logo
#

أحدث الأخبار مع #مديكالإكسبريس

ما العلاقة بين نقص الحديد والسكتة الدماغية؟ دراسة تكشف
ما العلاقة بين نقص الحديد والسكتة الدماغية؟ دراسة تكشف

مصراوي

timeمنذ 3 أيام

  • صحة
  • مصراوي

ما العلاقة بين نقص الحديد والسكتة الدماغية؟ دراسة تكشف

كشفت دراسة حديثة أجراها باحثون من الولايات المتحدة أن فقر الدم الناجم عن نقص الحديد (الأنيميا) يزيد من احتمالية الإصابة بالسكتة الدماغية الإقفارية لدى الشباب. ويحدث فقر الدم الناجم عن نقص الحديد عندما لا تكون مخزونات الحديد كافية لدعم إنتاج خلايا الدم الحمراء، وفقا لموقع "مديكال إكسبريس". نقص الحديد لدى النساء ويؤثر هذا النوع من فقر الدم الناجم أكثر على النساء، بسبب فقدان الحديد بانتظام خلال الدورة الشهرية، وزيادة الطلب على الحديد أثناء الحمل. ويمكن أن يؤدي فقر الدم لدى الأم إلى إصابة الطفل بإعاقة ذهنية، واضطراب طيف التوحد، واضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط. السكتة الدماغية لدى الشباب وتشير التقديرات حالياً إلى أن 10%-15% من جميع السكتات الدماغية تحدث لدى البالغين الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و50 عاماً، وهي فئة تُظهر أيضاً زيادة في انتشار فقر الدم الناجم عن نقص الحديد. ومع ذلك، لم تُجمع سوى بيانات قليلة حول العلاقة بين فقر الدم الناجم عن نقص الحديد والسكتة الدماغية لدى الشباب. وفي الدراسة، استقصى الباحثون بيانات السجلات الصحية من أكثر من 300 مستشفى في جميع أنحاء الولايات المتحدة، وجمعوا معلومات عن مرضى تتراوح أعمارهم بين 15 و50 عاماً، سواءً كانوا مصابين أو غير مصابين بسكتة إقفارية. وتم استبعاد المرضى الذين شُخِّصت إصابتهم بفقر الدم لعوامل أخرى، ومنها فقر الدم المنجلي، أو المرتبط بالحمل، أو بتناول موانع الحمل. أضرار الأنيميا وأظهر المصابون بفقر الدم الناتج عن نقص الحديد سابقاً خطراً أكبر بكثير للإصابة بالسكتة الدماغية بعد تحليل متعدد المتغيرات. كما ارتبط فقر الدم الناتج عن نقص الحديد بزيادة احتمالات الإصابة بالسكتة الدماغية بنسبة 39%، بشكل مستقل عن جميع عوامل الخطر الأخرى، مثل التدخين. اقرأ أيضا: تحميك من الإصابة بمرض الكبد الدهني.. أفضل 5 زيوت للطبخ ضيفة تفقد وعيها على الهواء.. لن تتوقع رد فعل المذيع (فيديو)

تعزيز خسارة الوزن بالكولاجين.. حقيقة أم خيال؟
تعزيز خسارة الوزن بالكولاجين.. حقيقة أم خيال؟

