logo
#

أحدث الأخبار مع #مركز_دبي_المالي_العالمي

حمدان بن محمد: برؤية محمد بن راشد.. دبي وجهة عالمية جاذبة للاستثمارات النوعية والمواهب المتميزة
حمدان بن محمد: برؤية محمد بن راشد.. دبي وجهة عالمية جاذبة للاستثمارات النوعية والمواهب المتميزة

البيان

timeمنذ 9 ساعات

  • أعمال
  • البيان

حمدان بن محمد: برؤية محمد بن راشد.. دبي وجهة عالمية جاذبة للاستثمارات النوعية والمواهب المتميزة

حيث أرست لنفسها نموذجاً متفرداً في تطوير القطاعات الواعدة، وتحقيق التوازن بين التنمية المستدامة والتحول الرقمي، بما يعزز جاهزيتها لمتطلبات المستقبل. مؤكداً أن تسخير أحدث التقنيات اليوم لم يعد خياراً، بل ضرورة استراتيجية لضمان تطوير بيئة أعمال قادرة على استيعاب التحديات المستقبلية ودفع عجلة النمو والريادة في بيئة تتسم بالتغير السريع والتنافسية العالية. ونحن نؤمن بأن التكامل بين القطاعات الاقتصادية المحورية، كالقطاع العقاري والتجاري والصناعي، والمنصات الرقمية الجديدة هو السبيل الأمثل لتعزيز استدامة النمو، وتحقيق أهدافنا الاقتصادية والاجتماعية». وبهدف مضاعفة حجم سوق تكنولوجيا العقار في دبي إلى أكثر من 4.5 مليارات درهم وتأسيس 200 شركة متخصصة في هذا القطاع بحلول عام 2030... كما اطلعت خلال الاجتماع على تقرير الأعمال الخاص باللجنة، ومنها مبادرة 5000 موهبة رقمية. واستعرضنا النتائج السابقة لفعالية اكسباند نورث ستار الحدث الأكبر من نوعه عالمياً والاستعدادات للدورة المقبلة إلى جانب التطورات المتعلقة بمنصة اجنايت لتمكين رواد الأعمال... تواصل دبي رسم ملامح اقتصاد رقمي جديد... مرن في هيكله... شامل في فرصه... ومستدام في نموه». وفي مقدمتها مبادرة «5000 موهبة رقمية»، الهادفة إلى تمكين خمسة آلاف طالب من العمل في كبرى الشركات التقنية العالمية، حيث تم استعراض مراحل الإنجاز المحققة، إلى جانب الشراكات التعليمية والتدريبية التي تم تطويرها لتعزيز أثر المبادرة. وخلفان جمعة بالهول الرئيس التنفيذي لمؤسسة دبي للمستقبل، والمهندس مروان أحمد بن غليطة، مدير عام بلدية دبي، ومالك آل مالك المدير العام لسلطة دبي للتطوير والرئيس التنفيذي لمجموعة «تيكوم»، وعارف أميري الرئيس التنفيذي لمركز دبي المالي العالمي، وحشر بن دلموك المقرر العام للجنة.

اتفاقية شراكة بين مركز دبي المالي العالمي ومؤتمر سوق الأسهم الدولية لتعزيز المنظومة العالمية لأسواق الأسهم الخاصة في دبي
اتفاقية شراكة بين مركز دبي المالي العالمي ومؤتمر سوق الأسهم الدولية لتعزيز المنظومة العالمية لأسواق الأسهم الخاصة في دبي

زاوية

timeمنذ 21 ساعات

  • أعمال
  • زاوية

اتفاقية شراكة بين مركز دبي المالي العالمي ومؤتمر سوق الأسهم الدولية لتعزيز المنظومة العالمية لأسواق الأسهم الخاصة في دبي

