logo
#

أحدث الأخبار مع #مركزالسلطانقابوس

الموت يغيّب الإذاعي محمود بن عبيد الحسني.. رحيل أحد القامات الإعلامية بعد 4 عقود من العطاء
الموت يغيّب الإذاعي محمود بن عبيد الحسني.. رحيل أحد القامات الإعلامية بعد 4 عقود من العطاء

جريدة الرؤية

timeمنذ 7 أيام

  • ترفيه
  • جريدة الرؤية

الموت يغيّب الإذاعي محمود بن عبيد الحسني.. رحيل أحد القامات الإعلامية بعد 4 عقود من العطاء

الرؤية- مدرين المكتومية رحل عن عالمنا الإعلامي والكاتب والمخرج والممثل الإذاعي محمود بن عبيد الحسني، تلك الشخصية التي كانت تحب الحياة بكل ما فيها، ويعيش كل لحظاتها لكي يسعد نفسه ومن حوله، وكأنه كان يهرب من الموت لأن الحياة فيها ما يستحق أن نعيش لأجله، كما أنه كان يحب مطرح كثيرا، وكانت لديها آمال وتطلعات تجاه هذه المدينة الرائعة التي أحبها. بدأ الحسني مسيرته المهنية من خلال إذاعة عمان، وكانت أولى برامجه الإذاعية في العام 1987 عبر برنامج "العيون الزاهرة"، وسرعان ما أصبح صوتا مألوفا في البيوت العمانية، ثم ساهم في تأسيس إذاعة الشباب وقدم من خلالها العديد من البرامج الثقافية والتنموية التي عكست تطلعات المواطن. ولم يكن محمود الحسني رجل مرحلة مُعينة، بل كان داعما للكثير من الشباب لتعزيز بناء مهاراتهم الإعلامية والوقوف بجانبهم لتقديم أنفسهم للمجتمع، كما أنه كان متميزا بابتسامته الدائمة، يقابلك بالابتسامة ويودعك بالابتسامة، وكأنه لم ير من الحياة إلا أجمل ما فيها. لم يقتصر الحسني على الاذاعة وحسب، بل عمل في مجال التلفزيون أيضا، حيث برز ككاتب سيناريو ومخرج للعديد من الأعمال، وكان يتميز بأسلوبه المتزن والصريح، جامعاً بذلك الجرأة في الطرح والمهنية في العمل، ليشكل نموذجا إعلاميا يحتذى به، ومن أشهر المسلسلات الإذاعية التي عملها عليها هو مسلسل "اللي يعيش ياما يشوف"، وهو المسلسل الذي حصد جائزتين ذهبيتين من مصر والبحرين. ومن بين أعماله أيضاً مسلسل "دروب" في 1994، ومسلسل "زيد وعبيد" في 2006، ومسلسل "درايش" في 2007، ومسلسل "صف ألف باء" في 2015، ومسلسل حزاوينا خليجية في 2016، وإخراجه مسلسل "مخالف ملتزم جدا". وعلى مدار حوالي 4 عقود من العطاء الإذاعي والفني، قدم الراحل خلالها برامج ومسلسلات خلدتها الذاكرة، ليبقى اسمه حاضرا في ذاكرة الفن العماني، بعدما أعلنت وفاته الأحد الموافق 1 من يونيو 2025، حيث وافته المنية بداخل مركز السلطان قابوس لعلاج أمراض السرطان بعد معاناته الطويلة مع المرض. ولقد نعى نجوم الفن والإعلاميون الحسني عقب إعلان وفاته، وذلك عبر صفحاتهم الشخصية على منصات التواصل الاجتماعي، وقدموا التعازي لأسرته وأقربائه وأصدقائه.

