أحدث الأخبار مع #محمدصلى


البوابة
منذ يوم واحد
- منوعات
- البوابة
روضة من الجنة على الأرض.. ضيوف الرحمن في حضرة المسجد النبوي
في أجواء روحانية مليئة بالإيمان والخشوع يتوافد حجاج بيت الله الحرام إلى المدينة المنورة قاصدين المسجد النبوي الشريف ثاني أقدس بقاع الإسلام بعد المسجد الحرام حيث تتجلى أسمى معاني الطمأنينة والسكينة ويتسابق الزوار إلى الروضة الشريفة طمعا في نفحاتها المباركة والسلام على النبي الكريم- محمد صلى الله عليه وسلم- وصاحبيه أبي بكر الصديق وعمر بن الخطاب رضي الله عنهما. أجواء روحانية مليئة بالإيمان منذ لحظة وصول الحاج إلى محيط المسجد، يلحظ بوضوح الجهود الكبيرة التي تبذلها سلطات المملكة العربية السعودية لتيسير أداء الشعائر وتوفير الراحة لضيوف الرحمن، من تنظيم متميز لحركة الدخول والخروج خاصة في أوقات الصلوات، إلى خدمات سقيا ماء زمزم، والرعاية الطبية، وانتشار أمني مدروس يضمن انسيابية الحركة وراحة المصلين والزائرين. واستعدت سلطات المسجد النبوي لاستقبال ضيوف الرحمن وتقديم أرقى الخدمات لهم بمناسبة موسم الحج 1446هـ. حيث تولي القيادة السعودية اهتماما كبيرا بخدمة الحرمين الشريفين وتوفير أقصى درجات الراحة للزائرين من خلال برامج ومبادرات نوعية تعكس حرص المملكة على الارتقاء المستمر بخدماتها المقدمة. ويعد المسجد النبوي الشريف من أكبر المساجد في العالم وأحد أبرز معالم الإسلام قاطبة وقد بني على يد النبي محمد- صلى الله عليه وسلم- بجوار بيته بعد الهجرة إلى المدينة ليكون منبرا للعبادة والعلم ومركزًا للتشاور وإدارة شؤون الأمة. وقد مرّ المسجد بتوسعات تاريخية متوالية، بدأت في عهد الخلفاء الراشدين مرورا بالدولة الأموية فالعباسية والعثمانية وصولا إلى أضخم توسعة شهدها في العهد السعودي والتي بلغت ذروتها عام 1994. ويضم المسجد النبوي بين جنباته الروضة الشريفة التي وصفها النبي الكريم بأنها روضة من رياض الجنة وقبره الشريف إلى جانب قبر صاحبيه- رضي الله عنهما. كما أن الصلاة فيه فضلها عظيم، حيث ورد في الحديث الشريف عن النبي محمد- صلى الله عليه وسلم- "صلاة في مسجدي هذا خير من ألفِ صلاة في غيرِ من المساجدِ، إلا المسجد الحرامَ". ويحمل المسجد النبوي تاريخا عريقا فهو أول موقع في شبه الجزيرة العربية تتم إنارته بالكهرباء، وذلك عام 1327هـ (1909م). كما يعتبر أحد المساجد الثلاثة التي تُشد إليها الرحال، كما جاء في الحديث النبوي الشريف: "خيرُ ما رُكبَت إليهِ اَلرَّوَاحِل مسجدي هذا والبيت العتيق". وللتعلم في المسجد النبوي مكانة عظيمة، فقد قال النبي- صلى الله عليه وسلم- "من جاء مسجدي هذا لم يأته إلا لخير يتعلّمه أو يعلمه فهو بمنزلة المجاهدين في سبيل الله". كما ورد في فضل المداومة على الصلاة فيه: "من صَلَّى في مسجدي أربعين صلاةً لا تفوته صلاةٌ كُتِبت له براءةٌ من النار، وبراءةٌ من العذاب، وبرِئ من النفاق". والمسجد النبوي ليس مجرد معلم ديني بل هو قلب نابض بالإيمان، وملتقى للقلوب المؤمنة من شتى بقاع الأرض، حيث تتلاقى الأرواح على طاعة الله، وترتفع الأكف بالدعاء، في موضع اختاره الله- عز وجل- ليكون روضة من رياض الجنة، وموطنا لخاتم الأنبياء والمرسلين.


