أحدث الأخبار مع #مروان_أحمد_بن_غليطة


الإمارات اليوم
منذ 2 أيام
- أعمال
- الإمارات اليوم
150 مليون درهم لتطوير منظومة الأمطار في «دبي الجنوب»
وقّعت بلدية دبي و«دبي الجنوب» اتفاقية شراكة جديدة، لتطوير منظومة تصريف مياه الأمطار في المدينة السكنية ضمن منطقة دبي الجنوب، بقيمة 150 مليون درهم، وتهدف إلى بناء شبكات لتصريف مياه الأمطار في المنطقة، وربطها بشبكة التصريف الرئيسة لبلدية دبي، ما يسهم في الارتقاء بكفاءة واستدامة البنية التحتية للشبكة، ويعزّز مرونتها في مواكبة النمو السكاني والعمراني الذي تشهده الإمارة. وبموجب الاتفاقية، ستعمل بلدية دبي على إنشاء نفق فرعي لتصريف مياه الأمطار وربطه بالنفق العميق الممتد على شارع إكسبو 2020 دبي، ليسهم بدوره في دعم الحلول الشاملة والمبتكرة والمستدامة للتعامل مع تدفقات مياه الأمطار والمياه السطحية، والحد من فيضانها نحو الطرق والمباني والممتلكات، والتي ستسهم بدورها في تعزيز جودة الحياة والارتقاء بمستوى جَودة الخدمات ضمن منطقة دبي الجنوب. ويتكامل هذا المشروع مع الرؤية الاستراتيجية لإمارة دبي في توفير بنية تحتية مُبتكرة وعالمية، تتسم بالمرونة والاستدامة والقدرة على مواجهة المتغيرات المناخية المستقبلية، والتي تنعكس بدورها على توفير حياة أكثر جَودة لسكان الإمارة، وتعزز من سلامتهم وأمانهم ضمن بيئة حضرية مستدامة ومُتقدّمة. وقال مدير عام بلدية دبي، المهندس مروان أحمد بن غليطة: «تطوير البنية التحتية في إمارة دبي، وتحديداً منظومة تصريف مياه الأمطار، يأتي على رأس الأولويات الاستراتيجية لبلدية دبي وجهودها في الإدارة المتكاملة لشبكة ومنظومة تصريف مياه الأمطار والمياه السطحية، وتجسد حرصنا على ربط كل مناطق الإمارة عبر شبكة متقدمة من الأنفاق العميقة التي تُعد جزءاً من منظومة (برنامج تصريف) لتطوير شبكات تصريف مياه الأمطار للـ100 عام المقبلة». وأضاف: «تأتي هذه الاتفاقية مع (دبي الجنوب) لتؤكد التزام بلدية دبي بدعم مستهدفات خطط التنمية الشاملة في الإمارة، وتحقيق التكامل بالرؤى والأهداف التي تسهم في توفير مدينة عالمية المستوى عبر ما تقدمه للسكان من خدمات متكاملة وبنية تحتية متطورة، تجعل منها نموذجاً رائداً في الاستدامة وجَودة الحياة، وتعزز رؤيتها المستقبلية لتكون أفضل مدينة للعيش والعمل والزيارة في العالم». وقال الرئيس التنفيذي لمؤسسة مدينة دبي للطيران ودبي الجنوب، المهندس خليفة الزفين: «يأتي المشروع استجابة للنمو المستمر الذي تشهده المنطقة». • بناء شبكات لتصريف مياه الأمطار في المنطقة، وربطها بشبكة التصريف الرئيسة لبلدية دبي.


