logo
#

أحدث الأخبار مع #مركزالبحوثالزراعية

وفد من الاتحاد الأوروبي يزور البحوث الزراعية لبحث آفاق
وفد من الاتحاد الأوروبي يزور البحوث الزراعية لبحث آفاق

مصر اليوم

timeمنذ 7 أيام

  • علوم
  • مصر اليوم

وفد من الاتحاد الأوروبي يزور البحوث الزراعية لبحث آفاق

استقبل مركز البحوث الزراعية وفدًا رسميًا من الاتحاد الأوروبي، في زيارة تهدف إلى تعزيز سبل التعاون العلمي والبحثي بين الجانبين، وذلك من خلال المشروعات الجارية والمستقبلية ذات الصلة بالأمن الغذائي، والتنمية الزراعية المستدامة، ومواجهة تحديات التغير المناخي. ويأتي ذلك في اطار توجيهات وزير الزراعة واستصلاح الأراضي علاء فاروق وتحت اشراف الدكتور عادل عبد العظيم رئيس مركز البحوث الزراعية. وشملت الزيارة جولة ميدانية لعدد من المعاهد والمعامل التابعة للمركز، حيث اطلع الوفد على أحدث التقنيات والبحوث التطبيقية التي ينفذها المركز في مجالات الإنتاج النباتي والحيواني، ومكافحة الآفات، وتحسين التربة. وخلال جلسة المباحثات، تمت مناقشة سبل تعزيز التعاون في مشروعات الاتحاد الأوروبي الجارية مثل 'البريما' و'Horizon Europe'، بالإضافة إلى استكشاف فرص شراكات جديدة تدعم نقل التكنولوجيا، وتدريب الباحثين، وتطبيق نتائج الأبحاث على نطاق واسع لتحقيق التنمية الزراعية المستدامة. وأشاد أعضاء الوفد بمستوى البنية التحتية البحثية والكوادر العلمية بمركز البحوث الزراعية، مؤكدين استعداد الاتحاد الأوروبي لدعم المبادرات التي تعزز التكامل الإقليمي وتحقق أهداف التنمية المشتركة. من… ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة خبرك نت ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من خبرك نت ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

باحث: القمح أساس نشأة الحضارات القديمة
باحث: القمح أساس نشأة الحضارات القديمة

اليوم السابع

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • اليوم السابع

باحث: القمح أساس نشأة الحضارات القديمة

قال الدكتور بدرى رجب رئيس قسم بحوث القمح بمركز البحوث الزراعية، إن القمح من أكثر المحاصيل الغذائية أهمية فى العالم، حيث ينتج القمح أو ما يعرف بالحنطة حبوبا مركبة على شكل سنابل، كما تعتبر هذه الحبوب غذاء رئيسيا لجميع سكان كوكب الأرض، وهو نبات برى ظهرت المعالم الأولى لزراعته قبل 9000 سنة "ق.م". أضاف بدرى، أن القمح يشكل أساس نشأة الحضارات القديمة مثل الحضارة المصرية "الفرعونية" وحضارة بلاد الرافدين وحضارة بابل أراضي ما بين النهرين، كان المصريون القدماء يقدمون ثمار محصولهم للمعبودات التي قدسوها، فقد عثر في مقبرة الملك مينا في وادي الملوك الذي يعود للقرن الخامس عشر )ق.م) على زخارف منها شكل لفلاح يقدم بواكير محصوله على شكل دمية من سنابل القمح، وقد انتقل ذلك إلى الديانة المسيحية أيضاً التي اعتبرت القمح يمثل الخير والمحبة والرخاء لذلك استخدمه الفنانون في الموضوعات الزخرفية، وقد اعتبر الرومان القمح بمثابة زهور المعبودة هيرا و على وجه الخصوص للمعبودة ديميز ربة الأرض الخصبة والنماء، وارتبط تقديس القمح عندهم بإقامة الطقوس الزراعية في المعابد. واعتبر الرومان السنبلة الإلهية من أفضل الغذاء للإنسان، وقدم العرب قبل الإسلام القمح بالإضافة إلى الشعير والحنطة قرابين للمعبودات التي قدسوها ومنها الصنم ذو الخلصة الذي كان عبارة عن صخرة على شكل التاج بين مكة واليمن وكان يعبد من قبل عدد من القبائل منها خثعم وبجيلة وأزد السراة وهوازن باعتباره غذاء وقرابين للآلهة، الأمر الذي يدل على عالمية قدسية القمح عند كل الأمم القديمة واستمرار تقديسه حتى وقتنا الحالي.