مصراوي

timeمنذ 6 أيام

  • صحة
  • مصراوي

تعزيز خسارة الوزن بالكولاجين.. حقيقة أم خيال؟

كشفت تجربة جديدة أن الأفراد الذين يعانون من زيادة الوزن والسمنة والذين تناولوا "البروتين بار" أو ألواح البروتين المدعّمة بالكولاجين، فقدوا ضعف وزن المجموعة الضابطة التي لم تتناول هذا المكمل، ووفقًا لما ذكره موقع "مديكال إكسبريس". كما لاحظ فريق البحث من جامعة نافارا الإسبانية، انخفاضاً أكبر في ضغط الدم ومحيط الخصر، وتحسناً أكبر في صحة الكبد لدى المجموعة التي تناولت "البروتين بار" مع الكولاجين. وقالت الدكتورة باولا بيلايزا الباحثة الرئيسية: "العديد من أدوية إنقاص الوزن باهظة الثمن". "لقد اهتممنا بالكولاجين لأنه بروتين رخيص وسهل الحصول عليه، ولا يُعرف عنه أي آثار جانبية. وهو أيضاً مركب معروف لدى الجمهور". ووفق "مديكال إكسبريس"، استمرت التجربة 12 أسبوعاً، وشملت 64 فرداً أعمارهم بين 20 و65 عاماً، ولديهم زيادة في الوزن أو السمنة، نصفهم من النساء. خطة التنحيف وتلقى جميع المشاركين نصائح غذائية صحية مبنية على النظام الغذائي المتوسطي. وطُلب من نصفهم تناول بروتين بار بنكهة الشوكولا، مدعّم بالكولاجين (10 غرامات من الكولاجين لكل لوح) مع كوب من الماء قبل الغداء والعشاء يومياً. وعُولج الكولاجين، المستخلص من الأبقار، لامتصاص الماء الزائد، بحيث يزداد حجمه عند تناوله مع الماء. وملأ المشاركون استبياناً للشهية، وخضعوا لمجموعة من قياسات الجسم واختبارات أخرى في بداية الدراسة، ثم بشكل دوري بعد ذلك. وبعد 12 أسبوعاً، فقدت مجموعة الكولاجين وزناً أكبر من مجموعة التحكم (3 كغم مقابل 1.5 كغم). وحدث ذلك على الرغم من استهلاك المجموعتين لنفس عدد السعرات الحرارية. كذلك انخفض ضغط الدم الانقباضي بمقدار 8 مم زئبق في مجموعة الكولاجين، ولكنه ارتفع قليلاً (زيادة قدرها 0.4 م زئبق) في مجموعة التحكم. كما انخفض محيط الخصر (2.8 سم مقابل 2.5 سم)، ومؤشر الكبد الدهني، وهو مقياس لصحة الكبد، بشكل أكبر في مجموعة الكولاجين مقارنةً بالمجموعة الضابطة. اقرأ أيضا: لماذا يصعب على البعض التخلص من الكراكيب؟ استشاري نفسي يجيب ضيفة تفقد وعيها على الهواء.. لن تتوقع رد فعل المذيع (فيديو) طلب غريب من عريس للمدعوين في حفل زفافه يثير جدلا واسعا - 10 صور عجائب الحيوانات.. أنثي فيل تنتقم من رجل بطريقة لا تصدق وهذا ما حدث (فيديو)

كيف تدعم طفلك نفسياً؟.. نصائح تساعده على تخطي التحديات
كيف تدعم طفلك نفسياً؟.. نصائح تساعده على تخطي التحديات

الشاهين

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • الشاهين

كيف تدعم طفلك نفسياً؟.. نصائح تساعده على تخطي التحديات

الشاهين الإخباري يمر جميع الأطفال بمجموعة من المشاعر التي قد تتغير بسرعة أحياناً. وقد يسهل على البالغين تجاهل مشاعر الطفل واعتبارها مبالغاً فيها أو 'غير مهمة'، لكن لدى البالغين فرصة دعم الأطفال في جميع هذه المشاعر. وبالنسبة للأطفال الذين يُعبّرون ​​عن قلقهم أو حزنهم أو غضبهم أو أي مشاعر سلبية أخرى، قد يكون من الصعب معرفة متى يطلبون المساعدة. فالقلق أو الحزن أو التصرف بشكل غير لائق من حين لآخر جزء طبيعي من الطفولة. ولكن إذا استمرت هذه السلوكيات مع مرور الوقت أو بدأت تؤثر على الحياة اليومية، فقد يكون ذلك علامة على أن الطفل يُعاني من مشاكل في صحته النفسية، وفق 'مديكال إكسبريس'. ماذا تفعل؟ وفق تقرير من جامعة كنتاكي، كوالد ليس عليك أن تعرف كل الإجابات؛ فالإنصات، وإظهار الحب، وأخذ أفكار الأطفال ومشاعرهم على محمل الجد يُحدث فرقاً كبيراً. كن قدوة حسنة، وأخبرهم أن التحدث عن مشاعرهم أمر مقبول. وإذا لم تكن متأكداً من أين تبدأ، فتحدث مع طبيب أطفال طفلك للحصول على التوجيه المناسب لحالة الطفل. التواصل مع الإطار الاجتماعي ومن الضروري التواصل مع المعلمين، والمدربين، وأصدقاء العائلة، والجيران للمساعدة، من خلال إخبار الأطفال بأنه لا بأس من التحدث عما يزعجهم، وبإمكانهم طلب المساعدة. ومن خلال العمل معاً لدعم الصحة النفسية، يمكن خلق ثقافة تُقبل فيها جلسات العلاج النفسي، وطلب المساعدة، ودعم بعضنا البعض، بل تُشجع عليها. ويعتبر التدخل المبكر، سواء من خلال الدعم في المدرسة أو العلاج النفسي أو الحوارات في المنزل، عاملاً حاسماً في جعل الأطفال أكثر قدرة على إدارة مشاعرهم وتوترهم قبل أن تتفاقم المشاكل. وعندما يشعر الطفل بالقوة النفسية، فإنه يبني صداقات قوية، ويتحسن أداؤه الدراسي، ويكون أكثر استعداداً لمواجهة تحديات الحياة.

