logo
#

أحدث الأخبار مع #مدينة_جميرا

تاليس سبا لتنشيط طاقة البشرة الطبيعية
تاليس سبا لتنشيط طاقة البشرة الطبيعية

مجلة سيدتي

timeمنذ 6 أيام

  • صحة
  • مجلة سيدتي

تاليس سبا لتنشيط طاقة البشرة الطبيعية

أطلقت تاليس سبا بمدينة جميرا حقبة جديدة للعناية الذكية بالبشرة مع مجموعة "لومينانس" من "مارجيز مونتي كارلو". ستتوافر المجموعة حصرياً في متاجر التجزئة، وسيتم دمجها ضمن علاجات الوجه المميزة لدى تاليس سبا، وفي هذه المناسبة أقامت تاليس حفل إطلاق ضمنته فعالية جلسة يوغا للوجه، وشرحاً مفصلاً عن المنتجات الجديدة. جلسة يوغا أعلن تاليس سبا في مدينة جميرا ، وجهة الرفاهية والعناية الذاتية المتقدمة؛ عن إطلاق مجموعة منتجات في دبي وهي "لومينانس" (Luminance)، أحدث ابتكارات العلامة السويسرية في مجال العناية بالبشرة ومكافحة الشيخوخة "مارجيز مونتي كارلو". بدأ الحفل بجلسة يوغا قدمتها خبيرة اليوغا في منتجع تاليس سبا - مدينة جميرا كاجال ثاكور، شرحت فيها كيف أن هذه التمارين قد تحقق بعض النتائج النظرية، مثل تقليل ظهور الندبات السميكة وجعلها أكثر مرونة وأقل سمكاً ونتائج واعدة لتمارين الوجه المنتظمة التي قد تؤدي لإبطاء ظهور آثار تقدم العمر وتحسن مظهر البشرة. شارك في الجلسة مجموعة من الضيفات الحاضرات، اللواتي استمعن لما تقوله عرض الخبيرة: "يوغا الوجه التي تساعد على التحكم في حركة عضلات الوجه؛ ما يقلل من ظهور التجاعيد غير المرغوب فيها. وممارسة هذه التقنية يومياً يمكن أن تسهم في نحت عظام الوجنتين، وتمنح البشرة امتلاءً وإشراقاً يدومان لفترة أطول". فلسفة خاصة بعد جلسة اليوغا، قدمت خبيرة البشرة ميكايلا ماكجريجور، من "مارجيز مونتي كارلو"، شرحاً مفصلاً عن أنواع البشرة وطريقة العناية بكل منها، ضمن علاجات الوجه المميزة ليمنح الضيوف ترقية شخصية وفعَّالة لتجارب العناية بالبشرة. وتمتد كل جلسة مُعززة على مدار 15 يوماً، وهي مصممة لتلائم الاحتياجات الفريدة لكل نوع بشرة، مع تركيز أعلى من المكونات النشطة مقارنة بالأمصال التقليدية — وهو ما ينسجم بالشكل الأمثل مع فلسفة "تاليس سبا" للعناية المخصصة. وتشمل مُعززات (InSkin Boosters) ما يلي: • "إليكسير هايدرا سورس" (Elixir HydraSource) للترطيب المكثف. • "إليكسير بوتو ليفت" (Elixir BotoLift) لتنعيم البشرة وشدها. • " إليكسير فيتال في" (Elixir VitalV) لتنشيط البشرة وتعزيز إشراقتها. صُممت مجموعة "لومينانس" بمزيجٍ مُتقن من التكنولوجيا الحيوية والمكونات الطبيعية النشطة، وهي تضم خمسة منتجات أساسية للعناية بالبشرة: • ميست الترطيب العميق Inskin Activ'Mist الذي يُستخدم خلال المرحلة التحضيرية للعناية بالبشرة. • كريم Inskin Activ'Night Cream المزود بخصائص منعشة ومُضادة للاحمرار من أجل تهدئة البشرة المُعرضة لظهور الشوائب والبقع. • ثلاثة مُعززات مُخصصة (InSkin Boosters) مُصممة لترطيب البشرة وتنعيمها. تهدف مجموعة "لومينانس" إلى استعادة إشراقة البشرة وحيويتها من الداخل، من خلال استهداف مراكز الطاقة الخلوية المعروفة بالـ"ميتوكوندريا". وتستند تركيبة المجموعة إلى مكوَّن فايتوسيلتيك™ مالوس دوميستيكا المستخلص من تفاحة سويسرية نادرة تشتهر بقدرتها الاستثنائية على مقاومة الشيخوخة. وبفضل مزيج فعَّال يجمع بين مستخلص المورينجا الغني بمضادات الأكسدة، والببتيدات النشطة بيولوجياً؛ تعمل المجموعة على تنشيط طاقة البشرة الطبيعية، وتحسين مرونتها، وتعزيز إشراقتها، ما يساعد في التخفيف من علامات التعب والشيخوخة الناتجة عن العوامل البيئية. وفي نهاية الجلسة تمت دعوة الضيوف لاستكشاف كامل إمكاناتهم من خلال تجربة أحدث المنتجات والعلاجات، في ملاذ هادئ تلتقي فيه الطبيعة بالعلم والفخامة المعاصرة.