الشراكة تدعم استراتيجية مركز دبي المالي العالمي 2030 لتعزيز مكانة دبي بين المراكز المالية الرائدة على مستوى العالم دبي، الإمارات العربية المتحدة: أعلن مركز دبي المالي العالمي، المركز المالي الرائد في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا وجنوب آسيا، عن توقيع اتفاقية شراكة مع سوق الأسهم الدولية (IPEM)، المؤتمر الرائد في قطاع رأس المال الخاص، وذلك على هامش فعاليات قمة دبي للتكنولوجيا المالية. وتُسهم هذه الشراكة في ترسيخ مكانة المركز وجهةً عالميةً لاستثمارات رأس المال طويلة الأجل. يعتبر مؤتمر سوق الأسهم الدولية الملتقى الأبرز لقادة الأعمال والمبتكرين والمستثمرين الذين يُسهمون في تشكيل مستقبل أسواق الأسهم الخاصة. وتنصّ اتفاقية الشراكة الجديدة على استضافة هذا الحدث في دبي استكمالاً لفعالياته نصف السنوية التي تُقام في فرنسا. وتهدف نسخة المستقبل لمؤتمر سوق الأسهم الدولية إلى تقديم تجربة تفاعلية غامرة تُتيح للحضور اكتساب رؤى جديدة، وبناء علاقات استراتيجية، والتفاعل مع المجتمع الأوسع لقطاع الأسهم الخاصة. كما تسهم هذه الشراكة في تعزيز مكانة مركز دبي المالي العالمي كمنظومة عالمية المستوى لأسواق الأسهم الخاصة. ووفقاً لأحدث تصنيفات مؤشر المراكز المالية العالمية (GFCI)، احتلت دبي المرتبة الأولى إقليمياً، وتُصنّف كواحدة من ثماني مدن عالمية رائدة تتمتع بقدرات مالية "واسعة وعميقة" في جميع مجالات القطاع المالي، إلى جانب مدن كبرى مثل لندن ونيويورك وباريس. وبهذه المناسبة، قال عارف أميري، الرئيس التنفيذي لسلطة مركز دبي المالي العالمي: "ساهمت البيئة الاقتصادية العالمية الراهنة في تحفيز اهتمام المستثمرين برأس المال الخاص، حيث إنه يشكل أداة استثمارية مرنة وطويلة الأجل وأقل عرضة لتقلبات السوق قصيرة الأجل. وتُسهم الشراكة مع مؤتمر سوق الأسهم الدولية في تعزيز مكانة دبي والمركز المالي كوجهة عالمية رائدة لاستثمارات رأس المال طويلة الأجل، كما تتماشى مع رؤية المركز لقيادة مستقبل القطاع المالي وترسيخ مكانة دبي بين أبرز المراكز المالية في العالم". من جانبه، قال أنطوان كولسون، الرئيس التنفيذي لمؤتمر سوق الأسهم الدولية: "تُعد دبي مركزاً عالمياً لرأس المال التحولي، ما يجعلها وجهة مثالية لاستضافة مؤتمرنا مستقبلاً؛ والذي سيجمع تحت مظلته أبرز الشركاء المحدودين والداعمين للابتكارات في مجالات الذكاء الاصطناعي، وتكنولوجيا المناخ، والتكنولوجيا الحيوية، والفضاء، وغيرها. ولا تقتصر غاية رأس المال الخاص على الأداء فحسب، وإنما يسهم كذلك في إحداث تحولات إيجابية". وتمهيداً لانعقاده في دبي في ديسمبر المقبل ، نظم مؤتمر سوق الأسهم الدولية زيارة تعريفية لممثلين عن قطاع رأس المال الخاص العالمي إلى قمة دبي للتكنولوجيا المالية، حيث شاركوا في فعالية خاصة لهذه المناسبة. وناقش المستثمرون والشركات الداعمة لمنظومة الأسواق الخاصة، سُبل تحقيق قيمة طويلة الأجل عبر هذه الأسواق، ودور الابتكار والتكنولوجيا في نمو استثمارات رأس المال الخاص، والبيئة الاستثمارية المتغيرة، فضلاً عن المكانة المتنامية لمنطقة الشرق الأوسط في هذا القطاع. نبذة عن مركز دبي المالي العالمي يعتبر مركز دبي المالي العالمي أحد أبرز المراكز المالية على مستوى العالم والمركز المالي الرائد في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا وجنوب آسيا، التي تضم 77 بلداً بتعداد سكاني يبلغ 3,7 مليار نسمة تقريباً، وناتج محلي إجمالي تقديري يبلغ 10,5 تريليون دولار. ويمتلك مركز دبي المالي العالمي سجلاً حافلاً بالإنجازات يمتدّ على مدى 20 عاماً على صعيد تعزيز حركة التجارة والتدفقات الاستثمارية عبر منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا وجنوب آسيا، وهو يشكّل جسراً يربط أسواق المنطقة متسارعة النمو باقتصادات آسيا وأوروبا والأمريكيتين عبر دبي. ويوفّر المركز بيئة عمل مثالية ومتكاملة تجمع بين هيئة تنظيمية عالمية ومستقلة ونظام قضائي فعّال يستند إلى مبادئ القانون العام الإنجليزي، بالإضافة إلى مجتمع أعمال نابض بالحيوية، يفوق تعداد القوى العاملة فيه 46.000 مهني لدى أكثر من 6,900 شركة نشطة ومسجّلة، ما يجعله المجتمع الأكبر والأكثر تنوعاً من الكفاءات البشرية المتميّزة في المنطقة. وتتمثّل رؤية المركز في ريادة مستقبل القطاع المالي عبر التقنيات المتطورة وتعزيز الابتكار وبناء الشراكات، وهو اليوم مركز عالمي مستقبلي رائد للقطاع المالي والابتكار، ويوفر البيئة الأكثر شمولية لقطاع الذكاء الاصطناعي، والتكنولوجيا المالية ورأس المال الجريء على مستوى المنطقة، ويشمل ذلك توفير حلول ترخيص فعّالة ومنظومة تشريعية هادفة وبرامج مسرعات الابتكار وخدمات تمويل الشركات الناشئة في مرحلة النمو. ويوفّر مركز دبي المالي العالمي مجموعة متنوعة من خيارات التجزئة والمطاعم العالمية، وغير ذلك من المعارض الفنية والشقق السكنية والفنادق الفاخرة والمساحات العامة. ويواصل المركز مكانته الريادية كأحد أبرز وجهات الأعمال والحياة العصرية في دبي. أو متابعتنا على إكس ولينكدان @DIFC للاستفسارات الإعلامية، الرجاء الاتصال بـ نا: نيفين وليم | نيشا سيلينا رشا مزهر سلطة مركز دبي المالي العالمي مديرة علاقات عامة – التسويق والاتصال المؤسسي 3622451 4 971 -انتهى- #بياناتحكومية

