أحدث الأخبار مع #محمودمحييالدين،


نافذة على العالم
منذ 5 أيام
- أعمال
- نافذة على العالم
أخبار العالم : مبعوث أممي: الإمارات نموذج رائد في تنويع الاقتصاد وتوظيف الذكاء الاصطناعي
الخميس 15 مايو 2025 06:31 مساءً نافذة على العالم - أبوظبي - وام أكد الدكتور محمود محيي الدين، المبعوث الخاص للأمم المتحدة لتمويل أجندة 2030، أن دولة الإمارات تواصل ترسيخ مكانتها نموذجاً رائداً في المنطقة في مجالات تنويع الاقتصاد، والاستثمار في القطاعات المستقبلية، وتوظيف التكنولوجيا المتقدمة لتحقيق التنمية المستدامة. وأوضح محيي الدين في تصريحات لوكالة أنباء الإمارات «وام» أن الإمارات نجحت في تحقيق معدلات نمو قوية، مدفوعة بزيادة مساهمة القطاعات غير النفطية، وارتفاع الاستثمارات في قطاعات التكنولوجيا والطاقة المتجددة، وذلك رغم التحديات التي يشهدها الاقتصاد العالمي والتقلبات في الأسواق الناشئة. وأشار أن السياسات الاقتصادية الإماراتية ركّزت على تعزيز مشاركة القطاع الخاص، وتوسيع مجالات الاستثمار في الطاقة الشمسية، وطاقة الرياح، والهيدروجين الأخضر، إلى جانب الاستخدام السلمي للطاقة النووية. ونوّه إلى أن الإمارات تعتمد بشكل متسارع على التحول الرقمي والذكاء الاصطناعي، ليس فقط كوسيلة لرفع كفاءة الأداء، بل كركيزة أساسية لتعزيز التنافسية الاقتصادية وخلق فرص جديدة للنمو، مشيداً بجهود الدولة في تطوير البنية التحتية الرقمية، ودعم المشاريع الابتكارية وريادة الأعمال. وعلى الصعيد الإقليمي، قال محيي الدين إن التقديرات الخاصة بمعدلات النمو الاقتصادي في منطقة الشرق الأوسط شهدت مراجعات طفيفة نحو الانخفاض، نتيجة التوترات التجارية وتباطؤ حركة الاستثمارات العالمية. وأشار إلى أن مؤسسات مالية دولية توقعت أن تتراوح معدلات النمو في المنطقة بين 2.5% و2.7% خلال العام الجاري، وهي أقل بنحو نقطة مئوية مقارنة بمتوسط النمو في الأسواق الناشئة والدول النامية. ولفت إلى أن هذا التباطؤ يعكس الحاجة الملحّة لتعزيز الاستثمار في رأس المال البشري، والبنية التحتية، والاقتصاد الأخضر، إلى جانب دعم جهود التنويع الاقتصادي الإقليمي، مؤكداً أن تجربة الإمارات تشكّل مرجعاً مهماً في هذا المجال لما تتضمنه من توازن بين القطاعات التقليدية والمستقبلية. وبصفته المبعوث الخاص للأمم المتحدة المعني بتمويل خطة التنمية المستدامة 2030، أشار الدكتور محمود محيي الدين إلى مستجدات الخطة المتمثلة في الاستعدادات لعقد مؤتمر الأمم المتحدة الدولي الرابع لتمويل التنمية، المقرر تنظيمه في مدينة إشبيلية الإسبانية، من 30 يونيو إلى 3 يوليو، بمشاركة رفيعة المستوى من صناع القرار، والمؤسسات المالية، والمنظمات الدولية. وقال إن المؤتمر ينعقد في توقيت دقيق يشهد تحولات عميقة في أنماط التمويل التنموي العالمي، خاصة فيما يتعلق بالاعتماد على المساعدات الخارجية المباشرة، وزيادة التركيز على تعبئة الموارد المحلية، وتعزيز الشراكات مع القطاع الخاص، والاستفادة من حلول التكنولوجيا والتمويل المبتكر لتسريع تحقيق أهداف التنمية المستدامة. وتوقع أن يشهد المؤتمر الإعلان عن مجموعة من المبادرات النوعية، من بينها مبادرات لمبادلة الديون باستثمارات تنموية أو بيئية، وإنشاء صندوق تمويلي يستند إلى حقوق السحب الخاصة لمساعدة الدول المتعثرة في سداد ديونها، إلى جانب إطلاق آليات جديدة لدعم الدول التي تعاني من أعباء مالية مفرطة، بما يتيح لها إعادة توجيه مواردها نحو القطاعات الحيوية كالصحة والتعليم. وأوضح أن المؤتمر سيتناول أيضاً سبل تحسين إدارة المالية العامة في الدول النامية، من خلال تطوير السياسات الضريبية، وتعزيز الشفافية والكفاءة في إدارة الموارد، ودعم الأطر المؤسسية التي تمكّن من استقطاب الاستثمارات وتحقيق الاستدامة المالية على المدى الطويل.