شراع يروي حكاية دبي
شراع يروي حكاية دبي

الإمارات اليوم

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الإمارات اليوم

شراع يروي حكاية دبي

مشهد يختصر حكاية مدينة تعتز بماضيها، إذ تنسج قصتها الزاهية بخيوط الأصالة والمعاصرة، حيث تجاور - هنا في الصورة - مدينة جميرا ذات التصميم التراثي، والبراجيل التي تُذكّر بمنازل الأجداد، صرح برج العرب الأيقوني، بشراعه المتفرد الذي يؤكد أن الإبحار في الإنجاز لن يتوقف، وسيظل الطموح مُشرَعاً على أحلام أخرى في دبي التي لا تعترف بكلمة المستحيل.

«دبي المالي العالمي» يطلق مبادرة «المليون متعلّم»
«دبي المالي العالمي» يطلق مبادرة «المليون متعلّم»

الإمارات اليوم

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الإمارات اليوم

«دبي المالي العالمي» يطلق مبادرة «المليون متعلّم»

أطلق مركز دبي المالي العالمي رسمياً، أمس، مبادرة «المليون متعلّم» الهادفة إلى مساعدة مليون شخص على التعلم والتعرّف إلى الاستدامة والتمويل المستدام بحلول عام 2030، ضمن مبادرة محفز التمويل المستدام في مركز دبي المالي العالمي، حيث جاء الإعلان عن المبادرة خلال قمة دبي للتكنولوجيا المالية التي يستضيفها مركز دبي المالي العالمي في مدينة جميرا بدبي. وتؤكد مبادرة «المليون متعلّم» الرائدة التزام مركز دبي المالي العالمي برسم ملامح مستقبل يتكامل فيه النمو المالي مع المسؤولية البيئية والاجتماعية، ففي الوقت الذي يتوافق الأفراد والقطاعات والاقتصادات مع مبادئ الاستدامة، بات من الضروري تزويد الأفراد بالمعارف والأدوات اللازمة لفهم التمويل المستدام. وقال الرئيس التنفيذي لسلطة مركز دبي المالي العالمي، عارف أميري: «تعد مبادرة (المليون متعلّم) دليلاً واضحاً على إيماننا بأن التأثير الحقيقي يبدأ بالتعليم». وأضاف: «نسعى من خلال التعاون الوثيق مع شركائنا الاستراتيجيين، إلى أن نجعل معرفة الاستدامة في متناول الجميع في كل مكان، بما يضمن أن تكون منطقتنا في طليعة التحوّل العالمي في مجال الاستدامة». ويدعم المبادرة تحالف متميز يضم 28 شريكاً مؤسِّساً، يمثّلون شريحة واسعة من المؤسسات الرائدة الملتزمة بتعزيز المعرفة في مجال الاستدامة، منها المعهد الأميركي للمحاسبين القانونيين المعتمدين (AICPA)، ومعهد المحاسبين الإداريين المعتمدين (CIMA)، ومركز السياسات المناخي (C3)، وأكاديمية كاندريام، ومعهد «كامبريدج للقيادة في مجال الاستدامة». وضماناً لتحقيق الأثر المرجوّ من المبادرة، عيّن مركز دبي المالي العالمي شركة «جيست إمباكت»، شريكاً لتطوير إطار شامل لتقييم الأثر وإعداد التقارير، وتتمتع «جيست إمباكت»، الرائدة عالمياً في تقييم الأثر الشامل، بخبرة طويلة تصل إلى 17 عاماً في مجال تحديد النتائج البيئية والاجتماعية والاقتصادية. وتعتمد الشركة منهجيات علمية تستند إلى أطر ومعايير دولية رائدة، مثل أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة، وتوجيهات تقارير الاستدامة المؤسسية، وفريق العمل المعني بالإفصاح عن المعلومات المالية المرتبطة بالطبيعة (TNFD)، ومن خلال هذه الشراكة الاستراتيجية، سيقوم مركز دبي المالي العالمي، بوضع إطار شامل لتقييم الأثر ورفع التقارير، بما يمكّنه من قياس نتائج المبادرة بدقة. وتتمتع «جيست إمباكت» بقدرات متميزة في ترجمة النتائج الاجتماعية - مثل تحسين فرص الوصول إلى التعليم، وتعزيز المساواة، وتوفير سبل العيش - إلى رؤى دقيقة قابلة للقياس، ويُسهم ذلك في ضمان أن تحقق مبادرة «المليون متعلّم» انتشاراً واسعاً، وتُحدث أثراً ملموساً ومستداماً في المجتمعات.

