أحدث الأخبار مع #مرصدالأزهر


24 القاهرة
منذ 6 أيام
- سياسة
- 24 القاهرة
مرصد الأزهر يحذر من ملصق عنصري يستهدف المسلمين في فرنسا
قال مرصد الأزهر لمكافحة التطرف، إنه في خضم المظاهرات التي تشهدها مدن فرنسية عدة تحت شعار مناهضة الإسلاموفوبيا والعنصرية ودعوة إلى وحدة المجتمع، تفاجأ سكان مدينة أورليان الفرنسية بظهور ملصق يحمل عبارات تمييزية صريحة تستهدف المسلمين. وتضمن الملصق الذي وُجد معلقًا في الأماكن العامة نصًا باللغة الفرنسية جاء فيه: لقد دخلتم للتو منطقة محظورة على المسلمين.. مجتمع أفضل بدون مسلمين، الأمر الذي أثار استنكارًا واسعًا على المستويين السياسي والاجتماعي، وعاد ليفتح النقاش حول تنامي الأعمال المعادية للمسلمين في البلاد. وتابع المرصد في بيان: ويحتوي الملصق إلى جانب تلك العبارات العنصرية على صور مشطوبة باللون الأحمر لرموز إسلامية مثل الحجاب، ومشهد للصلاة في الشارع، ورسوم لأشخاص ملتحين، ويختتم الملصق برسالة واضحة تدعو إلى مجتمع أفضل بدون مسلمين، كما تضمن رابطًا إلكترونيًا يقود إلى منصة تروج لمنتجات مرتبطة بالفكر النازي، موضحًا أن ظهور هذا الملصق يأتي في سياق يشهد تصاعدًا في الأعمال العدائية تجاه المسلمين في فرنسا، حيث سجلت البلاغات المتعلقة بهذه الأعمال زيادة قدرها 37% خلال العام الماضي 2024. بـ اليوم الدولي للأسر.. مفتي الجمهورية: صمود الأسرة الفلسطينية في وجه آلة القتل والدمار شاهد على خذلان المجتمع الدولي حقيقة وفاة الدكتور نصر فريد واصل مفتي الجمهورية الأسبق مرصد الأزهر يحذر من ملصق عنصري يستهدف المسلمين في فرنسا: مساع لتهميش المسلمين ودعا مرصد الأزهر لمكافحة التطرف إلى ضرورة التصدي بحزم لهذه الظاهرة الخطيرة التي تهدد النسيج المجتمعي الفرنسي، وتعمل على تقويض أسس التعايش المشترك بين جميع الطوائف على الأراضي الفرنسية. وحذر المرصد من أي دعوات تسعى إلى تهميش المسلمين أو اعتبارهم خارج إطار المجتمع الفرنسي، مؤكدًا أن المسلمين هم مكون أساسي لا يمكن إنكاره، وأن مثل هذه الدعوات لن تساهم إلا في إضعاف الترابط بين عناصر المجتمع. وشدد مرصد الأزهر على الحاجة الملحة إلى فتح نقاش جاد وعميق حول سُبل تعزيز قيم التسامح والاحترام المتبادل بين مختلف الأديان والثقافات في فرنسا، بالإضافة إلى بحث الآليات الكفيلة بحماية حقوق المسلمين كمواطنين يتمتعون بكامل الحقوق والواجبات، وضمان مشاركتهم الكاملة في مختلف جوانب الحياة الاجتماعية والسياسية داخل الدولة الفرنسية.


