أحدث الأخبار مع #محمدعليجناح


جفرا نيوز
منذ 7 أيام
- سياسة
- جفرا نيوز
لماذا باكستان الآن؟ (2-2)
جفرا نيوز - قوس الخطر الثالث على إسرائيل كان البلدان الهند وباكستان بلداً واحداً تحت الحكم البريطاني وقبل أن يرحل المستعمرون اعترفوا بباكستان كدولة اسلامية وبالهند كدولة هندوسية. وكان ذلك العام 1947. إنها سياستهم في كل البلاد التي استعمروها «فرّق تسد» تماماً كما فعلوا بوطننا العربي. ولم يكتفوا بذلك بل في العام 1971 اقتطعوا، بالتعاون مع الهند، من الدولة الاسلامية جزأها الشرقي وأسموه بنغلاديش. وكعادة الانجليز وضعوا على حدود كل دولة « لغماً حدودياً « يفجروه عندما يشاؤون. كشمير من أقوى الألغام التي وضعوها على حدود الهند وباكستان. وكلما زادت باكستان قوة فجروا اللغم، كما يحدث اليوم. باكستان منذ رئيسها الأول محمد علي جناح اتخذت موقفاً مسانداً للقضايا العربية الاسلامية. وهي خامس دولة في العالم من حيث عدد السكان الذين يشكل المسلمون 95% من سكانها. عندما أجرت الهند أول تجربة نووية العام 1974 عملت باكستان على امتلاك سلاح نووي. ويقدر ما تملكه الآن بـ 160 رأساً نووياً. ويعود الفضل في ذلك الى عبد القدير خان المعروف بـ « أبو القنبلة النووية الباكستانية «. لم يكتفِ الاستعمار بوضع الألغام الحدودية بين العرب بل زرعوا في قلبهم كياناً سرطانياً أسموه «إسرائيل». لا تعترف باكستان بإسرائيل حتى الآن، وقد صوتت ضد قرار تقسيم فلسطين العام 1947. وأثناء زيارة للهند العام 2018 قال نتنياهو، ما غيره، إن إسرائيل ليست عدواً لباكستان متسائلاً بخبث، لماذا تعادي باكستان إسرائيل؟! فيما الهند اعترفت باسرائيل العام 1950 أي بعد سنتين من إنشائها. ومنذ السابع من أكتوبر وأحداث غزة تقدم الهند لإسرائيل مساعدات عسكرية كبيرة احد مجالاتها طائرات بدون طيار من طراز هيرمس 300، إضافة للمساعدات الاقتصادية واللوجستية. نتنياهو التلمودي الذي يريد تغيير خريطة الشرق الاوسط وفقاً للأساطير يرى في باكستان عدواً مستقبلياً على اسرائيل لكنه مشغول الآن في ايران ويرى في امتلاكها السلاح النووي خطراً وجودياً على اسرائيل. وفق المفهوم الصهيوني المتطرف تشكل القوس الثالث للخطر على اسرائيل. انتهت من القوس الأول «دول الصمود والتصدي « بما فيها العراق الذي ضربت مفاعل تموز المعروف باسم مفاعل أوزيراك في 7 حزيران العام ،1981 وها هو نتنياهو يحرض ترمب على ضرب ايران، قوس الخطر الثاني. باكستان الدولة الاسلامية النووية على القائمة. وللأسف تلعب الهند دوراً رئيسياً في هذا المخطط الشيطاني ضد كل من يدرك أن إسرائيل تتصرف وفق نظرية «الأغيار» أي كل من هو غير يهودي يجب أن يكون مقتولاً أو عبداً لهم!