المنتدى الاستراتيجي العربي يناقش مستقبل العلاقات الاقتصادية والاستثمارات العالمية
المنتدى الاستراتيجي العربي يناقش مستقبل العلاقات الاقتصادية والاستثمارات العالمية

البيان

timeمنذ 2 أيام

  • أعمال
  • البيان

المنتدى الاستراتيجي العربي يناقش مستقبل العلاقات الاقتصادية والاستثمارات العالمية

في إطار التزامه بتعزيز قدرات متخذي القرار والقيادات على قراءة التحولات العالمية وصياغة رؤى مستقبلية قائمة على تحليل معمّق للواقع العالمي، عقد المنتدى الاستراتيجي العربي جلستين حواريتين تحت عنوان «دبي والاقتصاد العالمي: خارطة الفرص والاستثمار» و«الحرب التجارية العالمية.. هل تتغير قواعد اللعبة؟»، حيث تمت مناقشة القضايا الاقتصادية والجيوسياسية الراهنة، في وقت تتسارع فيه التحولات الجيوسياسية، وتتعمق فيه التحديات التي تواجه النظام الاقتصادي العالمي. حضر الجلستين نخبة من الشخصيات القيادية من بينهم معالي حصة بوحميد، مدير عام هيئة تنمية المجتمع في دبي، وسعيد العطر، مدير عام المكتب التنفيذي لصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، وعيسى كاظم، محافظ مركز دبي المالي العالمي، ومحمد علي راشد لوتاه، المدير العام لغرف دبي، وهشام عبدالله القاسم، نائب رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لمجموعة بنك الإمارات دبي الوطني، والفريق عوض حاضر المهيري، نائب رئيس جهاز أمن الدولة في دبي واللواء تميم محمد المهيري، مدير عام جهاز أمن الدولة في دبي، وفيصل بن سليطين، الرئيس التنفيذي لمركز دبي للأمن الاقتصادي، والدكتور عبدالله بوسناد، مدير عام جمارك دبي، وحامد علي، الرئيس التنفيذي لسوق دبي المالي وناسداك دبي، وعارف أميري، الرئيس التنفيذي لسلطة مركز دبي المالي العالمي، إلى جانب مشاركة نخبة من الخبراء الدوليين، وحضور أكثر من 100 شخصية قيادية ومهنية، حيث تم عقد الجلستين في أبراج الإمارات بدبي. وبهدف تعزيز أدوات استشراف المستقبل وتطوير نهج قيادي مرن، قادر على تحويل المخاطر إلى فرص، شكّلت الجلستان منصة حوار بنّاء لبحث مسارات الاقتصاد العالمي وموازين القوى الجديدة، ودور المدن العالمية مثل دبي في قيادة التحولات وتوجيه الاستثمارات نحو مجالات النمو الحيوي. نموذج اقتصادي مرن وشارك سلطان بن سليم، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لمجموعة موانئ دبي العالمية، في الجلسة الأولى التي أدارتها الإعلامية صبا عودة وناقشت النموذج الاقتصادي المرن الذي طورته دبي. وأكد سلطان بن سليم أن التحولات الجيوسياسية الحالية تثبت أن الجاهزية والنماذج الاقتصادية التي تتسم بالمرونة والصمود هي من تحدد قدرة الدول على الازدهار في ظل التغيرات المتسارعة. وقال: «لم يعد التحدي الحقيقي يتمثل في النجاة من الأزمات وحسب، بل يكمن في تحويلها إلى فرص لبناء دور أكثر استقراراً وتأثيراً في سلاسل الاقتصاد العالمية» وشدد بن سليم على أن ضمان استمرارية حركة التجارة لم يعد مسألة تقنية أو لوجستية فقط، بل أصبح ضرورة استراتيجية مرتبطة بأمن الأسواق واستقرار الاقتصادات الوطنية، وسلط