خليج تايمز
منذ 2 أيام
- أعمال
- خليج تايمز
150 مليون درهم ..نفق جديد لتصريف مياه الأمطار بدبي الجنوب
ضمن جهود تعزيز جاهزية البنية التحتية، سيتم تنفيذ نظام متطور لتصريف مياه الأمطار في منطقة دبي الجنوب السكنية، بموجب اتفاقية استراتيجية مع بلدية دبي بلغت قيمتها 150 مليون درهم. وتتضمن الاتفاقية إنشاء نفق ثانوي جديد لتصريف مياه الأمطار ، والذي سيربط شبكة الصرف الصحي في دبي الجنوب بنظام الأنفاق العميقة التابع لبلدية دبي عبر طريق إكسبو. وسيعمل المشروع على تحسين إدارة مياه الأمطار والمياه السطحية، و الحد من أخطار الفيضانات ، وحماية البنية التحتية من طرق ومبانٍ وممتلكات عامة. كما سيساهم في توفير بيئة حضرية أكثر أماناً واستدامة ما سيعزز نوعية الحياة للسكان والزوار. ويهدف المشروع إلى خفض تكاليف بناء وتشغيل محطات الضخ بنسبة 20 في المائة، ويتضمن تصميم وإنشاء البنية التحتية للأنفاق العميقة بقدرة تدفق قصوى تبلغ حوالي أربعة أمتار مكعبة في الثانية. وتشكل هذه المبادرة جزءاً من مشروع "تصريف"، وتدعم التزام الإمارة بتوفير بنية تحتية جاهزة للمستقبل تلبي المعايير الدولية وتعزز المرونة الحضرية. وفي المراحل السابقة، نجحت بلدية دبي في إنجاز أعمال الأنفاق العميقة التي عززت البنية التحتية للمياه الجوفية ومياه الأمطار في منطقة مدينة آل مكتوم، بما في ذلك مدينة إكسبو ومنطقة المطار. قال سعادة مروان أحمد بن غليطة، مدير عام بلدية دبي: "يُعد تطوير البنية التحتية في إمارة دبي، وخاصةً تصريف مياه الأمطار، أحد الأولويات الاستراتيجية لبلدية دبي. ويعكس هذا المشروع نهجنا المتكامل في إدارة أنظمة المياه السطحية، ويعزز التزامنا بربط جميع مناطق الإمارة عبر شبكة موحدة من الأنفاق العميقة. وتندرج هذه الجهود في إطار برنامج "تصريف"، المبادرة الأكبر والأكثر فعالية من نوعها في المنطقة، والتي تهدف إلى تطوير شبكات تصريف مياه الأمطار على مدى المائة عام القادمة". مشروع "تصريف" هو خطة استراتيجية طويلة الأجل أطلقتها بلدية دبي لتطوير شبكة تصريف مياه الأمطار، بميزانية تقديرية تصل إلى 30 مليار درهم. ومن المقرر اكتماله بحلول عام 2033، ليشمل جميع مناطق الإمارة، ويزيد من الطاقة الاستيعابية للشبكة بنسبة 700% لتصبح قادرة على معالجة أكثر من 20 مليون متر مكعب من المياه يومياً.


الإمارات اليوم
منذ 6 أيام
- أعمال
- الإمارات اليوم
إنجاز تطوير الرصيف البحري لخور دبي من جهة ديرة
أعلنت بلدية دبي إنجاز أعمال تطوير الرصيف البحري لخور دبي من جهة ديرة، بطول كيلومترين، بقيمة 112 مليون درهم، ويهدف إلى تعزيز كفاءة الجدران الساندة للخور، ورفع مستوى منسوب سطح الرصيف البحري من خلال تنفيذ أعمال إعادة تأهيل الرصيف، بما يرتقي بكفاءة بنيته التحتية، فضلاً عن تعزيز جماليات المنطقة كوجهة سياحية جاذبة. ويسهم المشروع في تعزيز الناحية الجمالية لخور دبي عبر تطوير الجدار الساند، وتحسين مناطق مناولة البضائع التي تقع على ضفتيه، إضافةً إلى الارتقاء باستدامة الرصيف البحري وزيادة كفاءته التشغيلية، ما سينعكس بدوره على دعم مستهدفات النمو الاقتصادي والحركة التجارية للإمارة خلال العقود المقبلة، مع المحافظة على تراث هذا الممر المائي الذي يُعد أحد أهم المنافذ البحرية التاريخية للإمارة، حيث انطلقت الحركة التجارية من خور دبي إلى العالم الخارجي قبل أكثر من قرن. وشملت الأعمال القائمة رفع الكفاءة الإنشائية للجدران الساندة وزيادة ارتفاعها إلى 8.3 مترات بما يعزز تكيفها مع المتغيرات المناخية، مع تزويد الرصيف بعدد 200 مرساة و500 مصدّ لرسو السفن، ما يعزز من كفاءة الخدمات والمرافق البحرية، ويؤكد جاهزية الخور لاستقبال مختلف أحجام السفن بكل أمان وفعالية في تحسين يهدف إلى رفع مستويات أمن وسلامة حركة الملاحة البحرية، وجعل عملية رسو السفن والقوارب أكثر أماناً. وأكّد مدير عام بلدية دبي، المهندس مروان أحمد بن غليطة، أن مشروع تطوير رصيف خور دبي يحظى بأهمية استراتيجية ضمن المشاريع التي تنفذها بلدية دبي، لتحقيق رؤية القيادة الرشيدة في تعزيز الريادة العالمية لإمارة دبي في مجال الاقتصاد والتجارة، ودعم مستهدفات أجندة دبي الاقتصادية D33، بما يرسّخ موقعها ضمن أفضل ثلاث مدن اقتصادية حول العالم، وتحديداً عبر تطوير البنية التحتية البحرية اللازمة لرفع إجمالي حجم التبادل التجاري ومناولة البضائع، حيث يُعد الخور أحد الشرايين التجارية المؤثرة لدبي، فضلاً عن قيمته كأحد المعالم السياحية المهمة في الإمارة. وأشار إلى أن المشروع يعكس التزام بلدية دبي بتعزيز مكانة الإمارة مركزاً عالمياً للسياحة والتجارة، وجعلها أكثر ريادة واستدامة وجاذبية، وقال: «نفذت بلدية دبي أعمالاً تطويرية شاملة على الرصيف البحري من جهة ديرة، وفق خطط مرنة حافظت على انسيابية الحركة الملاحية في الخور، إضافة إلى استخدام أحدث المعدات والتجهيزات اللوجستية للتنفيذ. واليوم، جهودنا متواصلة لتطوير الخور من جهة بر دبي بطول 2.3 كيلومتر، والارتقاء بمعايير ومستويات أمن وسلامة حركة الملاحة البحرية والأنشطة التجارية والسياحية على ضفتيه، بما يعزز مكانته مركزاً حيوياً لخدمة سكان الإمارة وزوارها للعقود المقبلة، وبما يتوافق مع النهضة الشاملة والمتواصلة لإمارة دبي». وذكر أن البلدية عملت على تجريف قاع الخور لتحسين انسيابية الملاحة البحرية، حيث بلغ حجم أعمال التجريف 17 ألفاً و500 متر مكعب، إلى جانب تثبيت 24 ألف متر مكعب من صخور الحماية لتعزيز متانة واستدامة البنية التحتية للرصيف، إضافة إلى مساحة رصف إجمالية وصلت إلى 29 ألفاً و500 متر مربع. مروان بن غليطة: • جهودنا متواصلة لتطوير البنية التحتية البحرية، بما يدعم مكانة دبي مدينة رائدة ومستدامة، ومركزاً عالمياً للاقتصاد والتجارة والسياحة.


الإمارات اليوم
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الإمارات اليوم
حمدان بن محمد يشهد توقيع اتفاقية لإطلاق «بَرْوَة» العقاري لخدمة كبار المواطنين وأصحاب الهمم
شهد سموّ الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، توقيع اتفاقية بين دائرة الأراضي والأملاك في دبي وهيئة تنمية المجتمع في دبي، لإطلاق برنامج «بَرْوَة»، وذلك تحت شعار «لأنكم ثروة تستاهلون العنوة»، ليكون أول برنامج عقاري اجتماعي وإنساني مستدام على مستوى المنطقة، في دبي، بهدف تمكين كبار المواطنين وأصحاب الهمم من إدارة ممتلكاتهم العقارية بيسر واستقلالية، وتحقيق الاستقرار الأسري والاجتماعي من خلال حلول عقارية شاملة ومتكاملة. ويجسّد برنامج «بَرْوَة» نموذجاً مبتكراً في تقديم الخدمات الحكومية ذات البُعد الإنساني، إذ يوفّر حزمة متنوعة من الخدمات الرقمية والميدانية والاستشارية المصمّمة خصيصاً لتلبية احتياجات كبار المواطنين وأصحاب الهمم، كما يسهم في ترسيخ مفاهيم الشراكة المجتمعية، وتحقيق أهداف أجندة دبي الاجتماعية 33، واستراتيجية القطاع العقاري 2033، من خلال التركيز على جودة الحياة، وتكافؤ الفرص، ودمج مختلف فئات المجتمع ضمن منظومة التنمية المستدامة. وقّع الاتفاقية كلٌ من مدير عام دائرة الأراضي والأملاك في دبي المهندس، مروان أحمد بن غليطة، ومدير عام هيئة تنمية المجتمع في دبي، حصة بنت عيسى بوحميد، بحضور عدد من المديرين التنفيذيين من الجانبين، كما تم توقيع أربع اتفاقيات تعاون مع كل من «هاربور العقارية»، و«اون بلان العقارية»، و«مؤسسة الرواد المتميزة للعقارات»، و«إس بي كيه للعقارات»، فيما ستتعاون مراكز أمناء الخدمة «أفنان» و«الطابو» لتقديم الدعم لكبار المواطنين وأصحاب الهمم. وقال المهندس مروان أحمد بن غليطة: «يعكس هذا البرنامج رؤية دائرة الأراضي والأملاك بدبي في تقديم خدمات عقارية نوعية تؤكد حرصنا الدائم تجاه دعم فئات غالية على قلوبنا، ونعتز بدورها في بناء ونهضة هذا الوطن، ويُسعدنا أن يتم هذا الإطلاق بالشراكة البنّاءة مع هيئة تنمية المجتمع، التي نشيد بدورها الفاعل في تعزيز مفاهيم التمكين والتكافل الاجتماعي، حيث يُمثّل هذا التعاون نموذجاً رفيعاً في تكامل الجهود الحكومية لخدمة الإنسان أولاً». من جانبها، قالت حصة بنت عيسى بوحميد: «يعكس برنامج (بَرْوَة) نموذجاً لتكامل الأدوار بين الجهات الحكومية، ويؤكد التزام هيئة تنمية المجتمع بدورها المحوري في تمكين الفئات ذات الأولوية، لاسيما كبار المواطنين وأصحاب الهمم، من الاستفادة من الخدمات الحكومية بطريقة تحفظ كرامتهم، وتضمن استقرارهم الاجتماعي والمعيشي، وتُعدّ الشراكة المؤسسية الطريق الأكثر استدامة لتحقيق أثر مجتمعي ملموس، ومن هذا المنطلق فإن تعاوننا مع دائرة الأراضي والأملاك في إطلاق (بَرْوَة) يشكل خطوة استراتيجية لتوسيع دائرة التأثير، من خلال ربط البيانات الاجتماعية بالخدمات العقارية، وتقديم حلول مصممة تراعي ظروف واحتياجات كل فرد»، وأضافت: «يرتكز برنامج (بَرْوَة) على مجموعة من المحاور المتكاملة التي تلبي مختلف احتياجات الفئات المستهدفة بكفاءة ومرونة، من خلال الوصول إليهم مباشرة في أماكنهم من دون عناء أو مشقة، حيث نوفّر خدماتنا من موقعهم، ونلبي متطلباتهم من دون الحاجة إلى التنقل، فمن خلال محور الخدمات المتنقلة والميدانية، يوفر البرنامج وحدات متنقلة (الطارش) لتقديم المعاملات العقارية في أماكن إقامة كبار المواطنين وأصحاب الهمم، إلى جانب خدمة (الكراني) التي تُعيّن مساعداً شخصياً لكل مستفيد لمتابعة معاملاته وتقديم الدعم المستمر». أما محور الخدمات الرقمية فيقدم منصة «الكيتوب» التي تتيح إدارة الممتلكات عن بُعد بسهولة، مدعومة بتقنيات مخصصة لأصحاب الهمم، إضافة إلى خدمة «المرسال» للدعم الرقمي الفوري عبر مركز الاتصال، وفي محور الاستشارات المالية والعقارية، تتولى فرق متخصصة تقديم المشورة الفردية حول استثمار العقارات، وتحقيق عوائد مستدامة، فيما يركّز محور التوعية والتدريب على مبادرة «الكتاتيب العقارية» التي تنظم ورشاً لتثقيف المستفيدين في مجالات الإدارة العقارية والاستثمار، كما يتضمن البرنامج محور مرافق الخدمة من خلال «البرزة»، وهي صالات استقبال مخصصة لكبار المواطنين وأصحاب الهمم في المبنى الرئيس لأراضي دبي، مصمّمة لتوفير تجربة راقية ومريحة، ويبرز محور الشراكة مع القطاع الخاص في برنامج «الحاصلة»، الذي يقدم خدمات متكاملة، مثل إدارة التأجير والصيانة الدورية والاستشارات الاستثمارية، عبر شركات مؤهلة بأسعار تناسب احتياجات الفئة المستهدفة. ويكتمل الإطار المؤسسي للبرنامج من خلال محور الشراكة مع القطاع الحكومي، حيث يعمل «سجل الموقّرين» على تعزيز تبادل البيانات والمعلومات بين «أراضي دبي» وهيئة تنمية المجتمع، لضمان تقديم خدمات متكاملة وشخصية، مدعومة بفريق تواصل دائم يضمن راحة المستفيدين واستقرارهم العقاري والاجتماعي. . «بَرْوَة» أول برنامج عقاري اجتماعي وإنساني مستدام على مستوى المنطقة، في دبي، بهدف تمكين كبار المواطنين وأصحاب الهمم من إدارة ممتلكاتهم العقارية بيسر واستقلالية، وتحقيق الاستقرار الأسري والاجتماعي.