«الكلوريلا».. مستقبل إنتاج الأعلاف
«الكلوريلا».. مستقبل إنتاج الأعلاف

مصرس

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • مصرس

«الكلوريلا».. مستقبل إنتاج الأعلاف

تعاني مصر فجوة في حجم إنتاج الأعلاف سنويا تتراوح بين 40 و50%، لذا تعتمد بشكل كبير على استيراد العلف من الخارج مثل الذرة الصفراء وفول الصويا والعديد من المكونات الأخرى التى تشكل جزءًا من الأعلاف الحيوانية والداجنة من البرازيل والأرجنتين وأوكرانيا، ما يشكل عبئًا ماليًا كبيرًا على خزانة الدولة بسبب ارتفاع أسعار الأعلاف في الأسواق العالمية والتقلبات التى تؤثر سلبًا على تكاليف الاستيراد . ◄ تقلل من الآثار البيئية السلبيةأحد الحلول المقترحة لسد الفجوة العلفية -بجانب زيادة الإنتاج المحلي- هو اللجوء إلى البدائل غير التقليدية، ومن بينها استخدام الطحالب، لا سيما طحالب «الكلوريلا» التى تعتبر مكونًا غذائيًا واعدًا فى مجال إنتاج الأعلاف .ويشهد العديد من دول العالم اهتمامًا متزايدًا بإدخال الكلوريلا كجزء من استراتيجيات تغذية الثروة الحيوانية، ومن بينها اليابان التى تعتبر من الدول الرائدة فى زراعة واستخدام طحالب الكلوريلا، التى يتم استخدامها كمكمل غذائى فى أعلاف الأسماك والحيوانات الأخرى، وأيضًا فى الولايات المتحدة، يتم إجراء العديد من الدراسات حول كيفية استخدام الكلوريلا كعلف للحيوانات، وبشكل خاص الأبقار والماعز.◄ طحالب خضراءيقول الدكتور محمد سعيد وكيل كلية الثروة السمكية بجامعة السويس، إن الكلوريلا نوع من الطحالب الخضراء أحادية الخلية التى تعيش فى المياه العذبة وتتميز بلونها الأخضر الداكن بسبب احتوائها على نسبة عالية من الكلوروفيل، وهى معروفة بقدرتها على التكاثر السريع فضلًا عن خصائصها الغذائية الغنية.والموطن الأساسى لزراعة طحالب الكلوريلا هو شرق آسيا، خاصة فى اليابان، والصين، وتايوان، ورغم اكتشاف الكلوريلا لأول مرة فى أواخر القرن التاسع عشر فى هولندا، فإنها أصبحت شائعة كمصدر غذائى ومكمل صحى فى آسيا بسبب فوائدها الغذائية الكبيرة، واليوم يتم إنتاجها أيضًا فى بعض الدول الأوروبية والولايات المتحدة، لكن الدول الآسيوية لا تزال المنتج الرئيسى لها.◄ الزراعة والتخزينتتم زراعة الكلوريلا فى بيئات مائية مخصصة فى أحواض مفتوحة وهى عملية دقيقة تتطلب تحكمًا فى الظروف البيئية والمغذيات لضمان نموها الأمثل، ثم يتم الحصاد عندما تصل كثافة الكلوريلا ل2 جرام/لتر (عادة بعد 7-10 أيام)، فيتم فصلها عن الماء عن طريق الترسيب بإضافة مواد كيميائية مثل الشبّة لتجميع الخلايا، أو الطرد المركزى عبر أجهزة خاصة لفصل الخلايا سريعًا.