أحدث الأخبار مع #مديرية_المرور


البوابة
منذ 6 أيام
- سيارات
- البوابة
العراق: استيراد سيارات خاصة لذوي الهمم
أكثر من 66 ألف مستفيد من استيراد سيارات لذوي الإعاقة بشروط خاصة أعلنت وزارة العمل والشؤون الاجتماعية أن عدد المستفيدين من استيراد سيارات مخصصة لذوي الإعاقة والاحتياجات الخاصة بلغ 66,786 شخصاً حتى الآن. وذكر المتحدث باسم الوزارة، حسن خوام، أن القانون رقم 38 لسنة 2013 يتيح للمشمولين استيراد سيارة معفاة من الضرائب والرسوم الجمركية مرة واحدة كل خمس سنوات، بشرط تجاوز عمر 18 عاماً، والحصول على إجازة قيادة، وألا تقل نسبة العجز عن 50%. كما أشار خوام إلى أن الاستيراد يتم حصراً عبر شركتين حكوميتين، خلال سنة من صدور القرار الطبي، مع التنسيق الجاري مع مديرية المرور لمنح إجازات قيادة لفئة الصم، تعزيزاً لحقوقهم في التنقل والاستقلالية.


الإمارات اليوم
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الإمارات اليوم
شرطة أبوظبي تدعو السائقين والمشاة للالتزام بالعبور الآمن
تشارك القيادة العامة لشرطة أبوظبي في أسبوع الأمم المتحدة العالمي الـ 8 للسلامة المرورية تحت شعار "سلامة المشاة وسلامة الدراجين" مؤكدة حرصها على تعزيز ثقافة العبور الآمن لدى السائقين والمشاة، بما يسهم في الحد من الحوادث وتحقيق أعلى مستويات السلامة المرورية. وأكد العميد محمود يوسف البلوشي، مدير مديرية المرور والدوريات الأمنية، اهتمام شرطة أبوظبي بتعزيز التوعية بسلامة المشاة والدراجين ضمن أولويتها الاستراتيجية وهي أمن الطرق. ودعا إلى ضرورة التزام المشاة باستخدام المعابر المخصصة، للمشاة وهي الجسور والأنفاق وخطوط المشاة المحكمة بإشارات ضوئية وتجنّب العبور العشوائي وعدم الانشغال بالهاتف أثناء السير، مؤكدًا أن الالتزام بالقوانين مسؤولية مشتركة تحفظ الأرواح وتُعزز الأمن المجتمعي، كما حث السائقين على إعطاء الأولوية لعبور المشاة، والانتباه في المناطق القريبة من المدارس والمجمعات السكنية، مؤكدًا أن احترام حقوق المشاة يعكس وعي السائق والتزامه الحضاري. ولفت إلى الاهتمام المستمر بنشر التوعية عبر الحملات الميدانية والمنصات الرقمية، باستخدام التقنيات الحديثة، لتعزيز الوعي المروري لدى جميع أفراد المجتمع مؤكدًا أهمية التعاون المشترك بين الجميع في تبني السلوكيات المرورية الصحيحة لتحقيق المزيد من النتائج والتي تنعكس إيجابيًا في تعزيز السلامة المرورية بالمجتمع.

البيان
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- البيان
شرطة أبوظبي تكرّم منتسبي الدوريات الأمنية المتميزين
كرّمت لجنة تطوير الدوريات الأمنية في القيادة العامة لشرطة أبوظبي المنتسبين المتميزين في العمل الأمني الميداني بمديرية المرور والدوريات الأمنية. حضر التكريم العميد محمد ضاحي الحميري، مدير قطاع العمليات المركزية، والعقيد الركن طيار الشيخ زايد بن حمد آل نهيان، مدير إدارة الدوريات الخاصة بقطاع الأمن الجنائي ورئيس لجنة تطوير الدوريات الأمنية. وأكد العقيد الركن طيار الشيخ زايد بن حمد آل نهيان أهمية دور اللجنة في رفع كفاءة العمل الأمني الميداني، وتعزيز جاهزية الدوريات في الحفاظ على الأمن والاستجابة السريعة وتحسين آليات التعاون بين مختلف الإدارات والجهات الأخرى ذات العلاقة، لتحقيق استجابة شاملة وفعالة وتحليل طبيعة البلاغات الواردة، بهدف تحسين توزيع وانتشار الدوريات في المناطق الحيوية. وأوضح أن اللجنة تعمل حالياً على تحليل الأداء الميداني للدوريات، من خلال دراسة مؤشرات الأداء وتقييم كفاءة الاستجابة الأمنية في مختلف المناطق واقتراح وتطبيق خطط تطويرية لتحديث أساليب العمل، وتقديم توصيات لتحسين توزيع الدوريات، واستخدام الموارد البشرية والتقنية بكفاءة.