أخبارنا
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبارنا
رشاد ابو داود : لماذا باكستان الآن؟ (2-2)
أخبارنا : قوس الخطر الثالث على إسرائيل كان البلدان الهند وباكستان بلداً واحداً تحت الحكم البريطاني وقبل أن يرحل المستعمرون اعترفوا بباكستان كدولة اسلامية وبالهند كدولة هندوسية. وكان ذلك العام 1947. إنها سياستهم في كل البلاد التي استعمروها «فرّق تسد» تماماً كما فعلوا بوطننا العربي. ولم يكتفوا بذلك بل في العام 1971 اقتطعوا، بالتعاون مع الهند، من الدولة الاسلامية جزأها الشرقي وأسموه بنغلاديش. وكعادة الانجليز وضعوا على حدود كل دولة « لغماً حدودياً « يفجروه عندما يشاؤون. كشمير من أقوى الألغام التي وضعوها على حدود الهند وباكستان. وكلما زادت باكستان قوة فجروا اللغم، كما يحدث اليوم. باكستان منذ رئيسها الأول محمد علي جناح اتخذت موقفاً مسانداً للقضايا العربية الاسلامية. وهي خامس دولة في العالم من حيث عدد السكان الذين يشكل المسلمون 95% من سكانها. عندما أجرت الهند أول تجربة نووية العام 1974 عملت باكستان على امتلاك سلاح نووي. ويقدر ما تملكه الآن بـ 160 رأساً نووياً. ويعود الفضل في ذلك الى عبد القدير خان المعروف بـ « أبو القنبلة النووية الباكستانية «. لم يكتفِ الاستعمار بوضع الألغام الحدودية بين العرب بل زرعوا في قلبهم كياناً سرطانياً أسموه «إسرائيل». لا تعترف باكستان بإسرائيل حتى الآن، وقد صوتت ضد قرار تقسيم فلسطين العام 1947. وأثناء زيارة للهند العام 2018 قال نتنياهو، ما غيره، إن إسرائيل ليست عدواً لباكستان متسائلاً بخبث، لماذا تعادي باكستان إسرائيل؟! فيما الهند اعترفت باسرائيل العام 1950 أي بعد سنتين من إنشائها. ومنذ السابع من أكتوبر وأحداث غزة تقدم الهند لإسرائيل مساعدات عسكرية كبيرة احد مجالاتها طائرات بدون طيار من طراز هيرمس 300، إضافة للمساعدات الاقتصادية واللوجستية. نتنياهو التلمودي الذي يريد تغيير خريطة الشرق الاوسط وفقاً للأساطير يرى في باكستان عدواً مستقبلياً على اسرائيل لكنه مشغول الآن في ايران ويرى في امتلاكها السلاح النووي خطراً وجودياً على اسرائيل. وفق المفهوم الصهيوني المتطرف تشكل القوس الثالث للخطر على اسرائيل. انتهت من القوس الأول «دول الصمود والتصدي « بما فيها العراق الذي ضربت مفاعل تموز المعروف باسم مفاعل أوزيراك في 7 حزيران العام ،1981 وها هو نتنياهو يحرض ترمب على ضرب ايران، قوس الخطر الثاني. باكستان الدولة الاسلامية النووية على القائمة. وللأسف تلعب الهند دوراً رئيسياً في هذا المخطط الشيطاني ضد كل من يدرك أن إسرائيل تتصرف وفق نظرية «الأغيار» أي كل من هو غير يهودي يجب أن يكون مقتولاً أو عبداً لهم! ــ الدستور

الدستور
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
لماذا باكستان الآن؟ (2-2)
قوس الخطر الثالث على إسرائيل كان البلدان الهند وباكستان بلداً واحداً تحت الحكم البريطاني وقبل أن يرحل المستعمرون اعترفوا بباكستان كدولة اسلامية وبالهند كدولة هندوسية. وكان ذلك العام 1947. إنها سياستهم في كل البلاد التي استعمروها «فرّق تسد» تماماً كما فعلوا بوطننا العربي. ولم يكتفوا بذلك بل في العام 1971 اقتطعوا، بالتعاون مع الهند، من الدولة الاسلامية جزأها الشرقي وأسموه بنغلاديش. وكعادة الانجليز وضعوا على حدود كل دولة « لغماً حدودياً « يفجروه عندما يشاؤون. كشمير من أقوى الألغام التي وضعوها على حدود الهند وباكستان. وكلما زادت باكستان قوة فجروا اللغم، كما يحدث اليوم. باكستان منذ رئيسها الأول محمد علي جناح اتخذت موقفاً مسانداً للقضايا العربية الاسلامية. وهي خامس دولة في العالم من حيث عدد السكان الذين يشكل المسلمون 95% من سكانها. عندما أجرت الهند أول تجربة نووية العام 1974 عملت باكستان على امتلاك سلاح نووي. ويقدر ما تملكه الآن بـ 160 رأساً نووياً. ويعود الفضل في ذلك الى عبد القدير خان المعروف بـ « أبو القنبلة النووية الباكستانية «. لم يكتفِ الاستعمار بوضع الألغام الحدودية بين العرب بل زرعوا