ويمكن تخزين الكلوريلا فى شكل مسحوق أو أقراص فى عبوات زجاجية أو بلاستيكية معتمة محكمة الإغلاق لحمايتها من الهواء، ثم توضع فى مكان لا تصله أشعة الشمس المباشرة فى درجة حرارة مثالية للتخزين أقل من 25 بعيدًا عن مصادر الرطوبة لمنع تكوّن العفن أو التكتل.ويشير إلى بعض الدراسات على أسماك البلطى النيلي، توصلت إلى نتيجة مفادها أن إضافة 10% كلوريلا للعلف أدى لزيادة معدل النمو بنسبة 20%، وفى أسماك السلمون، أدت إضافة 15% لتحسين لون اللحم، أما فى إنتاج الجمبري، فأدت إضافة 5% منها لتقليل معدل الوفيات الناتج عن العدوى البكتيرية.◄ د.أحمد سليمان: إنتاجها يتراوح بين 17 و20 طنا للفدان◄ حجم الإنتاجفيما يقول الدكتور أحمد سليمان أستاذ ورئيس قسم بحوث تغذية الحيوان بمعهد بحوث الإنتاج الحيواني، التابع مركز البحوث الزراعية: يقدر حجم المحصول السنوى الذى يمكن إنتاجه من الكلوريلا بحوالى 17-20 طنًا للفدان 30 إلى 50% منها بروتين يحتوى على الأحماض الأمينية الأساسية اللازمة للنمو والتغذية.◄ فوائد الكلوريلاويوضح الدكتور سليمان الفوائد المتعددة لاستخدام الكلوريلا كعلف، من بينها أنها قد تساعد على تخليص الجسم من السموم العصبية والمعادن الثقيلة مثل الزئبق، والرصاص التى قد تتسلل إلى الجسم من خلال تناول الطعام الملوث، ورغم أن التعرض لكميات ضئيلة من المعادن الثقيلة قد لا يلحق الضرر بالكائن الحى، فإن تواجد كميات كبيرة منها فى الجسم قد يكون له عواقب خطيرة، مثل تلف الأعضاء، والإخلال بالاتزان الهرموني، والكلوريلا تقوم عند تناولها بالارتباط بجزيئات السموم ومنع امتصاص الجسم لها عند دخولها إليه مع الغذاء وتخليص القناة الهضمية والكبد منها.من جانبها، توضح الدكتورة هانم الشيخ أستاذة تدوير المخلفات وخبيرة البصمة الكربونية بمركز البحوث الزراعية، أن إدخال الكلوريلا فى علائق الحيوانات يمكن أن يسهم بشكل كبير فى سد فجوة الأعلاف بنسبة 15% من الاحتياجات المحلية فى النظام الإنتاجى الحيوانى.وإلى جانب ميزات طحالب الكلوريلا وتأثيرها الإيجابى على جودة إنتاج اللحوم والحليب، فإن لها دورًا كبيرًا فى تقليل التأثيرات البيئية السلبية من خلال رفع كفاءة الهضم وعمليات التمثيل الغذائي، ما يساعد على تقليل انبعاثات غاز الميثان.

مدغشقر تستكشف خبرات مصر في الأسمدة والميكنة والغزل (التفاصيل الكاملة)
مدغشقر تستكشف خبرات مصر في الأسمدة والميكنة والغزل (التفاصيل الكاملة)

الدستور

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الدستور

مدغشقر تستكشف خبرات مصر في الأسمدة والميكنة والغزل (التفاصيل الكاملة)