دراسة: العلاج الإشعاعي قصير المدة هو الأفضل لسرطان البروستاتا
دراسة: العلاج الإشعاعي قصير المدة هو الأفضل لسرطان البروستاتا

مصراوي

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • مصراوي

دراسة: العلاج الإشعاعي قصير المدة هو الأفضل لسرطان البروستاتا

سرطان البروستاتا من أكثر أنواع السرطان شيوعا بين الرجال حول العالم، ويعد العلاج الإشعاعي خيارا علاجيا للعديد من المرضى، حيث يقدم نتائج مماثلة للجراحة. وكإجراء يُجرى في العيادات الخارجية، يُتيح للرجال الحفاظ على جزء كبير من روتينهم اليومي أثناء العلاج. مع ذلك، عادةً ما تمتد جداول العلاج الإشعاعي التقليدية لعدة أسابيع، ما قد يشكل عبئاً على المرضى، ويضغط على هياكل الرعاية الصحية وطاقة العلاج الإشعاعي، وفقا لموقع "مديكال إكسبريس". وأظهرت دراسة أجراها باحثون في جامعة لوند أن دورة علاج إشعاعي أقصر بكثير لسرطان البروستاتا الموضعي تُضاهي في أمانها وفعاليتها الدورة التقليدية التي تمتد لـ 8 أسابيع، حتى بعد 10 سنوات من العلاج. وكشفت الدراسة أن تقديم العلاج الإشعاعي الدقيق على مدى أسبوعين ونصف فقط يُحقق نجاحاً مماثلًا في التغلب على سرطان البروستاتا مقارنةً بالنهج القياسي الذي يستغرق 8 أسابيع. وبعد عقد من العلاج، حقق كلا الخيارين معدلات مماثلة في السيطرة على المرض والبقاء على قيد الحياة. وشارك في هذه التجربة السريرية الكبيرة من المرحلة الثالثة 1200 رجل مصاب بسرطان البروستاتا الموضعي متوسط ​​إلى عالي الخطورة. النتائج بعد 10 سنوات • بقاء على قيد الحياة دون فشل (عدم عودة السرطان أو الحاجة إلى علاج إضافي): 72% في مجموعة العلاج قصير المدى مقابل 65% في مجموعة العلاج القياسي. • معدل البقاء على قيد الحياة الإجمالي: 81% في مجموعة العلاج قصير المدى مقابل 79% في مجموعة العلاج القياسي. • معدل الوفيات بسرطان البروستاتا: 4% في المجموعتين. • الآثار الجانبية: كانت أعراض المسالك البولية والأمعاء متشابهة في كلتا المجموعتين، وكانت معظمها خفيفة إلى متوسطة. رعب وغموض.. 5 أماكن مسكونة بالأشباح حول العالم