نافذة على العالم
منذ 7 أيام
- أعمال
- نافذة على العالم
أخبار قطر : تحت شعار "أعظم الأيام"..قطر الخيرية تطلق حملة ذي الحجة
الثلاثاء 13 مايو 2025 08:30 مساءً نافذة على العالم - محليات 54 13 مايو 2025 , 07:55م حملة ذي الحجة دشنت قطر الخيرية حملة شهر ذي الحجة لعام 1446 هـ ـ 2025 م تحت شعار "أعظم الأيام" والتي تسعى لحشد الدعم من أجل تنفيذ حزمة مشاريع تنموية وتدخلات إنسانية عبر العالم، إضافة لتوزيع لحوم الأضاحي في 40 دولة بما فيها دولة قطر. وبهذه المناسبة، دعا السيد أحمد يوسف فخرو مساعد الرئيس التنفيذي لقطاع تنمية الموارد والاتصال بقطر الخيرية إلى اغتنام هذه الأيام المباركة، وخصوصا أيام العشر الأولى من شهر ذي الحجة، مذكِّرا بحديث رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم: (ما من أيام العمل الصالح فيهن أحبّ إلى الله من هذه الأيام العشر..). وحثّ أهل الخير خلالها على التنافس في أعمال الخير والمسابقة في البذل والعطاء، والتبرع لحملة "أعظم الأيام" من أجل الوصول إلى أكبر عدد من المستفيدين من مشروع توزيع لحوم الأضاحي ومن المشاريع الإنسانية والتنموية التي يجري حشد الدعم لها، وذلك بهدف إدخال السرور على قلوب المتأثرين من الأزمات والكوارث والمحتاجين والتوسعة عليهم، وإحداث أثر في حياتهم. وأكد أن الخير لدى أهل قطر لا يتوقف بإذن الله، بل تتوارثه الأجيال لتنشر الخير عبر العالم خصوصا في المواسم المباركة وأعظم الأيام. وتسعى قطر الخيرية من خلال مشروع الأضاحي بدعم أهل الخير لتوزيع لحوم حوالي 45 ألفا و 300 أضحية من الضأن والبقر في 40 دولة حول العالم بما فيها دولة قطر، وذلك إحياء لسنة عظيمة، وتعزيزا لمبدأ التكافل والتراحم، وينتظر بدعم أهل الخير في قطر أن يستفيد منها ما يزيد عن 850 ألف شخص. ويستهدف مشروع توزيع الأضاحي داخل قطر توزيع لحوم 4 آلاف أضحية من الضأن، ويتوقع أن يستفيد منها حوالي 30 ألف شخص من الفئات المستهدفة بهدف التوسعة عليهم في العيد. وسيشمل توزيع الأضاحي أسر الأيتام من المكفولين والأسر التي تتلقى مساعدات من قطر الخيرية والأسر ذات الدخل المحدود، بالإضافة إلى العمال في العزب ومقرات سكنهم، وأسر الجاليات المختلفة، وسيتم استلام الأضاحي عبر فروع شركة الميرة، بالتعاون مع عدد من الجاليات. أما خارج قطر فيستهدف المشروع توزيع لحوم حوالي 41 ألفا و300 أضحية من الضأن والبقر، وينتظر أن يستفيد منها حوالي 826 ألف شخص في 39 دولة إفريقية وآسيوية وأوروبية. ويركز المشروع على المناطق والدول التي تعاني من الأزمات والكوارث والآثار المرتبطة بها مثل سوريا، وفلسطين ومن ضمنها قطاع غزة، والسودان، واليمن، والصومال وغيرها. وتشمل الدول التي سيتم توزيع الأضاحي فيها كلا من: ألبانيا، البوسنة، باكستان، بنغلاديش، كوسوفا، نيبال، نيجيريا، غانا، جامبيا، فلسطين، سوريا، تنزانيا، النيجر، سريلانكا، السنغال، أثيوبيا، أندونيسيا، الهند، لبنان، جنوب أفريقيا، ماليزيا، اليمن، تشاد، الصومال، بوركينافاسو، تركيا، تونس، قرغيزستان، مالي، ساحل العاج، الأردن، مصر، السودان، كينيا، جيبوتي، موريتانيا، توجو، بنين، وبورندي. وتتضمن