التويجري: «بوبيان» رسخ خطواته لريادة مستقبل التقنيات المالية
التويجري: «بوبيان» رسخ خطواته لريادة مستقبل التقنيات المالية

الأنباء

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الأنباء

التويجري: «بوبيان» رسخ خطواته لريادة مستقبل التقنيات المالية

نعيش طفرة جديدة من الابتكار المصرفي ويجب أن نرسم ملامح هذه المرحلة للنهوض بمستقبل القطاع محلياً ودولياً أكد الرئيس التنفيذي للخدمات المصرفية الخاصة والشخصية والرقمية في بنك بوبيان عبدالله التويجري، أن التحول في العلاقة والتعاون بين البنوك وشركات التكنولوجيا المالية أصبح واقعا ملموسا يعيد تشكيل ملامح الصناعة المصرفية الحديثة، مشيرا إلى أن هذا التعاون لم يعد خيارا، بل ضرورة استراتيجية لضمان مستقبل مالي أكثر كفاءة وابتكارا وشمولية. جاء ذلك خلال مشاركة التويجري كمتحدث رئيسي في النسخة الثالثة من «قمة مركز دبي المالي العالمي للتكنولوجيا المالية DIFC FinTech Summit»، والتي أقيمت في مدينة جميرا بدبي خلال الفترة من 12 إلى 13 الجاري، تحت شعار «التكنولوجيا المالية للجميع»، وبرعاية سمو الشيخ مكتوم بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الأول لحاكم دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير المالية. واستقطبت القمة نخبة من القيادات المصرفية، والمبتكرين، ورواد الأعمال والخبراء في مجال التكنولوجيا المالية من مختلف أنحاء العالم، لاستكشاف أبرز التوجهات والفرص التي ترسم مستقبل القطاع. وخلال الجلسة النقاشية التي جاءت بعنوان «تحول القطاع المصرفي: الطفرة القادمة من الابتكار»، أوضح التويجري أن العلاقة بين البنوك وشركات التكنولوجيا المالية تشهد تحولا جذريا من التنافس إلى التكامل، حيث تسعى المؤسسات المالية إلى الاستفادة من مرونة الشركات التقنية وقدراتها في تسريع الابتكار وتقديم خدمات مصرفية رقمية أكثر تطورا. وقال: في بنك بوبيان نؤمن بأن بناء شراكات استراتيجية مع رواد التكنولوجيا المالية هو المسار الأمثل لخلق نموذج مصرفي متكامل، يتماشى مع وتيرة التحولات المتسارعة في مستقبل هذا القطاع ويضمن استدامة النمو. وسلط التويجري الضوء على تجربة بوبيان كمثال واقعي للتعاون وتبادل الخبرات لترسيخ خطواته المميزة التي بدأها منذ سنوات في ريادة مستقبل قطاع التقنية المالية محليا ودوليا، ودفع عجلة الابتكار لتعزيز الأداء التشغيلي وتقديم حلول رقمية مبسطة وآمنة تعكس فهما دقيقا لاحتياجات العملاء، مؤكدا أن المستقبل سيكون من نصيب المؤسسات التي تتخذ من التكنولوجيا محورا رئيسيا للتوسع والتحول. وأوضح أن التعاون مع شركات التكنولوجيا المالية يجسد نقلة نوعية في استراتيجية بوبيان نحو نموذج عمل أكثر شمولا وابتكارا، يتجاوز تقديم الخدمات المصرفية بالمعنى التقليدي المتعارف عليه، حيث ان هذه الشراكات ترتكز على تحقيق هدفين أساسين هما: تعزيز أداء قطاع التكنولوجيا المالية ورفع كفاءة منظومة التحول الرقمي على مستوى البنك، من خلال تقديم باقة من حلول الدفع المرنة والآمنة، لتلبية احتياجات كل من عملائنا من الأفراد والمشاريع الصغيرة. وشدد التويجري على أن