logo
#

أحدث الأخبار مع #مرض

صبري عبدالمنعم.. فنان يقاوم الألم بتاريخ حافل وحالة صحية حرجة
صبري عبدالمنعم.. فنان يقاوم الألم بتاريخ حافل وحالة صحية حرجة

عكاظ

timeمنذ 2 أيام

  • ترفيه
  • عكاظ

صبري عبدالمنعم.. فنان يقاوم الألم بتاريخ حافل وحالة صحية حرجة

تابعوا عكاظ على منذ بداياته، لم يكن صبري عبدالمنعم مجرد ممثل عابر، بل أحد أولئك الذين يتسللون إلى وجدان المشاهدين دون ضجيج، بصوتٍ هادئ وأداءٍ مشبع بالتجربة والصدق. واليوم، وبينما يرقد في غرفة العناية المركزة بأحد مستشفيات القاهرة، تعود سيرته لتُروى على نحو مختلف، بوصفه فناناً لا يزال يصارع المرض بإباء، ويواجه لحظة صحية حرجة تُعيد إلى الأذهان مسيرته المديدة وشغفه المتجذر في العمل رغم الإنهاك. تعرض الفنان لوعكة صحية مفاجئة خلال الساعات الماضية، نُقل على إثرها إلى المستشفى بعد تكرار نوبات الإغماء، ليخضع لفحوصات دقيقة ومراقبة طبية مستمرة، وسط قلق محبيه وزملائه. وبرغم حالته الحالية، إلا أنه يُبدي تحسناً بطيئاً وفق ما نقله بنفسه في تصريحات صحفية. ليست هذه المرة الأولى التي يُواجه فيها صبري عبدالمنعم المرض بإرادة الفنان. ففي إحدى مقابلاته السابقة، روى كيف اضطره أحد المخرجين إلى العودة للعمل بعد خمسة أيام فقط من خروجه من المستشفى عقب عملية جراحية دقيقة، ليمكث في موقع التصوير 12 ساعة دون أن يُصوَّر له مشهد واحد، لكنه لم يشكُ، ولم يتذمر، بل اعتبرها فرصة لاختبار صبره وقدرته على مواصلة العطاء. اليوم، يعود اسم صبري إلى الواجهة لا كفنان فقط، بل كنموذج لإنسان يرفض أن يكون الألم نهاية الحكاية، ويستمد من محبة الجمهور طاقةً تقاوم السكون. فالفنان الذي أعطى الشاشة من قلبه، لا يزال يأمل أن يُمنح مشهده القادم في الحياة، كما منح الحياة مشاهد خالدة في الفن. أخبار ذات صلة /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;} صبري عبدالمنعم

هاجر.. بإرادة لا تقهر كتبت فصلاً جديداً من الأمل والحياة
هاجر.. بإرادة لا تقهر كتبت فصلاً جديداً من الأمل والحياة

صحيفة الخليج

timeمنذ 3 أيام

  • صحة
  • صحيفة الخليج

هاجر.. بإرادة لا تقهر كتبت فصلاً جديداً من الأمل والحياة

هاجر طفلة صغيرة تواجه أقسى الاختبارات، وجسد نحيل يتحمّل ما يعجز عنه الكبار، وروح ما زالت تعرف كيف تبتسم وسط الألم. حين تنظر إلى هاجر اليوم، الطفلة الإماراتية ذات الأربعة عشر ربيعاً، لا يخطر في بالك أنها كانت منذ عامين تصارع مرضاً خطراً استقرّ في أكثر مناطق الجسد حساسية «الرأس». خضعت هاجر لعملية أولى في أحد مستشفيات الدولة، نجح الأطباء خلالها في إزالة جزء من الورم لكن الجزء الأكبر بقي، وكأن المعركة لم تبدأ بعد. وفي سباق مع الزمن، شُدّت الرحال إلى كوريا الجنوبية، حيث خضعت لجراحة دقيقة لاستئصال ما تبقى من الورم، تبعتها مرحلة طويلة من العلاج الكيميائي والإشعاعي. يقول والد هاجر «في لحظة، شعرت أن الأرض سُحبت من تحت قدميّ.. لم أكن أصدق أن طفلتي ستخوض هذه التجربة، لكن إيماننا بالله كان أقوى من كل خوف، وها نحن اليوم نراها تبتسم من جديد». تضيف والدتها «كل لحظة ألم عاشتها، عشتها معها أضعافاً، ما كنت أحلم إلا بأن أراها تنهض من سرير المستشفى، تمشي من جديد، وتضحك كما كانت.. وها هي، أقوى من ذي قبل». اليوم، بعد عامين من العلاج، وقفت هاجر منتصرة أنهت مرحلة العلاج بنجاح بفضل الله، وهي الآن في مرحلة تأهيل واستقرار، تستعيد طفولتها رويداً رويداً، وتكتشف الحياة من جديد. قصة هاجر ليست حكاية مرض وشفاء وحسب؛ إنها درس في الصبر، وقوة الأسرة، وأن الأمل أقوى من الخوف مهما اشتدت العواصف. هاجر.. إرادة لا تُهزم، خاضت معركة شرسة مع ورم في الدماغ وهي اليوم، تكتب فصلاً جديداً من الشفاء، والأمل، والحياة. (وام)