البشاير
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- البشاير
'مرصد الأزهر' تراجع نشاط التنظيمات الإرهابية بمعدلات عالية
كشف مرصد الأزهر لمكافحة التطرف في مصر، عن تطورات نشاط التنظيمات الإرهابية وجهود مكافحة الإرهاب في منطقة شرق إفريقيا خلال شهر أبريل من هذا العام. وفي التفاصيل، رصد مرصد الأزهر لمكافحة التطرف خلال شهر أبريل 2025، تطورات نشاط التنظيمات الإرهابية وجهود مكافحة الإرهاب في منطقة شرق إفريقيا، حيث أبان المؤشر الشهري للمرصد عن تنفيذ التنظيمات لهجوم إرهابي وحيد أسفر عن مقتل شخصين وإصابة اثنين آخرين. وحسب المرصد، جاءت النشاطات الإرهابية وجهود مكافحتها كالآتي: بالمقارنة مع شهر مارس 2025، سجل شهر أبريل انخفاضا كبيرا في عدد العمليات الإرهابية بنسبة 80%، وتراجعا ملحوظا في أعداد الضحايا بنسبة 92.8%. ففي شهر مارس، شهدت المنطقة 5 عمليات إرهابية خلفت 28 قتيلا و20 مصابا. الهجوم الإرهابي الوحيد وقع في الصومال، التي باتت الساحة الرئيسية لنشاط حركة الشباب الإرهابية. فقد واصلت الحركة استهداف مؤسسات الدولة والقوات الأمنية والمدنيين سعيًا لتقويض الحكومة الفيدرالية وفرض تفسيرها المتشدد للشريعة الإسلامية. شهدت كينيا وموزمبيق وإثيوبيا استقرارًا أمنيًا لافتًا خلال هذا الشهر، وذلك للشهر الثاني على التوالي، رغم التحديات الأمنية الإقليمية. بلغ عدد قتلى العناصر الإرهابية خلال شهر مارس 249 قتيلا على يد الجيش الصومالي بدعم محلي ودولي. انخفض عدد قتلى العناصر الإرهابية في أبريل بنسبة 43.1% عن شهر مارس، حيث بلغ العدد في مارس 437 قتيلا، بالإضافة إلى اعتقال 6 آخرين. وفي تحليله للوضع الأمني، أكد مرصد الأزهر لمكافحة التطرف، بناء على ما سبق، أن الهجوم الذي استهدف الصومال يعكس استمرار قدرة حركة الشباب على شن عمليات نوعية بالرغم من الضغوط العسكرية الداخلية والدولية، مشيرا إلى أن الوضع الراهن يوضح أن الصومال لا تزال تمثل بؤرة التهديد الإرهابي في شرق إفريقيا، مما يستدعي بناء قوات أمن وطنية موحدة وتوسيع نفوذ الحكومة ليشمل كافة أرجاء البلاد، خاصة المناطق الخاضعة لسيطرة الحركة الإرهابية. وفي إطار ذلك، أوصى مرصد الأزهر الدول المجاورة التي تشهد تحسنا تدريجيا في قدراتها الأمنية بضرورة عدم التهاون ومواصلة الضغط العسكري على الجماعات المتطرفة، وتكثيف مراقبة الحدود، وتعزيز التعاون الأمني الإقليمي وتبادل المعلومات الاستخبارية. ودعا المرصد إلى دعم برامج الوقاية من التطرف من خلال تحسين السياسات الاجتماعية والاقتصادية لمنع استقطاب الشباب. تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية


24 القاهرة
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- 24 القاهرة
مرصد الأزهر: انخفاض ملحوظ في قتلى العناصر الإرهابية في شرق إفريقيا بنسبة 43.1%
رصد مرصد الأزهر لمكافحة التطرف خلال شهر أبريل 2025 تطورات نشاط التنظيمات الإرهابية وجهود مكافحة الإرهاب في منطقة شرق إفريقيا، وكشف المؤشر الشهري للمرصد عن تنفيذ التنظيمات لهجوم إرهابي وحيد أسفر عن مقتل شخصين وإصابة اثنين آخرين. وتابع المرصد في بيان: بالمقارنة مع شهر مارس 2025، سجل شهر أبريل انخفاضًا كبيرًا في عدد العمليات الإرهابية بنسبة 80%، وتراجعًا ملحوظًا في أعداد الضحايا بنسبة 92.8%. ففي شهر مارس، شهدت المنطقة 5 عمليات إرهابية خلفت 28 قتيلًا و20 مصابًا. الصومال.. مركز الثقل الجغرافي للعمليات الإرهابية وأشار المؤشر الشهري للمرصد إلى أن الهجوم الإرهابي الوحيد وقع في الصومال، التي باتت الساحة الرئيسية لنشاط حركة الشباب الإرهابية، فقد واصلت الحركة استهداف مؤسسات الدولة والقوات الأمنية والمدنيين سعيًا لتقويض الحكومة الفيدرالية وفرض تفسيرها المتشدد للشريعة الإسلامية. مفتي الجمهورية: نرحب بتوسيع وتعزيز التعاون مع الأوقاف القطرية