أحدث الأخبار مع #محمدناصف

مصرس
منذ 11 ساعات
- ترفيه
- مصرس
احتفاء باليوم العالمي للمتاحف.. فعاليات ثقافية وتوعوية متنوعة بثقافة الفيوم
احتفل فرع ثقافة الفيوم بالهيئة قصور الثقافة، باليوم العالمي للمتاحف الذي يوافق 18 مايو من كل عام، تحت شعار "مستقبل المتاحف في مجتمعات سريعة التغير"، من خلال سلسلة فعاليات تثقيفية وتوعوية بمواقع ثقافية مختلفة، ضمن برامج وزارة الثقافة لتعزيز الوعي المجتمعي بالتراث المتحفي. وفي سياق البرنامج المنفذ بإشراف الكاتب محمد ناصف نائب رئيس الهيئة، عقدت مكتبة مطرطارس، بالتعاون مع قسم التمكين الثقافي بالفرع، محاضرة بعنوان "المتاحف ودورها في الخدمة المجتمعية" قدمتها نوره حمدي، مسئول قسم التربية المتحفية لذوي الاحتياجات الخاصة بمتحف كوم أوشيم، بمرافقة محمد سمير مترجم الإشارة.تناولت المحاضرة أهمية المتاحف في حفظ وعرض المقتنيات الأثرية، ودورها التعليمي والتثقيفي في بناء وعي مجتمعي حاضن للتراث، إلى جانب مساهمتها في دعم السياحة والاقتصاد.وسلطت "حمدي" الضوء على جهود المتاحف في دعم ذوي الاحتياجات الخاصة ضمن برامج الشمول المجتمعي، عبر وسائل تكنولوجية كالقلم الصوتي، والمجسمات ثلاثية الأبعاد، وشاشات التفاعل بلغة الإشارة، وممرات مهيئة للإعاقات الحركية والبصرية والسمعية.واختتمت المحاضرة باستعراض مقتنيات متحف كوم أوشيم، تلاها إعداد مجلة تعريفية مصورة عن المتحف، نفذتها سناء قناوي وغادة عمر، وتم توزيع هدايا تذكارية على الأطفال المشاركين.وفي السياق ذاته، عقدت مكتبة منية الحيط محاضرة تعريفية بعنوان "متحف دنشواي" قدمها مصطفى محمد محمود، مدير المكتبة، استعرض خلالها مقتنيات المتحف التي توثق حادثة دنشواي التاريخية عام 1906، وتخللها عرض تماثيل ولوحات ومجسمات للقرية وأبراج الحمام، بما يعكس السياق السياسي والاجتماعي للواقعة.كما نظمت مكتبة الطفل والشباب بطامية حوارا مفتوحا أداره محمود حامد، مدير المكتبة، تناول أهداف الاحتفال باليوم العالمي للمتاحف، ودوره في تعزيز الوعي بالتراث المصري وإنجازاته الحضارية والثقافية.ختام العرض المسرحي "هو الذي يُصفَع"من ناحية أخرى شهد مسرح مجلس مدينة الفيوم ختام العرض المسرحي "هو الذي يُصفَع"، الذي قدمته الهيئة العامة لقصور الثقافة، ضمن عروض الموسم المسرحي الحالي، في إطار برنامج وزارة الثقافة لدعم الإبداع المسرحي بالمحافظات.العرض من إنتاج الإدارة العامة للمسرح برئاسة سمر الوزير، وقدم بإشراف الإدارة المركزية للشئون الفنية برئاسة الفنان أحمد الشافعي، وبالتعاون مع إقليم القاهرة الكبرى وشمال الصعيد الثقافي برئاسة لاميس الشرنوبي، وفرع ثقافة الفيوم، واستمر عرضه من 15 حتى 18 مايو الحالي على خشبة مسرح مجلس المدينة.تناول العرض ثنائية القناع والحقيقة، وصراع الإنسان بين السلطة والمال والحب، وكيف تتكشّف الذوات خلف الأقنعة، وسط تساؤل درامي محوري: هل تسقط الأقنعة في النهاية أم تبقى؟حضر العرض الختامي ياسمين ضياء مدير عام ثقافة الفيوم، إلى جانب جمهور كبير من طلاب الجامعة وعشاق المسرح."