النهار
منذ 5 أيام
- أعمال
- النهار
مبعوث أممي: الإمارات نموذج رائد في تنويع الاقتصاد وتوظيف الذكاء الاصطناعي
أكد الدكتور محمود محيي الدين، المبعوث الخاص للأمم المتحدة لتمويل أجندة 2030، أن دولة الإمارات تواصل ترسيخ مكانتها نموذجا رائدا في المنطقة في مجالات تنويع الاقتصاد، والاستثمار في القطاعات المستقبلية، وتوظيف التكنولوجيا المتقدمة لتحقيق التنمية المستدامة. وأوضح محيي الدين في تصريحات لوكالة أنباء الإمارات "وام" أن الإمارات نجحت في تحقيق معدلات نمو قوية، مدفوعة بزيادة مساهمة القطاعات غير النفطية، وارتفاع الاستثمارات في قطاعات التكنولوجيا والطاقة المتجددة، وذلك رغم التحديات التي يشهدها الاقتصاد العالمي والتقلبات في الأسواق الناشئة. وأشار إلى أن السياسات الاقتصادية الإماراتية ركّزت على تعزيز مشاركة القطاع الخاص، وتوسيع مجالات الاستثمار في الطاقة الشمسية، وطاقة الرياح، والهيدروجين الأخضر، إلى جانب الاستخدام السلمي للطاقة النووية. ونوّه إلى أن الإمارات تعتمد بشكل متسارع على التحول الرقمي والذكاء الاصطناعي، ليس فقط كوسيلة لرفع كفاءة الأداء، بل كركيزة أساسية لتعزيز التنافسية الاقتصادية وخلق فرص جديدة للنمو، مشيداً بجهود الدولة في تطوير البنية التحتية الرقمية، ودعم المشاريع الابتكارية وريادة الأعمال.


العين الإخبارية
منذ 5 أيام
- أعمال
- العين الإخبارية
محمود محيي الدين: الإمارات نموذج رائد في تنويع الاقتصاد وتوظيف التكنولوجيا
أكد الدكتور محمود محيي الدين، المبعوث الخاص للأمم المتحدة لتمويل أجندة 2030، أن دولة الإمارات تواصل ترسيخ مكانتها نموذجا رائدا في المنطقة في مجالات تنويع الاقتصاد، والاستثمار في القطاعات المستقبلية، وتوظيف التكنولوجيا المتقدمة. وأوضح محيي الدين في تصريحات لوكالة أنباء الإمارات 'وام' أن الإمارات نجحت في تحقيق معدلات نمو قوية، مدفوعة بزيادة مساهمة القطاعات غير النفطية، وارتفاع الاستثمارات في قطاعات التكنولوجيا والطاقة المتجددة، وذلك رغم التحديات التي يشهدها الاقتصاد العالمي والتقلبات في الأسواق الناشئة. توسيع مجالات الاستثمار وأشار أن السياسات الاقتصادية الإماراتية ركّزت على تعزيز مشاركة القطاع الخاص، وتوسيع مجالات الاستثمار في الطاقة الشمسية، وطاقة الرياح، والهيدروجين الأخضر، إلى جانب الاستخدام السلمي للطاقة النووية. ونوّه إلى أن الإمارات تعتمد بشكل متسارع على التحول الرقمي والذكاء الاصطناعي، ليس فقط كوسيلة لرفع كفاءة الأداء، بل كركيزة أساسية لتعزيز التنافسية الاقتصادية وخلق فرص جديدة للنمو، مشيداً بجهود الدولة في تطوير البنية التحتية الرقمية، ودعم المشاريع الابتكارية وريادة الأعمال. النمو في الشرق الأوسط وعلى الصعيد الإقليمي، قال محيي الدين إن التقديرات الخاصة بمعدلات النمو الاقتصادي في منطقة الشرق الأوسط شهدت مراجعات طفيفة نحو الانخفاض، نتيجة التوترات التجارية وتباطؤ حركة الاستثمارات العالمية. وأشار إلى أن مؤسسات مالية دولية توقعت أن تتراوح معدلات النمو في المنطقة بين 2.5% و2.7% خلال العام الجاري، وهي أقل بنحو نقطة مئوية مقارنة بمتوسط النمو في الأسواق الناشئة والدول النامية. ولفت إلى أن هذا التباطؤ يعكس الحاجة الملحّة لتعزيز الاستثمار في رأس المال البشري، والبنية التحتية، والاقتصاد الأخضر، إلى جانب دعم جهود التنويع الاقتصادي الإقليمي، مؤكداً أن تجربة الإمارات تشكّل مرجعاً مهماً في هذا المجال لما تتضمنه من توازن بين القطاعات التقليدية والمستقبلية. مؤتمر الأمم المتحدة لتمويل التنمية وبصفته المبعوث الخاص للأمم المتحدة المعني بتمويل خطة التنمية المستدامة 2030، أشار الدكتور محمود محيي الدين إلى مستجدات الخطة المتمثلة في الاستعدادات لعقد مؤتمر الأمم المتحدة الدولي الرابع لتمويل التنمية، المقرر تنظيمه في مدينة إشبيلية الإسبانية، من 30 يونيو/ حزيران إلى 3 يوليو/ تموز، بمشاركة رفيعة المستوى من صناع القرار، والمؤسسات المالية، والمنظمات الدولية. وقال إن المؤتمر ينعقد في توقيت دقيق يشهد تحولات عميقة في أنماط