logo
#

أحدث الأخبار مع #مروانالشماخ

حكيمي رابع مغربي يفعلها ويقترب من الكرة الذهبية
حكيمي رابع مغربي يفعلها ويقترب من الكرة الذهبية

المنتخب

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • المنتخب

حكيمي رابع مغربي يفعلها ويقترب من الكرة الذهبية

حقق أشرف حكيمي إنجازا تاريخيا بفوزه بجائزة مارك فيفيان فوي لعام 2025، باعتباره أول لاعب من باريس سان جيرمان يتم اختياره للصعود إلى منصة التتويج في هذه الجائزة. وهو في الوقت نفسه رابع لاعب مغربي يفوز بها بعد مروان الشماخ عام 2009، ويونس بلهندة عام 2012، وسفيان بوفال عام 2016. كما أصبح المدافع الثاني الذي ينال هذه الجائزة بعد الكونغولي شانسيل مبيمبا في عام 2023. وبهذا الإنجاز يبدو حكيمي، أكثر من أي وقت مضى، المرشح الأوفر حظا للفوز بجائزة الكرة الذهبية الإفريقية التي أفلتت منه العام الماضي.

اللاعب مروان الشماخ موهبة مغربية انتهت مسيرته بصمت
اللاعب مروان الشماخ موهبة مغربية انتهت مسيرته بصمت

إيطاليا تلغراف

time١٠-٠٣-٢٠٢٥

  • رياضة
  • إيطاليا تلغراف

اللاعب مروان الشماخ موهبة مغربية انتهت مسيرته بصمت

إيطاليا تلغراف يعد مروان الشماخ أحد أبرز المهاجمين الذين أنجبتهم الكرة المغربية، وكانت بدايته واعدة بشكل كبير، لكنه لم يتمكن من تحقيق الاستمرارية التي كان يتوقعها الكثيرون. ولد مروان الشماخ في فرنسا لعائلة مغربية، وكمعظم أبناء المهاجرين في أوروبا وجد في كرة القدم طريقا لتحقيق الحلم والارتقاء إلى النجومية، فبدأ مشواره مع نادي بوردو، وتدرج في الفئات السنية وصولا إلى الفريق الأول، وبسرعة فرض نفسه مهاجما من الطراز الرفيع. مع بوردو عاش الشماخ أفضل فتراته، وكان أحد أعمدة الفريق الذي قاده المدرب الشهير لوران بلان إلى تحقيق إنجازات كبيرة، أبرزها الفوز بالدوري الفرنسي موسم 2008-2009 وكسر هيمنة ليون على الكرة الفرنسية في تلك الحقبة. كما تألق في دوري أبطال أوروبا، إذ كان أحد أبرز هدافي الفريق، وبفضل أدائه الرائع جذب اهتمام العديد من الأندية الكبرى، ليحصل أرسنال على توقيعه في صفقة انتقال حر عام 2010. كان اللعب تحت قيادة المدرب أرسين فينغر حلما تحقق بالنسبة لمروان الشماخ، خاصة أن أسلوب أرسنال القائم على التمرير السريع والهجوم المنظم كان يتناسب مع أسلوبه لاعبا. بداية الشماخ مع أرسنال كانت مبشرة، إذ سجل أهدافا مهمة في الدوري الإنجليزي ودوري أبطال أوروبا، مستفيدا من غياب المهاجم الهولندي روبن فان بيرسي بسبب الإصابة. وخلال الأشهر الأولى بدا أن الشماخ وجد مكانه في واحد من أقوى الفرق الأوروبية، لكن سرعان ما تغيرت الأمور، فمع عودة فان بيرسي بدأ اللاعب المغربي يجد نفسه على دكة البدلاء بشكل متزايد، ومع الوقت فقد الثقة في نفسه وتراجع مستواه بشكل ملحوظ. لم تتوقف المشاكل عند الجانب الفني فقط، فقد بدأت وسائل الإعلام الإنجليزية تتحدث عن سلوكياته خارج الملعب، وانتشرت شائعات عن عدم التزامه وسهره المتكرر، مما أثر على لياقته البدنية وأدائه داخل الملعب. ومع استمرار تراجع مستواه وجد الشماخ نفسه خارج حسابات أرسنال تماما، لينتقل إلى وست هام يونايتد على سبيل الإعارة، لكنه لم ينجح هناك أيضا، وبعد ذلك لعب مع كريستال بالاس لفترة، لكنه لم يكن سوى ظلٍّ للنجم الذي تألق مع بوردو. لم يتمكن الشماخ من استعادة مستواه، وأخذ ينتقل من نادٍ إلى آخر دون أن يترك بصمة حقيقية حتى انتهت مسيرته الاحترافية بصمت. مروان الشماخ كان نموذجا للمهاجم الذي امتلك كل المقومات ليصبح أسطورة، لكنه انتهى نجما عابرا لم يستطع الصمود طويلا في القمة، وقصته تحمل الكثير من الدروس عن الفرص الضائعة والطموح الذي لم يكتمل. المصدر : الجزيرة

