أحدث الأخبار مع #محمدواموسي


LE12
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- LE12
الجزائر و 'التعبئة العامة'.. كيف؟ ولماذا؟
{ transform: translateZ(0); -webkit-transform: translateZ(0); } أمس خلال انشغال الجماهير المغربية و الجزائرية بمباراة كرة القدم بين فريقي نهضة بركان و شباب قسنطينة، صادق مجلس الوزراء الجزائري، برئاسة الرئيس عبد المجيد تبون، على مشروع قانون 'التعبئة العامة'. القانون الذي أعيد بعثه من تاريخياً، لا تُخرج الجزائر هذا النوع من القوانين من درج السلطة إلا في أول مرة كان في حرب الرمال سنة 1963، والثانية خلال العشرية السوداء التي كادت أن تُسقط الدولة. أما الآن، فالسؤال الذي يطرح نفسه: ما الذي يُحضَّر في الخفاء يبرر هذه المرة الثالثة ؟ التحليل البسيط يوصلنا لمعطى لا يمكن تجاهله: المغرب في طريقه لإغلاق ملف الصحراء نهائياً، بعد أن راكم دعماً دولياً غير مسبوق، وقوّى جبهته الداخلية، وحوّل مبادرة الحكم الذاتي إلى مرجعية أممية، لم يبق إلا القليل ليُطوى هذا الملف الذي كلّف المنطقة أكثر من أربعة عقود من التوتر. هذا 'الربح المغربي' لا يُهضم بسهولة في عنق الجنرالات داعمي تقسيم المغرب. فالدولة التي صرفت مليارات الدولارات على دعم تنظيم البوليساريو الإرهابي ليسرق جنوب المغرب ، وعبّأت إعلامها وخطابها السياسي والعقائدي ضد وحدة المغرب الترابية، لا يمكن أن تتراجع فجأة وتُسلّم بهزيمة ناعمة بلا رد فعل. كل المؤشرات التي ترصدها الأقمار الصناعية ومراكز المراقبة المتخصصة تشير إلى تحركات ميدانية غير طبيعية على الحدود الشرقية للمملكة : – بناء مكثف للمتاريس والخنادق – تجهيز مطارات عسكرية ومهابط جوية جديدة – تحريك وحدات مدرعة – توسيع منصات إطلاق الصواريخ والدفاع الجوي – ارتفاع ملحوظ في المناورات العسكرية الجزائر لا تصدر بيانات، لكنها تقول الكثير عبر أفعالها. فالتعبئة العامة ليست فقط استعداداً لحرب مباشرة، بل قد تكون أداة لرفع منسوب التوتر، أو لخلق واقع عسكري ضاغط تُوظَّف فيه القوة كعامل تفاوض. الجزائر اليوم أمام خيارات محدودة، إما تسوية شاملة تحفظ ماء الوجه لها و لتنظيمها الانفصالي بعد هزيمة دبلوماسية واضحة، أو تصعيد خطير يُدخل المنطقة في دوامة توتر قد تخرج عن السيطرة. في الحالتين، يبقى السؤال: هل الجزائر تُعبّئ الجبهة الداخلية استعداداً لمواجهة خارجية؟ أم تُهيئ الخارج لصرف الأنظار عن تصدعات الداخل؟ التعبئة بدأت فعلياً، لكن السؤال ليس هل هناك شيء يُحضّر؟ بل: متى؟ وأين؟ وكيف؟. *محمد واموسي -صحفي مغربي وكاتب رأي


LE12
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- LE12
مسلسل 'رحمة'.. مشاهد 'جريئة' تثير غضب المغاربة
أثار المسلسل المغربي 'رحمة'، الذي تصدر نسب . ويعرض المسلسل المغربي 'رحمة' على قناة MBC5 وتدور أحداثه حول معاناة أم تربي طفلا من ذوي ورغم الإشادة الواسعة التي حصل عليها المسلسل بسبب قصته الإنسانية المؤثرة، تعرض مخرج العمل لانتقادات كبيرة بسبب تكرار مشاهد 'جريئة'. وخلقت لقطات رومانسية جمعت بين الشخصيتين 'عيسى' و'ثريا'، واللتين يجسدهما الفنانان هيثم مفتاح وكريمة غيث، ردود فعل متباينة بين مؤيد ومعارض، معتبرين إياها 'تجاوزا للذوق العام'، ولا تتناسب مع الجمهور المغربي وخصوصيته الثقافية والدينية، خاصة خلال الشهر الفضيل. كما أثار تناول قضايا، مثل الخيانة الزوجية والتحرش الجنسي و'الجنس مقابل العمل' حفيظة المشاهدين، حيث غرد أحدهم: 'لماذا هذه الصراحة المفرطة؟ الجمهور المغربي يفهم التلميحات دون الحاجة لمشاهد صادمة '. ويرى البعض أن عرض هذه المشاهد على قناة عربية قد يساهم في ترسيخ صورة نمطية سلبية عن المرأة المغربية. وأثار هذا الجدل نقاشا أوسع حول معايير الإنتاج الدرامي في المغرب، بين فريق يطالب بضبط المحتوى ليتناسب مع المشاهدة العائلية، وآخر يؤيد حرية التعبير الفني . في المقابل، التزم نجوم العمل الصمت تجاه هذه الانتقادات . وتعليقا على الجدل كتب الصحفي المغربي، محمد واموسي: 'منذ بداية شهر رمضان، حظي مسلسل 'رحمة' بإشادة واسعة من الجمهور المغربي، الذي وجد فيه قصة درامية مشوقة وأداءً تمثيليًا مقنعا '. وتابع في منشور على صفحته الرسمية بموقع 'فيسبوك' 'لكن المفاجأة الكبرى جاءت عندما قرر صناع العمل الانحراف عن المسار الدرامي المحترم وإقحام مشاهد مجانية لا تضيف شيئا للسرد، سوى الإساءة لصورة العمل بالكامل '. وأضاف 'مشاهد العناق والتجاوزات الأخلاقية التي ظهرت فجأة، لم تكن سوى ضربة موجعة لثقة الجمهور، الذي اعتبر أن هذه الإضافات لم تخدم القصة، بل كسرت حالة الاندماج والإعجاب التي بنيت منذ الحلقات الأولى '. يذكر أن المسلسل من تأليف بشرى ملاك وإخراج محمد علي المجبود وبطولة نخبة من الممثلين المغاربة، بينهم منى فتو، عبد الله ديدان، فرح الفاسي وغيرهم. وكانت الحلقة الأولى من مسلسل رحمة، قد أثارت استياء الجمعيات الحقوقية، بعد مشهد أدلى به عبد الله ديدان والذي تضمن تعبيره عن استغرابه من حالة طفل من ذوي الإعاقة، وهو ما اعتبرته المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان والدفاع عن الحريات بالمغرب إهانة لهذه الفئة وتعزيزًا للصور النمطية السلبية المتجلية داخل المجتمع.


المغرب الآن
١٤-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- المغرب الآن
'تغريدة واموسي: هل هي صرخة لإنقاذ الصحافة المغربية أم مجرد إشارة للخطر؟'
في عالم الصحافة، حيث الكلمة تحمل وزنًا والمسؤولية أخلاقية، يبدو أن بعض من يُحسبون على المهنة في المغرب قد نسوا أبجديات الاحترام والفروق بين الخطاب الرصين والتهريج السوقي. هذه ليست مجرد ملاحظة عابرة، بل صرخة تُنذر بأزمة حادة تعصف بمهنة كانت تُعتبر ذات يوم 'سلطة رابعة'. في تغريدة لافتة على منصة 'إكس'، سلط الصحافي محمد واموسي الضوء على ظاهرة مقلقة: تحول الخطاب الصحافي إلى عبارات سوقية تفتقر إلى الاحترام والأدب. ⛔️ بعض من يُحسبون على مهنة الصحافة في المغرب لم يعودوا يميزون بين مخاطبة شخصية رسمية عامة و تافهي المجتمع،الكل سواسية أن يخاطب من يُفترض أنه صحافي وزيرًا بعبارات من قبيل : "لفتيت، ما… — ⛔️ محمد واموسي (@ouamoussi) March 14, 2025 فبدلًا من أن تكون الصحافة مرآة تعكس قضايا المجتمع بموضوعية، أصبحت عند البعض منصة للتهريج وقلة الاحترام، تُسوَّق على أنها 'جرأة' أو 'صحافة استقصائية'. الخطاب الصحافي: من مهنية إلى سوقية في تعبير صريح، أشار واموسي إلى موقف مقلق: بعض الصحافيين في المغرب باتوا يتعاملون مع الوزراء والشخصيات العامة بأسلوب مبتذل، غير قادرين على التمييز بين النقد المهني والتهريج. فبدلاً من أن تكون الصحافة مرآة للمجتمع، تُحاكي الواقع وتطرحه برؤية نقدية، أصبحت تُسوّق بعض العبارات السوقية على أنها جرأة أو 'صحافة استقصائية'. هل هذا فعلاً ما كانت الصحافة المغربية تطمح إليه؟ هل تحولت المهنة إلى مجرد أداة لتبادل الشتائم والعبارات الهزلية، حيث يُستخدم الميكروفون والكاميرا كأدوات لتفريغ الاستياء الشخصي بدلاً من تقديم قيمة حقيقية للمتلقي؟ هل نعيش أزمة حقيقية في الصحافة المغربية؟ الصحافة ليست مجرد أداة لنقل الأخبار، بل هي مسؤولية كبيرة تجاه المجتمع. فمن المفترض أن تكون الصحافة نبراسًا للحقائق، وأداة للمساءلة والمحاسبة، في الوقت ذاته. لكن مع الأسف، فقد أصبح من السهل أن يتنكر بعض من يُفترض أنهم 'صحافيون' للقيم الأساسية للمهنة. عندما يطرح صحافي سؤالاً لوزير بأسلوب سوقي 'ما نديروش معاك شي تصريح؟'، فإنه لا يعكس جرأة أو صحافة استقصائية، بل هو سقوط أخلاقي يتنكر لآداب المهنة. الصحافة المغربية بين النقد البناء والسقوط في التهريج النقد الصحافي، لا شك، يجب أن يكون جزءًا أساسيًا من الممارسة الإعلامية، وهو عنصر حيوي لضمان الديمقراطية وشفافية المؤسسات الحكومية. لكن هل يجب أن يكون هذا النقد مُرتكزًا على احترام أسس الحوار؟ أم يجب أن يكون مملوءًا بالتهجم والتهريج؟ ما يطرحه واموسي ليس مجرد انتقاد لأسلوب صحافي واحد، بل هو انعكاس لحالة أكبر: هل وصلنا إلى مرحلة أصبح فيها الخطاب الصحافي في المغرب لا يميز بين الصحافة الاحترافية وبين الممارسات التي تفتقر إلى أدنى معايير الاحترام؟ التغيير يبدأ من الوعي في النهاية، لا يمكننا أن نغفل أن الصحافة ليست مجرد مهنة. هي رسالة تتطلب مسؤولية، وأخلاقيات، واحترام للمجتمع. إذا استمررنا في هذا الاتجاه، فإننا نواجه خطرًا حقيقيًا بفقدان الصحافة دورها كمراقب للحكومة، وفقدانها قدرتها على تقديم نقد بناء. لكن تبقى لدينا فرصة للتغيير، إذ يبدأ التغيير أولًا بالاعتراف بالأزمة، ثم بالعمل الجاد لإعادة الصحافة إلى مسارها الصحيح.

تورس
٠٦-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- تورس
"الدم المشروك".. مسلسل مغربي ب"نكهة مصرية" يشعل الجدل
منذ عرض الحلقات الأولى، لاحظ الجمهور أن المسلسل يحمل ملامح درامية أقرب إلى الأعمال الصعيدية المصرية، سواء من حيث طريقة السرد والأزياء أو الأجواء العامة، رغم تقديمه بلهجة مغربية. وقد تعزز هذا الانطباع بعد الكشف عن أن السيناريو من تأليف الكاتبة المصرية هاجر إسماعيل، التي قدمت عدة أفكار قبل أن يتم اختيار "الدم المشروك" كقصة للمسلسل، مع إسناد كتابة الحوار إلى كاتبين مغربيين لضمان ملاءمته للبيئة المحلية. ⛔- مسلسل "الدم المشروك" الذي تبثه القناة الثانية طوال شهر رمضان على أساس أنه عمل مغربي، هو في الواقع دراما مصرية صعيدية بامتياز، من السيناريو المحبوك بطريقة احترافية إلى الأزياء، مرورا بالملصق الرسمي، كل شيء فيه يصرخ : "صعيدي يا جدع" . السيناريو مستورد بالكامل من مصر و هو من... — ⛔- محمد واموسي (@ouamoussi) March 4, 2025 وردا على الجدل الدائر، أكد المنتج معاذ غاندي أن الكاتبة المصرية ليست غريبة عن المغرب، حيث تعيش فيه وتفهم بيئته، ما ساعد على إضفاء روح محلية على السيناريو. ولكن البعض يرى أن المسلسل يفتقر إلى الأصالة المغربية، إذ وصفه الإعلامي محمد واموسي بأنه "دراما مصرية صعيدية بامتياز، من السيناريو إلى الأزياء، مرورا بالملصق الرسمي". كما تساءل إن كان اللجوء إلى سيناريو مستورد يعكس أزمة في الإبداع المغربي. واعتبر الصحفي سفيان فسيقي أن المسلسل "يحمل أفكارا دخيلة على المجتمع المغربي"، مستغربا غياب هوية واضحة للعمل، رغم الجهود المبذولة لإعطائه طابعا محليا. وعلى الرغم من الانتقادات، يحظى المسلسل بمتابعة واسعة النطاق، إذ يتناول قضايا اجتماعية معقدة مثل الصراعات العائلية وقضايا الإرث. ويشارك في بطولته مجموعة من النجوم المغاربة، بينهم دنيا بوطازوت وعبد الله ديدان ومريم الزعيمي وساندية تاج الدين وأيوب أبو نصر، بينما أخرجه أيوب لهنود. تابعونا على ڤوڤل للأخبار


