أحدث الأخبار مع #محمدمزيان،


النهار
منذ 15 ساعات
- سياسة
- النهار
وزير الإتصال يُعزي في وفاة الصحفي نور الدين عزوز
تقدم وزير الاتصال، محمد مزيان، تعازيه الخالصة، لعائلة الصحفي نور الدين عزوز، الذي وافته المنية صباح اليوم عن عمر ناهز 65 سنة، بعد صراع طويل مع المرض. وإشتغل الفقيد في العديد من عناوين الصحف الوطنية، أبرزها جريدة 'la tribune'، كما عرف عليه اهتمامه بالملفات الدولية. وجاء في رسالة التعزية: 'بهذه المناسبة الأليمة، يتقدم وزير الاتصال، بأخلص عبارات التعازي، وأصدق مشاعر المواساة لعائلة الفقيد. وللأسرة الاعلامية كافة. راجيا من المولى العلي القدير، أن يتغمده بواسع رحمته وغفرانه، ويلهم أهله وذويه جميل الصبر والسلوان'.


الخبر
منذ 2 أيام
- سياسة
- الخبر
وزارة الاتصال تفند بشكل قاطع المعلومات الكاذبة والمغرضة المنسوبة للوزير
فندت وزارة الاتصال بشكل "قاطع" المعلومات "الكاذبة والمغرضة" التي نسبها زورا مراسل يعمل لحساب وسيلة اعلامية أجنبية، لوزير الاتصال، السيد محمد مزيان، مؤكدة أنها تحتفظ بحق اللجوء إلى القضاء، وفقا للتشريع المعمول به، حسب ما أفاد به اليوم الأحد، بيان لوزارة الاتصال فيما يلي نصه الكامل: "تبعا للمعلومات الكاذبة والمغرضة التي تم نشرها عمدا عبر شبكات التواصل الاجتماعي بتاريخ 16 مايو 2025،من طرف حرز الله أحمد، والتي نسبت زورا الى وزير الاتصال، السيد محمد مزيان، فإن وزارة الاتصال، تفند بشكل قاطع هذه التصريحات الكاذبة والمضللة. وكان السيد الوزير قد التقى فعلا بالمعني، خلال مراسم تسليم الاعتمادات لفائدة مراسلي الصحافة الأجنبية بتاريخ 9 أبريل الفارط، حيث دار بينه وبين هذا الشخص الذي يشتغل كمراسل لحساب وسيلة اعلامية أجنبية، حديث وجيز. و خلال هذا التبادل الوجيز، اشتكى حرز الله أحمد من كونه يخضع لإجراء المنع من مغادرة التراب الوطني وعليه لفت السيد الوزير انتباهه بأن لا المكان و لا الوقت مناسبان للتطرق الى مثل هذه المواضيع، مؤكدا له في الوقت نفسه أنه لا داعي للقلق. ردا على هذه الأقوال الكاذبة والادعاءات التي تم الإدلاء بها عمدا - حرز الله نسب كلاما للوزير مفاده ان 40 في المائة من الجزائريين ممنوعون من السفر إلى الخارج- بهدف إلحاق الضرر، تحتفظ وزارة الاتصال بحقها في اللجوء إلى القضاء، وفقا للتشريع المعمول به".


