أحدث الأخبار مع #مدحتالعدل،
24 القاهرة
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- 24 القاهرة
سبب اعتذار مدحت العدل عن حضور مؤتمر جمعية المؤلفين والملحنين مع نقابة الموسيقيين
كشف الدكتور مدحت العدل، رئيس جمعية المؤلفين والملحنين، سبب اعتذاره عن حضور مؤتمر الجمعية مع نقابة الموسيقيين برئاسة الفنان مصطفى كامل. سبب اعتذار مدحت العدل عن حضور مؤتمر جمعية المؤلفين والملحنين والموسيقيين| خاص وقال مدحت العدل، في تصريح خاص للقاهرة 24: أكن كل الاحترام والتقدير للنقيب مصطفى كامل، وكامل تقديري لمجهوده في تقريب وجهات النظر، وكان من المفترض أن تكون جلسة ودية بين الجمعية وموزعي الموسيقي لطرح أسئلة والإجابة عليها وإيجاد صيغ للتفاهم، ولكني فوجئت بتحويل الجلسة لمؤتمر صحفي. وتابع مدحت العدل: وبناءً عليه قدمت اعتذار عن عدم حضوري لأننا مقعدناش ومفيش حاجة نقولها للإعلام لسه، يعني مفيش جدول للجلسة علشان نطلع ونتكلم.. ولكني بأكد كامل تقديري واحترامي للنقيب مصطفى كامل. بعد استقالة عدد من أعضائها.. جمعية المؤلفين والملحنين: حق مشروع وتطبيق توصيات OECD السبب مدحت العدل عن استقالة الملحن بلال سرور من جمعية المؤلفين والملحنين: نحن نضيف لأعضائنا جدير بالذكر أن مسلسل عتبات البهجة كان آخر أعمال مدحت العدل في الدراما، وكان من بطولة يحيي الفخراني، إخراج مجدي أبو عميرة، وشارك في العمل كل من جومانا مراد، صلاح عبد الله، سما إبراهيم، خالد الشباط، وفاء صادق، علاء مرسي، مصطفى عنبه، هنادي مهنا، محسن منصور، أشرف طلبة. ودارت الأحداث حول يحيى الفخراني الذي يتولى مسئولية تربية أحفاده الأيتام عمر وجميلة، والذي كان يعمل وكيل وزارة سابق ويجد نفسه يواجه سلسلة من المصاعب في سبيل توفير احتياجاتهما وإبعادهما عن المشاكل، بينما يحاول البحث عن السعادة التي تبدو أنها بعيدة المنال.
المصري اليوم
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- المصري اليوم
معرض أبوظبي للكتاب يحتفي بأم كلثوم.. ومدحت العدل: «كانت ظاهرة فنية وثقافية خالدة»
احتفى معرض أبوظبي للكتاب في دورته الـ34، والمقامة حاليًا في الفترة من 26 أبريل وحتى 5 مايو، بمرور خمسين عامًا على رحيل كوكب الشرق، أم كلثوم، حيث أقيمت حلقة خاصة ومميزة، ضمن فعاليات اليوم الرابع من المعرض، بحضور الدكتورة عفاف عبدالحميد، حفيدة أم كلثوم، والدكتور مدحت العدل، والفنان العالمي مينا مسعود، وكشف اللقاء التي تم بثه عبر بودكاست المعرض للكشف عن تفاصيل حياة أم كلثوم. قال الدكتور مدحت العدل إن أم كلثوم لم تكن مجرد صوت عظيم، بل كانت ظاهرة فنية وثقافية خالدة، تسكن القلوب، وتوقظ فينا دهشة الزمن الجميل، حين كانت الأغنية تُعاش بكامل نبضها وصدقها، مؤكدا أن اختيار كلمات اغنياتها كانت أولى اهتماماتها، لافتًا إلى أن الشاعر أحمد رامي وقع في حبها منذ لقائه الأول بها، وكتب لها بلغة تمزج بين العامية والفصحى، وحين شكرته، سألته: «لم لا تكتب بالفصحى؟»