أجرى وزير زراعة مدغشقر،جولة رسمية أمس الخميس، شملت مصنع أبوزعبل للأسمدة وطنطا موتورز، وغزل المحلة وتعزيز التعاون الزراعي والصناعي بين البلدين، وذلك في إطار زيارته الرسمية إلى مصر، والتي بدأت مع مطلع الاسبوع تستمر لعدة أيام، حيث قام وزير الزراعة بجمهورية مدغشقر يوم الخميس الموافق ١ مايو ٢٠٢٥، بجولة ميدانية شملت عددًا من قلاع الصناعة الوطنية، يرافقه الدكتور عادل عبدالعظيم، رئيس مركز البحوث الزراعية. وقد شملت الزيارة عددًا من المنشآت الصناعية الكبرى التي تُعد من دعائم الاقتصاد القومي المصري ونماذج ناجحة للتكامل بين البحث العلمي والتصنيع، وذلك بهدف تبادل الخبرات وتعزيز فرص التعاون في مجالات الزراعة والصناعة، حيث مصنع أبوزعبل للأسمدة الفوسفاتية دعم مباشر للزراعة المصرية وتصدير للأسواق الإفريقية. أبوزعبل للأسمدة الفوسفاتية وقال بيان لوزارة الزراعة إن هذا يأتي في إطار توجيهات وزير الزراعة واستصلاح الأراضي علاء فاروق وقد بدأ الوفد جولته بزيارة مصنع أبوزعبل للأسمدة الفوسفاتية، وهو أحد أقدم وأهم المصانع المتخصصة في إنتاج سماد السوبر فوسفات بتركيزاته المختلفة، بدءًا من السوبر فوسفات الأحادي وحتى الثلاثي. كما ينتج المصنع الأسمدة المخلوطة التي تُعد من العناصر الأساسية في تغذية النبات وتحقيق الإنتاجية المثلى. ويمتاز المصنع بإمكانياته الكبيرة في تلبية احتياجات السوق المحلي، إلى جانب توفير حصة تصديرية متميزة للدول العربية والإفريقية، ما يعزز من دور مصر الإقليمي في دعم الزراعة بدول القارة. طنطا موتورز... شراكة فعالة مع مركز البحوث الزراعية في تطوير الميكنة وفي محطة الزيارة الثانية، زار الوفد شركة طنطا موتورز لصناعة الآلات والمعدات الزراعية، والتي تلعب دورًا رئيسيًا في دعم منظومة الميكنة الزراعية في مصر. وتتميز الشركة بشراكتها الوثيقة مع مركز البحوث الزراعية، وخاصة معهد بحوث الهندسة الزراعية، في تنفيذ الابتكارات وتطوير الآلات والمعدات التي تتلاءم مع طبيعة الأراضي الزراعية المصرية. مصنع غزل المحلة... صرح صناعي يستثمر في القطن المصري. واختتم الوفد جولته بزيارة مصنع غزل المحلة، أحد أعمدة صناعة الغزل والنسيج في مصر والشرق الأوسط، ويمثل المصنع صرحًا صناعيًا يعتز باستخدام القطن المصري طويل التيلة، وتحويله إلى منسوجات ذات جودة عالمية تُسهم في دعم الاقتصاد الوطني. شملت الجولة عددا من المصانع الجديدة منها مصنع 'غزل 4″ الذي تم تجهيزه بأحدث الماكينات والتقنيات العالمية، ويضم نحو 72 ألف مردن وتبلغ طاقته الإنتاجية نحو 13 طن يوميا من الغزول الرفيعة، ويتم تصدير غالبية إنتاجه، بالإضافة إلى مركز تدريب العاملين المطور، الذي يُعد نموذجًا متكاملًا لتأهيل الكوادر الفنية في مختلف المراحل التصنيعية والتي تشمل الغزل والنسيج والصباغة والتجهيز والتفصيل ويخدم المصنع قطاعًا واسعًا من العمالة في محافظات الدلتا، كما يُعد أحد ركائز الصناعات التحويلية المرتبطة بالزراعة. تصريحات رسمية تعزز التعاون الثنائي وفي ختام الزيارة، صرح وزير الزراعة بجمهورية مدغشقر قائلًا: 'ما شاهدته في مصر من تقدم صناعي وزراعي يبعث على الإعجاب، ونحن في مدغشقر نؤمن بأهمية الشراكة مع مصر لما تمتلكه من خبرات ومؤسسات رائدة. ونتطلع إلى تعزيز التعاون في مجالات الأسمدة، الميكنة، والبحث العلمي الزراعي بما يخدم الأمن الغذائي في بلدينا'. من جهته، أكد الدكتور عادل عبدالعظيم، رئيس مركز البحوث الزراعية: ان "زيارة الوفد مدغشقر لقلاع الصناعة الوطنية يعكس الثقة في القدرات المصرية، ونحن مستعدون لنقل التجربة المصرية وتقديم الدعم الفني والعلمي، خاصة في ظل التحديات المشتركة التي تواجه الزراعة في إفريقيا، ونرحب بأي تعاون مستقبلي يدعم الاستدامة والتنمية الزراعية في القارة.".