مهرة الزبير تكتب للشبيبة: كيف رأيتُ عُمان في العالم.. وكيف رأيتُ العالم في عُمان؟
مهرة الزبير تكتب للشبيبة: كيف رأيتُ عُمان في العالم.. وكيف رأيتُ العالم في عُمان؟

الشبيبة

time٢٦-٠٥-٢٠٢٥

  • منوعات
  • الشبيبة

مهرة الزبير تكتب للشبيبة: كيف رأيتُ عُمان في العالم.. وكيف رأيتُ العالم في عُمان؟

في عام 2018، أُتيحت لي الفرصة العمل على أحد أجنحة "متحف عُمان عبر الزمان"، حين كان المشروع في مراحل تصميم المحتوى. كان الجناح مخصصا لعلاقات عُمان مع العالم الخارجي، واستعنت بخلاصات ومخرجات ما تعلمته في بحث الماجستير حول السياسة الخارجية العُمانية، بالإضافة إلى تجربتي السابقة في إلقاء محاضرات حول هذا الموضوع بإحدى الجامعات. بدأتُ المهمة بوصفها مراجعة قصيرة المدى للملفات المتعلقة بالجناح، وتدريجيا تحوّلت إلى مشروع طويل الأمد، تطور عبر السنوات إلى صياغة شاملة لمحتوى الجناح. خلال هذه التجربة، ارتديت مجددا قبعة الباحثة وغصت في بحر من المعلومات. تتبعت في مراحل التحضير مختلف صور الحضور العماني قديما وحديثا، وتوقفت عند زيارات السلطان قابوس – طيب الله ثراه – الرسمية إلى الخارج منذ توليه مقاليد الحكم، وزيارات رؤساء الدول إلى عُمان، وعرضت عضوية السلطنة في مختلف المؤسسات والمنظمات الإقليمية والدولية، وجمعت مع فريق المتحف كل التفاصيل التي يستلزم توفرها من أجل بناء وتصميم محتوى يعبّر عن هذا البعد. لكن ما تكشّف لي خلال هذه الرحلة البحثية كان لافتا: الحضور العُماني الخارجي في المجال الثقافي كان متجليا بوضوح. من مركز السلطان قابوس للثقافة في العاصمة الأمريكية واشنطن، إلى "بيت الإسلام" في متحف الشرق للثقافة والأديان بهولندا – وهو نموذج لقرية عُمانية تقليدية يعكس ملامح الهوية والبيئة العُمانية – إلى مكتبة أبي الريحان البيروني في أوزبكستان، التي ساهمت السلطنة في إنشائها ودعم محتواها المعرفي، يتضح أن عُمان تترك أثرا عميقا في العالم من خلال مجالها الإنساني: الثقافة. عُمان، التي كانت ذات يوم إمبراطورية تجارية عابرة للمحيطات، توظف اليوم هذا الإرث بروح جديدة، تنبع من واقعها الحالي، وتُعبّر عن قيمها الرئيسة التي تؤكد على التعايش، والاحترام، والتواصل الإنساني. في عالم اليوم، تُدرك عُمان ما يمكنها تقديمه بصورة عملية، مع الأخذ في عين الاعتبار المعطيات الجيوسياسية والاقتصادية التي تعيشها البلد. ومن هذا المنطلق، وبحكمة وفهم عميقَين لدى السلطان قابوس – طيب الله ثراه – اختارت عُمان أن تصنع حضورا دوليا من خلال الحوار وبناء الجسور مع الآخرين. عند التأمل بعمق، ندرك أن الثقافة العُمانية تقوم على الانفتاح المدروس: تقبل الآخر، واحترامه، وتقدير التنوع الإنساني دون اشتراط التماثل أو الاتفاق. وهذه القيم ليست اجتماعية فقط، بل هي حجر الأساس في السياسة الخارجية العُمانية التي بُنيت على الحوار، والتوازن، والاحترام المتبادل. وإذا أردنا الحديث عن قوة الثقافة وكيف يمكن لدولة أن توظفها كقوة ناعمة للخير، فلا نحتاج إلى أن ننظر بعيدا، بل يكفينا أن ننظر إلى الداخل. لقد نجحت عُمان في تقديم نموذج فريد، إذ حوّلت مفهوم القوة البحرية من أداة صلبة للدفاع، إلى وسيلة لزرع بذور السلام وتعزيز الحوار الثقافي بين الشعوب من خلال مشروع سفينة شباب عُمان – الذي تم إدراجه ضمن قائمة أفضل الممارسات لصون التراث الثقافي غير المادي من قبل منظمة اليونسكو – فلم تكتفِ الدولة بتكريم إرثها البحري، بل أطلقت مبادرة نبيلة تتجاوز رمزية البحر، لتغدو دبلوماسية ثقافية متحركة. إنها ليست قوة دفاعية جامدة، بل قوة خير متدفقة تحمل رسائل الانفتاح والتسامح وتبني جسور التواصل أينما رست. وكذلك من النماذج