المساء
منذ 3 أيام
- سياسة
- المساء
التنسيق ضروري لبناء إعلام وطني يعكس التعدّد الثقافي للجزائر
❊ مقاربة رئيس الجمهورية ترتكز على إعطاء الأمازيغية القيمة التي تستحقّها لتعزيز حضورها في الحياة العامة ❊ البعد الأمازيغي مكوّن أصيل وجوهري في الهوية الوطنية التي تشكلت عبر التاريخ أكد وزير الاتصال محمد مزيان، أمس، بباتنة، على ضرورة دعم الرؤى الطيبة والمبادرات الهادفة إلى تعزيز مكانة اللغة الأمازيغية في الإعلام الوطني وفقا لأحكام الدستور، معتبرا التنسيق البنّاء بين مؤسسات الدولة ووزارة الاتصال ضرورة استراتيجية من أجل إعلام وطني يعكس التعدّد الثقافي للجزائر. أوضح الوزير، خلال إشرافه بجامعة "الحاج لخضر- بباتنة1" على افتتاح فعاليات اليوم الدراسي الموسوم "الإعلام بالأمازيغية في الجزائر...تثمين للتجربة واستشراف المستقبل" أن مشاركته في هذا اليوم الدراسي، تعتبر انسجاما مع المقاربة المستنيرة لرئيس الجمهورية، السيّد عبد المجيد تبون، التي ترتكز على إعطاء الأمازيغية القيمة التي تستحقها لترقيتها وتعزيز حضورها في الحياة العامة، مؤكدا أن الدولة الجزائرية بذلت مجهودات معتبرة لترقية اللغة الأمازيغية في الفضاء الإعلامي من خلال إدماجها في البداية في المجال الإذاعي باستحداث قناة ناطقة بالأمازيغية بمتغيراتها المستعملة في الجزائر. كما نوّه الوزير، بالمجهودات التي بذلتها المحافظة السامية للأمازيغية على مدى أعوام لإدراج اللغة الأمازيغية بمختلف متغيراتها ضمن المنظومة الإعلامية الوطنية، من خلال الحضور القوي لهذه اللغة الوطنية والرسمية وموروثها الثقافي والإبداعات الفنّية لأبنائها في الشاشة الوطنية، وكذا من خلال إطلاق موقع بهذه اللغة من طرف وكالة الأنباء الجزائرية، "والذي تطور وأصبح اليوم قسما لبث الأخبار باللغة الأمازيغية بفضل نخبة من الإعلاميين القائمين عليه". وأكد وزير الاتصال، في هذا الشأن بأن البعد الأمازيغي هو مكون أصيل وجوهري في الهوية الوطنية التي تشكلت عبر التاريخ، حيث أن الثورة التحريرية في برامجها الإذاعية التي كانت تبث في أتون حرب التحرير باللغتين العربية والأمازيغية جنبا إلى جنب للدفاع عن حق الجزائريين في الانعتاق من نير الاستعمار وحشد الصفوف خلف القضية الوطنية الكبرى. واستغل الوزير، المناسبة للترحم على أرواح كل الصحفيين والتقنيين الجزائريين الذين مارسوا مهنتهم إبان الثورة التحريرية المجيدة، وساندوا إخوانهم المجاهدين وأولئك الذين سجنوا وعذّبوا وحكم عليهم بالموت على شاكلة الراحلة زهية خرف الله، التي تقلدت بعد الاستقلال منصب مديرة القناة الإذاعية الثانية باللغة الأمازيغية. من جهته أبرز الأمين العام للمحافظة السامية للأمازيغية، سي الهاشمي عصاد، أن الأمازيغية تمثل ركيزة أصيلة من ركائز الهوية الوطنية وشريانا حيا نابضا في وجدان الأمة الجزائرية، مشيرا إلى ترقية هذه اللغة "لا تعني إقصاء أو بديلا، بل تعزيزا للحمة الوطنية وتكريسا لانسجام مكونات النسيج المجتمعي الواحد، فهي أحد روافد التنوع الثقافي المتكامل الذي يثري تراثنا ويقوي روابطنا". وأضاف قائلا "نؤكد أن وحدة الهوية الوطنية ليست مجرد خيار بل قدر مشترك ومصير لا رجعة فيه ولن نرضى بالمساس بأي ثوابتها