logo
#

أحدث الأخبار مع #مروانزنيبر

الرئيس المزور ال ' تبون ' يراوغ في سلوفينيا دون جدوى…!!
الرئيس المزور ال ' تبون ' يراوغ في سلوفينيا دون جدوى…!!

بلادي

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • بلادي

الرئيس المزور ال ' تبون ' يراوغ في سلوفينيا دون جدوى…!!

الرئيس المزور ال ' تبون ' يراوغ في سلوفينيا دون جدوى…!! مروان زنيبر في الوقت الذي يراكم فيه المغرب المكاسب، ويكسب دعمًا دوليًا متزايدًا لمقترحه الذي بات يشكل المرجعية الأممية الواقعية الوحيدة، أصبحت بلاد العالم الآخر تغرد خارج السرب، بخرجاتها المتعفنة التي أصبحت حديث وسائل إعلامية دولية، كان آخرها الزيارة التي قام بها الرئيس المزور عمي كذبون الى سلوفينيا، هذه الأخيرة كان لها، الى عهد قريب موقف واضح من دعمها للمقترح المغربي بخصوص الحكم الذاتي ، و أيضا، بالمبادرات الاستراتيجية التي أطلقها المغرب، بقيادة جلالة الملك، لا سيما 'مسلسل الدول الإفريقية الأطلسية'، و'المبادرة الملكية الرامية إلى تسهيل ولوج بلدان الساحل إلى المحيط الأطلسي'، ومشروع أنبوب الغاز 'الإفريقي-الأطلسي نيجيريا-المغرب'. وحاولت الجزائر، من خلال الزيارة الرسمية التي يقوم بها الرئيس المزور ' تبون ' إلى سلوفينيا، لتوقيع اتفاقيات اقتصادية ومذكرات تفاهم بين الجانبين، إعطاء الانطباع بأن هذا البلد الأوروبي يدعم الرؤية الجزائرية لقضية الصحراء المغربية، بدعم شرذمة إرهابية والتلاعب بمصطلحات من قبيل 'حق تقرير المصير'، وهو الأمر الذي تُكذبه البلاغات الرسمية لسلوفينيا ووسائل إعلامها، بالرغم من محاولات الجزائر استخدام ورقة الغاز لدفع هذا البلد لتغيير موقفه من القضية، كما فعل سابقا مع إيطاليا واسبانيا دون جدوى. هذا وظهر جليا للعيان، من كلام عمي تبون الذي ظهر يتلعثم في كلامه شاحب الوجه – في الندوة الصحفية – انه حاول توظيف الزيارة سياسيا، دون جدوى، عندما اختلطت عليه الأفكار، وقدم الشكر لدولة سلوفينيا – في مشهد مؤثر – على دفاعها على حقوق الشعوب، وفي نفس الوقت، التنويه بدولة سلوفينيا بتشبثهما بالمبادئ الأساسية الكونية لميثاق الأمم المتحدة، وضرورة التسوية السلمية للنزاعات في احترام تام للوحدة الترابية للدول ولسيادتها، طبقا للقانون الدولي. ولم ينفع رئيس مزور حطم الأرقام القياسية في الكذب، من تحقيق افتراءاته على ارض الواقع، بحيث الرد جاء مدويا من نائبة رئيس الوزراء، وزيرة الشؤون الخارجية السلوفينية، تانيا فايون، في ندوة صحافية، التي اكدت عقب مباحثات أجرتها في ليوبليانا مع وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، أن بلادها تشيد بالإصلاحات الكبرى التي تباشرها المملكة بقيادة صاحب الجلالة الملك محمد السادس، والجهود المتجددة من أجل التنمية السياسية والاقتصادية والاجتماعية، منوهة بالنموذج التنموي الجديد والجهوية المتقدمة. وكذا من وسائل اعلام سلوفانية، منها ما جاء في صحيفة، ' The Slovénie Times'بتاريخ 15 ماي الجاري، والتي اكدت بالحرف أن الرئيسة السلوفينية ناتاشا بيرتس موسار، خلال المحادثات التي جمعتها بالرئيس الجزائري، أكدت على أن بلادها تواصل دعمها لحل 'عادل ودائم' لقضية الصحراء تحت رعاية الأمم المتحدة، وهو الموقف ذاته الذي عبرت عنه سابقا للمملكة المغربية. وفي لقطة مثيرة للانتباه من الرئيس كذبون- وبدون خجل – حاول خلال الندوة الصحفية مع رئيسة سلوفينيا اظهار بلاده كحمل وديع، مدعيا ان بلاده تعتبر' دولة مسالمة' لا هم لها سوى ترسيخ السلم في المنطقة والعالم، مما جعل رئيسة سلوفانيا في حيرة من امرها، مع الشخص الذي يتكلم بالقرب منها… والاكيد ان الرئيسة السلوفينية، وقفت عند حقيقة ' الخطاب المعلن والممارسة الفعلية لرئيس بالغ في كذبه ' من خلال معرفتها الوثيقة بالعلاقة التي تربط بلاد ' كذبون المسالمة ' مع دول الخليج ومع اسبانيا وفرنسا وروسيا والعراق والمغرب وموريتانيا والنيجر والسنيغال وبوركينافاسو ومالي وليبيا واللائحة طويلة… ويظهر ان رئيسة سلوفينيا، كان لها الفضل في تكريم رئيس القوة الضاربة العالمية – في مكان يليق بهذه الزيارة التاريخية – في إصطبل للحيوانات الاليفة في عاصمة سلوفينا…

