logo
#

أحدث الأخبار مع #محمودعبدالله،

بالفيديو .. قومي المرأة بالجيزة يعقد ورشة عمل للتدريب على مشروع "تحويشة "
بالفيديو .. قومي المرأة بالجيزة يعقد ورشة عمل للتدريب على مشروع "تحويشة "

بوابة ماسبيرو

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • بوابة ماسبيرو

بالفيديو .. قومي المرأة بالجيزة يعقد ورشة عمل للتدريب على مشروع "تحويشة "

نظم المجلس القومي للمرأة فرع الجيزة ورشة تدريبية للمسيرات من قرى أطفيح والصف بمحافظة الجيزة على برنامج الادخار والإقراض الرقمي "تحويشة " جاء ذلك تحت إشراف الكاتبة الصحفية ماجدة محمود عبدالجليل مقررة الفرع في إطار مشروع تنمية الاسرة المصرية وتنفيذا لمبادرة حياة كريمة وضمن محور التمكين الاقتصادي للمرأة. واليوم في برنامج "نقطة ضوء" المذاع على موقع "أخبار مصر"، نلتقي مع المشرف على الدورة وعدد من المسيرات حيث نتناول بالشرح والتحليل مشروع "تحويشة" لمجموعات الادخار والإقراض الرقمي، والذي يمثل مبادرة هامة لتمكين السيدات في المجتمعات التي قد تجد صعوبة في الوصول إلى الخدمات المالية التقليدية. ويهدف المشروع بشكل أساسي إلى تمكين السيدات اقتصاديًا واجتماعيًا من خلال تقديم خدمات مالية بسيطة تشمل الادخار، الإقراض، والتكافل. هذا المشروع يعد جزءًا أساسيًا من منظومة الشمول المالي. استهلت الحديث دعاء محمود عبد الله، حيث شرحت فكرة "تحويشة" ببساطة، مشبهة إياها بـ "الجمعية". وأوضحت دعاء أن الفكرة تعتمد على ادخار جزء صغير من المصروف اليومي أو الأسبوعي، مثل توفير 5 جنيهات من مصروف الطفل اليومي بدلًا من 10 جنيهات. الهدف من هذا الادخار هو تجميع مبلغ كبير في نهاية الشهر، يمكن أن يساهم بشكل كبير في مصاريف وشغل البيت. وأكدت أن هذا الأسلوب يساعد السيدة على تلبية احتياجاتها بنفسها ويغنيها عن الحاجة للاقتراض من الآخرين أو اللجوء للقروض. بما يؤدي إلى زيادة الدخل، تحسين مستوى المعيشة، وتوفير متطلبات السيدة وأبنائها. ثم تحدث الحسيني أحمد، مشرف محافظة الجيزة لمجموعات الادخار والإقراض الرقمي بالمجلس القومي للمرأة موضحا ان المجلس القومي للمراةينظم تدريبا مكثفا للميسرات على منهجية عمل مجموعات الادخار والإقراض الرقمي "تحويشة". وأكد أن المشروع، كجزء من منظومة الشمول المالي، يتم تنفيذه حاليًا في مركزي الصف وأطفيح بمحافظة الجيزة، ويشمل 15 قرية. وأشار إلى الدور الحيوي الذي تلعبه الميسرات، وهن سيدات من القرى أنفسهن، باعتبارها مصدر الوعي الرئيسي للسيدات المستهدفات، حيث يقمن بتوعيتهن بأهمية المشروع وكيفية الاشتراك والاستفادة من الخدمات المتنوعة التي يقدمها المجلس القومي للمرأة. وفي حديثها اوضحت سمية بدر رمضان من قرية الأقواز بمركز الصف بمحافظة الجيزة أهمية الادخار من خلال مشروع مجموعات الادخار والإقراض الرقمي. وأكدت أن الادخار يساعد السيدة على زيادة دخلها ويخفف من العبء المالي الواقع بالكامل على الزوج. وبينت أن مجموعة الادخار تتكون عادة من 20 إلى 25 سيدة، يفضل أن يكنّ من نفس المنطقة أو قريبات لضمان سهولة التعامل وتكوين المجموعة. وأبرزت ميزة رئيسية وهي أنه في حال تعرض السيدة الى ظرف طارئ، يمكنها اللجوء إلى عملية إقراض من مدخراتها داخل المجموعة لتلبية حاجتها الفورية، بما يؤدي إلى تنمية المستوى المعيشي للسيدة دون أن يشكل ذلك عبئًا إضافيًا على الزوج.