هو الذي يُصفَع" لفرقة صلاح حامد المسرحية بقصر ثقافة الفيوم، من إبداعات الكاتب الروسي ليونيد أندرييف، وإخراج أحمد السلاموني، أشعار أسامة سند، دراماتورج أحمد حداد، ترجمة سعد زغلول، ديكور وملابس محمد مهدي، تنفيذ ديكور عادل ربيع، تنفيذ ملابس شهد سيد، استعراضات حسام كامل، مساعد مصمم استعراضات علاء لؤي، موسيقى وألحان ايهاب حمدي، مكياج حبيبة محمود ويارا أحمد، إدارة مسرحية محمود حليمو وسيف عمرو، مخرج مساعد مروان إيهاب وعبد الرحمن خالد، مخرج منفذ أحمد صلاح حامد.وشارك في التمثيل نخبة من فناني الفرقة، منهم: باسم نبيل، ولاء شعبان، أسامة الغمري، محمد وربي، حسام كامل، مروان إيهاب، ميرنا ياسر، زياد أشرف، مصطفى محمود، علاء لؤي، عبد الرحمن حسين، عبد الرحمن خالد، أميرة أحمد، حبيبة محمود، إلى جانب مجموعة من الفنانين الشباب ضمن فريق السيرك.


وكالة الصحافة المستقلة
منذ يوم واحد
- ترفيه
- وكالة الصحافة المستقلة
شاعر القطار.. محمد ناصف يُعيد العامية لنبض الشارع بديوان 'قطر ستة وتلت'
المستقلة/-في زمن تسوده الكلمات المعلّبة والمشاعر الجاهزة، يخرج ديوان 'قطر ستة وتلت' للشاعر محمد ناصف كصوت مختلف، قادم من قلب الزحام، محمّلًا بالحنين، نابضًا بالأمل ومُفعمًا بتفاصيل الناس البسيطة وكأننا أمام شاعر لا يكتب الشعر بقدر ما يبوح بالوجع ويخط الحنين على صفحات قطار يمر بمحطات العمر. دار منازل للنشر والتوزيع، احتفلت مؤخرًا بإصدار الديوان الثاني للشاعر المصري محمد ناصف، الذي حمل عنوان 'قطر ستة وتلت' وهو عمل شعري يستلهم من الحياة اليومية صورًا نابضة بالحياة، مجسدًا رحلة قطار يشبه رحلاتنا جميعًا: من العمل، من الشوق، من الغربة، ومن العودة إلى البيت. 'قطر ستة وتلت' ليس مجرد ديوان شعري، بل أقرب ما يكون إلى موال طويل، يروي فيه ناصف حكايات الكادحين، من موظفين وطلاب وعمال، ممن يستقلون هذا القطار اليومي المتجه إلى القاهرة صباحًا ويعود مساءً إلى الصعيد أو الدلتا، حاملًا على متنه وجوهًا مألوفة وقلوبًا مثقلة. ما يميز أعمال محمد ناصف هو قدرته على تحويل القصيدة إلى أغنية، والمشهد اليومي إلى قصة محكية، مستخدمًا لغة العامية القريبة من القلب، والنابعة من بيئته وتجربته. من هو الشاعر محمد ناصف؟ محمد ناصف شاعر مصري يكتب بالعامية تخرج من كلية الآداب بجامعة المنصورة وعضو بنادي أدب المنصورة وشارك بفعالية في أنشطة نادي أدب جامعة المنصورة لمدة أربع سنوات متتالية، حاصل على عدة جوائز في مجال الشعر العامي على مستوى جامعة المنصورة، من بينها: جائزة مسابقة إبداع التابعة لوزارة الشباب والرياضة لثلاث سنوات متتالية (2017، 2018، 2019) والمركز الثالث في نفس المسابقة على مستوى جامعات مصر في عامي 2018 و2019. مثّل الشاعر محمد ناصف، مصر في منتدى 'رحلة المشاعر' الذي نظمته المملكة العربية السعودية عام 2019 وصدر له أول ديوان شعري عام 2016 بعنوان 'خطوتنا الجاية'، بدعم من نادي أدب المنصورة وصدر ديوانه الثاني 'قطر ستة وتلت' عام 2025 عن دار منازل للنشر والتوزيع. بـديوان 'قطر ستة وتلت' يعيد الشاعر محمد ناصف تعريف الشعر كوسيلة للبوح والقصيدة كوسيلة للمواساة والمواويل كخرائط للوجوه والأماكن إنه صوت يحملنا من محطة القلق إلى محطة الفرح ومن زحمة الأيام إلى فسحة الشعراء.