التمويل التنموي العالمي، خاصة فيما يتعلق بالاعتماد على المساعدات الخارجية المباشرة، وزيادة التركيز على تعبئة الموارد المحلية، وتعزيز الشراكات مع القطاع الخاص، والاستفادة من حلول التكنولوجيا والتمويل المبتكر لتسريع تحقيق أهداف التنمية المستدامة. وتوقع أن يشهد المؤتمر الإعلان عن مجموعة من المبادرات النوعية، من بينها مبادرات لمبادلة الديون باستثمارات تنموية أو بيئية، وإنشاء صندوق تمويلي يستند إلى حقوق السحب الخاصة لمساعدة الدول المتعثرة في سداد ديونها، إلى جانب إطلاق آليات جديدة لدعم الدول التي تعاني من أعباء مالية مفرطة، بما يتيح لها إعادة توجيه مواردها نحو القطاعات الحيوية كالصحة والتعليم. وأوضح أن المؤتمر سيتناول أيضاً سبل تحسين إدارة المالية العامة في الدول النامية، من خلال تطوير السياسات الضريبية، وتعزيز الشفافية والكفاءة في إدارة الموارد، ودعم الأطر المؤسسية التي تمكّن من استقطاب الاستثمارات وتحقيق الاستدامة المالية على المدى الطويل. aXA6IDgyLjI1LjIwOS43MSA= جزيرة ام اند امز FR


نافذة على العالم
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- نافذة على العالم
أخبار الاقتصاد : محمود محيى الدين: الاستدامة أصبحت أولوية استراتيجية لبناء اقتصادات ومجتمعات قوية
الأربعاء 7 مايو 2025 08:45 مساءً نافذة على العالم - - المعوقات المتزايدة أمام التجارة العالمية تدعو إلى تعزيز التعاون الإقليمي شارك الدكتور محمود محيي الدين، مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة لتمويل التنمية المستدامة والمكلف من أمين عام الأمم المتحدة برئاسة فريق الخبراء المعني بتقديم حلول لأزمة الدين العالمي، في المؤتمر الذي تنظمه مبادرة التمويل التابعة لبرنامج الأمم المتحدة للبيئة (UNEP-FI) في مدينة مراكش المغربية بشأن "التمويل المستدام فى أفريقيا والشرق الأوسط،" حيث ألقى محيي الدين كلمة رئيسية خلال افتتاح المؤتمر كما شارك فى جلسة بشأن "التعاون الإقليمي لدعم أهداف الاستدامة". فى كلمته الافتتاحية، تحدث محيي الدين عن التطورات المتسارعة في الشهور الأخيرة التي غيرت مشهد التنمية المستدامة، مشيرًا إلى التوترات الجيوسياسية والتغيرات في السياسات التجارية والسياسات الصناعية، والتي أثرت بشكل سلبي على تمويل التنمية المستدامة، مؤكدا على أهمية المؤتمر الرابع لتمويل التنمية (FfD4) في أشبيلية نهاية الشهر المقبل لبحث اتخاذ إجراءات محددة لتنفيذ استراتيجية تمويلية جديدة للتنمية المستدامة تعتمد على التمويل العادل من خلال معالجة الفجوات المالية، وإصلاح البنية المالية الدولية القائمة، ومعالجة أزمة الديون. وأكد محيي الدين ان تلبية الاستثمارات المرتبطة بالمناخ اللازمة في أفريقيا والشرق الأوسط سوف يتطلب بذل جهود كبيرة لتحسين كمية ونوعية التمويل العام المتاح، ومعالجة التحديات المالية، وتطوير مشروعات استثمارية، وتعبئة رأس المال الخاص من المقرضين والمستثمرين المحليين والدوليين. في الجلسة الحوارية بعنوان 'التعاون الإقليمي لدعم أهداف الاستدامة'، والتي ترأسها إريك أوشر، رئيس مبادرة التمويل التابعة لبرنامج الأمم المتحدة للبيئة، وشاركت فيها لويز جاردينر من مجموعة البنك الدولي، ذكر نحيي الدين إن أفريقيا تواجه فجوة تمويلية سنوية بقيمة 195 مليون دولار لتحقيق أهداف التنمية المستدامة حتى عام 2030، كما تحتاج المنطقة العربية أكثر من 660 مليار دولار سنويًا، مع تعرض بعض الدول الأفريقية والعربية لأزمة دين. وفيما يتعلق بتعزيز التعاون الإقليمي، أكد محيي الدين أن التكامل الإقليمي ضروري لتسريع التمويل المستدام، قائلًا إن التوترات الجيوسياسية تدعو للتحول نحو التعاون الإقليمي، كما هو الحال في منطقة التجارة الحرة القارية الأفريقية التي يمكن أن ترتفع بها الصادرات بنسبة تزيد عن 30% بحلول عام 2035. واقترح محيي الدين اتخاذ خطوات عملية مثل إصلاح السياسات لتحسين حشد الموارد المحلية، وتطوير أدوات مالية لجذب الاستثمار الخاص، واستخدام التمويل المختلط بما يساهم في تنفيذ أهداف التنمية المستدامة.


