أحدث الأخبار مع #محمودنجمالدين،


البورصة
منذ 4 أيام
- أعمال
- البورصة
"نجم الدين" تطرح سبائك فضة معتمدة من "الدمغة والموازين" فى السوق المصرى
طرحت شركة نجم الدين لتجارة الذهب والفضة سبائك فضة إسترليني معتمدة من مصلحة الدمغة والموازين، في السوق المصري. قال محمود نجم الدين، رئيس مجلس الإدارة، إن الشركة طرحت المنتج الجديد كخيار أمام المستثمرين، بعد ارتفاع أسعار مصنعيات الفضة السويسرية. أضاف أن الشركة طرحت المنتج بأوزان الكيلو والنصف والربع من عيار 999، بأسعار مصنعية منافسة في السوق. أوضح أن الشركة اتبعت سعرًا موحدًا في البيع والشراء، مع استرداد نصف المصنعية عند البيع، وذلك في ظل ارتفاع أسعار الذهب والإقبال على سبائك الفضة. وأشار نجم الدين إلى أن سوق الفضة يشهد زيادة في الإقبال على الطلب خلال الفترة الحالية، في ظل ارتفاع أسعار الذهب إلى مستويات قياسية وتسجيله أرقام تاريخية. وتوقع بنك 'جي بي مورجان' أن يرتفع سعر أونصة الفضة إلى نحو 38 دولارًا خلال عام 2025، فيما أشار البنك الدولي إلى إمكانية زيادة السعر بنسبة 7% خلال العام الجاري. ولفت نجم الدين إلى أن سوق الفضة يشهد طلبًا متزايدًا من قبل المستهلكين، خاصة على السبائك، مع زيادة أسعار الذهب لمستويات قياسية، ما دفع شريحة كبيرة إلى الاتجاه نحو الفضة كبديل استثماري للذهب، وللحفاظ على مدخراتهم. وسجل سعر جرام الفضة عيار 800 مستوى 47.25 جنيه خلال تعاملات اليوم، في حين ارتفعت الأوقية بالبورصة العالمية ارتفاعًا طفيفًا، حيث سجلت 33.39 دولار، بزيادة قدرها 0.38% مقارنة بسعر الأمس البالغ 33.27 دولار. كما سجل جرام الفضة عيار 999 نحو 59 جنيهًا، وعيار 925 نحو 54.50 جنيه، في حين سجل الجنيه الفضة (عيار 925) مستوى 436 جنيهًا. منذ بداية العام، ارتفعت أسعار الفضة بنسبة 15.58%، مدفوعة بزيادة الطلب الصناعي، خاصة في قطاعات الطاقة النظيفة والتكنولوجيا، بالإضافة إلى دورها كملاذ آمن في ظل التوترات الجيوسياسية. : أسعار الذهبالذهبالفضة


البورصة
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البورصة
ارتفاع أسعار الذهب يدفع المواطنين نحو الفضة
ارتفع الطلب على شراء الفضة خلال الفترة الحالية، في ظل صعود أسعار الذهب إلى مستويات قياسية. قال محمود نجم الدين، رئيس مركز ومؤسسة نجم الدين لتجارة الذهب والفضة، إن هناك تزايدًا في إقبال المواطنين على شراء الفضة خلال الفترة الحالية، خاصة السبائك، مع الارتفاع الكبير في أسعار الذهب وتسجيله مستويات غير مسبوقة. وسجّل عيار 999.9 (فضة سويسرية نقية) سعر 54 جنيهًا للجرام، أما عيار 999 (مصري) فسجّل 53 جنيهًا، في حين بلغ عيار 925 (مصري) نحو 49 جنيهًا، وعيار 800 (مصري) بسعر 41 جنيهًا. وأوضح نجم الدين أن السعر العادل المكافئ للسعر العالمي هو 54 جنيهًا للجرام، مشيرًا إلى أن بعض الشركات بدأت في استغلال تزايد اتجاه المواطنين نحو شراء الفضة، ورفعت السعر المحلي مقارنة بالسعر العالمي، ليصل في بعض الشركات إلى ما بين 59 و61 جنيهًا للجرام. وارتفعت أسعار الفضة في الأسواق المحلية مؤخرًا، بدعم من ارتفاع الأوقية في البورصة العالمية، وزيادة سعر صرف الدولار في السوق المحلي، إلى جانب تزايد الطلب من المستثمرين، في ظل الحرب التجارية بين الولايات المتحدة الأمريكية والصين، وتزايد الرهانات على خفض الفيدرالي الأمريكي لأسعار الفائدة. وأشار نجم الدين إلى أن سياسات شركته تسعى إلى خلق سوق يحاكي السعر العالمي، بما يخدم المستهلك بشكل أكبر، ويحقق السعر العادل في عمليات البيع والشراء من خلال توحيد السعر. يذكر أن أسعار الفضة في السوق العالمي سجلت، اليوم الثلاثاء، نحو 32.28 دولارًا للأونصة عند بداية تعاملات اليوم. : أسعار الذهبالذهبالفضة