البارزة التي تجسّد هذا التوجّه معرض "رسالة الإسلام من عُمان"، وهو معرض متنقّل أطلقته وزارة الأوقاف والشؤون الدينية، بهدف تقديم منظور عماني لقيم التسامح والتفاهم والتعايش السلمي التي تمثل جوهر الإسلام. ومنذ انطلاقه، جاب المعرض أكثر من 130 وجهة في 39 دولة. ويضم المعرض مواد تعريفية ومخطوطات وأعمالا فنية، في إطار مبادرة أوسع تحمل عنوان "التسامح، التفاهم، التعايش – رسالة الإسلام من عُمان"، بهدف "تعزيز الحوار بين الأديان، مع التركيز بشكل خاص على التسامح الديني والتفاهم المشترك والتعايش السلمي". وفي ظل ما نشهده اليوم من توجه متزايد في دول المنطقة نحو الاستثمار في القطاع الثقافي كجزء من رؤاها الاستراتيجية، تتضح أهمية الثقافة بوصفها ركيزة أساسية من ركائز التنمية والعلاقات الدولية. هذا الاهتمام المتنامي يؤكد أن الثقافة لم تعد هامشا نخبويا، بل عنصرا محوريا في بناء المكانة، وتعزيز التفاهم، وترسيم تقاسيم وتفاصيل هوية الوطن دوليا. وفي السياق العُماني، جاءت هذه الرؤية من وعي مبكر وعميق لدى السلطان قابوس – طيب الله ثراه – بأهمية الثقافة كخيار استراتيجي يتجذّر في مسيرة الدولة السياسية وفي أفق الإنسانية الشاسع والرحب. وقد واصل هذا الإدراك مسيرته في عهد حضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق – حفظه الله ورعاه – الذي شغل لسنوات منصب وزير التراث والثقافة، وكان شاهدا ومسهما في هذا التوجّه الثقافي، مما يعكس أن الثقافة في عُمان ليست مجرد قطاع، بل مسؤولية وطنية وإنسانية تُحمَل بثقة ورؤية. والسؤال الذي ينبغي أن نطرحه على أنفسنا: هل نحن واعون فعلاً بأننا روّاد في هذا المجال؟ وهل نستثمر هذا التفرّد بما يليق به، في وقت بات فيه العالم في أمسّ الحاجة لصوت متزن وإنساني؟ في هذا الزمن المتسارع، قد يكون من المهم أن نلتفت إلى ما نملكه بالفعل من رأس مال ثقافي ومعرفي وحضاري وبشري. ولعل الوقت قد حان لأن تأخذ هذه الأساليب موقعها الطبيعي في الحضور العالمي ليس بوصفها نموذجا يجب أن يُتبع، بل بوصفها مساهمة ممكنة في عالم يبحث عن التوازن والمعنى في وسط الصراعات والمعلومات المضللة. ولذلك، يمكن القول إن عُمان، خلال السنوات الماضية، شهدت نقلة نوعية في القطاع الثقافي، من خلال مشاريع محلية ودولية تُعطي الشباب العُماني المساحة للإبداع والثقة للمساهمة في مبادرات كبرى، سواء تلك التي أنجزت، أو الجاري تنفيذها، أو التي نطمح لها مستقبلا. هذا الوعي بدور الثقافة، هو ما شكّل الأساس الذي انطلقت منه مبادرة "المختبرات الثقافية العُمانية"، وهي مبادرة ذات طابع خارجي، تهدف إلى بناء شراكات فاعلة مع المؤسسات الأكاديمية والثقافية الدولية، من أجل إنشاء وتطوير برامج ومبادرات وأنشطة تعزز التبادل الثقافي والتعاون الإبداعي المشترك. كما تعمل هذه المختبرات كمنصة لتبادل المعرفة والخبرات بين عُمان والعالم. وقد تأسست المبادرة بالتعاون بين وزارة الثقافة والرياضة والشباب، ومؤسسة بيت الزبير، والنادي الثقافي، وذلك بناءً على قرار وزاري من صاحب السمو السيد ذي يزن بن هيثم آل سعيد، وزير الثقافة والرياضة والشباب، تأكيدا على أهمية دعم الفعل الثقافي وتمكينه من الوصول إلى آفاق أوسع. لقد انطلقت هذه المبادرات، وسيأتي غيرها كذلك، من وعي عميق بأن لدينا محتوى ثقافيا أصيلا، وغنيا، وعالميا في قيمته. لم نعد نكتفي بأن ننتظر أن يُفهم هذا المحتوى عن بعد، بل علينا أن نواصل استحداث الأدوات والمشاريع القادرة على وضع هذا المحتوى في روح هذا العالم الذي نعيشه، لأننا نؤمن أننا جزءٌ حيّ وفاعل فيه. ننطلق بثقة ومن إيمان حقيقي بأن لدينا ما يمكن أن يُسهم، ويُلهم، ويُضيف خيرا حقيقيا لهذا العالم.