الضوء على أهمية الاستثمار طويل الأمد في البنى التحتية وسلاسل التوريد. وقال: «بفضل رؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، أدركنا مبكراً أن مفتاح النجاح المستقبلي يكمن في الوصول السريع إلى الأسواق، فاستثمرنا في النقل والربط والتقنيات من أجل تعزيز قدرات الموانئ والمناطق الحرة وتمكينها من الاستجابة لتقلبات الطلب العالمي». وكشف سلطان بن سليم أن مجموعة موانئ دبي العالمية تعاملت مع 88 مليون حاوية نمطية قياس عشرين قدماً في عام 2024 – تمثل ما قيمته 3.7 تريليونات دولار من البضائع سنوياً، ما يعادل 400 مليون دولار في الساعة الواحدة، ما يعكس تأثير المجموعة في استقرار التجارة وكفاءة سلاسل الإمداد عالمياً. وأوضح أن البنية التحتية للمجموعة تمتد عبر أكثر من 250 مكتباً للشحن تغطي ما يزيد على 90% من طرق التجارة العالمية، الأمر الذي يتيح لها تقديم الحلول اللوجستية المتكاملة في ظل تعقيد وتذبذب الاقتصاد العالمي. وفي تعليقه على المنافسة الإقليمية، أشار بن سليم إلى أن تزايد الممرات التجارية وتوسع البنية التحتية لا يعني إضعاف دور أي من الأطراف، بل هو وسيلة فعالة لتعزيز كفاءة السوق العالمية ككل، وقال: «دبي أصبحت الآن ضرورة للتجارة وليست خياراً.. وكلما زادت البدائل في المنطقة، زادت الحاجة إلى التنسيق وتبادل الثقة، فالنظام العالمي بحاجة إلى شبكات متكاملة لا مجموعات مشتتة، وهذا يستدعي أدوات أكثر تقدماً للتعاون بدلاً من التركيز على التنافس وحسب». مستقبل النظام التجاري العالمي وشاركت في الجلسة الثانية كارلا ساندز السفيرة الأمريكية السابقة لدى الدنمارك، نائبة رئيس مركز الطاقة والبيئة في معهد السياسات الأمريكية، والدكتور فيكتور جاو، نائب رئيس مركز أبحاث العولمة الصينية، وأدار الحوار الإعلامي رايان تشيلكوت، وتناولت الجلسة تساؤلات جوهرية حول مستقبل النظام التجاري العالمي، في ظل التحولات الجيوسياسية المتسارعة وتراجع مفاهيم العولمة التقليدية. وقالت ساندز إن العالم يقف أمام مرحلة مفصلية تعيد صياغة قواعد العلاقات الاقتصادية الدولية، مشيرة إلى أن التحدي اليوم لا يكمن فقط في التنافس بين القوى، بل في الحفاظ على استقرار المنظومة العالمية أمام تصاعد التوترات التجارية واختلال التوازنات. وأضافت: «ما نشهده من تراجع لمفاهيم العولمة التقليدية يجب أن يُقابل بطرح نماذج أكثر عدالة في تبادل المصالح. نحن بحاجة إلى منظومات جديدة تحترم الشفافية وتعزز التوازن، لا إلى نظم تُدار من مراكز مغلقة أو تخضع لمعادلات النفوذ وحدها». وأكدت ساندز أن التحالفات الناجحة في المستقبل لن تكون مبنية على الجغرافيا وحدها، بل على القيم التي تحكم العمل المشترك، قائلة: «العلاقات الاقتصادية الدولية لن تبقى محكومة بموازين القوة، بل ستُعاد صياغتها بناء على من يملك رؤية تؤمن بالشراكة، وتحترم السيادة، وتُراهن على الاستقرار طويل الأمد». تعددية اقتصادية من جانبه، قال الدكتور فيكتور جاو، نائب رئيس مركز أبحاث العولمة الصينية، إن العالم يتجه بخطى متسارعة نحو مرحلة جديدة من التعددية الاقتصادية، تقودها