بوابة الفجر
منذ 2 أيام
- ترفيه
- بوابة الفجر
عرض "فاوست" بشرائح الفضاءات المغايرة بالشرقية
واصلت الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة اللواء خالد اللبان العروض الختامية للفضاءات المغايرة بإقليم شرق الدلتا الثقافي، ضمن عروض التجارب النوعية المسرحية لقصر ثقافة الزقازيق. العروض الختامية للفضاءات المغايرة تقام العروض بإشراف الكاتب محمد ناصف نائب رئيس الهيئة، وتنفذها الإدارة المركزية للشئون الفنية وبالتعاون مع إقليم شرق الدلتا الثقافي. العرض المسرحي 'فاوست' واستقبلت قاعة النشاط بقصر ثقافة الزقازيق مساء أمس العرض المسرحي "فاوست" تأليف يوهان جوتة، إعداد وإخراج محمد الدرة، وتدور أحداث المسرحية حول العالم الشهير فاوست ورغبته في تحقيق المتعة المطلقة، والتغلب على حقيقة الموت المرة التي لم يتغلب عليها الطب، فيتحرك في رحلة مع السحر وتحضير الأرواح الشيطانية، وترافقه في هذه الرحلة مساعدته "فاكثر" التي تعشقه، وتدور بينهم الأحداث في إطار درامي كوميدي شيق ينتهي بمفاجئة درامية غير متوقعة. صناع العرض المسرحي 'فاوست' العرض بطولة محمود رفعت، سهر عثمان، جنا فاروق، وتصميم إضاءة محمد ممدوح، تنفيذ إضاءة حسين علي وعبد الله أحمد، ديكور محمد حسن وتنفيذ محمود عبد الحميد، وآية لطفي وفرح وفائي ولقاء محمود، ألحان محمد شحاته، استعراضات وليد المصري، مخرج منفذ وأشعار مريم عمر، تنفيذ موسيقى محمد أصيل. وأشار مخرج العرض محمد الدرة أن فاوست تجربة غير نمطية على مستوى الدراما والحدث والصورة؛ حيث إن الجمهور جزء أساسي من سينوغرافيا العرض، كما أنه ممثل في بعض الأحداث الدرامية، وأعرب عن شكره الشديد لفريق العمل المخلص الذي ساهم في خروج هذه التجربة الصعبة النور. وتحدث محمود رفعت الذي جسد دور فاوست عن تجربته في هذا العرض مشيرا أن التجربة أضافت له الكثير، وأن السبب في نجاح هذا العرض هو المخرج؛ لأنه قام باختيار فريق العمل بدقة شديدة وكان دائما يسعي للتميز، كما أثنى الحضور من الجمهور على العرض خاصة الديكور والموسيقي وتميز الأبطال. جاء العرض بحضور الفنان أحمد الشافعي رئيس الإدارة المركزية للشئون الفنية، والكاتب أحمد سامي خاطر رئيس إقليم شرق الدلتا الثقافي، والمخرج محمد صابر مدير عام الإدارة العامة للمواهب، وكوكبة ونخبة من أساتذة ونقاد ومخرجي المسرح المصري، ولجنة مشاهدة العرض والتي تضم الكاتب والناقد يسري حسان، المخرج أحمد طه، الدكتور محمد حجاج، الموسيقار ايهاب حمدي، مصممة الديكور رانيا حداد، كما حضر أيضا لجنة التحكيم الخاصة بالشرائح وهم المخرج سمير زاهر، الناقد أحمد عبد الرازق، دكتور داليا فؤاد، إكرامي إسماعيل.


