أحدث الأخبار مع #محمدشيمي


بوابة الأهرام
منذ 8 ساعات
- أعمال
- بوابة الأهرام
«بريتش بتروليوم»: توريد مبرد الفحم الثاني لإعادة تشغيل مصنع الأنود بالعين السخنة
عبد الفاتح حجاب أعرب وفد "بريتش بتروليوم"، خلال لقاء مع وزير قطاع الأعمال العام المهندس محمد شيمي عن التزامهم بتقديم الدعم الفني والتقني لإعادة تشغيل مصنع بلوكات الأنود في المنطقة الحرة بالعين السخنة والالتزام بالجدول الزمني المحدد، مثمنا جهود وزارة قطاع الأعمال العام، والشركة القابضة للصناعات المعدنية وفريق العمل بشركة الأنود في إتمام وتفعيل الاتفاق. موضوعات مقترحة مبرد الفحم وأكد أن الفترة المقبلة ستشهد توريد وتركيب مبرد الفحم الثاني، تمهيدًا لتشغيل المصنع والعمل بالطاقة الإنتاجية القصوى. يشار إلى أن الاتفاق يتضمن قيام "بريتش بتروليوم" بتمويل أعمال الصيانة اللازمة، والإشراف على عملية "كلسنة" الفحم البترولي، ورفع كفاءة التشغيل للوصول إلى الطاقة الإنتاجية القصوى. شركة الأنود ومن المتوقع أن يصل حجم الإنتاج السنوي بعد استكمال البنية الفنية وتوريد مبرد الفحم الثاني إلى نحو 250 ألف طن سنويًا، بما يحقق إيرادات صافية لشركة بلوكات الأنود تُقدر بـ97 دولارًا عن كلسنة كل طن متري. كما يضمن الاتفاق حد أدنى لشركة الأنود بما يُعادل كلسنة 200 ألف طن سنويا. ويمتد العقد الموقع بين الطرفين إلى 5 سنوات، وتُقدر استثمارات 'بريتش بتروليوم' في أعمال الصيانة ورفع كفاءة التشغيل بنحو 20 مليون دولار، مع التزامها بتوفير الدعم الفني الكامل من خلال إرسال فرق فنية متخصصة للإشراف على العمليات الإنتاجية وتطبيق المعايير العالمية للسلامة والجودة.


بوابة الفجر
منذ 10 ساعات
- أعمال
- بوابة الفجر
وزير قطاع الأعمال يستقبل وفد 'بريتش بتروليوم' لمتابعة إعادة تشغيل مصنع الأنود بالعين السخنة
استقبل المهندس محمد شيمي، وزير قطاع الأعمال العام، وفدًا من شركة 'بريتش بتروليوم' العالمية، لمتابعة خطوات تنفيذ الاتفاق الموقع في يناير الماضي مع الشركة المصرية لبلوكات الأنود، بشأن إعادة تشغيل مصنع بلوكات الأنود بالمنطقة الحرة في العين السخنة، بعد توقف دام أكثر من عامين. وتمتلك الشركة القابضة للصناعات المعدنية وشركاتها التابعة حصة قدرها 75% من أسهم الشركة. جرى خلال اللقاء استعراض مستجدات العمل في المصنع، ومراحل تنفيذ خطة إعادة التشغيل، في إطار المشروع الذي يمثل ركيزة أساسية في دعم صناعة الألومنيوم الوطنية وتقليل الاعتماد على الاستيراد. وأكد المهندس محمد شيمي حرص الوزارة على تعزيز التعاون مع الشركات العالمية الرائدة، وتهيئة المناخ المناسب لجذب الاستثمارات الأجنبية، مشددًا على أهمية تسريع أعمال الصيانة ورفع كفاءة التشغيل، مع الالتزام بأعلى معايير الجودة والسلامة والبيئة. كما وجه بوضع خطة عمل واضحة وجدول زمني محدد لاستئناف الإنتاج. وأشار الوزير إلى أن إعادة تشغيل المصنع تأتي ضمن استراتيجية الوزارة لتعظيم الاستفادة من الأصول الصناعية، وزيادة الإنتاجية، وتوفير احتياجات السوق المحلي، بما يساهم في تقليص فاتورة الاستيراد وتعزيز التنمية الصناعية المستدامة. وأضاف أن المصنع سيساهم بشكل مباشر في تلبية احتياجات شركات الألومنيوم من مادة الكلسنة، وهو ما سينعكس إيجابًا على الاقتصاد الوطني. من جانبها، أعربت شركة 'بريتش بتروليوم' عن التزامها الكامل بتنفيذ الاتفاق، وتقديم