التحول الرقمي لم يعد خيارا، بل أصبح ضرورة وجودية للبنوك في ظل التغيرات التقنية المتسارعة، وهو ما يدفعنا نحو إعادة التفكير في تصميم نماذج أعمال أكثر تطورا مؤكدا أن بنك بوبيان كان سباقا في استيعاب هذا التحول وتطبيقه من خلال تبني حلول رقمية مرنة تعزز من كفاءة التشغيل وسرعة تقديم الخدمات لضمان تقديم تجربة مصرفية استثنائية. واستكمل أن ما يقارب من 99% من عمليات بنك بوبيان تتم اليوم عبر القنوات الرقمية، وفي مقدمتها التطبيق، وهو ما يعكس حجم التحول الجذري وفهم العملاء وثقتهم بالتجربة الرقمية التي يقدمها البنك، موضحا أن هذا المستوى من الاعتماد جاء نتيجة استراتيجية ورؤية ثاقبة بدأت قبل أكثر من 10 سنوات، والمستمرة نحو تركزت على تصميم تجربة مصرفية رقمية متكاملة نابعة من فهم احتياجات العملاء وتوقعاتهم، مع الحرص على تقديمها بصورة بسيطة وسريعة بكفاءة عالية. وأضاف التويجري: «أعلنا مؤخرا عن تطوير أول نموذج ذكاء اصطناعي محلي قادر على فهم وتحليل اللهجة الكويتية بدقة عالية، واستخدامه لتحويل المكالمات الصوتية المسجلة في مركز الاتصال إلى نصوص مكتوبة قابلة للتحليل الذكي، ومن ثم إعادة تحديد احتياجات العملاء بشكل دقيق من خلال تحليل المشاعر، لتضيف هذه التقنية الفريدة قدرة استثنائية على استقراء التوجهات وتحليل سلوك العميل، مما يدعم فرق العمل باتخاذ قرارات مدروسة لتطوير الخدمات والمحتوى، مشيرا إلى أن هذا النموذج يأتي ضمن منظومة شاملة من الحلول التقنية التي يستخدمها البنك لتعزيز نطاق استخدام الذكاء الاصطناعي ليشمل أبعاد مختلفة من التجربة المصرفية. وتحدث التويجري عن بنك Nomo الذراع الرقمية لبنك لندن والشرق الأوسط التابع لمجموعة بوبيان قائلا: يعد Nomo تجربة مصرفية تناسب أسلوب حياة عملائنا من دول مجلس التعاون الخليجي والشرق الأوسط، استطعنا من خلاله توفير سلسلة من أفضل الحلول الرقمية المدعومة بأحدث الابتكارات المتوافقة جميعها مع أحكام الشريعة الإسلامية تمكنهم من إدارة مدخراتهم واستثمار ثرواتهم من خلال عدة إجراءات سهلة وبسيطة. وأضاف أن ما يملكه بنك Nomo من مزايا تمويلية وحلول عقارية استطاعت وخلال فترة وجيزة أن تلقى إقبالا لافتا من قبل شريحة واسعة من المهتمين بتطورات السوق العقاري كونها تتمتع بمستويات عالية من الخدمة والمرونة في الإجراءات فضلا عن أنها ترتقي لمستوى تطلعاتهم واحتياجاتهم مع ضمان أعلى معدلات مستويات الحماية والأمان. واختتم التويجري مشاركته بالتأكيد على التزام بنك بوبيان بمواصلة ريادته في مجال الابتكار، وتعزيز دوره كمساهم فعال في تطوير بيئة التكنولوجيا المالية في المنطقة، مشيرا إلى أن البنك سيواصل ترسيخ حضوره كمحفز وداعم رئيسي لهذا التحول، ليس فقط من خلال تطوير المنتجات، بل أيضا عبر المساهمة في صياغة التوجهات المستقبلية للقطاع. وشكلت قمة دبي للتكنولوجيا المالية هذا العام منصة تواصل مرموقة جمعت تحت مظلتها أبرز الأسماء والشخصيات من مختلف أنحاء العالم، لطرح ومناقشة أجندة لأهم الفرص الواعدة لنمو قطاع التكنولوجيا المالية، من خلال سلسلة من الحلقات النقاشية لرسم ملامح قطاع مالي مرن ومستدام.

