logo
#

أحدث الأخبار مع #مديكالإكسبريس،

هل يساعد الذكاء الاصطناعي في كشف قصور القلب؟
هل يساعد الذكاء الاصطناعي في كشف قصور القلب؟

مصراوي

timeمنذ 2 أيام

  • صحة
  • مصراوي

هل يساعد الذكاء الاصطناعي في كشف قصور القلب؟

أكد بحث جديد، أن خوارزمية تخطيط القلب الكهربائي المدعومة بالذكاء الاصطناعي كشفت أداء جيدا في الكشف المبكر عن قصور القلب بين الأفراد الذين يسعون للحصول على رعاية صحية في كينيا. وينتشر قصور القلب على نطاق واسع في منطقة أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى، حيث غالبا ما يكون المرضى أصغر سنا، ويواجهون نتائج أسوأ من تلك الموجودة في البلدان ذات الدخل المرتفع. وشرح الدكتور أمباريش باندي، من جامعة تكساس ساوث ويسترن أسباب الدراسة الحالية، قائلاً: "أجرينا دراسةً في كينيا لتحديد إمكانية تقييم خلل انقباض البطين الأيسر من خلال تخطيط كهربية القلب (ECG) باستخدام برنامج مُعتمد قائم على الذكاء الاصطناعي كنهجٍ قابلٍ للتطوير لفحص أعداد كبيرة من السكان." "يُمثل الكشف المبكر عن خلل انقباض البطين الأيسر (LVSD) استراتيجية مهمة لتحديد المرضى المُعرَّضين للإصابة بقصور القلب، في بيئات محدودة الموارد"، كما أوضح باندي. ووفق "مديكال إكسبريس"، ضمت التجربة مجموعة قابلة للتقييم، 5992 مشاركاً، بمتوسط ​​عمر 55 عاماً، وكان ثلثاهم من الإناث (66%)، وصُنف 65% منهم على أنهم معرضون لخطر كبير لأمراض القلب والأوعية الدموية. دقة الخوارزمية وبلغ معدل انتشار قصور القلب باستخدام خوارزميةAI-ECG نسبة 18.3%، مع ارتفاع معدل الانتشار بين من لديهم درجة خطر فرامنغهام عالية (FRS، 22.9%) أو أمراض القلب والأوعية الدموية الموجودة (32.0%) مقارنةً بمن لديهم درجة خطر فرامنغهام منخفضة (9.9%). وأظهرت خوارزمية تخطيط كهربية القلب بالذكاء الاصطناعي مقاييس أداء ممتازة مقارنةً بتخطيط صدى القلب العادي: حيث بلغت الحساسية 95.6%، والنوعية 79.4%، والقيمة التنبؤية السلبية 99.1%. وأضاف الدكتور برنارد ساميا، كبير الباحثين ورئيس جمعية القلب الكينية: "تُظهر دراستنا الفائدة المُحتملة لخوارزميات تخطيط كهربية القلب بالذكاء الاصطناعي كأداة منخفضة التكلفة وقابلة للتطوير نسبياً لفحص أمراض القلب، بما في ذلك قصور القلب، لدى الفئات المُعرَّضة للخطر في المجتمعات محدودة الموارد".

تجربة في كينيا: الذكاء الاصطناعي فعّال في كشف قصور القلب
تجربة في كينيا: الذكاء الاصطناعي فعّال في كشف قصور القلب

