logo
#

أحدث الأخبار مع #محمدسويد،

الإسكان: 70% نسبة المكون المحلي في مشروعات الشرب والصرف الصحي
الإسكان: 70% نسبة المكون المحلي في مشروعات الشرب والصرف الصحي

فيتو

timeمنذ 5 أيام

  • أعمال
  • فيتو

الإسكان: 70% نسبة المكون المحلي في مشروعات الشرب والصرف الصحي

كشف الدكتور سيد إسماعيل، نائب وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، عن نسبة المكون أو المنتج المحلي في المشروعات القومية التي تنفذها الدولة. ارتفاع نسبة المكون المحلي في مشروعات الصرف الصحي والشرب وأكد، أن نسبة المكون المحلي المشروعات القومية ومياه الشرب والصرف الصحي ارتفعت من 20 إلى 70%؛ وهو ما يعني تشجيع ودعم المنتج المحلي، ووجود ثقة في كل الإجراءات التي تقوم بها الدولة المصرية. دعم وزارة الإسكان التصنيع المحلي وأضاف 'إسماعيل'، خلال تصريحات تليفزيونية برنامج "صناع الفرصة"، الذي يقدمه محمد سويد، المذاع عبر قناة'المحور'، أن وزارة الإسكان تدعم بقوة التصنيع المحلي وخاصة الذي يعتمد على تطبيق أحدث التكنولوجيات من خلال الشراكة بين الشركات المصرية والشركات العالمية. مشروعات حياة كريمة والمدن الجديدة وأوضح نائب وزير الإسكان، أن مشاركة أكثر من 450 شركة دولية عارض لأحدث تكنولوجيات وتقنيات تنقية المياه بمثابة رسالة طمأنة بأن هناك التزامات وشركات مشاركة بالمنتج المصري في المشروعات الكبيرة ، سواء مشروعات حياة كريمة أوالتي تتم في المدن الجديدة. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

الإسكان: محطات المعالجة تشهد تطورًا كبيرًا على مستوى العالم
الإسكان: محطات المعالجة تشهد تطورًا كبيرًا على مستوى العالم

مصراوي

timeمنذ 5 أيام

  • أعمال
  • مصراوي

الإسكان: محطات المعالجة تشهد تطورًا كبيرًا على مستوى العالم

قال الدكتور سيد إسماعيل، نائب وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، إن محطات المعالجة الخاصة بالصرف الصحي ومحطات التنقية تشهد تطورًا كبيرًا ومتلاحقًا ليس في مصر فقط ولكن في العالم أجمع. وأضاف "إسماعيل"، خلال لقاء خاص ببرنامج "صناع الفرصة"، المذاع عبر فضائية "المحور"، مع الإعلامي محمد سويد، على هامش افتتاح معرض ويندوركس: "كل أسبوع بنسمع عن تحديث في تقنية جديدة وتكنولوجيا بتحل لنا مشكلات وتحديات". وأوضح أن أشقاء من الدولة الإفريقية مشاركين في معرض ويندوركس، متابعًا: "فرحوا لما شافوا المحابيس بتتصنع في مصر وأن هناك شراكة بين مصر والشركات العالمية، ويريدون أن ينتقل ذلك إليهم".

"يا فؤادي/سيرة سينمائية" لمحمد سويد: الحنين لوسط بيروت
"يا فؤادي/سيرة سينمائية" لمحمد سويد: الحنين لوسط بيروت