المساعدات الإغاثية التي تتيح حملة "أعظم الأيام" التبرع لها تقديم السلال الغذائية التي تحتوي على المواد التموينية الرئيسة، وذلك بهدف رعاية الأطفال الذين يعانون من سوء التغذية، وتعزيز قدرات الأسر الفقيرة في مكافحة الجوع الحاد، بما يدعم الإسهام في تحقيق أهداف التنمية المستدامة وفي مقدمتها القضاء على الفقر والجوع، وينتظر أن تقدم هذه المساعدات الإنسانية في كل من: الصومال، تشاد، كينيا، باكستان، السودان، ساحل العاج، اليمن، إضافة للاجئي الروهينجا، واللاجئين السودانيين. وتشتمل المشاريع التنموية التي تحشد الحملة الدعم لها مشاريع المياه لسد الفجوة في نقص المياه الصالحة للشرب في الدول الإفريقية، ومشاريع التمكين الاقتصادي لتحسين الظروف المعيشية للأسر المحتاجة وإتاحة الفرصة لهم للاعتماد على أنفسهم معيشيا، وذلك في كل من الدول التالية: نيجيريا - سريلانكا- كوسوفا- بنغلاديش- جامبيا- النيجر - نيجيريا - تشاد- سوريا - السنغال - الصومال - بوركينافاسو- ألبانيا - تونس - الأردن - المغرب - غانا - كينيا - باكستان.


صحيفة الشرق
منذ 7 أيام
- أعمال
- صحيفة الشرق
تحت شعار "أعظم الأيام"..قطر الخيرية تطلق حملة ذي الحجة
20 دشنت قطر الخيرية حملة شهر ذي الحجة لعام 1446 هـ ـ 2025 م تحت شعار "أعظم الأيام" والتي تسعى لحشد الدعم من أجل تنفيذ حزمة مشاريع تنموية وتدخلات إنسانية عبر العالم، إضافة لتوزيع لحوم الأضاحي في 40 دولة بما فيها دولة قطر. وبهذه المناسبة، دعا السيد أحمد يوسف فخرو مساعد الرئيس التنفيذي لقطاع تنمية الموارد والاتصال بقطر الخيرية إلى اغتنام هذه الأيام المباركة، وخصوصا أيام العشر الأولى من شهر ذي الحجة، مذكِّرا بحديث رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم: (ما من أيام العمل الصالح فيهن أحبّ إلى الله من هذه الأيام العشر..). وحثّ أهل الخير خلالها على التنافس في أعمال الخير والمسابقة في البذل والعطاء، والتبرع لحملة "أعظم الأيام" من أجل الوصول إلى أكبر عدد من المستفيدين من مشروع توزيع لحوم الأضاحي ومن المشاريع الإنسانية والتنموية التي يجري حشد الدعم لها، وذلك بهدف إدخال السرور على قلوب المتأثرين من الأزمات والكوارث والمحتاجين والتوسعة عليهم، وإحداث أثر في حياتهم. وأكد أن الخير لدى أهل قطر لا يتوقف بإذن الله، بل تتوارثه الأجيال لتنشر الخير عبر العالم خصوصا في المواسم المباركة وأعظم الأيام. وتسعى قطر الخيرية من خلال مشروع الأضاحي بدعم أهل الخير لتوزيع لحوم حوالي 45 ألفا و 300 أضحية من الضأن والبقر في 40 دولة حول العالم بما فيها دولة قطر، وذلك إحياء لسنة عظيمة، وتعزيزا لمبدأ التكافل والتراحم، وينتظر بدعم أهل الخير في قطر أن يستفيد منها ما يزيد عن 850 ألف شخص. ويستهدف مشروع توزيع الأضاحي داخل قطر توزيع لحوم 4 آلاف أضحية من الضأن، ويتوقع أن يستفيد منها حوالي 30 ألف شخص من الفئات المستهدفة بهدف التوسعة عليهم في العيد. وسيشمل توزيع الأضاحي أسر الأيتام من المكفولين والأسر التي تتلقى مساعدات من قطر الخيرية والأسر ذات الدخل