أحدث الأخبار مع #محمدعثمان،


الدستور
منذ يوم واحد
- ترفيه
- الدستور
المايسترو محمد عثمان: عادل إمام أيقونة عظيمة في تاريخ الفن
أكد المايسترو محمد عثمان، أن الفنان عادل إمام يمثل قيمة فنية عظيمة لا تتكرر، مشيرًا إلى أن الزعيم كان يضيف لأي عمل يشارك فيه بتدخلاته الفنية الدقيقة ورؤيته الواسعة، وهو ما جعله يحتفظ بمكانته الاستثنائية في وجدان الجمهور العربي لسنوات طويلة. وأضاف عثمان، خلال استضافته بحلقة اليوم من برنامج "صاحبة السعادة" المُذاع عبر فضائية "دي إم سي"، قائلًا: "مفيش فيلم لعادل إمام مدخلتوش سينما، وأنا شخصيًا هربت من المدرسة علشان أخش فيلم شمس الزناتي، وده بيوضح قد إيه كان له تأثير كبير علينا وإحنا صغيرين". وأشار، إلى أن حضور عادل إمام الطاغي، وخفة ظله، وذكائه في اختيار أدواره، جعلته علامة فارقة في تاريخ السينما المصرية والعربية، متابعًا: "كان بيتدخل في تفاصيل أي عمل، وده مش تدخل سلبي، بالعكس، ده كان بيضيف للعمل وبيخليه مختلف".


البوابة
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- البوابة
محمد عثمان: ترامب يبحث عن مصلحة بلاده حتى وإن كانت ضد إسرائيل
قال الدكتور محمد عثمان، الباحث في مجال العلاقات الدولية، إن زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لمنطقة الشرق الأوسط على ما يبدو لها أولوياتها أمريكية، أي سيسعى سيد البيت الأبيض لتحقيق ما يراه هو في صالح الولايات المتحدة، بغض النظر عما إن كان ذلك يرضي إسرائيل أم لا. ولفت "عثمان"، إلى أن رؤية ترامب لغزة تتضمن استعادة المحتجزين، خاصة حملة الجنسية الأمريكية منهم وكذلك إنهاء حكم حماس في القطاع وفتح الباب لما يسمي "الهجرة الطوعية" الذي لا يعد كونه مخطط مقنع للتهجير القسري والتطهير العرقي، منوهًا أن هناك أنباء ترددت عن طرح الولايات المتحدة مقترح يتضمن تعيين حاكم أمريكي لإدارة غزة بشكل انتقالي إلى حين نزع سلاحها وتحييد التهديدات التي تمثلها على إسرائيل. وأضاف "عثمان" في تصريحات خاصة لـ"البوابة نيوز"، لكنني لا اعتقد أن رؤية ترامب هذه سيتم استقبالها على نحو إيجابي من جانب الدول التي سيزروها خلال جولته بالمنطقة، وحتى إسرائيل على ما يبدو غير راضية عن الرؤية الأمريكية التي تتعارض مع مخطط إعادة احتلال القطاع والقضاء التام على حماس، مما سيضع حياة ما تبقى من أسراهم في خطر جسيم، كما أن إسرائيل مصدومة من تحرك ترامب للتهدئة مع الحوثي والتفاوض مع إيران. واستدرك قائلا: لكن لن يثني هذا ترامب عن السير قدما في الدفع نحو تطبيق رؤيته دون مراعاة الأطراف الأخرى، وفي الوقت ذاته من المستبعد أن يضغط ترامب علي تل أبيب في ملف غزة أو سوريا أو لبنان، فكل ما يعنيه هو تأمين مرور السفن الأمريكية بالبحر الأحمر وتحييد النووي الإيراني بالوسائل السلمية أو العسكرية وضمان أمن وتفوق إسرائيل والحصول على استثمارات وأموال من الدول العربية النفطية بالغة الثراء.