المدن

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • المدن

"يا فؤادي/سيرة سينمائية" لمحمد سويد: الحنين لوسط بيروت

صدرت الطبعة الثانية من كتاب "يا فؤادي/سيرة سينمائية عن صالات بيروت الراحلة" للناقد والمخرج محمد سويد، وفيه يستعيد المؤلف سير الصالات السينمائية من نشوئها ونوعية برمجتها الى تحولاتها ونهاياتها. جاء في تعريف الكتاب: "... وما هي إلا أيام قليلة حتى رجعت إلى دفتر أخضر قديم كنت أملؤه، وأنا ابن الثالثة عشرة، بعناوين أفلام أدمنتُ على مشاهدتها في صالات البرج. حملتُ آلة التسجيل ودخلتُ مكاتب أصحاب دور العرض والموزعين. طرقتُ أبوابهم حباً بسماع ذكرياتهم عن السينما والصالات التي ورثوها عن آبائهم أو تولوا تأسيسها وأضحت اليوم نسياً منسيّاً. ... لوهلة، شعرتُ أنّ ما أبحث عنه لن يكون سوى حكاية مثيرة للأسى. واكتشفتُ، في المقابل، أنني كنت في انتظار لحظة تدعني على مسافة من أحاسيس الحسرة. فعلى مدى سبع سنوات، تجمعت لديّ أوراق وأشرطة رديئة التسجيل، حسبتُ، وأنا أعمل على تفريغها وتدوينها، تمهيداً لنشرها في مناسبة ما، أنها ستحمل عناصر السرد اللازمة لنشأة دور العرض السينمائي في بيروت. ... هذا الكتاب ليس في نهاية المطاف إلّا شبه سيرة شخصية وسينمائية عن تلك الصور والأماكن والوجوه التي خلتُ أنها طوت نفسها، فإذا بها تسري أرقاً في حياتي". وأضافة إلى نصوص الطبعة الأولى مع تنقيحها وتصحيح بعض المعلومات، هناك فصل جاء بمثابة مقدمة عن سينما الريفولي، سبق ونشره سويد في "مجلة الدراسات الفلسطينية" بعنوان "قبلتي الأولى"، هنا مقتطفات منه: "وُلِدت في بيروت ونشأت على شاشاتها المنتشرة ما بين ساحات الدباس ورياض الصلح والبرج والشهداء؛ من سينما كابيتول إلى صالتَي بيبلوس والجندول في شارع الصيفي ومحيط المرفأ. ذهابي إليها في حداثة سني كان نزهتي الوحيدة في بيروت، أمّا المنطقة الحاضنة لها في وجداني، فكانت وسط بيروت". "توجز صورة تفجير الريفولي رمزية اللحظات الثلاث الفاصلة بين فترات الازدهار والحرب وإعادة الإعمار؛ تفجير أزال آخر ستار كان يحجب البحر عن ساحة الشهداء وقلب البلد، وأسدل في الوقت نفسه ستاراً آخر متصلاً بشاشة العرض داخل المبنى المنسوف، سينما ريفولي، إذ كانت شهرة المبنى من شهرة صالته السينمائية. وحقيقة أنه ترسخ معلماً دالاً على وسط العاصمة لم تأتِ من خروجه عن المألوف في هندسته المعمارية، وإنما من طابع شعبي أوجدته سينما ريفولي، فنحن نتذكره بقدر ما نتذكر شاشتها والأفلام وسِمتها. ولعل فيلم "خللي بالك من زوزو" للمخرج حسن الإمام ونجمته سعاد حسني، هو الحدث الأوحد الذي خلّد تلك السينما، بما شهده من إقبال جماهيري استمر أشهراً. فحين أتذكر اللوحة الإعلانية الضخمة التي كانت منصوبة عند مدخل الريفولي، وعليها رسم لسعاد حسني وعبارة "تمثل!... وترقص!... وتغني!..."، لا أتردد في القول إن "خللي بالك من زوزو" كان أيقونة سينما ريفولي أكثر ممّا كانت الأخيرة أيقونة وسط بيروت، البلد". "الحقّ أنه كان لريفولي صنوها في القاهرة وباريس في آن واحد، والأمر نفسه ينسحب على صالات مجاورة لها في ساحة الشهداء، طواها النسيان ومنها "أوديون" و"أوبرا" و"كايرو"، وصالات أُخرى جمة سقطت من الذاكرة كانت قائمة في ساحات رياض الصلح والبرج والدباس وشوارعها الفرعية، على غرار كابيتول ومتروبول وأمبير وروكسي وراديو سيتي ودنيا وبيغال وميامي. بعد الحرب، صمد مبنيا أوبرا والتياترو الكبير وجزء من المجمع التجاري سيتي سنتر. وبينما رُمّم الأول واستأجرته شركة فيرجن (Virgin) المتخصصة ببيع المنتوجات الفنية والكتب والأدوات الإلكترونية، ظل الثاني على خرابه وخاض أهل المسرح والتجمعات الفنية والثقافية معركة الدفاع عن وجوده وثني الشركة العقارية لإعادة إعمار بيروت، "سوليدير"، عن تدميره أو جعله مقصفاً آخر مماثلاً للمشاريع السياحية المشمولة في مخططها، أو مُجارياً للموضة التي رافقت إقلاع سوليدير وراجت وساهم في إطلاقها رجل الأعمال بشارة نمّور عبر تحويل