ولا نقبل المزايدة على انتمائنا لأن أي محاولة للنيل من أحد مكوناتها إنما هي طعن مباشر في وجدان الأمة وفي مشروعها السيادي الوطني". كما اعتبر أن الحفاظ على الأمن الوطني "لا يتحقق إلا بوحدة وطنية متماسكة تعلي من شأن جميع مكونات الهوية الجزائرية وفي مقدمتها الإسلام والعربية والأمازيغية باعتبارها ركائز مترابطة تشكل نسيجا موحدا لا يقبل التجزئة ولا المساس"، مشيرا إلى أن هذا اللقاء "ليس مناسبة علمية بل هو محطة تقييم وطنية نعيد فيها قراءة المسار الذي كرسته الدولة الجزائرية لإعادة الاعتبار للغة الأمازيغية وترقيتها في كنف الوحدة الوطنية". ووجه الأمين العام للمحافظة السامية للأمازيغية، بالمناسبة دعوة إلى الأسرة الجامعية بكل مكوناتها وإلى الأسرة الإعلامية الوطنية لتظل في طليعة الصفوف الحاملة لرسالة التماسك المجتمعي والمروجة لخطاب العقل والحكمة بما يعزّز الوحدة الوطنية. وتم خلال فعاليات اليوم الدراسي المنظم من طرف المحافظة السامية للأمازيغية بالشراكة مع جمعية المراسلين والصحفيين الأوراس باتنة، تنظيم جلستين علميتين الأولى موسومة بـ«الإعلام الأمازيغي بين الواقع والتطلعات" والثانية بعنوان " تحديات واستشراف للمستقبل" تم من خلالهما تقديم 7 مداخلات قبل فتح نقاش مع المشاركين لتقييم تجربة الإعلام الأمازيغي في الجزائر. و كشف وزير الاتصال محمد مزيان أنه تمّ بعث من جديد اللجنة المشتركة بين وزارة الاتصال والمحافظة السامية للأمازيغية، مشيرا إلى أن هذه اللجنة ستعمل على ترقية الأمازيغية في المشهد الإعلامي بشكل عام وفي الفضاء الرقمي بشكل خاص. وشدّد الوزير بالمناسبة على أهمية تكوين الصحفيين، مؤكّدا بأن جهودا ستبذل في هذا المجال من أجل ترقية الصحفي والمؤسّسة الإعلامية. من جانب آخر لفت مزيان إلى أن اليوم الدراسي، شكّل محطة تمّ فيها تثمين التجربة وأيضا استشراف المستقبل حتى تحتل الأمازيغية المكانة اللائقة التي تستحقها وذلك انسجاما مع الدستور وكذا المقاربة المستنيرة التي جاء بها رئيس الجمهورية السيد عبد المجيد تبون. وتضمنت توصيات هذا اليوم الدراسي، التأكيد على إعادة بعث المبادرات التكوينية المشتركة عبر تنظيم منتديات ودورات تكوينية دورية لفائدة الصحفيين والمهنيين الناشطين في الإعلام الناطق بالأمازيغية مع فتح آفاق للتخصّص الأكاديمي في مجالات الصحافة المكتوبة والرقمية بالأمازيغية بما يساهم في تطوير المحتوى وتعزيز المهنية. كما أكّدت على ضرورة بلورة إطار مرجعي مهني موحّد خاص بالإعلام الناطق بالأمازيغية يؤسّس لممارسات إعلامية تستند إلى مقوّمات الشخصية الوطنية وتكرّس مساهمة الإعلام في بناء المواطنة وتنمية الوعي الجمعي بما يتماشى مع مبادئ الدستور ويخدم أهداف الدولة في تعزيز التلاحم الوطني. وتمّ خلال اليوم الدراسي تكريم عمار بن جدة، الصحفي ورئيس سلطة الضبط السمعي البصري باعتباره أول مقدّم للأخبار بالأمازيغية بالتلفزيون الجزائري وكذا الفقيد جمال نحالي (1971-2021) أستاذ رئيس سابق لقسم اللغة والثقافة الأمازيغية بجامعة الحاج لخضر باتنة 1، وذلك نظير ما قدماه لخدمة وترقية اللغة الأمازيغية، علاوة على تكريم فريق المسلسل التلفزيوني الناطق بالمتغير الشاوي "منعرجات الحياة".


