logo
#

أحدث الأخبار مع #مختارالجديد

مختار الجديد يدعو لتطبيق منظومة 'أيسر' لوقف إهدار المليارات
مختار الجديد يدعو لتطبيق منظومة 'أيسر' لوقف إهدار المليارات

أخبار ليبيا

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أخبار ليبيا

مختار الجديد يدعو لتطبيق منظومة 'أيسر' لوقف إهدار المليارات

العنوان دعا الخبير الاقتصادي مختار الجديد إلى الإسراع في تطبيق منظومة 'أيسر' لصرف المرتبات، مؤكّدًا أنها قادرة على وقف هدر مالي كبير يقدّر بين 7 إلى 10 مليارات دينار تُصرف سنويًا كمرتبات دون وجه حق. وقال الجديد، في منشور عبر حسابه الرسمي على 'فيسبوك': 'طبّقوا منظومة أيسر لصرف المرتبات، توفّروا ما بين السبعة والعشرة مليار من المرتبات المنهوبة'، في إشارة إلى الفجوات الكبيرة في آليات صرف الرواتب الحالية. وأضاف أن 'المنظومة ما يتكلموش عليها، جاية على العين العورة'، موضحًا أن بعض الجهات ترفض تطبيقها لأنها ستقضي على امتيازات متعددة مثل بدلات السفر والبنزين وكروت الهاتف والسكن وغيرها، والتي تُصرف دون رقابة حقيقية، على حد تعبيره. وأكد الجديد أن المنظومة تمثل خطوة إصلاحية جادة نحو ضبط الإنفاق العام وإرساء العدالة في توزيع الرواتب داخل مؤسسات الدولة.

الجديد: فكرة بطاقات توزيع الوقود مرفوضة
الجديد: فكرة بطاقات توزيع الوقود مرفوضة

أخبار ليبيا

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أخبار ليبيا

الجديد: فكرة بطاقات توزيع الوقود مرفوضة

قال مختار الجديد الخبير الاقتصادي، إن فكرة بطاقات توزيع الوقود مرفوضة، في ظل وجود أكثر من مليون سيارة عامة تسير على الطرقات . يحصل أصحابها على الوقود مجاناً. وأضاف في تدوينة بفيسبوك قائلًا 'فكرة كتيبات الجمعية الإلكترونية أو مايسمى ببطاقات توزيع الوقود مرفوضة فهي تستتني الطبقة المرفهة من المسؤولين وموظفي الادارات العليا. يعني ماسدش يسوق في سيارة بلاش بتزيده معاها بنزين مجاني في وقت بتحسبه على المواطن بخمسة دينار اللتر، حتى هذا فساد غير جاي عالعين العورة' وفق تعبيره.

الجديد: فكرة بطاقات توزيع الوقود مرفوضة
الجديد: فكرة بطاقات توزيع الوقود مرفوضة

الساعة 24

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الساعة 24

الجديد: فكرة بطاقات توزيع الوقود مرفوضة

قال مختار الجديد الخبير الاقتصادي، إن فكرة بطاقات توزيع الوقود مرفوضة، في ظل وجود أكثر من مليون سيارة عامة تسير على الطرقات . يحصل أصحابها على الوقود مجاناً. وأضاف في تدوينة بفيسبوك قائلًا 'فكرة كتيبات الجمعية الإلكترونية أو مايسمى ببطاقات توزيع الوقود مرفوضة فهي تستتني الطبقة المرفهة من المسؤولين وموظفي الادارات العليا. يعني ماسدش يسوق في سيارة بلاش بتزيده معاها بنزين مجاني في وقت بتحسبه على المواطن بخمسة دينار اللتر، حتى هذا فساد غير جاي عالعين العورة' وفق تعبيره.

عليكم نسيان المرتبات.. خبير اقتصادي : الدولار سيتضاعف 10 مرات مقابل الدينار
عليكم نسيان المرتبات.. خبير اقتصادي : الدولار سيتضاعف 10 مرات مقابل الدينار

أخبار ليبيا

time٠٨-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أخبار ليبيا

عليكم نسيان المرتبات.. خبير اقتصادي : الدولار سيتضاعف 10 مرات مقابل الدينار

حذّر الخبير الاقتصادي مختار الجديد في تصريحات لقناة ليبيا الأحرار من أن ليبيا تتجه بسرعة نحو انهيار اقتصادي شامل، مؤكدًا أن الدينار الليبي سيفقد قيمته بشكل كبير، وقد يتضاعف سعر الدولار 10 مرات خلال الفترة المقبلة. 🔻 أبرز ما جاء في تصريحه: – بعد عامين أو ثلاثة لن يبقى مسؤول في ليبيا وحين ستخرجون ضدهم ستجدونهم قد هربوا للخارج. – هم جميعا لديهم قصور وفيلات في الخارج وسيهربون للعيش في تركيا ومصر بعد تخريب ليبيا. – إذا لم تفيقوا وتجدوا حلا فستنهار الدولة خلال عامين. – الليبيون ليسو مخيرين في سعر الصرف لأن المصرف عاجز عن إيجاد حل، وسعر الصرف ناقوس خطر. – جسم الدولة الليبية ينزف، ونهاية أي نزيف هو الموت، والدينار سيستمر في الانهيار. – أول مظاهر الانهيار أنكم لن تجدوا البنزين، وسيكون الدولار في العالي، وعليكم نسيان المرتبات، فستتأخر بالأربع والخمس أشهر.