في قلبهم كياناً سرطانياً أسموه «إسرائيل». لا تعترف باكستان بإسرائيل حتى الآن، وقد صوتت ضد قرار تقسيم فلسطين العام 1947. وأثناء زيارة للهند العام 2018 قال نتنياهو، ما غيره، إن إسرائيل ليست عدواً لباكستان متسائلاً بخبث، لماذا تعادي باكستان إسرائيل؟! فيما الهند اعترفت باسرائيل العام 1950 أي بعد سنتين من إنشائها. ومنذ السابع من أكتوبر وأحداث غزة تقدم الهند لإسرائيل مساعدات عسكرية كبيرة احد مجالاتها طائرات بدون طيار من طراز هيرمس 300، إضافة للمساعدات الاقتصادية واللوجستية. نتنياهو التلمودي الذي يريد تغيير خريطة الشرق الاوسط وفقاً للأساطير يرى في باكستان عدواً مستقبلياً على اسرائيل لكنه مشغول الآن في ايران ويرى في امتلاكها السلاح النووي خطراً وجودياً على اسرائيل. وفق المفهوم الصهيوني المتطرف تشكل القوس الثالث للخطر على اسرائيل. انتهت من القوس الأول «دول الصمود والتصدي « بما فيها العراق الذي ضربت مفاعل تموز المعروف باسم مفاعل أوزيراك في 7 حزيران العام ،1981 وها هو نتنياهو يحرض ترمب على ضرب ايران، قوس الخطر الثاني. باكستان الدولة الاسلامية النووية على القائمة. وللأسف تلعب الهند دوراً رئيسياً في هذا المخطط الشيطاني ضد كل من يدرك أن إسرائيل تتصرف وفق نظرية «الأغيار» أي كل من هو غير يهودي يجب أن يكون مقتولاً أو عبداً لهم!

مصرس
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- مصرس
رئيس وزراء باكستان يهنئ الشعب باليوم الوطنى
وجه رئيس وزراء باكستان محمد شهباز شريف رسالة تهنئة للشعب أحتفالاُ باليوم الوطنى قائلاُ: في هذا اليوم الهام والذى يمثل لحظة حاسمة في تاريخ مسلمي جنوب آسيا قبل خمسة وثمانين عاما في 23 مارس اهنأ جموع الشعب الباكستانى . واكد:فى هذا اليوم العظيم تحدت القيادة الإسلامية ذات الرؤية في شبه القارة الهندية بعزم لا يتزعزع على إرساء الأساس لوطن مستقل،مسترشدين بالقيادة الملهمة للقائد الأعظم محمد علي جناح وتصوروا دولة يمكن للمسلمين أن يعيشوا فيها بكرامة وحرية واحترام الذات - أرض تشكلها تطلعاتهم وقيمهم. واشار:في هذا اليوم التاريخي من عام 1940 وحدد قرار لاهور المسار لتلك الرؤية بعد سبع سنوات فقط ، في 14 أغسطس 1947 و برزت باكستان كدولة مستقلة ، وهي شهادة على روح أجدادنا التي لا تنضب ومثابرتها وتضحياتها على مر العقود وأظهرت باكستان قوة غير عادية. من دولة ناشئة إلى قوة نووية و تشكلت رحلتنا بالمثابرة والتصميم الذي لا يتزعزع. ومع ذلك ، هذا ليس المكان الذي نتوقف فيه.واكدا:سيتطلب الأمر إرادة ثابتة وجهدا دؤوبا ورؤية جماعية لتحويل باكستان إلى الأمة التي تصورها الأب المؤسس محمد علي جناح في العام الماضي وضعنا الاقتصاد الباكستاني على طريق النمو المستدام، مدفوعا بالإصلاحات الجريئة، والسياسات الحكيمة، ومرونة شعبنا. ومع الانخفاض المطرد في التضخم، وارتفاع ثقة المستثمرين، وتحسن المؤشرات الاقتصادية الرئيسية عززنا أساسيات الاقتصاد الكلي لدينا ونستهدف الآن مسار نمو أعلى تدرك المؤسسات المالية العالمية ووكالات التصنيف أيضا هذا التحول. واستكمل تواصل قواتنا المسلحة ووكالات إنفاذ القانون وأفراد الأمن حماية سيادة باكستان واستقرارها ببسالة كبيرة لنحيي شهدائنا الذين ضحوا بأرواحهم في أداء الواجب، وجسدوا روح التضحية لضمان بقاء أمتنا قوية وموحدة ومستعدة لأي تحد. هذا العام ، يصادف يوم باكستان شهر رمضان وهو شهر من التأمل الروحي العميق والانضباط الذاتي والالتزام المتجدد بالإيمان الذى يعزز إرادتنا الجماعية ويعمل بمثابة تذكير قوي بقيم التضحية والمثابرة.واختتم : لقد أنعم الله على أمتنا بإمكانات هائلة ، وبالسياسات الصحيحة والجهود المتفانية والوحدة الوطنية يمكننا تحقيق الازدهار الاقتصادي ودعم العدالة الاجتماعية وتأمين مكانتنا الصحيحة بين دول العالم .ولا يوجد تحد لا يمكن التغلب عليه ولا محنة كبيرة جدا إذا وقفنا متحدين في هدفنا وملتزمين بمثلنا العليا وبالتصميم والعمل الجاد والرؤية المشتركة سنواصل بناء باكستان أقوى وأكثر ازدهارا وتقدما.


