مشيرة إلى أنه شهد رؤية للنبي محمد صل الله عليه وسلم، حيث رآه يصف الجنود، ما دفعه إلى تبشير الرئيس الراحل أنور السادات في فترة عصيبة، وهو ما اعتبرته بشرى لتحقيق النصر في حرب أكتوبر. نصيحته لها عن دخولها مجال الفن وتابعت، أن الإمام عبدالحليم محمود كان له موقف داعم لها شخصيًا في بداية دخولها مجال الفن، حيث أكد لها أن الغناء قد يكون حسنًا أو قبيحًا حسب مضمونه، ووجهها إلى الالتزام بالأغاني ذات الطابع الروحي والديني، مشيرة إلى أن كلماته كانت دافعًا لها للاستمرار في مسيرتها الفنية مع الحفاظ على القيم والمبادئ.


الدستور
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
ياسمين الحصري تحيي ذكرى رحيل الشيخ محمد رفعت وتكشف رفضه عرضًا مغريًا
أحيت الداعية ياسمين الحصري ذكرى وفاة القارئ الشيخ محمد رفعت، وذكرى ميلاد شيخ الأزهر الأسبق الدكتور عبدالحليم محمود، مؤكدة أن كلاهما له أثر كبير في حياتها وحياة الكثيرين، مشيرة إلى أن الشيخ محمد رفعت، المعروف بلقب "أبو الصابرين"، ترك بصمة خاصة في قلوب كل من استمع إليه، سواء من المصريين أو العرب أو الأجانب، حيث ولد عام 1882 وانتقل إلى رحمة الله عام 1950 بعد معاناة استمرت ثماني سنوات مع المرض، الذي عرف لاحقًا باسم السرطان. وأضافت الحصري، خلال حوارها ببرنامج 'الستات مايعرفوش يكدبوا'، والمذاع عبر فضائية CBC، أن الشيخ رفعت رفض عرضًا ماليًا ضخمًا من أحد الأثرياء حين مرض، وفضل الصبر والاحتساب، مؤكدة أن هذا الموقف يعكس مكانته العالية في الدنيا والآخرة، مشيرة إلى أن صوته المميز في قراءة القرآن وأذان المغرب في رمضان يحمل ذكريات جميلة للمصريين. وعن الإمام الدكتور عبدالحليم محمود، شيخ الأزهر الأسبق، أكدت أن له مكانة عظيمة في قلبها، مشيرة إلى أنه شهد رؤية للنبي محمد صل الله عليه وسلم، حيث رآه يصف الجنود، ما دفعه إلى تبشير الرئيس الراحل أنور السادات في فترة عصيبة، وهو ما اعتبرته بشرى لتحقيق النصر في حرب أكتوبر. نصيحته لها عن دخولها مجال الفن وتابعت، أن الإمام عبدالحليم محمود كان له موقف داعم لها شخصيًا في بداية دخولها مجال الفن، حيث أكد لها أن الغناء قد يكون حسنًا أو قبيحًا حسب مضمونه، ووجهها إلى الالتزام بالأغاني ذات الطابع الروحي والديني، مشيرة إلى أن كلماته كانت دافعًا لها للاستمرار في مسيرتها الفنية مع الحفاظ على القيم والمبادئ.


بوابة ماسبيرو
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة ماسبيرو
"قيثارة السماء" .. الشيخ محمد رفعت سيد القراء
تمر اليوم 9 مايو ذكرى ميلاد ووفاة "قيثارة السماء"،"الصوت الملائكي"، هو سيد قراء الزمان ، افتتح بث الإذاعة المصرية عام 1934 م، ولأن الأذان كان يذاع بصوته خلال شهر رمضان أطلق عليه "صوت رمضان" الشيخ محمد رفعت . الشيخ محمد رفعت "قيثارة السماء" ، "الصوت الملائكى"،أحد العلامات البارزة فى القرن العشرين فى مصر والعالم الاسلامى، فقد بصره فى سن صغيرة حيث كان يبلغ العامين ، وبدأ حفظ القرآن فى عمر الخامسة. ذاع صيته فكان الشعب المصري يلتف حول الراديو في المقاهي والمنازل والنوادي لسماع القرآن الكريم بصوت الشيخ محمد رفعت، ولهذا سُمي بـ'مقرئ الشعب' ونعرض من التلفزيون المصرى ومن خلال شاشة المصرية جزءً من برنامج (صباحنا مصري) الذي تعرضه أخبار مصر ،تقرير عن (أصوات من السماء) يستعرض حياة الشيخ محمد رفعت.