، فكان ذلك بداية تحول في مسيرته الشعرية. وأكد مدحت العدل، أن أم كلثوم كانت رمزًا للهوية المصرية، وأثّرت في أجيال من الشعراء والموسيقيين، ودَفعت بالكلمة إلى الصدارة، وجعلت العامية أقرب إلى الفصحى، فغناؤها كان صدىً حقيقيًا لنبض الأمة. وأوضح أن موقفها في نكسة 1967 كان وطنيًا بامتياز، فهى لم تخطب، ولم ترفع الشعارات، لكنها جمعت التبرعات للمجهود الحربي، وحفّزت الجماهير بفنها وصمتها، وقال: «لقد فعلت ما يعجز عنه السياسيون»، على حد تعبيره. من جانبها، قالت الدكتورة عفاف عبدالحميد إن حياة أم كلثوم كانت دائمًا محاطة بالشائعات، بعضها كان مجحفًا، فقيل إنها كانت بخيلة، بينما الحقيقة أنها كانت سيدة كريمة، أعالت العديد من العائلات وفتحت بيوتًا بصمت. وأضافت «عبدالحميد» أن من أكثر الشائعات تداولًا ما قيل عن إصابتها بمرض في الغدة الدرقية وسفرها إلى أمريكا للعلاج، وأن صوتها سيتأثر ولن تتمكن من الإنجاب. لكن أم كلثوم، وبإرادة حاسمة، اختارت الفن، وظل صوتها شامخًا كما عرفه جمهورها، نافية عما أشيع عن شربها للخمر، مؤكدة أنها كانت تقرأ القرآن الكريم قبل كل حفلة، وكان ذلك طقسًا لا تتخلى عنه أبدًا، كما أنها تزوجت مرتين، الأولى من محمود الشريف باشا، خال الملك فاروق، وانفصلا بعد فترة وجيزة، ثم تزوجت من الطبيب حسن السيد الحفناوي، لكنها اختارت أن تبقي حياتها الخاصة بعيدًا عن الأضواء. وأشارت عفاف عبدالحميد، إلى أن الصحفي مصطفى أمين تحدث كثيرًا عن علاقته بها في صحيفة «أخبار اليوم»، لكن ليس كل ما ورد يعكس الحقيقة الكاملة، قائلة: «صندوق أسرار أم كلثوم مسؤولية كبرى لا أملكها وحدي. لا أتكلم كثيرًا، لكن حين تنتشر الأخبار المغلوطة، أشعر أن من واجبي أن أرد». واختتمت عفاف عبدالحميد، بأن أم كلثوم ليست مجرد صوت، بل معجزة إبداعية حقيقية، بصوتها، ووعيها، ووطنيتها، فرضت نفسها على جمهورها، ليس بفضل الصدفة، بل بإرادة فنية جبارة وموهبة نادرة، وبتاريخ لا ينسي.
24 القاهرة
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- 24 القاهرة
بعد استقالة عدد من أعضائها.. جمعية المؤلفين والملحنين: حق مشروع وتطبيق توصيات OECD السبب
أصدرت جمعية المؤلفين والملحنين، برئاسة الدكتور مدحت العدل، بيانًا هامًا، منذ قليل، بشأن استقالة عدد كبير من أعضائها في الفترة الأخيرة. وقالت الجمعية في بيانها: بعد ما أُثير في الآونة الأخيرة من قبل بعض أعضاء الجمعية بإعلان استقالتهما من الكيان وجب علينا توضيح الآتي. أولا: جمعية المؤلفين والملحنين والناشرين كيان كبير، كان وما زال يحتضن كبار مبدعي مصر، وشرف كبير وإضافةً لكل من ينضم إليها، وإن مجلس الإدارة لن يقف في طريق من اختار الانفصال عن هذا الكيان العريق، لأنه حق مشروع. بيان جمعية المؤلفين والملحنين عن استقالة عدد من أعضائها ثانيا: سبب موجة الغضب بين الأعضاء هو تطبيق فرنسا لتوصيات منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية OECD، حيث فرضت فرنسا على جمعية SACEM التي تقوم بالتحصيل لنا من الخارج أن تخصم ضرائب على جميع المتحصلات بنسبة %٢٥ لحين التحقق من أن صاحب المبلغ المحصل مقيم خارج فرنسا ويسدد الضرائب في بلده.. وعلى الرغم من رفض المجلس لهذا الاستقطاع، أصرت SACEM على تطبيق الخصم عملا بالقانون الضريبي الفرنسي الجديد، كما أنه تم إبلاغنا رسميًا بأن هذا الاستقطاع سوف يسترد للأعضاء في حال إرسال كل عضو على حدة شهادة إقامة ضريبية، تفيد بأن العضو خاضع للضرائب المصرية وسددها، طبقا لاتفاقية تجنب الازدواج الضريبي بين مصر وفرنسا الموقعة عام 1975، وان هذا الاستقطاع تم مع كل جمعيات