تكتلات ناشئة تسعى إلى كسر مركزية القرار في الاقتصاد العالمي. وأشار إلى أن التحولات الجارية تمثل فرصة تاريخية لإعادة توزيع الأدوار، وإفساح المجال أمام نماذج جديدة تُبنى على التعاون لا التبعية. وأوضح جاو أن المسارات المستقبلية لن تُرسم فقط من قبل الحكومات، بل من خلال التقاء التكنولوجيا، ورأس المال العابر للحدود، وسلاسل الإمداد العابرة للقارات، وقال: «السؤال اليوم لم يعد من يُسيطر على الأسواق، بل من يُحسن فهم إيقاعها، ويملك القدرة على التكيف معها في زمن القرارات السريعة والاختلالات المتكررة». وأكد أن الحاجة إلى إصلاح مؤسسات الاقتصاد العالمي باتت أكثر إلحاحاً من أي وقت مضى، مضيفاً: «صندوق النقد الدولي، ومنظمة التجارة، والبنك الدولي.. هذه الكيانات مطالبة اليوم باستعادة دورها كموازن لا طرف، ومواكبة التحولات بدلاً من الوقوف على هامشها». شخصيات دبلوماسية وتعد السفيرة كارلا ساندز من الشخصيات المؤثرة في السياسات الأمريكية والدبلوماسية الاقتصادية، حيث تشغل حالياً منصب نائبة رئيس مركز الطاقة والبيئة في معهد السياسات الأمريكية، وتمتد خبرتها إلى مواقع سيادية بارزة، أبرزها شغلها منصب سفيرة الولايات المتحدة إلى الدنمارك وغرينلاند وجزر فارو بين عامي 2017 و2021، كما حصلت على وسام الخدمة العامة المتميزة من وزارة الدفاع الأمريكية، وتشغل عضوية عدد من المنتديات الأمنية والدبلوماسية. أما الدكتور فيكتور جاو، نائب رئيس مركز أبحاث العولمة الصينية، فيُعد من أبرز الخبراء الصينيين في مجالات التنمية والسياسات الاقتصادية العالمية، ويمتلك سجلاً واسعاً في مجالات الحكومة والدبلوماسية والطاقة والاستثمار، حيث تولى أدواراً قيادية في مؤسسات دولية كبرى، منها مورغان ستانلي وشركة سينوبيك، وكان مترجماً ومستشاراً للرئيس الصيني الراحل دنغ شياو بينغ. ويحمل دكتوراه في القانون من جامعة ييل، ويُعد مرجعاً دولياً في تحليل العلاقة بين التحولات الجيوسياسية وموازين القوى الاقتصادية. استشراف الأحداث ويسعى المنتدى الاستراتيجي العربي إلى تقديم رؤية استشرافية للمستقبل وفهم أعمق للقضايا السياسية والاقتصادية الرئيسية المؤثرة على المستوى المحلي وعلى صعيد العالم العربي والمجتمع الدولي، اعتماداً على منهجين علميين هما المنهج الاستراتيجي للاستشراف والمنهج الاستراتيجي للتخطيط للمستقبل، بالإضافة إلى الاستفادة من الدلالات التاريخية وتحليل الأوضاع الراهنة، بهدف استشراف الأحداث المستقبلية على المستويين السياسي والاقتصادي. وانطلق المنتدى الاستراتيجي العربي في عام 2001 تحت رعاية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، ليركز على استشراف المستقبل وفهم أعمق للقضايا الجيوسياسية والاقتصادية الرئيسية المؤثرة على مستوى العالم العربي والمجتمع الدولي، ويجمع نخبة من قادة العالم والمفكرين لمناقشة أهم القضايا الملحّة في هذا الصدد. ويمثل المنتدى شبكة للتواصل تضم مجموعة من الجلسات التي تساعد على فهم أفضل للتوجهات المستقبلية جيوسياسياً واقتصادياً على صعيد المنطقة والعالم بهدف الوصول إلى عالم أفضل.