جو 24

timeمنذ 2 أيام

  • صحة
  • جو 24

تجربة في كينيا: الذكاء الاصطناعي فعّال في كشف قصور القلب

جو 24 : أظهرت خوارزمية تخطيط القلب الكهربائي المدعومة بالذكاء الاصطناعي أداءً جيداً في الكشف المبكر عن قصور القلب بين الأفراد الذين يسعون للحصول على رعاية صحية في كينيا، وفق بحث حديث. ويُعد قصور القلب منتشراً على نطاق واسع في منطقة أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى، حيث غالباً ما يكون المرضى أصغر سناً، ويواجهون نتائج أسوأ من تلك الموجودة في البلدان ذات الدخل المرتفع. فحص أعداد كبيرة من السكان وشرح الدكتور أمباريش باندي، من جامعة تكساس ساوث ويسترن أسباب الدراسة الحالية، قائلاً: "أجرينا دراسةً في كينيا لتحديد إمكانية تقييم خلل انقباض البطين الأيسر من خلال تخطيط كهربية القلب (ECG) باستخدام برنامج مُعتمد قائم على الذكاء الاصطناعي كنهجٍ قابلٍ للتطوير لفحص أعداد كبيرة من السكان." "يُمثل الكشف المبكر عن خلل انقباض البطين الأيسر (LVSD) استراتيجية مهمة لتحديد المرضى المُعرَّضين للإصابة بقصور القلب، في بيئات محدودة الموارد"، كما أوضح باندي. ووفق "مديكال إكسبريس"، ضمت التجربة مجموعة قابلة للتقييم، 5992 مشاركاً، بمتوسط ​​عمر 55 عاماً، وكان ثلثاهم من الإناث (66%)، وصُنف 65% منهم على أنهم معرضون لخطر كبير لأمراض القلب والأوعية الدموية. دقة الخوارزمية وبلغ معدل انتشار قصور القلب باستخدام خوارزميةAI-ECG نسبة 18.3%، مع ارتفاع معدل الانتشار بين من لديهم درجة خطر فرامنغهام عالية (FRS، 22.9%) أو أمراض القلب والأوعية الدموية الموجودة (32.0%) مقارنةً بمن لديهم درجة خطر فرامنغهام منخفضة (9.9%). وأظهرت خوارزمية تخطيط كهربية القلب بالذكاء الاصطناعي مقاييس أداء ممتازة مقارنةً بتخطيط صدى القلب العادي: حيث بلغت الحساسية 95.6%، والنوعية 79.4%، والقيمة التنبؤية السلبية 99.1%. وأضاف الدكتور برنارد ساميا، كبير الباحثين ورئيس جمعية القلب الكينية: "تُظهر دراستنا الفائدة المُحتملة لخوارزميات تخطيط كهربية القلب بالذكاء الاصطناعي كأداة منخفضة التكلفة وقابلة للتطوير نسبياً لفحص أمراض القلب، بما في ذلك قصور القلب، لدى الفئات المُعرَّضة للخطر في المجتمعات محدودة الموارد". تابعو الأردن 24 على

فقر الدم الناجم عن نقص الحديد يزيد خطر السكتة الدماغية لدى الشباب
فقر الدم الناجم عن نقص الحديد يزيد خطر السكتة الدماغية لدى الشباب