المحدود، بالإضافة إلى العمال في العزب ومقرات سكنهم، وأسر الجاليات المختلفة، وسيتم استلام الأضاحي عبر فروع شركة الميرة، بالتعاون مع عدد من الجاليات. أما خارج قطر فيستهدف المشروع توزيع لحوم حوالي 41 ألفا و300 أضحية من الضأن والبقر، وينتظر أن يستفيد منها حوالي 826 ألف شخص في 39 دولة إفريقية وآسيوية وأوروبية. ويركز المشروع على المناطق والدول التي تعاني من الأزمات والكوارث والآثار المرتبطة بها مثل سوريا، وفلسطين ومن ضمنها قطاع غزة، والسودان، واليمن، والصومال وغيرها. وتشمل الدول التي سيتم توزيع الأضاحي فيها كلا من: ألبانيا، البوسنة، باكستان، بنغلاديش، كوسوفا، نيبال، نيجيريا، غانا، جامبيا، فلسطين، سوريا، تنزانيا، النيجر، سريلانكا، السنغال، أثيوبيا، أندونيسيا، الهند، لبنان، جنوب أفريقيا، ماليزيا، اليمن، تشاد، الصومال، بوركينافاسو، تركيا، تونس، قرغيزستان، مالي، ساحل العاج، الأردن، مصر، السودان، كينيا، جيبوتي، موريتانيا، توجو، بنين، وبورندي. وتتضمن المساعدات الإغاثية التي تتيح حملة "أعظم الأيام" التبرع لها تقديم السلال الغذائية التي تحتوي على المواد التموينية الرئيسة، وذلك بهدف رعاية الأطفال الذين يعانون من سوء التغذية، وتعزيز قدرات الأسر الفقيرة في مكافحة الجوع الحاد، بما يدعم الإسهام في تحقيق أهداف التنمية المستدامة وفي مقدمتها القضاء على الفقر والجوع، وينتظر أن تقدم هذه المساعدات الإنسانية في كل من: الصومال، تشاد، كينيا، باكستان، السودان، ساحل العاج، اليمن، إضافة للاجئي الروهينجا، واللاجئين السودانيين. وتشتمل المشاريع التنموية التي تحشد الحملة الدعم لها مشاريع المياه لسد الفجوة في نقص المياه الصالحة للشرب في الدول الإفريقية، ومشاريع التمكين الاقتصادي لتحسين الظروف المعيشية للأسر المحتاجة وإتاحة الفرصة لهم للاعتماد على أنفسهم معيشيا، وذلك في كل من الدول التالية: نيجيريا - سريلانكا- كوسوفا- بنغلاديش- جامبيا- النيجر - نيجيريا - تشاد- سوريا - السنغال - الصومال - بوركينافاسو- ألبانيا - تونس - الأردن - المغرب - غانا - كينيا - باكستان. مساحة إعلانية


العرب القطرية
منذ 7 أيام
- منوعات
- العرب القطرية
تحت شعار "أعظم الأيام"..قطر الخيرية تطلق حملة ذي الحجة
قنا دشنت قطر الخيرية حملة شهر ذي الحجة لعام 1446 هـ ـ 2025 م تحت شعار "أعظم الأيام" والتي تسعى لحشد الدعم من أجل تنفيذ حزمة مشاريع تنموية وتدخلات إنسانية عبر العالم، إضافة لتوزيع لحوم الأضاحي في 40 دولة بما فيها دولة قطر. وبهذه المناسبة، دعا السيد أحمد يوسف فخرو مساعد الرئيس التنفيذي لقطاع تنمية الموارد والاتصال بقطر الخيرية إلى اغتنام هذه الأيام المباركة، وخصوصا أيام العشر الأولى من شهر ذي الحجة، مذكِّرا بحديث رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم: (ما من أيام العمل الصالح فيهن أحبّ إلى الله من هذه الأيام العشر..). وحثّ أهل الخير خلالها على التنافس في أعمال الخير والمسابقة في البذل والعطاء، والتبرع لحملة "أعظم الأيام" من أجل الوصول إلى أكبر عدد من المستفيدين من مشروع توزيع لحوم الأضاحي