عقول مصرفية سجينة السيولة والتغيير قادم لا محالة
عقول مصرفية سجينة السيولة والتغيير قادم لا محالة

أخبار ليبيا 24

time٢٤-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أخبار ليبيا 24

عقول مصرفية سجينة السيولة والتغيير قادم لا محالة

مختار الجديد: القائد الحقيقي يتقدم ولا ينتظر أحدًا مصارف تتمسك بالماضي وأخرى تصنع المستقبل المصرفي التكنولوجيا المصرفية تفرض واقعًا جديدًا بلا طوابير ولا صكوك قروض إنتاجية أم عمولات باهظة؟ الفرق بين مصرف وآخر 'بين أسر السيولة ومفاتيح التحرر… مختار الجديد يكشف خبايا القطاع المصرفي' في زمن تتسارع فيه التحولات الاقتصادية وتتشابك الأزمات، يظهر صوت الخبير الاقتصادي، مختار الجديد كصرخة في وجه الجمود والتقليدية. حديثه عن أزمة السيولة لم يكن مجرد تحليل مالي جاف، بل كان كشفًا عن حالة ذهنية تعاني منها المصارف، حالة من 'الأسر الفكري' للسيولة وكأنها الوحش الذي يتحكم بكل القرارات. يبدأ الجديد من خلال عدة منشورات له عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي 'فيسبوك' ورصدتها 'أخبار ليبيا 24' كلماته بجملة صادمة: 'لن تحل أزمة السيولة مادامت عقولنا أسيرة لها'. بهذه العبارة، لا يشير فقط إلى أزمة مالية بل إلى أزمة في التفكير ذاته. يرى أن العقلية المصرفية، سواء في مصرف ليبيا المركزي، أو المصارف التجارية، ما زالت عالقة في دائرة مغلقة من التفكير التقليدي، تركّز فقط على توفير السيولة بدلًا من البحث عن حلول مبتكرة تعيد تنشيط الاقتصاد ككل. مختار الجديد يحذر: أزمة السيولة لن تُحل بعقول تقليدية! المصارف بحاجة لتحرر فكري وتطور تقني سريع، وإلا ستخرج من لعبة السوق المصرفي. القائد الذي يصنع الفرق مختار لا يتحدث عن القيادة كمنصب بل كنهج. يقول: 'القائد الحقيقي هو من يذهب في خطوات إلى الأمام'، مشيرًا إلى أن القيادة الحقيقية تعني المغامرة والتقدم بثقة حتى عندما يخشى الجميع الحركة. فبدلًا من التوقف مع الحشود والتفكير مثلهم، على القادة المصرفيين كسر النمط وخلق فرص جديدة. زمن الطوابير انتهى واحدة من أقوى رسائل مختار الجديد كانت تسليط الضوء على أن 'زمن الطوابير قد ولى'. مشاهد الزبائن المنتظرين عند شبابيك المصارف، متسائلين عن أرصدتهم أو حاملين دفاتر الشيكات، يجب أن تصبح جزءًا من الماضي. التكنولوجيا المصرفية في طريقها إلى إعادة تشكيل المشهد بالكامل. 'في ظرف خمس سنوات سيتغير كل شيء'، هكذا يتوقع مختار، مؤكدًا أن من لا يتطور الآن سيتلاشى غدًا. التغيير قادم… لكن من سيصمد؟ مختار يتنبأ بمستقبل لا يبقى فيه سوى المصارف التي تتبنى التغيير بجرأة. يتوقع أن 'تصعد مصارف صغيرة كانت تبدو هامشية' بينما تتلاشى مصارف كبرى بقيت عالقة في عقلية الماضي. يربط بين الأداء المصرفي والنموذج الإنتاجي: فهناك مصارف تمنح قروضًا إنتاجية يستفيد منها الجميع، بينما أخرى تكتفي بتحصيل العمولات، تفكر فقط في ربحها اللحظي. منافسة إلكترونية وواقع جديد المشهد المصرفي بدأ يتغير بالفعل. فكما أشار مختار، 'مصرف شمال أفريقيا' أعلن مؤخرًا عن توزيع ماكينات نقاط البيع مجانًا، ليتبعه 'مصرف الجمهورية' بالمثل. هذه الخطوات ليست مجرد مبادرات تسويقية، بل دلائل على أن المصارف بدأت تفهم أن المستقبل رقمي بالكامل. ومع استمرار هذه الوتيرة، يتوقع مختار أن تصبح المعاملات النقدية أقل شيوعًا وأن تنتهي أزمة السيولة قريبًا. الاقتصاد المصرفي… بين الفائدة الفردية والمصلحة العامة في طرحه العميق، يقارن مختار بين المزارع والتاجر، بين من ينتج لينفع المجتمع ومن يربح لنفسه فقط. يطرح سؤالًا ضمنيًا حول الدور الحقيقي للمصارف: هل هي مؤسسات تهدف لربح ذاتي فقط؟ أم أنها محركات للاقتصاد تخدم المجتمع؟ المصارف التي تدعم الإنتاج وتمنح قروضًا تنموية تعزز الاقتصاد بأكمله. أما تلك التي تفرض عمولات باهظة وتقدم خدمات محدودة فهي تعيق النمو بدلاً من دعمه. دعوة للتحرر كلمات مختار الجديد ليست مجرد نقد بل دعوة صريحة إلى التحرر الفكري في القطاع المصرفي. فالقيود ليست فقط أرقامًا ومعاملات، بل أيضًا أفكارًا وأساليب قديمة تحتاج إلى تجديد. إنه يرى أن التغيير ليس خيارًا بل ضرورة… فمن يبقى متشبثًا بالماضي لن يجد مكانًا في المستقبل. التحدي الأكبر أمام المصارف اليوم ليس أزمة السيولة فحسب، بل كيفية كسر قيود التفكير النمطي. المستقبل ينتظر من يتجرأ على التغيير.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store