الدعم الفني والتقني اللازم، مع الالتزام بالجدول الزمني. وأكد وفد الشركة أن الفترة المقبلة ستشهد توريد وتركيب مبرد الفحم الثاني، تمهيدًا لعودة المصنع للعمل بكامل طاقته الإنتاجية. وبحسب الاتفاق، تتولى 'بريتش بتروليوم' تمويل أعمال الصيانة والإشراف على عمليات كلسنة الفحم البترولي، ورفع كفاءة التشغيل. ومن المتوقع أن يصل الإنتاج السنوي للمصنع إلى نحو 250 ألف طن بعد استكمال البنية الفنية، بما يحقق إيرادات صافية تقدر بنحو 97 دولارًا عن كل طن متري. كما ينص الاتفاق على حد أدنى للإنتاج يعادل كلسنة 200 ألف طن سنويًا. ويمتد العقد بين الطرفين لمدة خمس سنوات، وتبلغ الاستثمارات المقدرة من 'بريتش بتروليوم' نحو 20 مليون دولار، تشمل إرسال فرق فنية متخصصة للإشراف على العمليات الإنتاجية وتطبيق المعايير العالمية في السلامة والجودة. حضر الاجتماع كل من المهندس محمد السعداوي، العضو المنتدب التنفيذي للشركة القابضة للصناعات المعدنية، ومحمد حسونة، مستشار الوزير، إلى جانب وفد 'بريتش بتروليوم' المكوّن من المهندس وائل شاهين، نائب الرئيس الإقليمي بمصر، والدكتور عمرو الجداوي، مدير عام تطوير الأعمال لمنطقة الشرق الأوسط، والسيدة لورا بينيا، رئيس قطاع فحم الكوك الدولي، والمهندس شريف الجبالي، مدير مشروع إعادة تشغيل المصنع.


البورصة
منذ 10 ساعات
- أعمال
- البورصة
وزير قطاع الأعمال يبحث مع "بريتش بتروليوم" إعادة تشغيل مصنع الأنود بالعين السخنة
استعرض وزير قطاع الأعمال العام المهندس محمد شيمي مع وفد من شركة 'بريتش بتروليوم' العالمية، الإجراءات التنفيذية الخاصة بإعادة تشغيل مصنع بلوكات الأنود في المنطقة الحرة بالعين السخنة، وذلك في ضوء الاتفاق الموقع في يناير الماضي بين 'بريتش بتروليوم' والشركة المصرية لبلوكات الأنود، والتي تمتلك الشركة القابضة للصناعات المعدنية وشركاتها التابعة نسبة 75% من أسهمها. وأوضحت الوزارة – في بيان اليوم – أن اللقاء استعرض خطوات تنفيذ الاتفاق ومراحل العمل الجاري لاستعادة الطاقة التشغيلية للمصنع، الذي يُعد أحد المشروعات الحيوية في سلاسل إنتاج الألومنيوم، ودعم الصناعة الوطنية وتقليل الاعتماد على الاستيراد. وأكد المهندس محمد شيمي حرص الوزارة على تعزيز التعاون مع الشركات العالمية الرائدة وتهيئة البيئة الداعمة لجذب مزيد من الاستثمارات الأجنبية بالشركات التابعة، وتقديم كافة أوجه الدعم لاستئناف النشاط بمصنع الأنود المتوقف منذ أكثر من عامين. ووجه باتخاذ الإجراءات اللازمة لتسريع تنفيذ أعمال الصيانة لتشغيل المصنع، ووضع خطة عمل وجدول زمني محدد، وبما يراعي أعلى معايير الجودة والسلامة والبيئة. وأشار إلى أن إعادة تشغيل المصنع تأتي ضمن استراتيجية وزارة قطاع الأعمال العام لتعظيم الاستفادة من الأصول الصناعية وتعزيز القدرة الإنتاجية للشركات التابعة وزيادة معدلات الإنتاج والتشغيل، والمساهمة في تلبية احتياجات السوق وإحلال الواردات ودعم التنمية الصناعية المستدامة. وأوضح الوزير أن تشغيل الشركة يُسهم في خفض الفاتورة الاستيرادية من منتجها النهائي الذي تستهلكه الشركات الصناعية وأهمها شركات صناعة الألومنيوم. من جانبه، أعرب وفد 'بريتش بتروليوم' عن التزامهم بتقديم الدعم الفني والتقني لإعادة تشغيل المصنع والالتزام بالجدول الزمني المحدد، مثمنا جهود وزارة قطاع الأعمال العام، والشركة القابضة للصناعات