صحيفة الخليج
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- صحيفة الخليج
شرطة أبوظبي توضح خطورة التجاوز من كتف الطريق وعدم ترك مسافة أمان
بثت شرطة أبوظبي وبالتعاون مع مركز التحكم والمتابعة ضمن مبادرة «لكم التعليق»، فيديو لسلوك سائق بالتجاوز من كتف الطريق، وعدم ترك مسافة أمان كافية وتعريض السائقين للخطر. ودعت مديرية المرور والدوريات الأمنية بشرطة أبوظبي السائقين ومستخدمي الطريق إلى عدم التجاوز من كتف الطريق موضحة، أن «كتف الطريق» مخصص لحالات الطوارئ للمركبات، ولتعزيز سرعة وصول مركبات الطوارئ لمواقع الحوادث وإسعاف المصابين وإنقاذ حياتهم. وذكرت أن المادة رقم «42» من قانون السير والمرور الاتحادي تنص على التالي: «التجاوز من ناحية كتف الطريق» مخالفة قيمتها 1000 درهم و6 نقاط مرورية.


وكالة الصحافة المستقلة
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- وكالة الصحافة المستقلة
هل إجراءات الدفاع المدني كافية لمواجهة العواصف الترابية في العراق؟
المستقلة/- في وقت تواجه فيه العراق موجة غبار كثيفة قد تؤثر على حياة المواطنين بشكل كبير، تتخذ مديرية الدفاع المدني إجراءات وقائية من أجل حماية الأرواح والتقليل من الأضرار. لكن، هل يمكن لهذه الإجراءات أن تكون كافية في ظل تزايد تكرار العواصف الترابية والآثار المدمرة لها؟ وهل يمكن للجهات المعنية أن تواكب تسارع التغيرات المناخية وتأثيراتها؟ الجاهزية أم التضحية بالوقت؟ لقد أكدت مديرية الدفاع المدني استعدادها الكامل لمواجهة العواصف الترابية، حيث رفعت مستوى الجاهزية في كافة المحافظات، ووزعت فرق الإنقاذ والإطفاء على الطرق الخارجية والداخلية. ورغم هذه الجهود، يبقى السؤال الأبرز: هل هذه الإجراءات كافية؟ أو هل مجرد نشر الفرق والمعدات يضمن نجاح استجابة سريعة وفعالة في حال حدوث كارثة؟ التقلبات الجوية والعواصف الترابية قد تخلق تحديات كبيرة، بما في ذلك انعدام الرؤية، وتعطيل الحركة المرورية، وارتفاع حالات الاختناق. لكن هناك تساؤل محوري: هل تستطيع فرق الدفاع المدني الاستجابة الفعالة في جميع الحالات، خاصة في المدن الكبرى مثل بغداد، حيث تكون كثافة السكان كبيرة وصعوبة التنقل عالية؟ وهل تملك وزارة الصحة الكوادر اللازمة للتعامل مع هذه الحوادث الصحية الطارئة على الأرض؟ التنسيق بين الجهات الحكومية: هل هو كافٍ؟ يستمر التنسيق بين وزارة الدفاع المدني وهيئة الأنواء الجوية ووزارة الصحة لتوفير استجابة سريعة. ومع ذلك، تبرز قضية النقص في التنسيق الفعلي بين هذه الجهات في أوقات الطوارئ. فبينما قد تصدر الإرشادات الحكومية بشكل دوري وتكون واضحة، إلا أن تطبيقها على أرض الواقع يواجه تحديات كبيرة، خاصة في ظل عدم استعداد بعض المواطنين أو السائقين للتعامل مع هذه الظواهر الطبيعية. الخطورة الحقيقية على الطرق: هل الإجراءات كافية؟ في الوقت الذي أصدرت فيه مديرية المرور العامة توجيهات للسائقين بخصوص تخفيف السرعة وترك مسافة أمان كافية، يبقى أن السؤال المطروح: هل سيتبع السائقون هذه التوجيهات في وقت تتدهور فيه الرؤية بشكل مفاجئ؟ وهل فعلاً يكفي نشر الوعي فقط لتفادي الحوادث المرورية خلال العواصف الترابية؟ يبدو أن المشاكل تتفاقم عندما يكون التحذير 'متأخرًا' أو عندما لا يتمكن السائق من اتخاذ الإجراءات اللازمة في الوقت المناسب، ما يعرضهم لحوادث قاتلة في بعض الأحيان. حلول أكثر فاعلية أو مجرد حلول وقتية؟ هل يجب على العراق أن يعيد التفكير في استراتيجياته لمواجهة العواصف الترابية، التي أصبحت أكثر تكرارًا وشدة؟ ربما يكون الوقت قد حان لتبني تقنيات جديدة للتنبؤ بهذه العواصف، وتعزيز البنية التحتية في المدن لمواكبة التغيرات المناخية. لكن هل ستستطيع الحكومة فرض سياسة جادة لحماية أرواح المواطنين أم أنها ستظل تدير الوضع بشكل روتيني، في حين تزداد المعاناة في ظل الوضع البيئي المتدهور؟ الخلاصة على الرغم من تحركات مديرية الدفاع المدني والمرور العامة، يبقى التساؤل الأهم: هل تكفي الإجراءات الوقائية لمواجهة الخطر البيئي المتزايد؟ وهل ستكون الحكومة قادرة على توفير حلول شاملة بدلاً من الاستجابة الجزئية لحالات الطوارئ؟ الإجابة على هذه الأسئلة قد تحدد مصير الكثير من المواطنين الذين يعانون يومًا بعد يوم من العواصف الترابية التي لا تلوح في الأفق نهاية لها.