24 القاهرة
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- 24 القاهرة
لمعالجة أزمة الديون.. محمود محيي الدين: الاستدامة أصبحت أولوية استراتيجية لبناء اقتصادات ومجتمعات قوية
شارك الدكتور محمود محيي الدين، مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة لتمويل التنمية المستدامة والمكلف من أمين عام الأمم المتحدة برئاسة فريق الخبراء المعني بتقديم حلول لأزمة الدين العالمي، في المؤتمر الذي تنظمه مبادرة التمويل التابعة لبرنامج الأمم المتحدة للبيئة UNEP-FI في مدينة مراكش المغربية بشأن التمويل المستدام في إفريقيا والشرق الأوسط، حيث ألقى محيي الدين كلمة رئيسية خلال افتتاح المؤتمر، كما شارك في جلسة بشأن التعاون الإقليمي لدعم أهداف الاستدامة. في كلمته الافتتاحية، تحدث محيي الدين عن التطورات المتسارعة في الشهور الأخيرة التي غيرت مشهد التنمية المستدامة، مشيرًا إلى التوترات الجيوسياسية والتغيرات في السياسات التجارية والسياسات الصناعية، والتي أثرت بشكل سلبي على تمويل التنمية المستدامة، مؤكدًا أهمية المؤتمر الرابع لتمويل التنمية FfD4 في أشبيلية نهاية الشهر المقبل لبحث اتخاذ إجراءات محددة لتنفيذ استراتيجية تمويلية جديدة للتنمية المستدامة تعتمد على التمويل العادل من خلال معالجة الفجوات المالية، وإصلاح البنية المالية الدولية القائمة، ومعالجة أزمة الديون. الاستثمارات المرتبطة بالمناخ اللازمة في إفريقيا وأكد محيي الدين أن تلبية الاستثمارات المرتبطة بالمناخ اللازمة في إفريقيا والشرق الأوسط سوف يتطلب بذل جهود كبيرة لتحسين كمية ونوعية التمويل العام المتاح، ومعالجة التحديات المالية، وتطوير مشروعات استثمارية، وتعبئة رأس المال الخاص من المقرضين والمستثمرين المحليين والدوليين. في الجلسة الحوارية بعنوان: التعاون الإقليمي لدعم أهداف الاستدامة، والتي ترأسها إريك أوشر، رئيس مبادرة التمويل التابعة لبرنامج الأمم المتحدة للبيئة، وشاركت فيها لويز جاردينر من مجموعة البنك الدولي، ذكر محيي الدين إن إفريقيا تواجه فجوة تمويلية سنوية بقيمة 194 مليون دولار لتحقيق أهداف التنمية المستدامة حتى عام 2030، كما تحتاج المنطقة العربية أكثر من 660 مليار دولار سنويًا، مع تعرض بعض الدول الإفريقية والعربية لأزمة دين. وفيما يتعلق بتعزيز التعاون الإقليمي، أكد محيي الدين أن التكامل الإقليمي ضروري لتسريع التمويل المستدام، قائلًا: إن التوترات الجيوسياسية تدعو للتحول نحو التعاون الإقليمي، كما هو الحال في منطقة التجارة الحرة القارية الإفريقية التي يمكن أن ترتفع بها الصادرات بنسبة تزيد عن 30٪ بحلول عام 2035. واقترح محيي الدين اتخاذ خطوات عملية مثل إصلاح السياسات لتحسين حشد الموارد المحلية، وتطوير أدوات مالية لجذب الاستثمار الخاص، واستخدام التمويل المختلط بما يساهم في تنفيذ أهداف التنمية المستدامة.