المعدنية وفريق العمل بشركة الأنود في إتمام وتفعيل الاتفاق. وأكد أن الفترة المقبلة ستشهد توريد وتركيب مبرد الفحم الثاني، تمهيدًا لتشغيل المصنع والعمل بالطاقة الإنتاجية القصوى. يشار إلى أن الاتفاق يتضمن قيام 'بريتش بتروليوم' بتمويل أعمال الصيانة اللازمة، والإشراف على عملية 'كلسنة' الفحم البترولي، ورفع كفاءة التشغيل للوصول إلى الطاقة الإنتاجية القصوى. ومن المتوقع أن يصل حجم الإنتاج السنوي بعد استكمال البنية الفنية وتوريد مبرد الفحم الثاني إلى نحو 250 ألف طن سنويًا، بما يحقق إيرادات صافية لشركة بلوكات الأنود تُقدر بـ97 دولارًا عن كلسنة كل طن متري. كما يضمن الاتفاق حد أدنى لشركة الأنود بما يُعادل كلسنة 200 ألف طن سنويا. ويمتد العقد الموقع بين الطرفين إلى 5 سنوات، وتُقدر استثمارات 'بريتش بتروليوم' في أعمال الصيانة ورفع كفاءة التشغيل بنحو 20 مليون دولار، مع التزامها بتوفير الدعم الفني الكامل من خلال إرسال فرق فنية متخصصة للإشراف على العمليات الإنتاجية وتطبيق المعايير العالمية للسلامة والجودة. : قطاع الأعمال العام


الدستور
منذ 18 ساعات
- أعمال
- الدستور
وزير قطاع الأعمال: نستهدف تعميق التصنيع المحلي في مصر
قال المهندس محمد شيمي وزير قطاع الأعمال العام إن وزارته تستهدف تعميق التصنيع المحلي في مصر، حيث سيتم إشراك القطاع الخاص في العديد من مشروعات الصناعة التي تمتلكها الشركات حيث يمثل وسيلة فعالة لإدخال التكنولوجيا الحديثة، وتطبيق نظم الإدارة المتطورة، والاستفادة من الخبرات المتراكمة لدى المستثمرين في قطاعات بعينها، مما من شأنه أن ينعكس إيجاباعلى الأداء العام لهذه الشركات ويرفع من قدراتها التنافسية سواء في السوق المحلي أو في الأسواق الإقليمية والدولية. وأكد وزير قطاع الأعمال العام في تصريحات خاصة لـ"الدستور" أنه تعتمد خطة الطرح على منهجية واضحة المعالم، تبدأ بحصر شامل للأصول التي تمتلك مقومات جذب استثماري، سواء من حيث الموقع الجغرافي أو التخصص الصناعي أو القدرة الكامنة للنمو، ومن ثم إعداد دراسات جدوى دقيقة تحدد بدقة الشكل الأمثل للشراكة مع القطاع الخاص، سواء من خلال تأسيس شركات مشتركة، أو طرح نسب من الأسهم، أو الدخول في تحالفات تشغيلية وإدارية تحقق الاستفادة القصوى للطرفين. وأكد أن الوزارة تولي اهتمامًا كبيرًا لتوفير مناخ قانوني وتنظيمي داعم لهذه الشراكات، بالتنسيق مع الجهات المختصة، بما في ذلك تيسير إجراءات التسجيل والتراخيص، وتذليل العقبات البيروقراطية. وأشار، إلى أنه شهدت الفترة الأخيرة تفاعلاً متزايدًا من قبل المستثمرين المحليين والعرب والأجانب، الذين أبدوا اهتمامًا كبيرًا بالفرص المطروحة في قطاعات واعدة مثل الغزل والنسيج، الصناعات الكيماوية، الأسمدة، الصناعات الدوائية، ومجال النقل اللوجستي وتقوم الوزارة حاليًا بعقد سلسلة من الاجتماعات والورش الترويجية لتعريف المستثمرين بتفاصيل هذه الفرص، مع إتاحة كافة المعلومات اللازمة لاتخاذ قرارات استثمارية مستنيرة، كما يتم العمل على إعداد حزم حوافز تشمل تسهيلات مالية وضريبية لتحفيز الدخول في هذه الشراكات. وأوضح، أن خطة الشراكة أهمية البعد الاجتماعي، حيث تضع الوزارة نصب أعينها الحفاظ على حقوق العاملين وتطوير قدراتهم، من خلال برامج تدريب وتأهيل تستهدف رفع مستوى المهارات بما يتماشى مع التحول في نظم التشغيل والتكنولوجيا المستخدمة.