ومن المشاريع الإنسانية والتنموية التي يجري حشد الدعم لها، وذلك بهدف إدخال السرور على قلوب المتأثرين من الأزمات والكوارث والمحتاجين والتوسعة عليهم، وإحداث أثر في حياتهم. وأكد أن الخير لدى أهل قطر لا يتوقف بإذن الله، بل تتوارثه الأجيال لتنشر الخير عبر العالم خصوصا في المواسم المباركة وأعظم الأيام. وتسعى قطر الخيرية من خلال مشروع الأضاحي بدعم أهل الخير لتوزيع لحوم حوالي 45 ألفا و 300 أضحية من الضأن والبقر في 40 دولة حول العالم بما فيها دولة قطر، وذلك إحياء لسنة عظيمة، وتعزيزا لمبدأ التكافل والتراحم، وينتظر بدعم أهل الخير في قطر أن يستفيد منها ما يزيد عن 850 ألف شخص. ويستهدف مشروع توزيع الأضاحي داخل قطر توزيع لحوم 4 آلاف أضحية من الضأن، ويتوقع أن يستفيد منها حوالي 30 ألف شخص من الفئات المستهدفة بهدف التوسعة عليهم في العيد. وسيشمل توزيع الأضاحي أسر الأيتام من المكفولين والأسر التي تتلقى مساعدات من قطر الخيرية والأسر ذات الدخل المحدود، بالإضافة إلى العمال في العزب ومقرات سكنهم، وأسر الجاليات المختلفة، وسيتم استلام الأضاحي عبر فروع شركة الميرة، بالتعاون مع عدد من الجاليات. أما خارج قطر فيستهدف المشروع توزيع لحوم حوالي 41 ألفا و300 أضحية من الضأن والبقر، وينتظر أن يستفيد منها حوالي 826 ألف شخص في 39 دولة إفريقية وآسيوية وأوروبية. ويركز المشروع على المناطق والدول التي تعاني من الأزمات والكوارث والآثار المرتبطة بها مثل سوريا، وفلسطين ومن ضمنها قطاع غزة، والسودان، واليمن، والصومال وغيرها. وتشمل الدول التي سيتم توزيع الأضاحي فيها كلا من: ألبانيا، البوسنة، باكستان، بنغلاديش، كوسوفا، نيبال، نيجيريا، غانا، جامبيا، فلسطين، سوريا، تنزانيا، النيجر، سريلانكا، السنغال، أثيوبيا، أندونيسيا، الهند، لبنان، جنوب أفريقيا، ماليزيا، اليمن، تشاد، الصومال، بوركينافاسو، تركيا، تونس، قرغيزستان، مالي، ساحل العاج، الأردن، مصر، السودان، كينيا، جيبوتي، موريتانيا، توجو، بنين، وبورندي. وتتضمن المساعدات الإغاثية التي تتيح حملة "أعظم الأيام" التبرع لها تقديم السلال الغذائية التي تحتوي على المواد التموينية الرئيسة، وذلك بهدف رعاية الأطفال الذين يعانون من سوء التغذية، وتعزيز قدرات الأسر الفقيرة في مكافحة الجوع الحاد، بما يدعم الإسهام في تحقيق أهداف التنمية المستدامة وفي مقدمتها القضاء على الفقر والجوع، وينتظر أن تقدم هذه المساعدات الإنسانية في كل من: الصومال، تشاد، كينيا، باكستان، السودان، ساحل العاج، اليمن، إضافة للاجئي الروهينجا، واللاجئين السودانيين. وتشتمل المشاريع التنموية التي تحشد الحملة الدعم لها مشاريع المياه لسد الفجوة في نقص المياه الصالحة للشرب في الدول الإفريقية، ومشاريع التمكين الاقتصادي لتحسين الظروف المعيشية للأسر المحتاجة وإتاحة الفرصة لهم للاعتماد على أنفسهم معيشيا، وذلك في كل من الدول التالية: نيجيريا – سريلانكا- كوسوفا- بنغلاديش- جامبيا- النيجر – نيجيريا – تشاد- سوريا – السنغال – الصومال – بوركينافاسو- ألبانيا – تونس – الأردن – المغرب – غانا – كينيا – باكستان.