وشركات التحصيل المتعاملة مع SACEM في جميع انحاء العالم. ثالثا: وعلى الرغم من تطبيق الاستقطاع ٢٥ من قبل SACEM على متحصلات الأراضي المصرية، قرر المجلس صرف نفس النسبة المخصومة لجميع الأعضاء دون استثناء، وكان ذلك القرار أول الحلول. رابعا: بدأ بالفعل مجلس الإدارة التحرك مع مصلحة الضرائب المصرية لتسهيل مهمة استخراج شهادة الإقامة الضريبية للأعضاء، مع العلم بأن الجمعية غير مخولة قانونا باستخراج مثل هذه الشهادات، لأنها تتطلب مستندات لا يمكن استخراجها إلا بمعرفة العضو نفسه أو بموجب توكيل رسمي موثق بالشهر العقاري. خامسا: إن الزملاء الغاضبين يرفضون أن تخصم منهم الضريبة الخاصة بالدولة 5% ضريبة من المنبع المنصوص عليها في قانون الضرائب المصرية 91 لسنة 2005 في المادة الخاصة بالخصم. بيان جمعية المؤلفين والملحنين بيان جمعية المؤلفين والملحنين
الدستور
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
أزمة كبرى تضرب «ساسيرو».. استقالات جماعية للنجوم من جمعية المؤلفين والملحنين (انفراد)
علم موقع «الدستور» من مصادر خاصة أن جمعية المؤلفين والملحنين والناشرين المصرية "ساسيرو"، برئاسة الدكتور مدحت العدل، تمر بأزمة داخلية كبيرة تهدد استقرارها، وسط توقعات بتقديم عدد من أعضائها البارزين استقالاتهم خلال الأيام القليلة المقبلة. وكشفت المصادر أن الأزمة تفجرت نتيجة تراكم مشكلات قديمة بين عدد كبير من الشعراء والملحنين من جهة ومجلس إدارة الجمعية من جهة أخرى، موضحًا أن الأعضاء الغاضبين طرحوا شكاواهم منذ فترة طويلة دون استجابة حقيقية أو حلول فعالة، ما تسبب في تصاعد حالة الغضب داخل الجمعية. ورغم تحفظ المصادر على ذكر تفاصيل دقيقة حول أسباب الأزمة في الوقت الحالي، إلا أنه أشار إلى أن من بين الأسماء البارزة المتوقع إعلان استقالتها رسميًا خلال أيام النجم رامي جمال والنجم تامر عاشور. وأضافت أن الأعضاء المستقيلين يعتزمون عقد اجتماع عاجل لشرح أسباب استقالاتهم وكشف كافة ملابسات الأزمة أمام الرأي العام. بلال سرور يعلن استقالته رسميًا من "ساسيرو" وفي سياق متصل، أعلن الملحن بلال سرور تقديم استقالته الرسمية من جمعية "ساسيرو"، معبرًا عن استيائه من الوضع الحالي والأسباب التي دفعته لمغادرة الجمعية. وكتب بلال سرور عبر حسابه الرسمي على "فيسبوك": "الحمد لله، قدمت استقالتي من جمعية المؤلفين والملحنين والناشرين المصرية (ساسيرو)، وأعلن أن هذا الكيان لا يمثلني، ولا يحق له التفاوض أو الاتفاق باسمي بأي شكل من الأشكال." ساسيرو.. دور حيوي في حماية الحقوق الفكرية تُعد جمعية المؤلفين والملحنين والناشرين المصرية (ساسيرو) الكيان الرسمي المسؤول عن إدارة حقوق الأداء العلني للأعمال الموسيقية والغنائية داخل مصر، سواء بالعزف أو الغناء المباشر أمام الجمهور، أو من خلال الإذاعات، القنوات التلفزيونية، المسلسلات، والأفلام. ويمتلك مجلس إدارة الجمعية تفويضات قانونية موثقة من المؤلفين والملحنين أو ورثتهم، بالإضافة إلى عقود رسمية مع الناشرين، مما يمنح الجمعية حق الحماية الحصري للمصنفات الفنية ومنع أي استخدام غير مصرح به. وتبقى تطورات الأزمة الحالية محل اهتمام واسع داخل الأوساط الفنية والموسيقية، وسط تساؤلات عن مستقبل الجمعية، ومصير أعضائها المؤثرين خلال الفترة المقبلة.