لترسيخ الوسطية والتدين الصحيح هل يجوز إقراض الأسهم؟.. مفتي الجمهورية يجيب وعلى صعيد آخر، شهدت كينيا وموزمبيق وإثيوبيا استقرارًا أمنيًا لافتًا خلال هذا الشهر، وذلك للشهر الثاني على التوالي، رغم التحديات الأمنية الإقليمية. وفي إطار جهود مكافحة التنظيمات الإرهابية في شرق أفريقيا، بلغ عدد قتلى العناصر الإرهابية خلال شهر مارس 249 قتيلًا على يد الجيش الصومالي بدعم محلي ودولي. ووفقًا للمؤشر، انخفض عدد قتلى العناصر الإرهابية في أبريل بنسبة 43.1% عن شهر مارس، حيث بلغ العدد في مارس 437 قتيلًا، بالإضافة إلى اعتقال 6 آخرين. بناءً على ذلك، يؤكد مرصد الأزهر لمكافحة التطرف أن الهجوم الذي استهدف الصومال يعكس استمرار قدرة حركة الشباب على شن عمليات نوعية بالرغم من الضغوط العسكرية الداخلية والدولية. وأضاف: كما يوضح الوضع الراهن أن الصومال لا تزال تمثل بؤرة التهديد الإرهابي في شرق أفريقيا، مما يستدعي بناء قوات أمن وطنية موحدة وتوسيع نفوذ الحكومة ليشمل كافة أرجاء البلاد، خاصة المناطق الخاضعة لسيطرة الحركة الإرهابية. وأوصى مرصد الأزهر الدول المجاورة التي تشهد تحسنًا تدريجيًا في قدراتها الأمنية بضرورة عدم التهاون ومواصلة الضغط العسكري على الجماعات المتطرفة، وتكثيف مراقبة الحدود، وتعزيز التعاون الأمني الإقليمي وتبادل المعلومات الاستخبارية. كما يدعو المرصد إلى دعم برامج الوقاية من التطرف من خلال تحسين السياسات الاجتماعية والاقتصادية لمنع استقطاب الشباب.


بلدنا اليوم
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- بلدنا اليوم
انطلاق منتدى "اسمع واتكلم" بمرصد الأزهر لمكافحة التطرف.. جامعة كفر الشيخ تشارك
انطلقت فعاليات النسخة الرابعة من منتدى "اسمع واتكلم"، الذي ينظمه مرصد الأزهر لمكافحة التطرف بقاعة الأزهر للمؤتمرات بمدينة نصر، وذلك بحضور جامعة كفر الشيخ، ومشاركة عدد من المؤسسات والوزارات المعنية، بهدف تعزيز الأمن المجتمعي وتفعيل دور العمل الأهلي في مواجهة التطرف. حضرت إدارة النشاط الاجتماعي بالإدارة العامة لرعاية الطلاب، ممثلاً عن الجامعة وتحت رعاية الدكتور عبد الرازق دسوقي رئيس الجامعة، والدكتور محمد عبد العال نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، والدكتور رشدي العدوي، منسق عام الأنشطة الطلابية. وأكد الدكتور عبد الرازق دسوقي أن الجامعة تحرص على ترسيخ ثقافة العمل التطوعي وتعزيز الوعي المجتمعي بين الشباب، مشيرًا إلى أن المنتدى يمثل منصة مهمة لتبادل الرؤى حول قضايا الأمن الفكري، وتكريس مبادئ الحوار والتسامح، وتوظيف الإعلام الرقمي في التوعية بالقضية الفلسطينية والتصدي لخطاب التضليل. من جانبه، أوضح الدكتور محمد عبد العال أن المنتدى يعكس رؤية مرصد الأزهر في تقديم حلول واقعية لمواجهة التطرف الفكري، وبناء مجتمع أكثر وعيًا وصلابة في مواجهة التحديات. وشهد المنتدى في افتتاحه عزف النشيد الوطني وتلاوة آيات من القرآن الكريم، تلاها عرض فيديو تعريفي بالمنتدى، وكلمة للدكتورة رهام محمد سلامة، المدير التنفيذي لمرصد الأزهر. كما ألقى مصطفى مجدي، مساعد وزير الشباب والرياضة للشئون الاستراتيجية والمعلومات، كلمة نيابة عن الوزير الدكتور أشرف صبحي، مؤكدًا أهمية الاستماع الحقيقي إلى الشباب في ظل التحديات الراهنة. تضمنت الفعاليات جلستين رئيسيتين؛ جاءت الأولى بعنوان "العمل الأهلي والتطوعي ودوره في سد الفجوة المجتمعية ومكافحة التطرف"، أدارها الإعلامي محمد سعيد محفوظ، بمشاركة كل من المستشار محمود فوزي، السفيرة نبيلة مكرم، الدكتورة سحر نصر، والدكتورة آمال إمام. أما الجلسة الثانية فحملت عنوان "الشباب ودوره في نشر الوعي بالقضية الفلسطينية في عصر الإعلام الرقمي"، وأدارها الإعلامي نشأت الديهي، بمشاركة الدكتور ضياء رشوان، والدكتور محمد كمال، واللواء محمد إبراهيم الدويري.