نافذة على العالم
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- نافذة على العالم
أخبار العالم : باحث فى العلاقات الدولية: الحرب بين الهند وباكستان مختلفة هذه المرة
الخميس 08/مايو/2025 - 01:21 ص 5/8/2025 1:21:04 AM قال محمد عثمان، الباحث في العلاقات الدولية، إن باكستان والهند بينهما حالة نزاع حدودي على منطقة كشمير في المقام الأول على مدار 78 عامًا، ولكنها ليست حربا مدتها 80 عامًا، لأن هناك اتفاقيات آخرها اتفاقية سيملا عام 1972، وهي اتفاقية وقف إطلاق النار أدت إلى تجميد خط السيطرة يسمى the line of controle، في إقليم كشمير بين الشطرين الهندي والباكستاني. وأضاف محمد عثمان خلال مداخلة مع الإعلامية منة فاروق، عبر قناة extra news، أن أن العلاقات كانت تأخذ منحنيات مختلفة على مدار سنوات، معقبًا: "حتى عام 1999 كان نزاعًا حدوديًا، حيث لم تكن حرب بالمعنى الحرفي للحروب". وأوضح أن الحروب الباكستانية الهندية الكبرى كانت حرب 1947، وحرب 1965، وحرب 1971، وجولات التصعيد والمناوشات الحدودية كانت تتكرر كل عدة سنوات، لكن هذه المرة الوضع مختلف لأن رد الفعل الهندي خطير للغاية على ما جرى. وأشار إلى أن باكستان توفر دعمًا للحركات المسلحة الانفصالية في الشطر الهندي لإقليم كشمير، وتقوم مثل هذه الجماعات بعمليات إرهابية في كشمير أو الهند، وترد الهند برد فعل يحدث توترات، لكن في هذه المرة استغلت الهند الهجوم الأخير واعتبرته بمثابة إعلان حرب حقيقي.


الدستور
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
باحث فى العلاقات الدولية: الحرب بين الهند وباكستان مختلفة هذه المرة
قال محمد عثمان، الباحث في العلاقات الدولية، إن باكستان والهند بينهما حالة نزاع حدودي على منطقة كشمير في المقام الأول على مدار 78 عامًا، ولكنها ليست حربا مدتها 80 عامًا، لأن هناك اتفاقيات آخرها اتفاقية سيملا عام 1972، وهي اتفاقية وقف إطلاق النار أدت إلى تجميد خط السيطرة يسمى the line of controle، في إقليم كشمير بين الشطرين الهندي والباكستاني. وأضاف محمد عثمان خلال مداخلة مع الإعلامية منة فاروق، عبر قناة extra news، أن أن العلاقات كانت تأخذ منحنيات مختلفة على مدار سنوات، معقبًا: "حتى عام 1999 كان نزاعًا حدوديًا، حيث لم تكن حرب بالمعنى الحرفي للحروب". وأوضح أن الحروب الباكستانية الهندية الكبرى كانت حرب 1947، وحرب 1965، وحرب 1971، وجولات التصعيد والمناوشات الحدودية كانت تتكرر كل عدة سنوات، لكن هذه المرة الوضع مختلف لأن رد الفعل الهندي خطير للغاية على ما جرى. وأشار إلى أن باكستان توفر دعمًا للحركات المسلحة الانفصالية في الشطر الهندي لإقليم كشمير، وتقوم مثل هذه الجماعات بعمليات إرهابية في كشمير أو الهند، وترد الهند برد فعل يحدث توترات، لكن في هذه المرة استغلت الهند الهجوم الأخير واعتبرته بمثابة إعلان حرب حقيقي.


وكالة الأنباء اليمنية
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة الأنباء اليمنية
الحديدة .. أمسية لطلاب الدورات الصيفية بالقناوص بذكرى الصرخة
الحديدة- سبأ : أقام طلاب مدرسة الشهيد الصماد الصيفية النموذجية بمدينة القناوص بمحافظة الحديدة، أمسية ثقافية بمناسبة الذكرى السنوية للصرخة في وجه المستكبرين. تضمنت الأمسية فقرات خطابية وثقافية وفنية جسدت مضامين الشعار، وأكدت على أهميته كصرخة في وجه المستكبرين، وموقف مبدئي لمواجهة الهيمنة الأمريكية والصهيونية، وترسيخ مفاهيم العزة والكرامة في أوساط الأجيال. وأكد المشاركون أن الشعار يمثل عنواناً للصحوة والهوية الإيمانية، ويعد سلاحاً معنوياً لمواجهة العدوان والحرب الناعمة التي تستهدف وعي الشعوب، منوهين بأن المدارس الصيفية محطة تربوية لصناعة جيل واعٍ ومحصّن. وشددت الكلمات على أهمية تعزيز الوعي بخطورة المشروع الأمريكي والإسرائيلي، واستمرار التعبئة العامة في أوساط الطلاب بما يسهم في بناء قاعدة شعبية مقاومة ومرتبطة بثقافة القرآن. حضر الأمسية مدير مديرية القناوص محمد القوزي، ومسؤول القطاع التربوي محمد عثمان، وعدد من التربويين وأولياء الأمور.