البوابة
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البوابة
خبير بالمعادن النفيسة: ارتفاع أسعار الذهب يدفع المصريين لشراء الفضة كبديل
شهدت أسواق الفضة في مصر زيادة ملحوظة في الطلب خلال الفترة الأخيرة، وذلك بالتزامن مع ارتفاع أسعار الذهب إلى مستويات قياسية. ارتفاع الذهب يوجه المواطنين لشراء الفضة وقد أرجع الخبير في المعادن النفيسة، محمود نجم الدين، هذا الارتفاع في الطلب إلى توجه المواطنين لشراء الفضة كبديل أكثر ملاءمة مالياً للذهب. سعر جرام الفضة وبحسب نجم الدين، سجل سعر جرام الفضة عيار 999.9 سويسري 54 جنيها مصري، بينما بلغ سعر جرام الفضة عيار 999 مصري 53 جنيها، وعيار 925 نحو 49 جنيها، وعيار 800 41 جنيها. وأوضح نجم الدين أن السعر العادل المكافئ للسعر العالمي يبلغ 54 جنيها للجرام، مشيرًا إلى أن بعض الشركات استغلت زيادة الطلب لرفع الأسعار إلى ما بين 59 و 61 جنيها للجرام. أسباب ارتفاع أسعار الفضة وأرجع نجم الدين ارتفاع أسعار الفضة في السوق المحلي إلى عدة عوامل، منها ارتفاع سعر الأوقية في البورصة العالمية، وارتفاع سعر صرف الدولار، بالإضافة إلى زيادة الطلب من المستثمرين وسط الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين، وتوقعات بخفض الفيدرالي الأمريكي لأسعار الفائدة. وأكد على سعي لخلق سوق محلي يعكس السعر العالمي للفضة، بما يضمن تحقيق سعر عادل للمستهلكين من خلال توحيد الأسعار. يذكر أن أسعار الفضة في السوق العالمي سجلت 32.28 دولار للأونصة في بداية تعاملات يوم الثلاثاء 15 أبريل 2025.


البوابة
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البوابة
الرسوم الجمركية ترفع عدم اليقين الاقتصادي وتدفع أسعار الذهب والفضة للارتفاع
بعد إعلان الولايات المتحدة فرض رسوم جمركية بنسبة 10% على بعض الواردات المصرية، تثار التساؤلات حول تأثير هذه الرسوم على أسعار الذهب والفضة، خاصة في ظل المتغيرات الاقتصادية العالمية. حيث تؤثر التعريفات الجمركية والضرائب بشكل مباشر على تكلفة السلع وديناميكيات الأسواق العالمية، حيث تستخدم كأدوات لحماية الصناعات المحلية أو للرد في النزاعات التجارية. وقال محمود نجم الدين، خبير أسواق المعادن النفيسة، إن سعر الذهب يعكس تحولات الاستقرار الاقتصادي، والتضخم، وقوة العملة، والتي يمكن أن تتأثر جميعها بالرسوم الجمركية. وأوضح أن التعريفات الجمركية تؤثر بشكل غير مباشر على أسعار الذهب والفضة من خلال عدة عوامل رئيسية، أبرزها ضغوط التضخم و تقلبات تقييم العملات وعدم اليقين الاقتصادي وسياسات البنوك المركزي. تؤدي التعريفات الجمركية على السلع المستوردة إلى زيادة التكاليف على الشركات والمستهلكين. فعلى سبيل المثال، فرض رسوم على الإلكترونيات ومكوناتها يرفع تكاليف الإنتاج، ما ينعكس في النهاية على أسعار المستهلك، ويسهم في ارتفاع التضخم. وأوضح نجم الدين أن هذا الارتفاع في الأسعار يقلل من القدرة الشرائية، ويدفع المستثمرين إلى البحث عن أصول بديلة مثل الذهب للحفاظ على قيمة ثرواتهم. وأضاف نجم الدين أن الذهب يعتبر أداة تحوط ضد التضخم، حيث يزداد الطلب عليه كلما ارتفعت معدلات التضخم، ما يؤدي إلى ارتفاع أسعاره. واستشهد بأحداث تاريخية مشابهة، حيث أدت الرسوم الجمركية الأمريكية على الإلكترونيات اليابانية عام 1987 إلى زيادة حالة عدم اليقين الاقتصادي، ما دفع سعر الذهب من 400 دولار إلى 450 دولارا للأونصة بنهاية العام، كما ارتفعت أسعار الفضة من 5 إلى 6 دولارات للأونصة خلال نفس الفترة. وأكد نجم الدين أن فرض الرسوم الجمركية يخلق حالة من عدم اليقين في التجارة الدولية والأسواق المحلية، مما يؤدي إلى تقلبات في الأسواق المالية. ومع ارتفاع حالة عدم اليقين، يتجه المستثمرون إلى البحث عن أصول الملاذ الآمن مثل الذهب والفضة، حيث تعتبر هذه المعادن وسيلة للحفاظ على القيمة وتحقيق مكاسب خلال فترات الاضطرابات الاقتصادية.