أخبارنا

timeمنذ 4 أيام

  • صحة
  • أخبارنا

فقر الدم الناجم عن نقص الحديد يزيد خطر السكتة الدماغية لدى الشباب

كشفت دراسة حديثة أن فقر الدم الناتج عن نقص الحديد، المعروف أيضاً بـ"الأنيميا"، يزيد بشكل ملحوظ من خطر الإصابة بالسكتة الدماغية الإقفارية لدى الشباب. ويُعد هذا النوع من فقر الدم الأكثر شيوعاً، حيث يحدث عندما تكون مخزونات الحديد في الجسم غير كافية لدعم إنتاج خلايا الدم الحمراء بشكل طبيعي. ووفقاً للدراسة، فإن النساء يُعتبرن الأكثر عرضة للإصابة بفقر الدم الناتج عن نقص الحديد، بسبب فقدان الحديد بانتظام خلال الدورة الشهرية، وارتفاع الحاجة إلى الحديد أثناء الحمل. ولم يتوقف التأثير عند الأمهات، بل أظهرت النتائج أن نقص الحديد لدى الأم قد يزيد من خطر تعرض الطفل لإعاقات ذهنية، واضطراب طيف التوحد، وفرط الحركة ونقص الانتباه. وأفاد التقرير، المنشور في "مديكال إكسبريس"، أن حوالي 10% إلى 15% من جميع السكتات الدماغية تحدث لدى الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و50 عاماً، وهي فئة أظهرت أيضاً انتشاراً متزايداً لفقر الدم الناجم عن نقص الحديد. وفي إطار الدراسة، جمع الباحثون بيانات من أكثر من 300 مستشفى في الولايات المتحدة، شملت سجلات صحية لمرضى تتراوح أعمارهم بين 15 و50 عاماً، سواء كانوا مصابين أو غير مصابين بسكتة دماغية إقفارية. واستبعدت الدراسة المرضى الذين تم تشخيصهم بفقر دم لأسباب أخرى، مثل فقر الدم المنجلي أو المرتبط بالحمل أو تناول موانع الحمل. ارتفاع خطر السكتة الدماغية بنسبة 39% أظهرت النتائج أن المصابين بفقر الدم الناتج عن نقص الحديد كانوا أكثر عرضة للإصابة بالسكتة الدماغية بنسبة 39% مقارنة بغيرهم، حتى مع استبعاد العوامل الأخرى مثل التدخين. تسلّط هذه النتائج الضوء على أهمية الكشف المبكر ومعالجة نقص الحديد، ليس فقط لتحسين صحة الدم، ولكن أيضاً لتقليل مخاطر السكتات الدماغية، خاصة بين الشباب.

الكولاجين مكمّل غذائي يساعد في إنقاص الوزن
الكولاجين مكمّل غذائي يساعد في إنقاص الوزن

ليبانون 24

timeمنذ 6 أيام

  • صحة
  • ليبانون 24

الكولاجين مكمّل غذائي يساعد في إنقاص الوزن

بينت تجربة حديثة أن الأفراد الذين يعانون من زيادة الوزن والسمنة والذين تناولوا "البروتين بار" أو ألواح البروتين المدعّمة بالكولاجين، فقدوا ضعف وزن المجموعة الضابطة التي لم تتناول هذا المكمّل. كما لاحظ فريق البحث من جامعة نافارا الإسبانية ، انخفاضاً أكبر في ضغط الدم ومحيط الخصر، وتحسناً أكبر في صحة الكبد لدى المجموعة التي تناولت "البروتين بار" مع الكولاجين. وقالت الدكتورة باولا بيلايزا الباحثة الرئيسية: "العديد من أدوية إنقاص الوزن باهظة الثمن". "لقد اهتممنا بالكولاجين لأنه بروتين رخيص وسهل الحصول عليه، ولا يُعرف عنه أي آثار جانبية. وهو أيضاً مركب معروف لدى الجمهور". ووفق "مديكال إكسبريس"، استمرت التجربة 12 أسبوعاً، وشملت 64 فرداً أعمارهم بين 20 و65 عاماً، ولديهم زيادة في الوزن أو السمنة، نصفهم من النساء. خطة التنحيف وتلقى جميع المشاركين نصائح غذائية صحية مبنية على النظام الغذائي المتوسطي. وطُلب من نصفهم تناول بروتين بار بنكهة الشوكولا، مدعّم بالكولاجين (10 غرامات من الكولاجين لكل لوح) مع كوب من الماء قبل الغداء والعشاء يومياً. وعُولج الكولاجين، المستخلص من الأبقار، لامتصاص الماء الزائد، بحيث يزداد حجمه عند تناوله مع الماء. وملأ المشاركون استبياناً للشهية، وخضعوا لمجموعة من قياسات الجسم واختبارات أخرى في بداية الدراسة، ثم بشكل دوري بعد ذلك. النتائج وبعد 12 أسبوعاً، فقدت مجموعة الكولاجين وزناً أكبر من مجموعة التحكم (3 كغم مقابل 1.5 كغم). وحدث ذلك على الرغم من استهلاك المجموعتين لنفس عدد السعرات الحرارية. كذلك انخفض ضغط الدم الانقباضي بمقدار 8 مم زئبق في مجموعة الكولاجين، ولكنه ارتفع قليلاً (زيادة قدرها 0.4 م زئبق) في مجموعة التحكم. كما انخفض محيط الخصر (2.8 سم مقابل 2.5 سم)، ومؤشر الكبد الدهني، وهو مقياس لصحة الكبد، بشكل أكبر في مجموعة الكولاجين مقارنةً بالمجموعة الضابطة.