مروان الشماخ موهبة مغربية انتهت مسيرته بصمت
مروان الشماخ موهبة مغربية انتهت مسيرته بصمت

الجزيرة

time١٠-٠٣-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الجزيرة

مروان الشماخ موهبة مغربية انتهت مسيرته بصمت

يعد مروان الشماخ أحد أبرز المهاجمين الذين أنجبتهم الكرة المغربية، وكانت بدايته واعدة بشكل كبير، لكنه لم يتمكن من تحقيق الاستمرارية التي كان يتوقعها الكثيرون. ولد مروان الشماخ في فرنسا لعائلة مغربية، وكمعظم أبناء المهاجرين في أوروبا وجد في كرة القدم طريقا لتحقيق الحلم والارتقاء إلى النجومية، فبدأ مشواره مع نادي بوردو، وتدرج في الفئات السنية وصولا إلى الفريق الأول، وبسرعة فرض نفسه مهاجما من الطراز الرفيع. مع بوردو عاش الشماخ أفضل فتراته، وكان أحد أعمدة الفريق الذي قاده المدرب الشهير لوران بلان إلى تحقيق إنجازات كبيرة، أبرزها الفوز بالدوري الفرنسي موسم 2008-2009 وكسر هيمنة ليون على الكرة الفرنسية في تلك الحقبة. كما تألق في دوري أبطال أوروبا، إذ كان أحد أبرز هدافي الفريق، وبفضل أدائه الرائع جذب اهتمام العديد من الأندية الكبرى، ليحصل أرسنال على توقيعه في صفقة انتقال حر عام 2010. كان اللعب تحت قيادة المدرب أرسين فينغر حلما تحقق بالنسبة لمروان الشماخ، خاصة أن أسلوب أرسنال القائم على التمرير السريع والهجوم المنظم كان يتناسب مع أسلوبه لاعبا. بداية الشماخ مع أرسنال كانت مبشرة، إذ سجل أهدافا مهمة في الدوري الإنجليزي ودوري أبطال أوروبا، مستفيدا من غياب المهاجم الهولندي روبن فان بيرسي بسبب الإصابة. وخلال الأشهر الأولى بدا أن الشماخ وجد مكانه في واحد من أقوى الفرق الأوروبية، لكن سرعان ما تغيرت الأمور، فمع عودة فان بيرسي بدأ اللاعب المغربي يجد نفسه على دكة البدلاء بشكل متزايد، ومع الوقت فقد الثقة في نفسه وتراجع مستواه بشكل ملحوظ. لم تتوقف المشاكل عند الجانب الفني فقط، فقد بدأت وسائل الإعلام الإنجليزية تتحدث عن سلوكياته خارج الملعب، وانتشرت شائعات عن عدم التزامه وسهره المتكرر، مما أثر على لياقته البدنية وأدائه داخل الملعب. ومع استمرار تراجع مستواه وجد الشماخ نفسه خارج حسابات أرسنال تماما، لينتقل إلى وست هام يونايتد على سبيل الإعارة، لكنه لم ينجح هناك أيضا، وبعد ذلك لعب مع كريستال بالاس لفترة، لكنه لم يكن سوى ظلٍّ للنجم الذي تألق مع بوردو. لم يتمكن الشماخ من استعادة مستواه، وأخذ ينتقل من نادٍ إلى آخر دون أن يترك بصمة حقيقية حتى انتهت مسيرته الاحترافية بصمت. مروان الشماخ كان نموذجا للمهاجم الذي امتلك كل المقومات ليصبح أسطورة، لكنه انتهى نجما عابرا لم يستطع الصمود طويلا في القمة، وقصته تحمل الكثير من الدروس عن الفرص الضائعة والطموح الذي لم يكتمل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store