مركز البحوث الزراعية يناقش شراكات مع القطاع الخاص لتحقيق الاكتفاء الذاتي
مركز البحوث الزراعية يناقش شراكات مع القطاع الخاص لتحقيق الاكتفاء الذاتي

بوابة الأهرام

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • بوابة الأهرام

مركز البحوث الزراعية يناقش شراكات مع القطاع الخاص لتحقيق الاكتفاء الذاتي

مركز البحوث الزراعية يناقش شراكات مع القطاع الخاص لتحقيق الاكتفاء الذاتي أعلنت وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي، مواصلة فعالياتها ممثلة في مركز البحوث الزراعية، وذلك في خطوة جديدة ضمن مساعي الدولة نحو ترسيخ الشراكة بين مؤسسات البحث العلمي والقطاع الخاص، وفي إطار خطة مركز البحوث الزراعية لتحويل مخرجات البحث إلى تطبيقات عملية تُسهم في تحقيق الأمن الغذائي والتنمية الزراعية المستدامة. وتفقد الدكتور عادل عبد العظيم، رئيس مركز البحوث الزراعية، خلال زيارة ميدانية إلى مقر الشركة الزراعية المصرية بمحافظتي الإسماعيلية والقصاصين، برفقة الدكتور ماهر المغربي، نائب رئيس المركز للإنتاج. وتأتي هذه الزيارة تنفيذًا لتوجيهات علاء فاروق، وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، بضرورة توسيع قاعدة التعاون مع القطاع الخاص باعتباره شريكًا استراتيجيًا في دعم البحث والتطوير الزراعي وتحقيق التنمية الاقتصادية الشاملة. وشهدت الزيارة متابعة لإطلاق مجموعة من الهجن والأصناف الزراعية المتطورة التي يُنتجها البرنامج الوطني للخضر التابع للمركز، "، ومن أبرزها:هجين الطماطم F35 وهجين البطيخ البرنس، وهجين الفلفل. كما تفقد الوفد نماذج من الصوب الزراعية الحديثة التي تنتج هذه الهجن تحت إشراف فني مشترك بين المركز والشركة، في إطار اتفاقية تعاون تهدف إلى نقل التكنولوجيا الزراعية الحديثة وتوسيع نطاق تطبيق نتائج البحوث على مستوى الحقول الإنتاجية. وتضمن برنامج الزيارة أيضًا الاطلاع على تجارب تربية القمح، خاصة السلالات الجديدة من قمح الخبز والمكرونة المقاومة للملوحة، والتي تخضع حاليًا لتجارب حقلية على الأراضي ذات التربة الملحية، بهدف الوصول إلى أصناف عالية الإنتاجية وأكثر تحمّلًا للتغيرات البيئية. وقال الدكتور عادل عبد العظيم، إن هذه الشراكات تمثل نموذجًا ناجحًا لتكامل الجهود بين البحث العلمي والإنتاج الزراعي، مؤكدًا أن المركز سيواصل دعم هذه المبادرات التي تضع مصر على مسار تحقيق الاكتفاء الذاتي ومواجهة تحديات التغير المناخي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store