بوابة الفجر
منذ 2 أيام
- أعمال
- بوابة الفجر
المهندس محمد شيمي يتفقد مصانع إنتاج فلنكات القطار السريع والسكك الحديدية ومترو الأنفاق لمتابعة سير العمل والإنتاج
في إطار متابعته الميدانية المستمرة لأداء الشركات التابعة، أجرى المهندس محمد شيمي، وزير قطاع الأعمال العام، اليوم، زيارة مفاجئة إلى الشركة المصرية للمواسير والمنتجات الاسمنتية "سيجوارت"، إحدى الشركات التابعة للشركة القابضة للصناعات الكيماوية، التابعة لوزارة قطاع الأعمال العام. وخلال الجولة، تفقد الوزير خطوط الإنتاج بمصنع فلنكات القطار السريع، ومصنع إنتاج فلنكات السكك الحديدية ومترو الأنفاق، إلى جانب مصنع المواسير الخرسانية، والورش المركزية، والمخازن، حيث اطلع على سير العمل ومعدلات الإنتاج، مشيدا بجهود العاملين وجودة المنتجات. أكد المهندس محمد شيمي أن "سيجوارت" تعد من الكيانات الصناعية الوطنية الكبرى التي تمتلك تاريخًا طويلًا وخبرة متراكمة في هذا المجال منذ تأسيسها في عام 1927، مؤكدًا أهمية الدور الذي تلعبه الشركة في دعم المشروعات القومية الكبرى، والمساهمة في تلبية متطلبات المشروعات الضخمة التي يشهدها قطاع النقل وخطوط السكك الحديدية ومترو الأنفاق والقطار الكهربائي السريع، مشيرًا إلى أهمية المشروعات التوسعية للشركة وتطوير المنتجات بشكل مستمر ورفع الطاقات الإنتاجية وتحقيق أقصى استفادة من الموارد المتاحة، ودعم الوزارة لخطط التطوير والتحديث من أجل تعظيم العائد الاقتصادي وتعميق التصنيع المحلي، في إطار التوجه نحو تقليل الاعتماد على الواردات. يشار إلى أن الشركة أضافت مؤخرًا منتجات جديدة تُصنع لأول مرة في الشرق الأوسط، تشمل: فلنكة القطار السريع شاملة الوسادة (USP) أسفل الفلنكة، وفلنكة القطار السريع الحاملة لقضبان الحماية (Guard Rail) وهما منتجان يمثلان نقلة تكنولوجية تسهم بأعلى المعايير الفنية في دعم مشروعات القطار السريع وخفض الفاتورة الاستيرادية، إلى جانب مشروع آخر في "سيجوارت" لإنتاج أسياخ الحديد سابقة الإجهاد PC Wire بالشراكة مع القطاع الخاص بطاقة إنتاجية نحو 18 ألف طن / سنويًا من منتج أسياخ الحديد سابقة الإجهاد التي يتم استخدامها في فلنكات السكة الحديد، والأعمدة الكهربائية، والهياكل المعمارية مسبقة الصب.