أحدث الأخبار مع #محييالدين،


جريدة المال
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- جريدة المال
محيي الدين: ضرورة حضور مصر كعضو فاعل في كل التجمعات الاقتصادية والإقليمية والدولية
قال الدكتور محمود محيي الدين، الخبير الاقتصادي والمبعوث الخاص للأمم المتحدة لتمويل التنمية المستدامة، إنه يجب أن تكون مصر عضوًا فاعلًا في كل التجمعات الاقتصادية والإقليمية والدولية في كل دول العالم، والاستفادة منها بشكل واضح. وأضاف محيي الدين، خلال لقاء عبر زووم مع الإعلامية لبنى عسل في برنامج الحياة اليوم على فضائية الحياة، أنه بالنسبة للمبالغة في الانهيار السريع للدولار وأنه سيتم التحول عنه إلى عملة أخرى، بالفعل الدولار تراجع ونصيبه من الاحتياطي العالمي كان 70% والآن 60%. تابع: أن هناك عملة اليوان ضعيف للغاية، لكن هناك عملات أخرى الدولار الأسترالي والكندي والفرانك السويسري له دور ولكن ليس بنفس قوة الدولار، هناك تحول من الدولار إلى سلة متنوعة من العملات. وأوضح محيي الدين، أن البنوك المركزية بدأت تستخدم الذهب، والأفراد كذلك يضعون أموالهم في الذهب والفضة، وذلك يرجعنا إلى العصور الوسطى والتي كانت تتعامل بالذهب والفضة، والذي يلجأ اضطرارًا إلى التعامل بالعملات الرقمية يعد مخاطرة أيضَا. وقال الدكتور محمود محيي الدين، الخبير الاقتصادي والمبعوث الخاص للأمم المتحدة لتمويل التنمية المستدامة، إن منظمة البريكس لا أعتقد أن تكون لديه عملة موحدة مثل الاتحاد الأوروبي.


جريدة المال
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- جريدة المال
محمود محيى الدين: الثقة فى الدولار كعملة احتياطى عالمى تشهد اختلالات واختبارات حادة
أكد الدكتور محمود محيي الدين، المبعوث الخاص للأمم المتحدة لتمويل التنمية المستدامة، والمكلف من أمين عام الأمم المتحدة بقيادة مجموعة الخبراء لوضع حلول عملية لأزمة الدين العالمي، أن الدولار الأمريكي اكتسب صفته كعملة احتياطي على مدار العقود الماضية ليس بقرارات ولكن بثقة، وهي الثقة التي كانت مبنية على أمور تشهد الآن اختلالًا. وقال 'محيي الدين'، فى تصريحات له اليوم، إن أهم الأمور التي عززت الثقة في الدولار الأمريكي كعملة احتياط هي مصداقية السياسات النقدية والاستقرار المالي في العموم، مع تمتع البنك الفيدرالي بالاستقلال اللازم، غير أن هذه الأمور تشهد اختلالات منها ما يتعرض له رئيس البنك الفيدرالي من حين لآخر من تضييق وقيود على حركته. وأضاف أنه أصبح من الواضح للجميع أن رئيس البنك الفيدرالي لا يتمتع بالمساندة السياسية من القيادة الأمريكية، وذلك بعد أن وصف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عمل رئيس البنك الفيدرالي بأنه 'خاطئ ومتأخر'، كما يقول صراحةً إن مدة عمل رئيس البنك الفيدرالي الحالي قد طالت عما يجب. وأشار 'محيي الدين' إلى وجود ثلاثة أمور جعلت الدولار يكتسب الثقة في أعقاب أزمة السويس في 1956 عندما أيقن العالم بأن هناك قيادة جديدة، وهي المزايا التي أطلق عليها جيسكار ديستان عندما شغل منصب وزير المالية في الستينيات 'الامتيازات الفياضة أو السخية للدولار'. أما الآن فإن ما يبقي الدولار كعملة الاحتياطي الدولي الأولى ليس قوته ولكن ضعف البدائل حتى الآن. وأوضح أن كل ما يحدث الآن يخفض تدريجيًا من الدور الدولي للدولار كعملة احتياط، لكنه لن يؤدي إلى تراجعه بين عشية وضحاها، لافتًا إلى وجود تشكيلة عملات تطرح نفسها كبدائل للدولار فضلًا عن الإقبال غير المسبوق على الذهب من البنوك المركزية والاهتمام بالفضة في محافظ المستثمرين، إلى اتجاه البعض نحو استخدام الأصول المالية المشفرة، فيما يعرف بظاهرة التوكنة بديلاً عن الدولرة.