«تمكين» يواجه انتعاش الدروس الخصوصية في موسم الاختبارات التعويضية
«تمكين» يواجه انتعاش الدروس الخصوصية في موسم الاختبارات التعويضية

الإمارات اليوم

time٢٣-٠٣-٢٠٢٥

  • منوعات
  • الإمارات اليوم

«تمكين» يواجه انتعاش الدروس الخصوصية في موسم الاختبارات التعويضية

مع انطلاق الاختبارات التعويضية، اليوم واستمرارها حتى 27 مارس الجاري، يدخل طلبة الصفوف من الثالث إلى الـ12 في المدارس الحكومية والخاصة التي تتبع منهاج وزارة التربية والتعليم، مرحلة جديدة من السباق الامتحاني، وسط تنافس متصاعد بين الدروس الخصوصية وبرنامج «تمكين» . وفي الوقت الذي يركز الطلبة على تعويض ما فاتهم وتحقيق معدلات مُرضية، تشهد سوق الدروس الخصوصية انتعاشاً جديداً ملحوظاً، مقابل حضور قوي لبرنامج «تمكين» الذي يوفّر بدائل تعليمية حديثة لدعم التحصيل الدراسي، بهدف الحد من هيمنة الدروس الخصوصية، لكي لا يظل الخيار التقليدي هو الرهان الأول للطلبة في موسم الاختبارات التعويضية. وقال تربويون ومديرو مدارس ومعلمون وأولياء أمور وطلبة، لـ«الإمارات اليوم»، إن الاختبارات التعويضية فرصة ذهبية لتمكين فئتين من الطلبة من النجاح، والارتقاء بمستواهم العلمي، لكنها في الوقت ذاته تسهم في إنعاش سوق الدروس الخصوصية مجدداً، لاسيما في المرحلة الثانوية، حيث يعتمد العديد من الطلبة على الدعم الإضافي لتعزيز مهاراتهم الأكاديمية. فجوات تعليمية وفي التفاصيل، أكد الطلاب: محمود عبدالله، وعلياء شامي ومروان عبدالله، وأحمد صفوت، وسهام مراد، أهمية الاختبارات التعويضية باعتبارها فرصة ثمينة لاستعادة تفوقهم الأكاديمي وتحقيق معدلات أعلى، مشيرين إلى أن برنامج «تمكين» أصبح خياراً فاعلاً يساعدهم في الاستعداد الجيد للامتحانات، من دون الحاجة إلى الدروس الخصوصية. وقالوا: «برنامج تمكين يوفر وسائل تعليمية متطورة ساعدتنا على فهم المواد بمرونة، ما منحنا الثقة بخوض الاختبارات، وأتاح لنا فرص مراجعة مكثفة بأسلوب متجدد ينافس مراكز التقوية التقليدية، خصوصاً في المواد العلمية». واتفقوا على أن توافر الدروس المسجلة والاختبارات التجريبية في البرنامج منحهم تجربة تعليمية أكثر تنظيماً، مقارنة بالدروس الخصوصية، مشيرين إلى المنافسة التي أصبحت قوية بين «تمكين» ومعلمي الدروس الخصوصية ومراكز التقوية، معتبرين أن التنافس يصب في مصلحة الطلاب لوجود اختيارات متنوعة للمراجعات. فرصة إنقاذ وأكد ذو طلبة: شيماء علي ومهران عبدالله وعلياء البلوشي ورضوان علي، لـ«الإمارات اليوم»، أن الاختبارات التعويضية تمثّل فرصة إنقاذ للطلبة الذين واجهوا عقبات في الجولة الأولى من الامتحانات النهائية للفصل الدراسي الثاني للعام الأكاديمي الجاري 2024-2025، موضحين أن الدروس الخصوصية تؤدي دوراً جوهرياً في تسهيل استيعاب المواد الدراسية، خصوصاً خلال فترة الامتحانات، مؤكدين أن برنامج «تمكين» أسهم في سد الفجوات التعليمية، وساعد أبناءهم على الاستعداد الجيد للاختبارات، من دون الاعتماد الكلي