سكاي نيوز عربية
٠٥-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- سكاي نيوز عربية
"الدم المشروك".. مسلسل مغربي يثير الجدل بسبب طابع "الصعيد"
وقال منتقدوا العمل على مواقع التواصل الاجتماعي، إن الطابع "الصعيدي" للعمل الرمضاني يظهر من خلال عدة عناصر من بينها القصة والديكور وملابس أبطال المسلسل التي يطغى عليها اللون الأسود وهو ما يقربها من الأجواء الصعيدية. وقد ربط المنتقدون بين ملاحظاتهم حول العمل الرمضاني الذي وصفوه بالمستورد وهوية كاتبة السيناريو التي أكدوا أنها الكاتبة المصرية هاجر إسماعيل. وقال الصحفي المغربي محمد واموسي إن: "مسلسل " الدم المشروك" الذي تبثه القناة الثانية طوال شهر رمضان على أساس أنه عمل مغربي، هو في الواقع دراما مصرية صعيدية بامتياز، من السيناريو المحبوك بطريقة احترافية إلى الأزياء، مرورا بالملصق الرسمي، كل شيء فيه يصرخ: "صعيدي يا جدع" . وأضاف في منشور على موقع "فيسبوك": "السيناريو مستورد بالكامل من مصر و هو من تأليف كاتبة مصرية تدعى هاجر إسماعيل، سافروا إليها في مصر و طلبوا منها 3 سيناريوهات لمسلسلات درامية و اختاروا واحدا منها لإعادة تدويره". وتابع: "رغم كل المحاولات لإلباسه جلبابا مغربيا، المسلسل لم ينجُ من الهوية الملتبسة، فهل وصل بنا العجز عن الإبداع حد استيراد الهوية الفنية أيضا؟ هل أصبحنا نستورد القصص، والملابس، وحتى طريقة الحزن؟ أم أن أزمة السيناريو لدينا وصلت حد العجز عن خلق دراما محلية حقيقية؟". وقد حققت أولى حلقات المسلسل نسب مشاهدة عالية على منصة يوتيوب، حيث شاهد الحلقة الأولى أكثر من 3 ملايين شخص خلال يوميين فقط. كواليس كتابة السيناريو وكان منتج المسلسل معاذ غاندي، قد أكد قبل تصوير العمل أن "الكاتبة المصرية هاجر إسماعيل كتبت المسلسل بالتعاون مع فريق كتابة مغربي، حيث كانت هي صاحبة الفكرة والقصة، بينما كتبت السيناريو بالتعاون مع كاتب سيناريو مغربي". وأوضح في تصريحات لموقع "le360" المغربي أن "اختيار كاتبة مصرية جاء بعد أن قدمت لهم إسماعيل ثلاثة أفكار لمسلسلات، لكن القصة الخاصة بمسلسل "الدم المشروك" كانت الأكثر جاذبية لتصويرها بتركيبة مغربية". وتابع: أن "الشركة اهتمت بتكييف النص بما يتماشى مع الثقافة المغربية ، حيث أوكلوا مهمة كتابة الحوار لكاتبين مغربيين من أجل ضمان أن يكون الحوار والتفاصيل قريبة من المجتمع المغربي وتفاصيله اليومية". وعن هوية كاتبة السيناريو قال غاندي: "لم نبحث خارج المغرب عن كاتبة سيناريو مصرية، بل هي مقيمة هنا وعاشت في المجتمع المغربي، وبعد أن عرضت علينا أفكارها، أعجبنا بقصة مسلسل "الدم المشروك" واخترنا تصويره". و"الدم المشروك" هو دراما اجتماعية تحكي قصة صراع للسيطرة على المزرعة العائلية بعد وفاة الأم التي كانت تعرف بشخصيتها القوية وكانت تهيمن في منطقتها على مجال تربية المواشي والجزارة. وخلال أولى حلقات المسلسل تتوفى الأم القوية وتجتمع بعد ذلك الشقيقتان رحمة وسعيدة بأختهما من أب آخر غيثة، لإدارة مزرعة والدتهن، حيث ستواجهن مجموعة من التحديات لتسيير العمل ومواجهة التحديات المالية وكذلك لبناء روابط عائلية بينهن والحفاظ عليها. ويشارك في المسلسل الذي يخرجه أيوب لهنود نخبة من كبار نجوم الدراما المغربية، من بينهم: مريم الزعيمي، دنيا بوطازوت ، عبد الله ديدان، محمد الخياري، ساندية تاج الدين، يسرى بوحموش، سعد موفق، أيوب أبو النصر وأيوب كريطع.