بوابة الأهرام
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- بوابة الأهرام
حفيدة الشيخ محمد رفعت: جدي كان إنسانًا زاهدًا ومتواضعًا يحب مساعدة الفقراء
عبدالصمد ماهر قالت هناء حسين حفيدة القارئ الشيخ محمد رفعت، إنّ الشيخ رفعت لم يكن مجرد قارئ متفرد للقرآن الكريم، بل كان أيضًا إنسانًا زاهدًا، متواضعًا، ومحبًا للفقراء، مشيرة إلى أنه كان يفضل دائمًا تلبية دعوات البسطاء على إحياء الليالي عند الأثرياء. موضوعات مقترحة وأضافت حسين، في مداخلة هاتفية عبر قناة «إكسترا نيوز»، أنّ الشيخ محمد رفعت كان شديد التعلق بالقرآن الكريم، ولم يكن يرى في تلاوته مصدرًا للكسب، بل وسيلة للتقرب إلى الله وخدمة الناس. حيّ السيدة زينب وتابعت، أن جدها كان معروفًا في حيّ السيدة زينب بمحبته لجيرانه، وحرصه على تقديم المساعدة دون انتظار مقابل، وذكرت أنه كان عاطفيًا بشدة، ويحب أبناءه ويحنو عليهم بشكل لافت، وهو ما أثر في أبنائه وأحفاده. وتابعت، أنها، رغم عدم لقائها بجده شخصيًا بسبب وفاته قبل ولادتها، فإنها تشعر بارتباط عاطفي قوي به من خلال حب والدها له، والذي بدوره نقل إليها هذا الشعور. وقالت: "رغم أنني لم أره، فإنني أشعر بأنه قطعة من قلبي، والحب الذي كان والدي يكنّه له انتقل إليّ وكأني عاصرته بنفسي". إرث الشيخ محمد رفعت وعن إرث الشيخ محمد رفعت، أوضحت هناء أن الأسرة تحتفظ بأجزاء نادرة من تسجيلاته الصوتية، تم تسجيلها بطريقة غير رسمية من قبل محبين له في زمن لم تكن الإذاعة قد وثقت قراءاته كاملة. وأكدت أن الأسرة بدأت منذ سنوات في مشروع كبير لتنقية هذه التسجيلات وترميمها، باستخدام تقنيات صوتية حديثة، لضمان نقل هذا الإرث النادر إلى الأجيال القادمة بجودة مناسبة. وفي ختام حديثها، عبّرت هناء حسين عن فخرها بكونها من أحفاد هذا الصوت الخالد، مؤكدة أن مشروع إحياء تراث الشيخ رفعت ما زال قائمًا، ويشارك فيه الآن أحفاده من الجيل الجديد. كما دعت الجهات المعنية لدعم هذا الجهد للحفاظ على ذاكرة أحد أبرز قراء القرآن في تاريخ العالم الإسلامي، مشيرة إلى أن الشيخ محمد رفعت سيظل رمزًا خالدًا للروحانية والجمال في تلاوة كتاب الله.


الطريق
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- الطريق
حفيدة الشيخ محمد رفعت: جدي كان إنسانًا زاهدًا ومتواضعًا يحب مساعدة الفقراء
الجمعة، 9 مايو 2025 02:24 مـ بتوقيت القاهرة قالت هناء حسين حفيدة القارئ الشيخ محمد رفعت، إنّ الشيخ رفعت لم يكن مجرد قارئ متفرد للقرآن الكريم، بل كان أيضًا إنسانًا زاهدًا، متواضعًا، ومحبًا للفقراء، مشيرة إلى أنه كان يفضل دائمًا تلبية دعوات البسطاء على إحياء الليالي عند الأثرياء. وأضافت حسين، في مداخلة هاتفية عبر قناة «إكسترا نيوز»، أنّ الشيخ محمد رفعت كان شديد التعلق بالقرآن الكريم، ولم يكن يرى في تلاوته مصدرًا للكسب، بل وسيلة للتقرب إلى الله وخدمة الناس. وتابعت، أن جدها كان معروفًا في حيّ السيدة زينب بمحبته لجيرانه، وحرصه على تقديم المساعدة دون انتظار مقابل، وذكرت أنه كان عاطفيًا بشدة، ويحب أبناءه ويحنو عليهم بشكل لافت، وهو ما أثر في أبناءه وأحفاده. وتابعت، أنها، رغم عدم لقائها بجده شخصيًا بسبب وفاته قبل ولادتها، فإنها تشعر بارتباط عاطفي قوي به من خلال حب والدها له، والذي بدوره نقل إليها هذا الشعور. وقالت: "رغم أنني لم أره، فإنني أشعر بأنه قطعة من قلبي، والحب الذي كان والدي يكنّه له انتقل إليّ وكأني عاصرته بنفسي". وعن إرث الشيخ محمد رفعت، أوضحت هناء أن الأسرة تحتفظ بأجزاء نادرة من تسجيلاته الصوتية، تم تسجيلها بطريقة غير رسمية من قبل محبين له في زمن لم تكن الإذاعة قد وثقت قراءاته كاملة. وأكدت أن الأسرة بدأت منذ سنوات في مشروع كبير لتنقية هذه التسجيلات وترميمها، باستخدام تقنيات صوتية حديثة، لضمان نقل هذا الإرث النادر إلى الأجيال القادمة بجودة مناسبة. وفي ختام حديثها، عبّرت هناء حسين عن فخرها بكونها من أحفاد هذا الصوت الخالد، مؤكدة أن مشروع إحياء تراث الشيخ رفعت ما زال قائمًا، ويشارك فيه الآن أحفاده من الجيل الجديد. كما دعت الجهات المعنية لدعم هذا الجهد للحفاظ على ذاكرة أحد أبرز قراء القرآن في تاريخ العالم الإسلامي، مشيرة إلى أن الشيخ محمد رفعت سيظل رمزًا خالدًا للروحانية والجمال في تلاوة كتاب الله.