على الدروس الخاصة. ليست الخيار الوحيد المعلمون: إبراهيم علي، وميثاء عبدالله، وعلاء محمود، أكدوا أن الاختبارات التعويضية تشكل نافذة أمل للطلبة الذين يسعون إلى استعادة مستواهم الأكاديمي والمنافسة من جديد، مشيرين إلى أن الدروس الخصوصية، على الرغم من أهميتها في تحسين الأداء، لم تعد الخيار الوحيد، بل بات الطلبة يمتلكون اليوم أدوات بديلة أكثر كفاءة، مثل منصات التعليم الإلكتروني والدورات المكثّفة التي يقدمها برنامج «تمكين». وقالوا إن الطلبة أصبحوا أكثر وعياً بخياراتهم التعليمية، حيث بات بإمكانهم الاختيار بين الدروس الخصوصية التقليدية أو البرامج التعليمية المتطورة مثل «تمكين»، ما يتيح لهم فرصة أكبر لتحسين مستواهم الأكاديمي وفق احتياجاتهم التعليمية. جولة امتحانية جديدة من جانبهم، أكد مديرو المدارس: خالد عبدالحميد وعلياء هاشم وسميح فؤاد، جاهزية مدارسهم لاستقبال الطلاب المستهدفين في جولة امتحانية جديدة في الفصل الدراسي الثاني، المقررة بين 24 و27 مارس الجاري، لطلبة الصفوف من الثالث إلى الـ12، موضحين أن هذه الاختبارات أسهمت في زيادة الطلب على دروس التقوية، خصوصاً في المواد العلمية، مثل الرياضيات والفيزياء والكيمياء والأحياء، حيث يلجأ الطلبة إلى حصص حضورية وعن بُعد وهجينة، وفق احتياجاتهم الأكاديمية. وقالوا إن برنامج «تمكين» أصبح منافساً شرساً لسوق الدروس الخصوصية، إذ يوفر حلولاً تعليمية مبتكرة تساعد الطلبة على تحسين استعدادهم الأكاديمي، عبر جلسات مكثفة وتدريبات متخصصة، ما يضمن لهم خوض الاختبارات بثقة ومرونة. وأكد عدد من مديري مراكز التقوية، فضّلوا عدم ذكر أسمائهم، أن الطلب المتزايد على المواد العلمية يعكس أهمية الاختبارات التعويضية في تحديد مسار الطلبة، مؤكدين أن التكنولوجيا والتعليم الرقمي أسهما في تقديم بدائل فعالة للطرق التقليدية. وأفادوا بأن المراكز تسند في آليات عملها إلى أحدث الوسائل التكنولوجية لتقديم محتوى تعليمي أكثر كفاءة، ما يجعلها خياراً مفضلاً للطلبة الذين يسعون إلى تحقيق أعلى الدرجات. إجراءات وضوابط بدورها اعتمدت وزارة التربية والتعليم إجراءات منظمة وضوابط للاختبارات التعويضية، حيث منعت استخدام الهواتف خلال الامتحانات، وحظرت الآلة الحاسبة على طلبة المرحلتين الأولى والثانية، بينما سمحت بها لطلبة المرحلة الثالثة، وشددت على ضرورة إحضار أجهزة الحاسوب الشخصية لطلبة الصف الـ12، والالتزام بالزي المدرسي. وأفادت بأن الامتحانات تُجرى على مرحلتين، مع منح الطلبة الوقت الكافي لمراجعة إجاباتهم قبل تسليم الأوراق، مؤكدة عدم السماح للمعلمين بقراءة الأسئلة، باستثناء طلبة الصف الثالث وأصحاب الهمم. طلبة: • الامتحانات مهمة، وتنوع مصادر المراجعة يمكننا من التميز. ذوو طلبة: • الاختبارات فرصة إنقاذ لأبنائنا بعد عقبات الجولة الأولى. معلمون: • الدروس الخصوصية مهمة، لكنها لم تعد الخيار الوحيد. «التربية»: • الاختبارات تُجرى على فترتين، وضوابط تدير قاعات الامتحانات.