البيوت العتيقة إلى مطاعم وحانات. أمّا الثالث، سيتي سنتر، فلم يدم من أثره في سبعينيات القرن الماضي سوى سينما سيتي بالاس. بخلاف التياترو الكبير، افتقدت سيتي بالاس الحملات المدافعة عنها والمطالبة بعدم إزالتها أو تحويلها. ولولا قبّتها البيضاوية المحروقة التي ظلت ماثلة للعين وحركت فضول السائلين وحيرتهم وتحرّيهم عن ماضيها، لما بُعثت حكايتها من جديد ونُشرت في غير صحيفة ووسيلة إعلامية. وقد التبس اسمها عند كثيرين، وما زال هذا الالتباس يتراوح بين مَن استرجع اسمها الحقيقي، ومَن سمّاها سيتي سنتر نسبة إلى المجمع التجاري الواقع عند أول شارع بشارة الخوري. "كانت سيتي بالاس آخر العنقود في سلالة صالات البلد وأقصرها عمراً، فقد تقاسمت هي وسينما ستراند في شارع الحمرا برمجة الأفلام الأميركية، وباستثناء تشاركهما كل صيف في تقديم العروض الاستعادية لكلاسيكيات محمد عبد الوهاب من الأفلام الغنائية، انفردت سيتي بالاس بأحدث العروض الأولى للسينما المصرية، واستضافت أجرأ فيلم جنسي أنتجه العرب حتى اليوم: "سيدة الأقمار السوداء" لمخرجه اللبناني سمير خوري، مع ناهد يسري وحسين فهمي". "لم تعمّر سيتي بالاس طويلاً، فبعد نحو خمسة أعوام على افتتاحها، راحت ضحية الحرب في ربيع سنة 1975، ومع ذلك، تبدو الآن كأنها من زمن ما سبقها، ومن تاريخ الأوبرا والتياترو الكبير، بل أطول أثراً منهما. ولا ريب في أن هذه الصالات الثلاث تُعتبر الشواهد الأخيرة على دور السينما ما قبل الحرب، ومقارنة إحداها بالأُخرى تُظهر أن سيتي بالاس أظهرت قابلية للانتعاش، وأن ثمة روحاً ترفرف في أرجائها، لم تغادرها". "أمّا مقاومة أوبرا لهدمها وردمها ضمن مخطط سوليدير فأسفرت عن إنقاذ مبناها وإدخالها في المخطط، إذ رُمّم مبناها المؤلف من ثلاث طبقات وصالتين سينمائيتين: أوبرا في الطبقتين العلويتين وشقيقتها الصغرى ريو في الطبقة السفلى، لكن اسم أوبرا امّحى واستُبدل باسم فيرجن، وتغيرت هوية المبنى، ولم يعد معروفاً مثلما عهدناه في السابق داراً - وأكثر - للعرض السينمائي". "مع سيتي بالاس، حدث شيء مختلف تماماً، فقد أتت الحرب على مبناها وأحرقتها وأخفت اسمها حتى بدت طللاً غامضاً من أطلال البلد، ينتظر حلول عمارة بوظيفة جديدة محله، لكن اسمها، وإن توارى، لم يُستبدل بآخر، وإنما عاد وأعادها إلى الحضور في غير مناسبة وحدث في الأعوام الأخيرة". "أمّا التياترو الكبير، وعلى الرغم ممّا غمرت به من حنين وشهادات في مجدها الغابر ومناشدة بالحفاظ على إرثها الثقافي، فإن موقعها ظل في قلوب محبّيها ومجايليها، وأنتج شكلاً من المعارضة الثقافية لمخطط سوليدير، اندثر مع ما اندثر وهمد في بقاياها، فلم تسترد أنفاسها من داخلها مثلما استردتها سيتي بالاس بأقل قدر من الحنين إلى عتمة أفلامها وأضواء أيامها". "في العربية كلمتان متلازمتان أحبهما كثيراً عند استعمالهما في مديح الأمكنة: قِبلة النظر. صالات بيروت الراحلة كانت قِبلات نظر في كل ساحة وشارع من أرجائها: كابيتول قبلة ساحة رياض الصلح؛ التياترو الكبير قِبلة شارع الأمير بشير؛ ريفولي قِبلة ساحة الشهداء؛ بيكال قِبلة ساحة الدباس؛ سيتي بالاس قِبلة شارع بشارة الخوري؛ أمبير بوابة الجميزة قِبلتي أنا، ففيها شاهدت أول فيلم في حياتي، وبضوئها اغتسلت عتمتي، وفيها كانت قُبلتي الأولى ولم أدرِ أنها كانت قُبلة وداع فقط". محمد سويد يُعتبر المخرج اللبناني محمد سويد أحد أبرز المخرجين الوثائقيين اللبنانيين والعرب في ايامنا هذه. بدأ عمله كناقد سينمائي في صحف لبنانية عديدة منها جريدة «السفير» التي أنجز عنها فيلماً وثائقياً بعنوان «حكاية جريدة» في العام 2004 بمناسبة مرور ثلاثين عاماً على تأسيسها. كما عمل في «ملحق النهار» الذي يصدر أسبوعياً عن صحيفة النهار اللبنانية اليومية، والذي تركه في منتصف تسعينيات القرن الماضي كي يتفرّغ للعمل التلفزيوني إخراجاً وإنتاجاً. دخل سويد عالم الإخراج الوثائقي وتحرر من الأسلوب التقليدي وتميز بين زملائه في لبنان والعالم العربي.