أخبار اليوم المصرية
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- أخبار اليوم المصرية
أم كلثوم تعود إلى المسرح بعد 50 عامًا من الغياب
خمسون عامًا مرّت على رحيل "كوكب الشرق"، لكن صوتها لا يزال حيًا في وجدان الملايين، وأغانيها ترددها الأجيال دون ملل اليوم، وبمناسبة ذكرى وفاتها الخمسين، تعود أم كلثوم إلى خشبة المسرح، ليس بصوتها فقط، بل عبر عمل مسرحي موسيقي ضخم يجسّد حياتها الفنية والإنسانية، في محاولة لإعادة إحياء تراثها الخالد، وربطه بجيل جديد لم يعرفها إلا من خلال التسجيلات. مسرحية بحجم أسطورة: أعلنت أسرة العمل، خلال مؤتمر صحفي عقد في القاهرة، عن انطلاق التحضيرات الرسمية للمسرحية الموسيقية "أم كلثوم"، والتي تعد واحدة من أضخم الإنتاجات الفنية في السنوات الأخيرة، من تأليف وإنتاج الدكتور مدحت العدل، وإخراج أحمد فؤاد، وموسيقى وألحان خالد الكمار وإيهاب عبد الواحد. يقول العدل في تصريحات صحفية : "أردنا أن نقدم عملًا يعيد أم كلثوم إلى الحياة، ليس بطريقة تقليدية، بل من خلال تكنولوجيا المسرح الحديثة، وإيقاع يناسب عقل وروح الجيل الجديد". المسرحية تسلّط الضوء على محطات رئيسية في حياة سيدة الغناء العربي، بداية من نشأتها في قرية صغيرة بمحافظة الدقهلية، وحتى وصولها إلى قمة المجد الفني، في مشوار حافل بالنجاحات والتحديات، عايش فيه الجمهور العربي لحظات وطنية وإنسانية فريدة عبر صوتها. استخدام التكنولوجيا لإحياء التراث: واحدة من أبرز ملامح هذا العمل المسرحي هو استخدام الوسائط التكنولوجية الحديثة، مثل العروض ثلاثية الأبعاد، والخدع المسرحية المتطورة، لتقديم تجربة بصرية وسمعية مبهرة، هذه التقنيات تُستخدم ليس فقط لتجسيد الحفلات، بل لإظهار مشاهد درامية من حياة أم كلثوم، لم تعرض من قبل. كما يتضمن العرض مقاطع غنائية تم إعادة توزيعها بما يواكب العصر، دون المساس بالأصالة التي عُرفت بها أغاني أم كلثوم، مثل "إنت عمري"، و"الأطلال"، و"فكروني". من هي أم كلثوم؟ اسمها الحقيقي فاطمة إبراهيم السيد البلتاجي، وُلدت في قرية طماي الزهايرة بمحافظة الدقهلية في 31 ديسمبر عام 1898 (وتُذكر تواريخ أخرى مثل 1904). نشأت في بيئة دينية، وبدأت بالغناء مع والدها في حفلات الإنشاد الديني، قبل أن تنتقل للقاهرة في بداية العشرينيات، حيث بدأت رحلتها الفنية الكبرى. في العاصمة، التقت بكبار الشعراء والملحنين مثل أحمد رامي، محمد القصبجي، زكريا أحمد، رياض السنباطي، ثم لاحقًا محمد عبد الوهاب وبليغ حمدي،أصبحت أم كلثوم رمزًا وطنيًا لا يضاهى، وكانت صوت الشعب في لحظات النصر والانكسار. رمز وطني وثقافي: لم تكن أم كلثوم مجرد مطربة، بل رمزًا للهوية العربية والمصرية، وصوتًا للوطنية والكرامة. بعد نكسة يونيو 1967، قدّمت حفلات لصالح المجهود الحربي، وجمعت ملايين الجنيهات لدعم الجيش، جمهورها لم يكن فقط من المصريين، بل من المحيط إلى الخليج، ومن باريس إلى موسكو،وبحسب نقاد فنيين، فإن أم كلثوم استطاعت بفنها أن "توحد العرب ساعة في الأسبوع"، في إشارة إلى حفلاتها الشهرية التي كانت تُبث عبر أثير الإذاعات العربية. اليوم، وبعد خمسين عامًا على رحيلها، تعود أم كلثوم إلى المسرح، لا كشخص، بل كفكرة، وكحالة فنية وإنسانية باقية، تعود في صورة مسرحية موسيقية تحترم تراثها وتُخاطب المستقبل،إنها لحظة استثنائية تحمل رسالة: أن الفن الأصيل لا يموت، وأن الصوت الذي خرج من قرية صغيرة ليطرب العالم، لا يمكن أن ينسى،أم كلثوم، صوت باقٍ ما بقيت الروح في الأغنية.