بوابة الفجر
منذ 2 أيام
- ترفيه
- بوابة الفجر
عرض "فاوست" بشرائح الفضاءات المغايرة بالشرقية
واصلت الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة اللواء خالد اللبان العروض الختامية للفضاءات المغايرة بإقليم شرق الدلتا الثقافي، ضمن عروض التجارب النوعية المسرحية لقصر ثقافة الزقازيق. العروض الختامية للفضاءات المغايرة تقام العروض بإشراف الكاتب محمد ناصف نائب رئيس الهيئة، وتنفذها الإدارة المركزية للشئون الفنية وبالتعاون مع إقليم شرق الدلتا الثقافي. العرض المسرحي 'فاوست' واستقبلت قاعة النشاط بقصر ثقافة الزقازيق مساء أمس العرض المسرحي "فاوست" تأليف يوهان جوتة، إعداد وإخراج محمد الدرة، وتدور أحداث المسرحية حول العالم الشهير فاوست ورغبته في تحقيق المتعة المطلقة، والتغلب على حقيقة الموت المرة التي لم يتغلب عليها الطب، فيتحرك في رحلة مع السحر وتحضير الأرواح الشيطانية، وترافقه في هذه الرحلة مساعدته "فاكثر" التي تعشقه، وتدور بينهم الأحداث في إطار درامي كوميدي شيق ينتهي بمفاجئة درامية غير متوقعة. صناع العرض المسرحي 'فاوست' العرض بطولة محمود رفعت، سهر عثمان، جنا فاروق، وتصميم إضاءة محمد ممدوح، تنفيذ إضاءة حسين علي وعبد الله أحمد، ديكور محمد حسن وتنفيذ محمود عبد الحميد، وآية لطفي وفرح وفائي ولقاء محمود، ألحان محمد شحاته، استعراضات وليد المصري، مخرج منفذ وأشعار مريم عمر، تنفيذ موسيقى محمد أصيل. وأشار مخرج العرض محمد الدرة أن فاوست تجربة غير نمطية على مستوى الدراما والحدث والصورة؛ حيث إن الجمهور جزء أساسي من سينوغرافيا العرض، كما أنه ممثل في بعض الأحداث الدرامية، وأعرب عن شكره الشديد لفريق العمل المخلص الذي ساهم في خروج هذه التجربة الصعبة النور. وتحدث محمود رفعت الذي جسد دور فاوست عن تجربته في هذا العرض مشيرا أن التجربة أضافت له الكثير، وأن السبب في نجاح هذا العرض هو المخرج؛ لأنه قام باختيار فريق العمل بدقة شديدة وكان دائما يسعي للتميز، كما أثنى الحضور من الجمهور على العرض خاصة الديكور والموسيقي وتميز الأبطال. جاء العرض بحضور الفنان أحمد الشافعي رئيس الإدارة المركزية للشئون الفنية، والكاتب أحمد سامي خاطر رئيس إقليم شرق الدلتا الثقافي، والمخرج محمد صابر مدير عام الإدارة العامة للمواهب، وكوكبة ونخبة من أساتذة ونقاد ومخرجي المسرح المصري، ولجنة مشاهدة العرض والتي تضم الكاتب والناقد يسري حسان، المخرج أحمد طه، الدكتور محمد حجاج، الموسيقار ايهاب حمدي، مصممة الديكور رانيا حداد، كما حضر أيضا لجنة التحكيم الخاصة بالشرائح وهم المخرج سمير زاهر، الناقد أحمد عبد الرازق، دكتور داليا فؤاد، إكرامي إسماعيل.