الخبر
منذ 4 أيام
- سياسة
- الخبر
"الأمازيغية ركيزة أصيلة من ركائز الهوية الوطنية"
"الأمازيغية ركيزة أصيلة من ركائز الهوية الوطنية" تدخل الأمين العام للمحافظة السامية للأمازيغية، جاء خلال افتتاح اليوم الدراسي الذي أشرف عليه وزير الاتصال بقاعة المحاضرات الكبرى بجامعة الحاج لخضر 1 في باتنة. أكد الأمين العام للمحافظة السامية للأمازيغية، سي الهاشمي عصاد، اليوم السبت، أن "الأمازيغية تمثل ركيزة أصيلة من ركائز الهوية الوطنية وشريانا حيا نابضا في وجدان الأمة الجزائرية". وخلال افتتاح اليوم الدراسي الذي أشرف عليه وزير الاتصال، محمد مزيان، بقاعة المحاضرات الكبرى بجامعة الحاج لخضر 1 في باتنة، والمنظم من قبل المحافظة السامية للأمازيغية، بالشراكة مع جمعية المراسلين والصحفيين الأوراس وولاية باتنة، حول "الإعلام بالأمازيغية في الجزائر..."، قال سي الهاشمي، حسب ما نقلته وكالة الأنباء الجزائرية، إن ترقية هذه اللغة "لا تعني إقصاء أو بديلا بل تعزيزا للحمة الوطنية وتكريسا لانسجام مكونات النسيج المجتمعي الواحد، فهي أحد روافد التنوع الثقافي المتكامل الذي يثري تراثنا ويقوي روابطنا". وأضاف سي الهاشمي عصاد: "نؤكد أن وحدة الهوية الوطنية ليست مجرد خيار بل قدر مشترك ومصير لا رجعة فيه، ولن نرضى بالمساس بأي ثوابتها، ولا نقبل المزايدة على انتمائنا، لأن أي محاولة للنيل من أحد مكوناتها، إنما هي طعن مباشر في وجدان الأمة وفي مشروعها السيادي الوطني". واعتبر المتدخل أيضا أن الحفاظ على الأمن الوطني "لا يتحقق إلا بوحدة وطنية متماسكة تعلي من شأن جميع مكونات الهوية الجزائرية، وفي مقدمتها الإسلام والعربية والأمازيغية، باعتبارها ركائز مترابطة تشكل نسيجا موحدا لا يقبل التجزئة ولا المساس"، مشيرا إلى أن هذا اللقاء "ليس فقط مناسبة علمية بل هو محطة تقييم وطنية نعيد فيها قراءة المسار الذي كرسته الدولة الجزائرية لإعادة الاعتبار للغة الأمازيغية وترقيتها في كنف الوحدة الوطنية". ووجه الأمين العام للمحافظة السامية للأمازيغية، بالمناسبة، دعوة إلى الأسرة الجامعية بكل مكوناتها وإلى الأسرة الإعلامية الوطنية لتظل في طليعة الصفوف الحاملة لرسالة التماسك المجتمعي، والمروجة لخطاب العقل والحكمة بما يعزز الوحدة الوطنية.


النهار
منذ 6 أيام
- سياسة
- النهار
وزير الاتصال يشارك في فعاليات يوم دراسي حول 'الإعلام بالأمازيغية في الجزائر'
يشارك وزير الاتصال، محمد مزيان، هذا السبت بولاية باتنة، في فعاليات يوم دراسي موسوم بعنوان 'اإاعلام بالأمازيغية في الجزائر: تثمين للتجربة واستشراف للمستقبل'. ينظم هذا اليوم الدراسي بقاعة المحاضرات الكبرى لجامعة الحاج لخضر بباتنة 1، من طرف المحافظة السامية للأمازيغية وولاية باتنة. بالشراكة مع جمعية المراسلين والصحفيين الأوراس -باتنة-. كما يعرف هذا اليوم الدراسي تنظيم عدة ورشات تعنى بترقية الإعلام في الأمازيغية بين الواقع والتطلعات. وتحديات واستشراف للمستقبل. وتندرج هذه الفعالية في إطار الجهود المؤسساتية الرامية إلى ترقية مكون الأمازيغية وتعزيز مكانته في المشهد الإعلامي الوطني.