بنك استثمارى صينى يفتتح فرعا له فى مركز دبي المالي
بنك استثمارى صينى يفتتح فرعا له فى مركز دبي المالي

جريدة المال

timeمنذ 3 أيام

  • أعمال
  • جريدة المال

بنك استثمارى صينى يفتتح فرعا له فى مركز دبي المالي

أعلن مركز دبي المالي العالمي، أن شركة 'الصين الدولية لرأس المال المحدودة'، وهى البنك الاستثماري الرائد في الصين، قد افتتحت فرعا لها في المركز، وذلك في إطار خططها لتوسيع حضورها العالمي، بحسب وكالة شينخوا. وذكر المركز، في بيان مشترك، مع شركة 'الصين الدولية لرأس المال المحدودة'، إن الفرع الجديد يعمل تحت مظلة شركة الصين الدولية لرأس المال هونج كونج للأوراق المالية المحدودة ، ويحمل ترخيصاً من الفئة الرابعة ويخضع لرقابة سلطة دبي للخدمات المالية. ويُعد مركز دبي المالي العالمي بمثابة بوابة استراتيجية في المنطقة للمؤسسات المالية الصينية والشركات متعددة الجنسيات. وقد قامت كبرى الشركات في قطاع الخدمات المصرفية والمالية الصيني بافتتاح فروع لها في مركز دبي المالي العالمي، حيث تمثل نسبة 30 % منها ضمن الشركات المدرجة قي تصنيف قائمة 'فورتشن 500' العالمية. وقال البيان إنه مع تنامي العلاقات الاقتصادية الإماراتية الصينية، يلتزم مركز دبي المالي العالمي بتوفير منصة متطورة تساعد الشركات الصينية على التوسع والنمو في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا وجنوب آسيا. وأضاف أن خطط دبي المحددة لتبني الذكاء الاصطناعي تتماشي في جميع القطاعات بدعم من 'كامبس دبي للذكاء الاصطناعي' في مركز دبي المالي العالمي، مع القدرات الصينية المتقدمة في مجال البحوث والتطور التكنولوجي. وقال تشن ليانغ رئيس مجلس إدارة شركة 'الصين الدولية لرأس المال المحدودة' إن افتتاح فرع شركة (الصين الدولية لرأس المال المحدودة) في مركز دبي المالي العالمي يمثل إنجازاً مهماً في استراتيجيتنا للتوسع الدولي، منوها بأن الشركة تلتزم بتقديم حلول مالية مبتكرة تُسهل تدفقات رأس المال العابر للحدود وتعزز الروابط الاقتصادية بين الصين والأسواق العالمية الرئيسة.