اليمن الآن
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- اليمن الآن
البعداني فاز بالمركز الأول.. يمنيان يفوزان بجائزة "كتارا" لشاعر الرسول
فاز يمنيان، بجائزة "كتارا" لشاعر الرسول محمد صلى الله عليه وسلم، والتي تنظمها المؤسسة العامة للحي الثقافي "كتارا" في دولة قطر. وذكرت صحيفة الشرق القطرية، أن المؤسسة العامة للحي الثقافي "كتارا"، توجت ستة شعراء فائزين بجائزة كتارا لشاعر الرسول محمد صلى الله عليه وسلم، خلال حفل ختامي نظم في دار الأوبرا بالحي الثقافي، بحضور عدد من الشيوخ والوزراء والسفراء. وسلّم الدكتور خالد بن إبراهيم السليطي، المدير العام لـ"كتارا"، الجوائز للفائزين الثلاثة في فئتي الشعر الفصيح والنبطي، بقيمة إجمالية تجاوزت 3.8 مليون ريال قطري. وفاز بالمركز الأول في فئة الشعر الفصيح الشاعر اليمني جبر علي نصر بعداني عن قصيدته "عروجاً إلى سدرة البُردة"، فيما حل المصري شريف عبدالمحسن ثانياً عن "مقام النبي"، واليمني وليد الشواقبة ثالثاً عن "صلاةٌ في وادي العقيق". وقال السليطي في كلمته إن الجائزة باتت منصة مرموقة لإحياء التراث الشعري الإسلامي بأساليب معاصرة، وتشهد سنوياً تنامياً في عدد المشاركين من مختلف الأعمار والدول، ما يعكس نجاحها في ترسيخ رسالتها الثقافية. وأعلن خالد عبدالرحيم السيد، مدير الفعاليات والشؤون الثقافية في كتارا والمشرف العام على الجائزة، أن تنظيم المسابقة سيتحول إلى دورة كل عامين، بينما ستنظم جائزة كتارا للشعر العربي "أمهات المؤمنين رضي الله عنهن" سنوياً خلال شهر رمضان. وكشف أن الدورة المقبلة ستشهد اعتماد قوائم طويلة وقصيرة تضم 60 شاعراً في مرحلتها الأولى (30 فصيح، 30 نبطي)، ثم 30 متأهلاً في المرحلة النهائية (15 من كل فئة). وأشار إلى أن "دار كتارا للنشر" ستصدر دراسات نقدية للقصائد الفائزة ضمن الجائزتين، دعماً للحركة الشعرية والنقدية في العالم العربي. وتعد جائزة كتارا لشاعر الرسول من أبرز المبادرات الثقافية في المنطقة، وتهدف إلى تعميق محبة النبي في نفوس الشباب، وصقل المواهب الشعرية، وإبراز دور الشعر في تعزيز الهوية العربية والإسلامية.