اليوم السابع
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- اليوم السابع
محمود محيى الدين يستعرض مع مجموعة الخبراء اقترحات علاج أزمة الديون العالمية
استعرض الدكتور محمود محيي الدين المبعوث الخاص للأمم المتحدة لتمويل أجندة 2030 للتنمية المستدامة، والمكلف من أمين عام الأمم المتحدة بقيادة مجموعة الخبراء لحل أزمة الدين العالمي أهم ملامح الاقترحات ذات الأولوية العاجلة في التنفيذ لعلاج أزمة الديون وآثارها السلبية علي التنمية، وذلك خلال مشاركته فى مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية (أونكتاد) المنعقد فى جنيف من 17-19 مارس الجاري تحت عنوان "البحث عن حلول: الخروج من مأزق الديون". وأوضح محيي الدين، خلال الجلسة التي أدارتها ريبيكا جرينسبان الأمين العام للأونكتاد وشارك فيها كل من باولو جنتيلوني، المفوض الأوروبي السابق للاقتصاد، وزين دانجور، المدير العام لإدارة العلاقات الدولية والتعاون في جنوب أفريقيا، أن المقترح الأول يتعلق بتبني ما يعرف بالقواعد الثلاثة المقدمة من البنك الدولي وصندوق النقد الدولي والتي تتناول اصلاح المالية العامة، وتدعيم قدرة المؤسسات المالية الدولية علي مساندة الدول التي تعاني من مشكلات في مديونتها ، وتفعيل اقترحات تخفيض خدمة الدين. وأضاف أن المقترح الثاني يرتبط بإجراء مراجعة عاجلة للاطار العام لاستدامة الدين ومعاييره، خاصةً فيما يتعلق بالدين المحلي ومعالجة الاستثمارات العامة طويلة الأجل و قواعد الانذار المبكر بشأن الديون. وأوضح الدكتور محيى الدين أن المقترح الثالث يتعلق بمراجعة الإطار العام لمجموعة العشرين بشأن معالجة الدين بما في ذلك أهمية ادراج الدول المتوسطة الدخل من ضمن الدول المستفيدة من معالجة الديون. أما المقترح الرابع، فيخص تحفيز القطاع الخاص على المشاركة والإسراع بتفعيل قواعد معالجة الديون وعدم الإطالة فيها مع اتاحة تمويل كافي وضخ السيولة اللازمة للدول تحت اعادة الهيكلة. وفيما يتعلق بالمقترح الخامس فيرتبط بمساندة مبادرة بابا الڤاتيكان بشأن تخفيف الديون وأعبائها. ويركز المقترح السادس على التوسع في مبادلة الديون مقابل تنشيط العمل في مجالات التنمية وذلك مع وضع ضوابط متكاملة. وأضاف أن المقترح السابع يرتبط بتفعيل المقترحات الواردة في مبادرة مبادرة بريدجتاون Bridgetown initiative بشأن إعادة هيكلة وإصلاح البنية المالية الدولية للتعامل مع المخاطر المتزايدة التي تواجه الاقتصاد العالمي، وعلى رأسها التغيرات المناخية. واختتم الدكتور محيي الدين استعراض تلك المقترحات بابراز أهمية ابرام اتفاق وتجمع للدول المقترضة للتنسيق فيما بينها وتبادل المشورة والتعاون الفني بين أعضائها.