الطفلة هاجر.. نموذج لقوة الإرادة
الطفلة هاجر.. نموذج لقوة الإرادة

البيان

timeمنذ 3 أيام

  • صحة
  • البيان

الطفلة هاجر.. نموذج لقوة الإرادة

هاجر طفلة صغيرة تواجه أقسى الاختبارات، وجسد نحيل يتحمّل ما يعجز عنه الكبار، وروح ما زالت تعرف كيف تبتسم وسط الألم. حين تنظر إلى هاجر اليوم، الطفلة الإماراتية ذات الأربعة عشر ربيعًا، لا يخطر في بالك أنها كانت منذ عامين تصارع مرضًا خطيرًا استقرّ في أكثر مناطق الجسد حساسية "الرأس". خضعت هاجر لعملية أولى في أحد مستشفيات الدولة، نجح الأطباء خلالها في إزالة جزء من الورم لكن الجزء الأكبر بقي، وكأن المعركة لم تبدأ بعد. وفي سباق مع الزمن، شُدّت الرحال إلى كوريا الجنوبية، حيث خضعت لجراحة دقيقة لاستئصال ما تبقى من الورم، تبعتها مرحلة طويلة من العلاج الكيميائي والإشعاعي. يقول والد هاجر: "في لحظة، شعرت أن الأرض سُحبت من تحت أقدامي.. لم أكن أصدق أن طفلتي ستخوض هذه التجربة، لكن إيماننا بالله كان أقوى من كل خوف، وها نحن اليوم نراها تبتسم من جديد". أما والدتها، فتضيف: "كل لحظة ألم عاشتها، عشتها معها أضعافاً، كنت أحلم فقط أن أراها تنهض من سرير المستشفى، تمشي من جديد، وتضحك كما كانت وها هي، أقوى من ذي قبل". اليوم، بعد عامين من العلاج، وقفت هاجر منتصرة أنهت مرحلة العلاج بنجاح بفضل من الله، وهي الآن في فترة تأهيل واستقرار، تستعيد طفولتها رويدًا رويدًا، وتكتشف الحياة من جديد. قصة هاجر ليست فقط حكاية مرض وشفاء.. إنها درس في الصبر، وفي قوة العائلة، وفي أن الأمل أقوى من الخوف مهما اشتدت العواصف. هاجر.. إرادة لا تُهزم، خاضت معركة شرسة ضد ورم في الدماغ وهي اليوم، تكتب فصلاً جديدًا من الشفاء، والأمل، والحياة.

وفاة شقيق المستشار عدلى منصور وتشييع الجنازة من مسجد الشرطة بأكتوبر اليوم
وفاة شقيق المستشار عدلى منصور وتشييع الجنازة من مسجد الشرطة بأكتوبر اليوم

اليوم السابع

timeمنذ 5 أيام

  • سياسة
  • اليوم السابع

وفاة شقيق المستشار عدلى منصور وتشييع الجنازة من مسجد الشرطة بأكتوبر اليوم

توفى اليوم الخميس، عادل منصور شقيق المستشار عدلى منصور رئيس الجمهورية السابق ورئيس المحكمة الدستورية العليا الأسبق، وذلك بعد صراع مع المرض. ومن المقرر أن تقام صلاة الجنازة على الراحل عادل منصور "موظف بالمعاش"، عقب صلاة العصر اليوم من مسجد الشرطة بمدينة 6 أكتوبر، وتشييع الجثمان إلى مثواه الأخير بمقابر العائلة بطريق الواحات.

الإعلامي محمد مصطفى شردي يستقبل العزاء في زوجته غدًا من مسجد الشرطة
الإعلامي محمد مصطفى شردي يستقبل العزاء في زوجته غدًا من مسجد الشرطة

اليوم السابع

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • اليوم السابع

الإعلامي محمد مصطفى شردي يستقبل العزاء في زوجته غدًا من مسجد الشرطة

يستقبل الإعلامي محمد مصطفى شردي العزاء في زوجته الراحلة غدًا الأحد بعد صلاة المغرب من مسجد الشرطة بمنطقة الشيخ زايد. يذكر أن سالي عصام زوجة محمد شردي رحلت عن عالمنا صباح اليوم بعد صراعها الفترة الماضية من المرض، ومطالبته بالدعاء لها منذ رمضان الماضي، نتيجة احتجازها داخل أحد المستشفيات. ونعاها محمد مصطفى شردي عبر حسابه على "فيسبوك"، قائلا: " ورحلت زوجتي الغالية، اسألكم الدعاء لها فلقد عانت كثيرا في مرضها". وشيعت جنازة الراحلة بعد صلاة ظهر اليوم من مسجد الشرطة، بحضور عمرو الفقى، عضو مجلس إدارة الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، والكاتب الصحفى د. محمد رضا حبيب رئيس تحرير برنامج الحياة اليوم، والفنان أيمن عزب، وحسام الخولي نائب رئيس حزب مستقبل وطن، محمد عبد العليم داوود رئيس حزب العدل، الإعلامي عمرو الكحكى، ودفن جثمانها بمقابر الأسرة بطريق الفيوم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store