مصر تستضيف المؤتمر والمعرض الدولي للهيدروجين الأخضر أكتوبر المقبل
مصر تستضيف المؤتمر والمعرض الدولي للهيدروجين الأخضر أكتوبر المقبل

مستقبل وطن

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • مستقبل وطن

مصر تستضيف المؤتمر والمعرض الدولي للهيدروجين الأخضر أكتوبر المقبل

وقعت شركة INP EGYPT ومنظمة AFRICA VEREIN الألمانية مع شركة ماستر بوينت للحلول التسويقية وتنظيم المؤتمرات والمعارض الدولية، وإحدى الفنادق الشهيرة بالقاهرة، عقود تنظيم المؤتمر والمعرض الدولي الثالث للهيدروجين الأخضر، والذي يعقد لأول مرة في مصر تحت عنوان: "Third HYDROGEN IN AFRICA – EGYPT"، خلال الفترة من 28 إلى 29 أكتوبر المقبل. يشكل المؤتمر والمعرض، الذي عقد لدورتين متتاليتين في ألمانيا، ملتقى دوليًا للجهات الحكومية والقطاع الخاص، والأكاديميين والباحثين والعلماء المتخصصين في مجال إنتاج الهيدروجين في أوروبا وإفريقيا، للتعرّف على أحدث تكنولوجيات واقتصاديات إنتاج الطاقة النظيفة، وبحث أفضل فرص الاستثمار. وقال المهندس علاء كمال، رئيس مجلس إدارة شركة INP EGYPT ونائب رئيس الغرفة الألمانية العربية للصناعة والتجارة، إن المؤتمر يأتي في إطار العمل على استغلال مصادر الطاقة المتوفرة في أفريقيا في إنتاج الهيدروجين والطاقة النظيفة، لإمداد أوروبا بالطاقة النظيفة التي تحتاجها. كما يهدف إلى تعريف الدول الأفريقية بتكنولوجيا إنتاج الهيدروجين والطاقة النظيفة، وتشجيع الشركات الأوروبية المستهلكة للهيدروجين على التعاون مع الدول الإفريقية. وأضاف: أن اختيار مصر لعقد المؤتمر يأتي في إطار اهتمام الحكومة المصرية بالتوسع في إنتاج الطاقة النظيفة، وما تقدمه من تيسيرات وحوافز لتنفيذ المشروعات، إلى جانب ما تتمتع به من علاقات قوية وشراكة استراتيجية مع دول الاتحاد الأوروبي. وقال محمد سويد، رئيس مجلس إدارة شركة ماستر بوينت، إن استضافة مصر لمؤتمر ومعرض HYDROGEN IN AFRICA – EGYPT يعزّز جهود الدولة المصرية ودورها لتصبح مركزًا لتصدير الطاقة النظيفة من إفريقيا لدول الاتحاد الأوروبي. وتابع: أن تعاون شركة MASTER POINT مع شركة INP EGYPT، ومنظمة AFRICA VEREIN الألمانية الرائدة في تنظيم المؤتمرات والمعارض الدولية، من شأنه إخراج الحدث العالمي بشكل يليق بمكانة مصر وموقعها الاستراتيجي. من جانبه، قال رامي جلال، الرئيس التنفيذي لشركة ماستر بوينت، إن الشركة تمتلك فريق عمل متكاملًا وشراكات استراتيجية تُمكّنها من تنفيذ هذا الحدث العالمي بمستوى عالٍ من الدقة والاحترافية. يُذكر أن المنظمة الألمانية الأفريقية للأعمال (Afrika-Verein) تلتزم، منذ أكثر من 90 عامًا، بتعزيز العلاقات الاقتصادية بين ألمانيا وأفريقيا. وكونها منظمة تجارية معنية بالتجارة الخارجية، فإنها تتعاون مع 500 شركة من ألمانيا وأوروبا وأفريقيا، وتوفّر معلومات عن الأسواق والدول، وتُنشئ منصّة للحوار والتواصل، كما تدعم بقوة مصالح أعضائها على المستويين الوطني والدولي.