الأسبوع
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الأسبوع
ضياء رشوان: القضية الفلسطينية تتصدر الاهتمام العربي بإجماع غير مسبوق
الكاتب الصحفي ضياء رشوان أكد الكاتب الصحفي ضياء رشوان، رئيس الهيئة العامة للاستعلامات، أن القضية الفلسطينية تتميز بإجماع عربي غير مسبوق كقضية مركزية، مشيرًا إلى أن الاحتلال الإسرائيلي لفلسطين يختلف نوعيًا عن الاحتلالات الأخرى، مثل الاحتلال الفرنسي للجزائر، لكونه احتلالًا استيطانيا يهدف إلى تهميش السكان والثقافة واللغة. وقال «رشوان» إن «تضحيات أهل غزة دحضت ادعاءات التخلي عن أرضهم، كما أن العدوان الإسرائيلي لم يتوقف عند غزة مؤخرا بل امتد إلى سوريا ولبنان واليمن»، مؤكدا أن الصراع العربي - الإسرائيلي الوحيد الذي يحمل طابعًا عربيًّا موحدًا، بعكس الصراعات الوطنية المحلية الأخرى التي سبقته في المنطقة العربية. وأشاد «رشوان»، بمنتدى «اسمع واتكلم» كمنصة مثمرة لتعزيز وعي الشباب بأبعاد القضية الفلسطينية، وهو ما يعكس رؤية الأزهر الشريف في تمكين الشباب ومواجهة التضليل الإعلامي. جاء ذلك في الكلمة التي ألقاها رشوان أثناء مشاركته بالجلسة الثانية من النسخة الرابعة لمنتدى «اسمع واتكلم»، الذي نظمه مرصد الأزهر لمكافحة التطرف بمركز الأزهر للمؤتمرات، اليوم الثلاثاء، لمناقشة «دور الشباب في نشر الوعي بالقضية الفلسطينية في عصر الإعلام الرقمي» وأدارها الإعلامي نشأت الديهي. ومن جانبه، قال الدكتور محمد كمال مدير معهد البحوث والدراسات العربية، إن الإعلام الغربي التقليدي تبنى الرواية الصهيونية منذ بداية العدوان على غزة، حيث أصدرت بعض الصحف إرشادات لكتابها لدعم هذه الرواية، مما عمّق التضليل حول القضية الفلسطينية، وأثار هذا التحيز ردود فعل قوية من شباب الولايات المتحدة وأوروبا، الذين تظاهروا في جامعات مرموقة دفاعًا عن حقوق الإنسان ورفضًا لازدواجية المعايير. وأوضح أن الحركات الشبابية تعكس وعيًا متزايدًا بأهمية العدالة، مشيدًا بدور منصات ومنتديات مثل منتدى «اسمع واتكلم» في تمكين الشباب العربي من مواجهة التضليل عبر الإعلام الرقمي، وهو ما يتماشى مع التزام الأزهر بتعزيز الوعي بالقضايا العادلة كالقضية الفلسطينية. وبدوره، أكد الدكتور محمد إبراهيم الدويري، نائب المدير العام للمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية، أن مصر لعبت دورًا رياديًّا في دعم القضية الفلسطينية، حيث توسطت في إبرام 6 هدن خلال الحروب على قطاع غزة، وساهمت في الإفراج عن 1400 أسير فلسطيني عام 2011 ضمن صفقة «جلعاد شاليط»، موضحا أن مصر هي الدولة الوحيدة التي قدمت خطة لإعادة إعمار غزة دون تهجير. وأضاف أن هذه الجهود تعكس إلتزام مصر بحل الأزمة في قطاع غزة، مشيرًا إلى أهمية توعية الشباب بهذا الدور عبر منصات مثل منتدى «اسمع واتكلم»، وهو ما يعكس رؤية مرصد الأزهر في تعزيز الوعي المجتمعي ومواجهة التطرف والتضليل.