السودان في أزمة إنسانية غير مسبوقة.. تدهور حاد في الأوضاع وارتفاع الانتهاكات ضد المدنيين
السودان في أزمة إنسانية غير مسبوقة.. تدهور حاد في الأوضاع وارتفاع الانتهاكات ضد المدنيين

تحيا مصر

time١٠-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • تحيا مصر

السودان في أزمة إنسانية غير مسبوقة.. تدهور حاد في الأوضاع وارتفاع الانتهاكات ضد المدنيين

يشهد حذرت الأمم المتحدة من نقص كارثي في التمويل المخصص للأعمال الإغاثية، مشيرة إلى أن السودان بحاجة إلى 6 مليارات دولار لتخفيف الأزمة، بينما لم يتم جمع سوى 252.6 مليون دولار فقط، وهو ما يمثل 4.2% فقط من الاحتياجات الفعلية. وفقًا لبيانات مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوشا)، فإن أكثر من 30 مليون سوداني بحاجة إلى مساعدات عاجلة، بينما يعاني 24.6 مليون شخص من انعدام الأمن الغذائي الحاد، من بينهم 3.7 مليون طفل تحت سن الخامسة، إضافة إلى النساء الحوامل والمرضعات اللواتي يحتجن إلى رعاية طبية عاجلة بسبب سوء التغذية. انهيار اقتصادي وارتفاع جنوني في الأسعار في ظل الأزمة المتفاقمة، تضاعفت أسعار الغذاء بشكل جنوني، حيث ارتفعت بنسبة 300% منذ اندلاع القتال، وزادت بنسبة 40% خلال شهر رمضان وحده، ما جعل تأمين الطعام اليومي مهمة شبه مستحيلة للعديد من الأسر السودانية. يقول محمود عبدالله، وهو متطوع في إحدى المبادرات الشبابية التي تقدم الغذاء للنازحين في غرب أم درمان، إن أزمة الجوع وصلت إلى مستويات مفزعة. وأوضح أن 4 من كل 5 أسر سودانية أصبحت تعتمد بالكامل على المساعدات الغذائية المقدمة من المطابخ الخيرية "التكايا"، والتي بدورها تقلصت خدماتها بنسبة 70% بسبب نقص التمويل. "بات مشهد طوابير الأواني الفارغة مفزعًا جدًا، فالمساعدات لا تكفي، والاحتياجات تتزايد يومًا بعد يوم"، يضيف عبدالله. انهيار القطاع الصحي وانتشار الأوبئة تسببت الحرب في انهيار شبه كامل للنظام الصحي، حيث خرجت 80% من المستشفيات عن الخدمة، وسط نقص حاد في الأدوية والمعدات الطبية. ووفقًا لبيانات حديثة، سجلت العاصمة الخرطوم وحدها أكثر من 5,000 إصابة بالملاريا بين يناير وفبراير، مما يشير إلى تجاوز الحد الوبائي للمرض، فيما ارتفعت وفيات الكوليرا في مدينة كوستي بولاية النيل الأبيض إلى أكثر من 100 حالة خلال أسبوعين فقط. يقول علي حسن، وهو أحد المتطوعين في تقديم الدعم الطبي، إن الأوضاع الصحية كارثية، مشيرًا إلى أن المرضى، وخاصة كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة، يعانون من صعوبة بالغة في الحصول على الأدوية الضرورية مثل الإنسولين وأدوية الضغط. "يخوض الشباب يوميًا رحلات محفوفة بالمخاطر للبحث عن الأدوية، لكنهم في أغلب الأحيان يعودون خاليي الوفاض بسبب النقص الحاد في الصيدليات"، يوضح حسن. الانتهاكات ضد المدنيين في تصاعد مستمر وسط هذه الكارثة الإنسانية، تتزايد الانتهاكات بشكل مرعب، حيث سجلت الشبكة السودانية لحقوق الإنسان ما لا يقل عن 1,890 انتهاكًا ضد المدنيين حتى الأسبوع الأول من مارس، شملت تصفية وقتل جماعي بالقصف الجوي والمدفعي، والإخفاء القسري، واعتقالات عشوائية. تقول رحاب مبارك، عضو محامي الطوارئ والشبكة السودانية لحقوق الإنسان، إن الأوضاع تزداد سوءًا، حيث يتعرض المدنيون يوميًا لهجمات وقصف عنيف في المناطق السكنية. وتضيف: "القصف طال مدينة الأبيض وقتل 5 أشخاص يوم الأحد، بينما تستمر الاعتقالات في مدني، وطالت العديد من الأطباء والناشطين المدنيين". كما أكدت أن الأحياء السكنية في الخرطوم بحري تشهد عمليات نهب واسعة وانتهاكات جسيمة ضد السكان، وسط غياب شبه كامل للسلطات الأمنية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store