البشاير
منذ 2 أيام
- ترفيه
- البشاير
وزارة الثقافة افتكرت سيد حجاب : الدنيا بتندع
تحتفي الهيئة العامة لقصور الثقافة، امس السبت، بشاعر العامية الكبير سيد حجاب، ضمن برنامجها الثقافي «رمز من رموز القرية»، المعني بتكريم الشخصيات المؤثرة التي أثرت المشهد الثقافي والفكري في مصر، في إطار أنشطة وزارة الثقافة. ووفق بيان، يكرم البرنامج الذي يقام بإشراف الكاتب محمد ناصف نائب رئيس الهيئة، اسم الشاعر الراحل في مسقط رأسه بمحافظة الدقهلية، بحضور عدد من أقاربه ومحبيه. وتعقد الفعاليات في السابعة مساء ببيت ثقافة زكريا الحجاوي، وتتضمن لقاء للحديث عن نشأته ومسيرته وأبرز أعماله الشعرية والدرامية، إلى جانب ورش فنية مخصصة للأطفال، وأمسية شعرية يشارك فيها نخبة من شعراء وأدباء المحافظة، وتستمر الفعاليات حتى اليوم سيد حجاب ولد عام 1940، تخرج في كلية هندسة جامعة الأسكندرية، ثم اتجه للدراسة بمعهد الفنون المسرحية. وعرف طريقه إلى الشعر منذ الصغر، وأثرت نشأته في مدينة المطرية تأثيرا كبيرا في كتاباته، وبدا ذلك واضحا منذ ديوانه الأول «صياد وجنيه». وتأثر بكبار الشعراء منهم: أحمد رامي، بيرم التونسي، صلاح جاهين، صلاح عبدالصبور، أحمد شوقي، وعبدالرحمن الأبنودي، وكتب آلاف الكلمات. وشارك في الندوات والأمسيات الشعرية والأعمال التليفزيونية والسينمائية، وفي مجال الأغنية غنى له كبار الفنانين من أبرزهم: عفاف راضي، عبدالمنعم مدبولي، صفاء أبوالسعود، على الحجار، سميرة سعيد، ومحمد منير. اقترن اسمه بالدراما المصرية، فكتب العديد من تترات المسلسلات التي عرض بعضها في رمضان، منها: المال والبنون، الليل وآخره، ليالي الحلمية وغيرها، كما كتب أشعار العديد من الفوازير. عمل كباحث بالإدارة النقابية بهيئة المسرح، ورئيسا للقسم الفني والأدبي بمجلة الشباب، وشارك في إصدار مجلة «جاليرى 68»، ونشر بها بعض الدراسات والأشعار. وعن كتابته للأطفال، كتب في مجلتي سمير وميكي خلال فترة الستينيات، ومن إصداراته الشعرية: «الأعمال الشعرية الكاملة»، و«مختارات سيد حجاب». حصل على جائزة كفافيس الدولية عن مجمل أعماله، وجائزة الدولة التقديرية في الآداب بالمجلس الأعلى للثقافة، ورحل عن عالمنا عام 2017، بعد صراع مع المرض، تاركا إرثا فريدا من الأشعار والأغاني. يشار إلى أن الفعاليات تنفذ من خلال الإدارة العامة لثقافة القرية برئاسة د. بدوي مبروك، التابعة للإدارة المركزية للدراسات والبحوث برئاسة د. حنان موسى، بالتعاون مع إقليم شرق الدلتا الثقافي، بإدارة الكاتب أحمد سامي خاطر، وفرع ثقافة الدقهلية، برئاسة د. عاطف خاطر. ويأتي الاحتفاء والتكريم ضمن جهود وزارة الثقافة للتعريف برموز القرى المصرية الذين أسهموا بعطاءات جليلة في مجالات الإبداع المختلفة. تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية