أحدث الأخبار مع #مركزالشبابالعربي


زهرة الخليج
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- زهرة الخليج
55 مشاركاً في برنامج «القيادات الإعلامية العربية الشابة» بأبوظبي
#منوعات واصل برنامج «القيادات الإعلامية العربية الشابة»، الذي يعد أحد أضخم البرامج التدريبية الإعلامية على مستوى المنطقة، ترسيخ مكانته كمبادرة رائدة لصقل مهارات الشباب العربي في قطاع الإعلام، وربطهم بالفرص. ويشارك، في الدورة السابعة من البرنامج الذي انطلقت أعماله في أبوظبي، 55 شاباً وشابة، يمثلون 18 دولة عربية، برعاية سمو الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان، نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون التنموية وأسر الشهداء، رئيس مركز الشباب العربي، الذي أكد أن دولة الإمارات تواصل، برؤية قيادتها الرشيدة، الاستثمار في الطاقات والمواهب الواعدة بمختلف المجالات، وعلى رأسها القطاع الإعلامي، مشيراً إلى أهمية دعم وتأهيل الشباب ببرامج تدريبية متخصصة، تمكنهم من التميز وابتكار الحلول التي تخدم مجتمعاتهم، بحسب موقع «مركز الشباب العربي». وأصبحت دولة الإمارات، بفضل بيئتها المحفزة، مركزاً إقليمياً ودولياً للإعلام، ومقصداً للكفاءات المتميزة، وأشاد سمو الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان بدور الإعلاميين الشباب في تقديم صورة إيجابية، تعكس أصالة الهوية الثقافية العربية، وتعزز رسائل التسامح والتواصل بين الشعوب. View this post on Instagram A post shared by مركز الشباب العربي (@arabyouthcenter) ورشة تدريبية: وزار المشاركون مدينة الشارقة للإعلام (شمس)، التي تحرص على تمكين الجيل الجديد من الإعلاميين، وتزويدهم بالمهارات والخبرات التي يحتاجون إليها؛ لمواكبة التحولات السريعة في صناعة الإعلام الحديث، وشملت الزيارة زيارة تفاعلية إلى «غرفة البودكاست»، المشروع الحديث الذي أطلقته «شمس»، مؤخراً؛ لدعم صناع المحتوى في المنطقة. واستفاد المشاركون من ورشة تدريبية متخصصة بعنوان «صناعة البودكاست»، ومُنح المشاركون فرصة عملية للتدرب على الأدوات والأجهزة الحديثة المستخدمة في الإنتاج الصوتي، وصناعة المحتوى، وكيفية بناء هوية مميزة تساعدهم على تميز برامجهم، وجذب جمهور أوسع عبر العالم العربي. View this post on Instagram A post shared by مركز الشباب العربي (@arabyouthcenter) شعار «البرنامج»: ترفع الدورة السابعة، من برنامج «القيادات الإعلامية العربية الشابة»، شعار «الإعلام المجتمعي»، لتأكيد الدور الذي يقوم به في تشكيل وعي المجتمعات، والمسؤولية التي يتحملها بالتأثير على حياة الناس، لأن الشباب هم الركيزة الأساسية والقوة الدافعة لتطور وتنمية المجتمعات وتعزيز نسيجها وتلاحمها والارتباط بلغتها وهويتها. وقدم البرنامج، على مدار دوراته السابقة ولا يزال، فرصاً لربط الشباب في مرحلة مهمة من بداية مسيرتهم المهنية مع واقع سوق العمل الإعلامي، واكتساب المهارات من الخبراء، والاستماع إلى تجارب صناع القرار، وينشط المئات من منتسبيه ضمن فرق عمل مختلف المؤسسات والمنصات الإعلامية العربية والدولية، حيث بات يمثل مناسبة سنوية لربط المواهب الشابة بالفرص، ضمن رؤية شاملة لمركز الشباب العربي؛ لمواصلة تمكين وبناء قدرات الشباب المورد الأكبر والأهم في المنطقة. ويركز «البرنامج»، في دورته الحالية، على الدور المجتمعي للإعلام، وأهمية تسخير أدواته في دعم المبادرات الاجتماعية والإنسانية، ونقل القصص التي تزرع الأمل وتصنع الأثر، وتعزز الجهود الشبابية في خدمة المجتمعات. كما يقدم سرديات عربية جديدة، مبنية على إحياء الأمل في نفوس الشباب، والتنوع، والمساهمة الحقيقية في بناء مستقبل أكثر تماسكاً، واستدامة. وتمتد فعاليات «البرنامج»، على مدى ثلاثة أسابيع، في: أبوظبي، ودبي، والشارقة، وعجمان، ضمن بيئة إبداعية تتيح للمشاركين العديد من الفرص للتعلم والتطبيق، عبر جميع الإمكانيات المتاحة والمهمة؛ لبناء أفضل جيل من الإعلاميين الشباب. View this post on Instagram A post shared by مركز الشباب العربي (@arabyouthcenter)


البيان
١٣-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- البيان
القمة العالمية للحكومات ..مبادرة لتمكين الباحثين الشباب العرب في مسارات العمل التنموي
أطلقت جامعة الإمارات العربية المتحدة ومركز الشباب العربي برنامجاً مشتركاً للبحث العلمي حول أهداف التنمية المستدامة، وذلك ضمن أعمال القمة العالمية للحكومات 2025 بدبي. يهدف البرنامج إلى تمكين طلاب الجامعات من استكشاف وتطوير الحلول المبتكرة للتحديات البيئية والاقتصادية والاجتماعية، تحت إشراف أكاديمي متخصص. يعمل البرنامج بشكل أساسي على التوعية بأهداف التنمية المستدامة، والاستفادة من تلك الأبحاث لدعم الهدف الوطني لدولة الإمارات، والمتمثل في الوصول إلى صافي الصفر بحلول العام 2050. ويركز البرنامج على تشجيع الطلاب على توظيف مجال البحث العلمي لمواجهة مختلف التحديات، وتعزيز الدور الذي تلعبه في تنمية وبناء المجتمعات، إضافة إلى تعزيز التعاون الأكاديمي بين الجامعات العربية والدولية. يتضمن البرنامج شراكات مع جامعات خارج الدولة مثل جامعة هرمايا في إثيوبيا، وجامعة غاستون بيرغر في السنغال، وجامعة سيمبيوسيس الدولية في الهند، مما يساهم في فتح آفاق واسعة أمام الباحثين الشباب لتبادل المعرفة والخبرات، وتوسيع نطاق تأثير أبحاثهم على المستوى الدولي. وقال معالي الدكتور سلطان النيادي، وزير دولة لشؤون الشباب، نائب رئيس مركز الشباب العربي إن تمكين الشباب من خلال البحث العلمي خطوة مهمة تجاه بناء مستقبل أكثر استدامة، وإشراكهم في مواجهة التحديات العالمية وأكد أن هذا البرنامج يمثل أحد الأهداف الأساسية التي يعمل على تحقيقها مركز الشباب العربي، وهو رفد الشباب العربي بجميع الإمكانات اللازمة ومن أهمها البحوث العلمية التي تساهم في رسم طريق واضح لرحلتهم في خدمة المجتمعات وبناء الأوطان. من جهته، قال معالي زكي أنور نسيبة، المستشار الثقافي لصاحب السمو رئيس الدولة، الرئيس الأعلى لجامعة الإمارات العربية المتحدة، إن البحث العلمي هو المحرك الأساسي للتنمية المستدامة، والوسيلة التي تتيح للشباب تحويل طموحاتهم وأفكارهم إلى واقع ملموس يسهم في تحسين جودة الحياة وتعزيز الاستدامة. وأضاف معاليه أنه من خلال هذا التعاون بين جامعة الإمارات العربية المتحدة ومركز الشباب العربي، نوفر للطلاب بيئة أكاديمية داعمة، تمكنهم من تطوير مشاريع بحثية رائدة في مجالات حيوية مثل الطاقة المتجددة، الأمن الغذائي، والاستدامة البيئية ،و الاستثمار في عقول الشباب ورفدهم بالموارد اللازمة والمعرفة يعتبر الطريق الأمثل لضمان مستقبل مزدهر ومستدام للمنطقة والعالم أجمع. بدوره قال سعادة الدكتور أحمد الرئيسي، مدير جامعة الإمارات بالإنابة، إن هذا البرنامج يأتي في إطار التزام جامعة الإمارات بدورها مؤسسة أكاديمية رائدة تعمل على دعم البحث العلمي وتعزيز مكانته أداة أساسية لحل التحديات المعاصرة ويتيح فرصة حقيقية للعمل على مشاريع بحثية متقدمة تتماشى مع الأهداف الوطنية لدولة الإمارات، ويعمل على تعزيز التعاون بين الأكاديميين والقطاعين الحكومي والخاص لخلق منظومة متكاملة تعمل على دعم أهداف التنمية المستدامة. ويهدف البرنامج إلى تعزيز مساهمة الشباب في تطوير حلول بحثية مبتكرة تدعم أهداف التنمية المستدامة، وذلك من خلال بيئة أكاديمية تجمع بين البحث العلمي والتطبيق العملي. ويتيح البرنامج هذه الفرصة المميزة لـ 10 فرق بحثية يتكون كل منها من 3 إلى 5 طلاب جامعيين تحت إشراف أكاديمي متخصص، لتنفيذ مشاريع بحثية مؤثرة في عدة مسارات مختلفة ويخصص مبلغ 40,000 درهم لكل مشروع، ويمتد تنفيذه من 7 إلى 8 أشهر، وذلك لضمان تحقيق أعلى جودة وقيمة للأبحاث. عد / عا


البلاد البحرينية
١٠-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- البلاد البحرينية
توفيقي: نفتخر بإطلاق "شبكة الأمل" وهي "مبادرة بحرينية المنشأ عالمية الأثر"
شاركت سعادة السيدة روان بنت نجيب توفيقي وزيرة شؤون الشباب في فعاليات الاجتماع العربي للقيادات الشابة في نسخته الرابعة، الذي نظمه مركز الشباب العربي ضمن فعاليات القمة العالمية للحكومات 2025 في دبي تحت شعار «صنع في العالم العربي .. شباب عربي الهوية عالمي الأثر»، وذلك بحضور عدد من وزراء الشباب العرب، ومجموعة من القيادات العربية من مسؤولي القطاع الشبابي. وقالت سعادة وزيرة شؤون الشباب خلال مداخلتها في الجلسة " نشهد في هذه الأيام تحولات سريعة ومتغيرات متلاحقة، حيث بات التنافس العالمي يعتمد على الإبداع، والابتكار، والقدرة على التكيف، ومع ذلك، يبقى السؤال الأهم: كيف اليوم نحافظ على هويتنا العربية الأصيلة ونحقق في ذات الوقت مكانة ريادية على الساحة العالمية؟.. إن ثقافتنا العربية تحمل مقومات تؤهل شبابنا للمنافسة العالمية. فالشباب العربي قادر على تقديم نموذج يجمع بين الأصالة والحداثة، ولكن الأساس هو الحفاظ على خصوصيتنا وهويتنا العربية والعمل على بناء أجيال شبابية متعاقبة تؤمن بهويتها وتحافظ عليها وعلى تراثها وتنتقل بها الى العالمية". وتابعت سعادة وزيرة شؤون الشباب " لقد قامت مملكة البحرين، وتنفيذاً لتوجيهات سيدي حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه باستدامة تأصيل الهوية البحرينية، وبتنا ملتزمين بدورنا في بناء جيل واعٍ بأهمية المحافظة على قيمنا الوطنية والمجتمعية المتجذرة في تاريخ مملكة البحرين. ويمكن أن نلخص أهداف برامجنا في هذه الكلمتين "موروثنا هويتنا". وأضافت سعادة وزيرة شؤون الشباب " نؤمن في مملكة البحرين بأن تعزيز الأمل في نفوس الشباب هو استثمار حقيقي في مستقبل أوطاننا، نفخر بأن المملكة ساهمت في صناعة الأمل من خلال "مبادرة بحرينية المنشأ عالمية الأثر"، فأطلقنا "شبكة الأمل" وهي منصة جامعة للدول المؤمنة بأهمية وقوة زراعة الأمل في نفوس الشباب مما يساعدهم على مواجهة التحديات وتحقيق أهدافهم ويدفعهم إلى التغيير الإيجابي والتقدم، بالإضافة إلى توحيد أطر العمل الشبابي العالمي من خلال بناء شبكة عالمية تعزز التعاون الدولي في مجال زراعة الأمل وتمكين الشباب بخطوات إستراتيجية موحدة وواضحة لخلق بيئة حاضنة وداعمة للشباب والعمل على تطوير نظام العمل الشبابي من خلال التبادل العالمي في مجال السياسات والخطط الاستراتيجية الوطنية للاستفادة الكاملة من إمكانيات الشباب كمورد أساسي في تحقيق التقدم والازدهار.


العين الإخبارية
٠٥-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- العين الإخبارية
"قمة الحكومات" بالإمارات تستضيف النسخة الرابعة من الاجتماع العربي للقيادات الشابة
تم تحديثه الأربعاء 2025/2/5 08:08 م بتوقيت أبوظبي تحت رعاية الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون التنموية وأسر الشهداء الإماراتي، رئيس مركز الشباب العربي، تستضيف القمة العالمية للحكومات 2025 بالإمارات، فعاليات النسخة الرابعة من "الاجتماع العربي للقيادات الشابة". الاجتماع ينظمه مركز الشباب العربي بالتعاون مع المكتب التنفيذي لمجلس وزراء الشباب العرب وذلك يوم الأحد الموافق 10 فبراير/شباط الجاري. تُعقد النسخة الرابعة من الاجتماع تحت عنوان "صُنع في العالم العربي: شباب عربي الهوية، عالمي الأثر" بمشاركة أكثر من 200 شخصية من وزراء الشباب العرب، وقادة مؤسسات العمل المجتمعي والتنموي، ونخبة من القيادات الشابة من مختلف الميادين التخصصية والخبرات المتميزة من كافة الدول العربية، بحسب وكالة الأنباء الإماراتية "وام". وقال الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان إن الاجتماع العربي للقيادات الشابة أصبح أحد الفعاليات المهمة للتأكيد على دور الشباب في المساهمة تعزيز التنمية، وإيجاد حلول مبتكرة للتحديات التي تواجه المجتمعات العربية. كما يعكس أهمية تمكين الشباب ودعمهم ليكونوا شركاء فاعلين في بناء مستقبل مشرق لمجتمعاتهم وأوطانهم. ورحب بمشاركة الشباب وقادة مؤسسات العمل الشبابي ونخبة القيادات الشابة الذي سيجتمعون في الإمارات، وأثنى على جهودهم في إطار تعزيز العمل الشبابي العربي المشترك، والعمل على مخرجات الاجتماع العربي وتوصياته في مجال بناء القدرات وتمكين الشباب واستكشاف المواهب واحتضان المبدعين. عام تتضاعف فيه الجهود من ناحيته قال الدكتور سلطان بن سيف النيادي، وزير دولة لشؤون الشباب بالإمارات، نائب رئيس مركز الشباب العربي: " نتطلع أن يكون العام 2025 عاماً تتضاعف فيه الجهود المبذولة في مجال تمكين الشباب على مستوى المنطقة، ونؤكد على أهمية البناء على مكتسبات ونقاشات الدورات السابقة للاجتماع العربي للقيادات الشابة، ومناقشة أبرز الأفكار والمقترحات للفرص التي يوفرها القطاع الخاص للشباب ومؤسسات النفع العام التي تساهم ببناء اقتصاد مجتمعي فاعل عبر تكاتف المبادرات المحلية والإقليمية المعنية بتمكين الشباب". أضاف: "ستستضيف النسخة الرابعة من الاجتماع حلقة وزارية نقاشية بمشاركة مجموعة من قادة المؤسسات والشباب المؤثر من مختلف التخصصات، كما سيتحدث عدد من الخبراء حول تشجيع الصناعات الوطنية والمبادرات الحكومية العربية المعنية بتمكين الشباب في القطاع الخاص، وعدد من المؤسسات الدولية المعنية في مجال التدريب من أجل التوظيف في المنطقة العربية، إلى جانب الكشف عن نتائج تقارير ودراساتٍ معنية بإمكانيات الشباب العربي وقدراتهم التنافسية في سوق العمل". يمثل الاجتماع العربي للقيادات الشابة منصة للتعاون المشترك بين الجهات المختلفة المهتمة بتمكين الشباب العربي ضمن عدد من مسارات العمل التنموي، وتُعرض فيه الأفكار وأفضل الممارسات والتجارب العربية والنماذج المُلهمة، إلى جانب الإعلان عن مجموعة من المبادرات الإقليمية المعنية ببناء القدرات واكتساب المهارات وتوفير البيئات الممكنة. aXA6IDMxLjU5LjEyLjExOCA= جزيرة ام اند امز GB