الدولة الاخبارية
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الدولة الاخبارية
محمود محيى الدين يستعرض مع مجموعة الخبراء اقترحات علاج أزمة الديون العالمية
الأربعاء، 19 مارس 2025 08:03 مـ بتوقيت القاهرة استعرض الدكتور محمود محيي الدين المبعوث الخاص للأمم المتحدة لتمويل أجندة 2030 للتنمية المستدامة، والمكلف من أمين عام الأمم المتحدة بقيادة مجموعة الخبراء لحل أزمة الدين العالمي أهم ملامح الاقترحات ذات الأولوية العاجلة في التنفيذ لعلاج أزمة الديون وآثارها السلبية علي التنمية، وذلك خلال مشاركته فى مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية (أونكتاد) المنعقد فى جنيف من 17-19 مارس الجاري تحت عنوان "البحث عن حلول: الخروج من مأزق الديون". وأوضح محيي الدين، خلال الجلسة التي أدارتها ريبيكا جرينسبان الأمين العام للأونكتاد وشارك فيها كل من باولو جنتيلوني، المفوض الأوروبي السابق للاقتصاد، وزين دانجور، المدير العام لإدارة العلاقات الدولية والتعاون في جنوب أفريقيا، أن المقترح الأول يتعلق بتبني ما يعرف بالقواعد الثلاثة المقدمة من البنك الدولي وصندوق النقد الدولي والتي تتناول اصلاح المالية العامة، وتدعيم قدرة المؤسسات المالية الدولية علي مساندة الدول التي تعاني من مشكلات في مديونتها ، وتفعيل اقترحات تخفيض خدمة الدين أما المقترح الرابع، فيخص تحفيز القطاع الخاص على المشاركة والإسراع بتفعيل قواعد معالجة الديون وعدم الإطالة فيها مع اتاحة تمويل كافي وضخ السيولة اللازمة للدول تحت اعادة الهيكلة. وفيما يتعلق بالمقترح الخامس فيرتبط بمساندة مبادرة بابا الڤاتيكان بشأن تخفيف الديون وأعبائها. ويركز المقترح السادس على التوسع في مبادلة الديون مقابل تنشيط العمل في مجالات التنمية وذلك مع وضع ضوابط متكاملة. وأضاف أن المقترح السابع يرتبط بتفعيل المقترحات الواردة في مبادرة مبادرة بريدجتاون Bridgetown initiative بشأن إعادة هيكلة وإصلاح البنية المالية الدولية للتعامل مع المخاطر المتزايدة التي تواجه الاقتصاد العالمي، وعلى رأسها التغيرات المناخية. واختتم الدكتور محيي الدين استعراض تلك المقترحات بابراز أهمية ابرام اتفاق وتجمع للدول المقترضة للتنسيق فيما بينها وتبادل المشورة والتعاون الفني بين أعضائها

مصرس
١٣-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- مصرس
ما حقيقة إضاءة الأهرامات بعلم فلسطين؟
انتشرت في الساعات الأخيرة صورة للأهرامات مضاءة بالعلم الفلسطيني، حيث تداول رواد منصات التواصل الاجتماعي في العالم العربي، صورة للأهرامات مضاءة بعلم فلسطين؛ ارتباطًا بالأحداث الجارية في قطاع غزة ومساندةً للقضية الفلسطينية. حقيقة إضاءة الأهرامات بعلم فلسطينتعقيبا على حقيقة إضاءة الأهرامات بالعلم الفلسطيني، كشف مدير عام آثار منطقة الجيزة والهرم الأثرية، أشرف محيي الدين، أن تلك الصور المتداولة، مصنوعة بتقنية «الفوتوشوب» ولا أساس لها من الصحة.وأفاد محيي الدين، في تصريحات صحفية نقلتها قناة الحرة، أن تلك الصور المتداولة لم تلتقط في الفترة الحالية.تهجير الفلسطينيين من قطاع غزةكان الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، طرح فكرة تحويل قطاع غزة إلى «ريفييرا الشرق الأوسط»، بعد تهجير السكان الفلسطينيين إلى دول أخرى، قائلًا: «لا يوجد شيء في غزة للعودة إليه المكان عبارة عن موقع هدم سيتم هدم الباقي، سيتم هدم كل شيء».وزعم ترامب أنه «ملتزم بشراء قطاع غزة وامتلاكه»، معتبرًا الأمر «صفقة عقارية».وأشار إلى أنه قد يعطي أجزاء من القطاع الساحلي لدول أخرى في الشرق الأوسط للمساعدة في جهود إعادة الإعمار.وقال ترامب للصحفيين على متن الطائرة الرئاسية: «سأحول غزة إلى موقع جيد للتنمية المستقبلية»، مؤكدًا أنه سيهتم بالفلسطينيين وسيتأكد من أنهم لن يقتلوا، مضيفًا: «سأبحث حالات فردية للسماح للاجئين فلسطينيين بدخول أمريكا ومنحهم حق اللجوء».وقوبل هذا الطرح برفض عربي ودولي واسع، تقوده مصر، واعتباره ضربًا من الخيال السياسي غير القابل للتنفيذ.