تعزيز خسارة الوزن بالكولاجين.. حقيقة أم خيال؟
تعزيز خسارة الوزن بالكولاجين.. حقيقة أم خيال؟

مصراوي

timeمنذ 6 أيام

  • صحة
  • مصراوي

تعزيز خسارة الوزن بالكولاجين.. حقيقة أم خيال؟

كشفت تجربة جديدة أن الأفراد الذين يعانون من زيادة الوزن والسمنة والذين تناولوا "البروتين بار" أو ألواح البروتين المدعّمة بالكولاجين، فقدوا ضعف وزن المجموعة الضابطة التي لم تتناول هذا المكمل، ووفقًا لما ذكره موقع "مديكال إكسبريس". كما لاحظ فريق البحث من جامعة نافارا الإسبانية، انخفاضاً أكبر في ضغط الدم ومحيط الخصر، وتحسناً أكبر في صحة الكبد لدى المجموعة التي تناولت "البروتين بار" مع الكولاجين. وقالت الدكتورة باولا بيلايزا الباحثة الرئيسية: "العديد من أدوية إنقاص الوزن باهظة الثمن". "لقد اهتممنا بالكولاجين لأنه بروتين رخيص وسهل الحصول عليه، ولا يُعرف عنه أي آثار جانبية. وهو أيضاً مركب معروف لدى الجمهور". ووفق "مديكال إكسبريس"، استمرت التجربة 12 أسبوعاً، وشملت 64 فرداً أعمارهم بين 20 و65 عاماً، ولديهم زيادة في الوزن أو السمنة، نصفهم من النساء. خطة التنحيف وتلقى جميع المشاركين نصائح غذائية صحية مبنية على النظام الغذائي المتوسطي. وطُلب من نصفهم تناول بروتين بار بنكهة الشوكولا، مدعّم بالكولاجين (10 غرامات من الكولاجين لكل لوح) مع كوب من الماء قبل الغداء والعشاء يومياً. وعُولج الكولاجين، المستخلص من الأبقار، لامتصاص الماء الزائد، بحيث يزداد حجمه عند تناوله مع الماء. وملأ المشاركون استبياناً للشهية، وخضعوا لمجموعة من قياسات الجسم واختبارات أخرى في بداية الدراسة، ثم بشكل دوري بعد ذلك. وبعد 12 أسبوعاً، فقدت مجموعة الكولاجين وزناً أكبر من مجموعة التحكم (3 كغم مقابل 1.5 كغم). وحدث ذلك على الرغم من استهلاك المجموعتين لنفس عدد السعرات الحرارية. كذلك انخفض ضغط الدم الانقباضي بمقدار 8 مم زئبق في مجموعة الكولاجين، ولكنه ارتفع قليلاً (زيادة قدرها 0.4 م زئبق) في مجموعة التحكم. كما انخفض محيط الخصر (2.8 سم مقابل 2.5 سم)، ومؤشر الكبد الدهني، وهو مقياس لصحة الكبد، بشكل أكبر في مجموعة الكولاجين مقارنةً بالمجموعة الضابطة. اقرأ أيضا: لماذا يصعب على البعض التخلص من الكراكيب؟ استشاري نفسي يجيب ضيفة تفقد وعيها على الهواء.. لن تتوقع رد فعل المذيع (فيديو) طلب غريب من عريس للمدعوين في حفل زفافه يثير جدلا واسعا - 10 صور عجائب الحيوانات.. أنثي فيل تنتقم من رجل بطريقة لا تصدق وهذا ما حدث (فيديو)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store