قمة للتكنولوجيا المالية تنطلق اليوم مع 8000 خبير
قمة للتكنولوجيا المالية تنطلق اليوم مع 8000 خبير

صحيفة الخليج

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • صحيفة الخليج

قمة للتكنولوجيا المالية تنطلق اليوم مع 8000 خبير

دبي: «الخليج» تحت رعاية سموّ الشيخ مكتوم بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الأول لحاكم دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير المالية، رئيس مركز دبي المالي العالمي، ينظم المركز النسخة الثالثة من قمة دبي للتكنولوجيا المالية يومي 12 و13 مايو 2025، في مدينة جميرا بدبي، تحت شعار «التكنولوجيا المالية للجميع»، وذلك بمشاركة نخبة من قادة القطاع والمبتكرين وصنّاع السياسات من كافة أنحاء العالم، لاستكشاف أحدث التوجهات والرؤى الابتكارية التي تقود قطاع التكنولوجيا المالية. تستقطب القمة أكثر من 8,000 مشارك من أكثر من 100 دولة، وما يزيد على 1,000 مستثمر، وأكثر من 300 متحدث، ونخبة من صنّاع القرار وقادة الفكر والمختصين، ما يعكس الدور المحوري لدبي في استشراف مستقبل القطاع المالي عالمياً، ويعزز موقعها كوجهة مفضلة للشركات ورواد الأعمال من مختلف أنحاء العالم، التزاماً بدعم قطاع التكنولوجيا المالية، بما يتماشى مع أجندة دبي الاقتصادية «D33»، الرامية إلى تعزيز مكانة الإمارة، لتكون ضمن أهم 4 مراكز مالية عالمية بحلول عام 2033». مع استمرار قطاع التكنولوجيا المالية في النمو، من المتوقع أن تصل إيراداته العالمية بحلول عام 2030 إلى 1.5 تريليون دولار، وهو ما يمثل نحو 7% من إجمالي سوق الخدمات المالية العالمي.وستناقش القمة مستقبل القطاع المالي، والابتكار المالي، والامتثال التنظيمي، والتحديات والفرص والتطورات في تقنية «البلوك تشين»، والخدمات القائمة على الذكاء الاصطناعي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store