"مركز السُّلطان قابوس العالي" للثقافة يدشن الدورة الرابعة عشرة من "اقرأ للناشئة"
"مركز السُّلطان قابوس العالي" للثقافة يدشن الدورة الرابعة عشرة من "اقرأ للناشئة"

جريدة الرؤية

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • جريدة الرؤية

"مركز السُّلطان قابوس العالي" للثقافة يدشن الدورة الرابعة عشرة من "اقرأ للناشئة"

مسقط- الرؤية أعلن مركز السُّلطان قابوس العالي للثقافة والعلوم بديوان البلاط السُّلطاني عن بدء استقبال طلبات المشاركة في مسابقة "اقرأ للناشئة" في دورتها الرابعة عشرة، والذي سيستمر حتى 2 أكتوبر المقبل. زتُعَدُّ المسابقة إحدى المبادرات الثقافية الرائدة التي يُنفذّها مركز السلطان قابوس العالي للثقافة والعلوم، بهدف غرس عادة القراءة لدى الناشئة، وحثّهم على ارتياد المكتبات؛ لما لذلك من أثر بالغ على تعزيز وعيهم الثقافي، وتوسيع آفاق تفكيرهم، وتحمل المسابقة في هذه الدورة طابعًا متجددا في موضوعاتها، مراعيةً اهتمامات الفئة العمرية المستهدفة، ومحفّزةً للبحث والاستكشاف وتنمية المهارات اللغوية والفكرية. كما تسعى إلى تعزيز روح المنافسة الشريفة، واستثمار أوقات الطلبة بما يعود عليهم بالنفع العلمي والمعرفي. وقُسِّمت المسابقة في هذا العام إلى (3) مستويات، وكلُّ مستوًى له نَمَطٌ خاصٌّ للتَّنَافس فيه، وعلى المتسابق أن يشارك في إحدى المستويات الثلاثة وهي: 1. المستوى الأول للطلاب للصفوف (5-6)؛ حيث يقوم المتسابق بقراءة 4 كتب في موضوعات متنوعة " شخصيات عمانية، (القراءة أهمية القراءة في بناء وعي الناشئة وتكوين شخصياتهم)، الحكايات الشعبية العمانية(الادب الشعبي العماني)،علوم الفضاء (علم الفلك، الكواكب والمجرات، استكشاف الفضاء، وتطور التقنيات الفضائية)، . وعليه سيقوم المتسابق بكتابة مُلخصَيْن إثنين عن الموضوعات المختارة وسيتم مناقشة المتسابقين المتأهلين في (4) كتب. 2 . المستوى الثاني للطلاب من الصف (7-8)؛ حيث يقوم المتسابق بقراءة 5 كتب في موضوعات متنوعة مثل "العمارة الإسلامية والعُمانية، الظواهر والكوارث الطبيعية (مثل الزلازل، البراكين، حرائق الغابات، الفيضانات، والتغيرات المناخية وآثارها على الإنسان والبيئة)، دور الأسرة العُمانية في تنشئة الأبناء، التنمر( الإلكتروني، المدرسي، الاجتماعي، الجسدي)، دور المرأة في التنمية(تمكين المرأة)، الزراعة والثروة السمكية في سلطنة عمان (التنمية الزراعية، التسويق الزراعي، الأمن الغذائي، الثروة السمكية)، وعليه سيقوم المتسابق بكتابة (3) ملخصات عن الموضوعات المختارة وسيتم مناقشة المتسابقين المتأهلين في 5 كتب. 3. المستوى الثالث للطلاب من الصف (9-10)؛ ويقوم المتسابق بقراءة 6 كتب في موضوعات متنوعة مثل " المواطنة