هل فقدت الأطعمة المجمدة ثقة المستهلكين؟ دراسة جديدة تكشف الأسباب وراء الابتعاد عنها
هل فقدت الأطعمة المجمدة ثقة المستهلكين؟ دراسة جديدة تكشف الأسباب وراء الابتعاد عنها

مصراوي

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • مصراوي

هل فقدت الأطعمة المجمدة ثقة المستهلكين؟ دراسة جديدة تكشف الأسباب وراء الابتعاد عنها

في الوقت الذي يُروج فيه للأطعمة المجمدة كخيار موفّر وصديق للبيئة، تكشف دراسة حديثة عن وجود حواجز نفسية وصحية تدفع الكثير من المستهلكين إلى تفضيل المنتجات الطازجة. فرغم ما تقدمه الأطعمة المجمدة من مزايا مثل تقليل الهدر الغذائي، وخفض الانبعاثات الكربونية، وتوفير وجبات مغذية بتكلفة منخفضة، لا تزال النظرة السلبية تهيمن على آراء كثير من الناس تجاهها، وفق "مديكال إكسبريس". تصورات صحية تؤثر على القرار الشرائي الدراسة التي أجراها فريق بحثي من جامعة بورتسموث بقيادة الدكتور محمد وقاص، أوضحت أن المستهلكين يتجنبون المنتجات المجمدة بسبب اعتقادهم بأنها أقل جودة من الأطعمة الطازجة. وتبين أن هذه الشكوك، المرتبطة بالنضارة والقيمة الغذائية، تؤدي إلى مخاوف صحية عامة تؤثر على سلوك الشراء. وصرّح الدكتور وقاص: "رغم الأدلة التي تثبت أن الأطعمة المجمدة يمكن أن تضاهي الطازجة من حيث الفوائد الغذائية، إلا أن الاعتقاد السائد لدى الكثيرين لا يعكس ذلك". انتشار الشائعات يزيد من الفجوة وأشار الباحث إلى أن هذه التصورات السلبية لا تؤثر فقط على قرارات الشراء، بل تسهم أيضاً في تعزيز الشائعات التي تقلل من مكانة هذا النوع من الأغذية في السوق. واعتمد فريق البحث على منهج مزدوج يشمل مقابلات نوعية أولية لتحديد أبرز المخاوف، تلتها مرحلة ثانية لقياس مدى انتشار هذه التصورات في عينة واسعة من المستهلكين. تأثير المعلومات الموثوقة واكتشفت الدراسة أن توفير معلومات دقيقة وموثوقة عن فوائد الأطعمة المجمدة يمكن أن يسهم في تغيير هذه الانطباعات. ويزداد هذا التأثير عندما تُعرض هذه المنتجات كخيارات ميسورة التكلفة ضمن نمط حياة صحي. ويُذكر أن قطاع الأغذية العالمي بلغت قيمته نحو 9.36 تريليون دولار أمريكي عام 2023، ما يعكس أهمية بناء ثقة المستهلكين لتعزيز نمو هذا السوق الحيوي. الفجوة في الثقة.. خاصة بين الشباب أظهرت الدراسة أن 43% فقط من المستهلكين يعتقدون أن المنتجات الغذائية التجارية صحية، كما أن نسبة الثقة بمنتجي الأغذية تقل عن النصف. ويبدو أن الفئة العمرية بين 16 و24 عامًا هي الأكثر رفضًا للأطعمة المجمدة، حيث أشار استطلاع أُجري عام 2023 في المملكة المتحدة إلى أن 48% من الشباب يفضّلون الأغذية الطازجة على المجمدة. معتقدات متجذرة تحول دون التغيير وتعتمد الدراسة على نظرية "مقاومة الابتكار"، حيث تؤكد أن رفض الأطعمة المجمدة لا يتعلق فقط بالعادة أو سهولة الاستخدام، بل يرتبط بشكل كبير بالتصور السائد عن "الطعام الجيد" مقابل "الطعام المعالج". هذه الفجوة بين الواقع والتصور الذهني تخلق مقاومة يصعب تجاوزها إلا من خلال حملات توعوية فعالة تعزز الثقة وتصحح المفاهيم المغلوطة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store