شراكة تدعم مستهدفات استراتيجية دبي اللانقدية
شراكة تدعم مستهدفات استراتيجية دبي اللانقدية

الإمارات اليوم

timeمنذ 3 أيام

  • أعمال
  • الإمارات اليوم

شراكة تدعم مستهدفات استراتيجية دبي اللانقدية

أبرمت «مالية دبي» ومركز دبي المالي العالمي، مذكرة تفاهم تهدف إلى دعم تحقيق مستهدفات استراتيجية دبي اللانقدية، بالتركيز على محاورها الثلاثة، الحوكمة، والابتكار، والمجتمع، إضافة إلى تعزيز تبادل المعلومات والخبرات المتعلقة برقمنة التعاملات المالية، انطلاقاً من مكانة مركز دبي المالي العالمي بصفته المنظومة الأبرز لقطاع الابتكار المالي في المنطقة، وموطناً لأكبر تجمع من شركات التكنولوجيا المالية والمؤسسات المالية العالمية. وأُبرمت مذكرة التفاهم أمس، بحضور سموّ الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، رئيس اللجنة العليا للسياسة المالية، ووقعها المدير العام لـ«مالية دبي»، عبدالرحمن صالح آل صالح، ومحافظ مركز دبي المالي العالمي، عيسى كاظم. وجرت مراسم التوقيع على الاتفاقية خلال مشاركة «مالية دبي» في فعاليات النسخة الثالثة لقمة دبي للتكنولوجيا المالية، لتشكل خطوة محورية في دفع عجلة المشهد المالي الرقمي في دبي نحو المستقبل. وأعرب آل صالح، عن اعتزازه بإبرام هذه الاتفاقية مع مركز دبي المالي العالمي، قائلاً إنها تُشكل خطوة مهمة في دعم تنفيذ استراتيجية دبي اللانقدية، ودعم التحوّل نحو مستقبل مالي رقمي متكامل في إمارة دبي، بما ينسجم مع تطلعات القيادة الرشيدة وتوجيهاتها. وأضاف: «يُسهم مركز دبي المالي العالمي إسهاماً محورياً في ترسيخ مكانة دبي بوصفها أحد أبرز المراكز المالية في العالم، بفضل بيئته التنظيمية المتقدمة وبنيته التحتية الرائدة». وتابع آل صالح: «نهدف من خلال هذه الشراكة إلى توسعة الجهود الحكومية نحو تسريع عجلة الابتكار في مجال اعتماد المدفوعات الرقمية، وخلق منظومة مالية مرنة وآمنة تلبي احتياجات الأفراد والشركات، وتواكب تطورات الاقتصاد الرقمي المتنامي وبناء اقتصاد لانقدي». من جهته، قال كاظم: «تأتي هذه الشراكة مع (مالية دبي) في إطار دعم استراتيجية دبي اللانقدية، حيث نواصل في مركز دبي المالي العالمي التزامنا بتوفير بيئة داعمة لشركات التكنولوجيا المالية لتمكينها من الازدهار، تجسيداً لرؤية صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، في تحويل دبي إلى عاصمة عالمية للاقتصاد الرقمي، إذ تستهدف هذه الشراكة الارتقاء بالبنية التحتية والمنظومة الرقمية وتُسهم في تعزيز النمو المستدام للابتكار في الخدمات المالية وتدعم مستقبل الاقتصاد الرقمي». ومن المقرر، في إطار الاتفاقية، تنظيم ورش تخصصية تُسهم في تمكين الجهات المعنية من تطبيق أفضل الممارسات الداعمة للاقتصاد اللانقدي، وتسريع التحوّل نحو مجتمع رقمي يعتمد على المدفوعات غير النقدية، فضلاً عن البحث في فرص التعاون مع مركز «إنوفيشن هب» التابع لمركز دبي المالي العالمي، وبحث سبل تحقيق التكامل بالاستفادة من المبادرات المرتبطة بالذكاء الاصطناعي، بما يحقق قيمة مُضافة لفئات العمال والسياح وسائر أفراد المجتمع، عبر تسهيل اعتماد القنوات الرقمية في مختلف التعاملات المالية. وتتضمن الاتفاقية دعم البرامج الابتكارية والمسرّعات التي تسهم في تطوير حلول مالية رقمية متقدمة ومتاحة بسهولة، وذات كفاءة عالية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store