الرقمية وتعزيز الهوية الثقافية، الابتزاز الإلكتروني، الدبلوماسية العمانية (المبادي، المرتكزات السياسية، علاقات عمان الخارجية)، الاقتصاد الرقمي (التحول الرقمي، التجارة الإلكترونية، العملات الرقمية، التقنيات المالية الحديثة، ودور البيانات في تشكيل الاقتصاد المعاصر)، التعليم عن بُعد والتعليم المفتوح (أنماطه الحديثة، أدواته الرقمية، وفرصه في تعزيز التعليم المرن والشامل)، الأمن السيبراني في العصر الرقمي (حماية البيانات، الأمن الإلكتروني، والوقاية من الهجمات السيبرانية). وعليه سيقوم المتسابق بكتابة (4) ملخصات عن الموضوعات المختارة وسيتم مناقشة المتسابقين المتأهلين في 6 كتب. مع مراعاة المعايير التالية: قواعد اللغة العربية –الأسلوب- الصياغة اللغوية- وضوح الفكرة والكتابة وجودة الخط...الخ ومراعاة الضوابط والشروط المضمنة في موقع المسابقة. وتشمل هذه النسخة من المسابقة جميع محافظات سلطنة عُمَان، مُوَزَّعَةً على 14 مركزًا، هي: مكتبة جامع السُّلطان قابوس الأكبر، ومكتبة المعرفة العامة، ومكتبة السيد محمد بن أحمد البوسعيدي في محافظة مسقط، ومكتبة جامع السُّلطان قابوس بصلالة في محافظة ظفار، ومكتبة جامع السُّلطان قابوس بخصب في محافظة مسندم، ومركز إبراء الثقافي في محافظة شمال الشرقية، ومكتبة جامع السُّلطان قابوس بصور في محافظة جنوب الشرقية، ومكتبة معهد العلوم الإسلامية بعبري في محافظة الظاهرة، ومكتبة الوشيل العامة بالرستاق في محافظة جنوب الباطنة، ومكتبة جامع السُّلطان قابوس بصحار ومكتبة معهد العلوم الإسلامية بالسويق في محافظة شمال الباطنة، ومكتبة جامع السُّلطان قابوس بنزوى في محافظة الداخلية، ومكتبة معهد العلوم الإسلامية بالبريمي في محافظة البريمي، والمديرية العامة للتربية والتعليم في محافظة الوسطى. ويمكن إرسال المشاركات عبرَ البريد الإلكتروني: rcy@ ، أو تسليمها يدويًّا في أحد مراكز المسابقة.

لأول مرة .. إطلاق خدمة تصوير الأوعية الدموية باستخدام غاز ثاني أكسيد الكربون
لأول مرة .. إطلاق خدمة تصوير الأوعية الدموية باستخدام غاز ثاني أكسيد الكربون

وهج الخليج

time٢٦-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • وهج الخليج

لأول مرة .. إطلاق خدمة تصوير الأوعية الدموية باستخدام غاز ثاني أكسيد الكربون

وهج الخليج ـ مسقط في خطوة هامة تعكس التزام ‎#المدينة_الطبية_الجامعية بتوطين أحدث التقنيات الطبية، شهد قسم الأشعة والطب النووي في مركز السلطان قابوس المتكامل لعلاج وبحوث أمراض السرطان، إطلاق خدمة تصوير الأوعية الدموية باستخدام غاز ثاني أكسيد الكربون عوض الصبغة التقليدية(اليود) لأول مرة في سلطنة عمان.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store