اختيار مصر لتنظيم المعرض والمؤتمر الدولي الثالث للهيدروجين الأخضر في أفريقيا
اختيار مصر لتنظيم المعرض والمؤتمر الدولي الثالث للهيدروجين الأخضر في أفريقيا

جريدة المال

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • جريدة المال

اختيار مصر لتنظيم المعرض والمؤتمر الدولي الثالث للهيدروجين الأخضر في أفريقيا

وقّعت شركة INP EGYPT ومنظمة AFRICA VEREIN الألمانية مع شركة ماستر بوينت، للحلول التسويقية وتنظيم المؤتمرات والمعارض الدولية، عقود تنظيم المؤتمر والمعرض الدولي الثالث للهيدروجين الأخضر، والذى يُعقد لأول مرة في مصر تحت عنوان 'Third HYDROGEN IN AFRICA – EGYPT'، خلال الفترة من 28 – 29 أكتوبر المقبل. يشكل المؤتمر والمعرض الذي عُقد لدورتين متتاليتين في ألمانيا ملتقى دوليًّا للجهات الحكومية والقطاع الخاص، والأكاديميين والباحثين والعلماء المتخصصين في مجال إنتاج الهيدروجين في أوروبا وأفريقيا، للتعرف على أحدث تكنولوجيات واقتصادات إنتاج الطاقة النظيفة وبحث أفضل فرص الاستثمار. قال المهندس علاء كمال، رئيس مجلس إدارة شركة INP EGYPT، ونائب رئيس الغرفة الألمانية العربية للصناعة والتجارة، إن المؤتمر يأتي في إطار العمل على استغلال مصادر الطاقة المتوفرة في أفريقيا في إنتاج الهيدروجين، والطاقة النظيفة المتوفرة لإمداد أوروبا بالطاقة النظيفة التي تحتاج إليها، والعمل على تعريف الدول الأفريقية بتكنولوجيا إنتاج الهيدروحين والطاقة النظيفة وتشجيع الشركات الأوروبية المستهلكة للهيدروجين، على التعاون مع الدول الأفريقية. وأضاف أن اختيار مصر عقد المؤتمر يأتي في إطار اهتمام الحكومة المصرية للتوسع في إنتاج الطاقة النظيفة وما تُقدمه من تيسيرات وحوافز لتنفيذ المشروعات، وما تتمتع به من علاقات قوية وشراكة إستراتيجية مع دول الاتحاد الأوروبي. قال محمد سويد، رئيس شركة ماستر بوينت، إن استضافة مصر مؤتمر ومعرض HYDROGEN IN AFRICA – EGYPT يعزز جهود الدولة المصرية ودورها لتصبح مركزًا لتصدير الطاقة النظيفة من أفريقيا لدول الاتحاد الأوروبي. وأضاف أن تعاون شركة MASTER POINT مع شركة INP EGYPT , AFRICA VEREI الألمانية الرائدة في تنظيم المؤتمرات والمعارض الدولية، من شأنه إخراج الحدث العالمي بشكل يليق بمكانة وموقع مصر الإستراتيجي. من جانبه قال رامي جلال، الرئيس التنفيذى لشركة ماستر بوينت، إن الشركة لديها فريق عمل متكامل وشراكات إستراتيجية تسمح لها بتنفيذ هذا الحدث العالمي بمستوى عالٍ من الدقة والاحترافية. يُذكر أن المنظمة الألمانية الأفريقية للأعمال (Afrika-Verein) التزمت لأكثر من 90 عامًا، بتعزيز العلاقات الاقتصادية بين ألمانيا وأفريقيا؛ كونها منظمة تجارية معنية بالتجارة الخارجية، تتعاون مع 500 شركة من ألمانيا وأوروبا وأفريقيا، وتوفر معلومات معمّقة عن الأسواق والدول، وتُنشئ منصة للحوار والتواصل، كما تدعم بقوة مصالح أعضائها على المستويين الوطني والدولي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store