البوابة
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- البوابة
رئيس وزراء باكستان يهنئ الشعب باليوم الوطنى
وجه رئيس وزراء باكستان محمد شهباز شريف رسالة تهنئة للشعب أحتفالاُ باليوم الوطنى قائلاُ: في هذا اليوم الهام والذى يمثل لحظة حاسمة في تاريخ مسلمي جنوب آسيا قبل خمسة وثمانين عاما في 23 مارس اهنأ جموع الشعب الباكستانى . واكد:فى هذا اليوم العظيم تحدت القيادة الإسلامية ذات الرؤية في شبه القارة الهندية بعزم لا يتزعزع على إرساء الأساس لوطن مستقل،مسترشدين بالقيادة الملهمة للقائد الأعظم محمد علي جناح وتصوروا دولة يمكن للمسلمين أن يعيشوا فيها بكرامة وحرية واحترام الذات - أرض تشكلها تطلعاتهم وقيمهم. واشار:في هذا اليوم التاريخي من عام 1940 وحدد قرار لاهور المسار لتلك الرؤية بعد سبع سنوات فقط ، في 14 أغسطس 1947 و برزت باكستان كدولة مستقلة ، وهي شهادة على روح أجدادنا التي لا تنضب ومثابرتها وتضحياتها على مر العقود وأظهرت باكستان قوة غير عادية. من دولة ناشئة إلى قوة نووية و تشكلت رحلتنا بالمثابرة والتصميم الذي لا يتزعزع. ومع ذلك ، هذا ليس المكان الذي نتوقف فيه. واكدا:سيتطلب الأمر إرادة ثابتة وجهدا دؤوبا ورؤية جماعية لتحويل باكستان إلى الأمة التي تصورها الأب المؤسس محمد علي جناح في العام الماضي وضعنا الاقتصاد الباكستاني على طريق النمو المستدام، مدفوعا بالإصلاحات الجريئة، والسياسات الحكيمة، ومرونة شعبنا. ومع الانخفاض المطرد في التضخم، وارتفاع ثقة المستثمرين، وتحسن المؤشرات الاقتصادية الرئيسية عززنا أساسيات الاقتصاد الكلي لدينا ونستهدف الآن مسار نمو أعلى تدرك المؤسسات المالية العالمية ووكالات التصنيف أيضا هذا التحول. واستكمل تواصل قواتنا المسلحة ووكالات إنفاذ القانون وأفراد الأمن حماية سيادة باكستان واستقرارها ببسالة كبيرة لنحيي شهدائنا الذين ضحوا بأرواحهم في أداء الواجب، وجسدوا روح التضحية لضمان بقاء أمتنا قوية وموحدة ومستعدة لأي تحد. هذا العام ، يصادف يوم باكستان شهر رمضان وهو شهر من التأمل الروحي العميق والانضباط الذاتي والالتزام المتجدد بالإيمان الذى يعزز إرادتنا الجماعية ويعمل بمثابة تذكير قوي بقيم التضحية والمثابرة. واختتم : لقد أنعم الله على أمتنا بإمكانات هائلة ، وبالسياسات الصحيحة والجهود المتفانية والوحدة الوطنية يمكننا تحقيق الازدهار الاقتصادي ودعم العدالة الاجتماعية وتأمين مكانتنا الصحيحة بين دول العالم . ولا يوجد تحد لا يمكن التغلب عليه ولا محنة كبيرة جدا إذا وقفنا متحدين في هدفنا وملتزمين بمثلنا العليا وبالتصميم والعمل الجاد والرؤية المشتركة سنواصل بناء باكستان أقوى وأكثر ازدهارا وتقدما.