العالم يتحدث عن لغز رئيس يراهن على الأوهام!
العالم يتحدث عن لغز رئيس يراهن على الأوهام!

كواليس اليوم

timeمنذ 6 أيام

  • سياسة
  • كواليس اليوم

العالم يتحدث عن لغز رئيس يراهن على الأوهام!

مروان زنيبر في الوقت الذي يراكم فيه المغرب المكاسب، ويكسب دعمًا دوليًا متزايدًا لمقترحه الذي بات يشكل المرجعية الأممية الواقعية الوحيدة، أصبحت بلاد العالم الآخر تغرد خارج السرب، بخرجاتها المتعفنة التي أصبحت حديث وسائل إعلامية دولية، كان آخرها الزيارة التي قام بها الرئيس المزور عمي كذبون الى سلوفينيا، هذه الأخيرة كان لها، الى عهد قريب موقف واضح من دعمها للمقترح المغربي بخصوص الحكم الذاتي ، و أيضا، بالمبادرات الاستراتيجية التي أطلقها المغرب، بقيادة جلالة الملك، لا سيما 'مسلسل الدول الإفريقية الأطلسية'، و'المبادرة الملكية الرامية إلى تسهيل ولوج بلدان الساحل إلى المحيط الأطلسي'، ومشروع أنبوب الغاز 'الإفريقي-الأطلسي نيجيريا-المغرب'. وحاولت الجزائر، من خلال الزيارة الرسمية التي يقوم بها الرئيس المزور ' تبون ' إلى سلوفينيا، لتوقيع اتفاقيات اقتصادية ومذكرات تفاهم بين الجانبين، إعطاء الانطباع بأن هذا البلد الأوروبي يدعم الرؤية الجزائرية لقضية الصحراء المغربية، بدعم شرذمة إرهابية والتلاعب بمصطلحات من قبيل 'حق تقرير المصير'، وهو الأمر الذي تُكذبه البلاغات الرسمية لسلوفينيا ووسائل إعلامها، بالرغم من محاولات الجزائر استخدام ورقة الغاز لدفع هذا البلد لتغيير موقفه من القضية، كما فعل سابقا مع إيطاليا واسبانيا دون جدوى. هذا وظهر جليا للعيان، من كلام عمي تبون الذي ظهر يتلعثم في كلامه شاحب الوجه – في الندوة الصحفية – انه حاول توظيف الزيارة سياسيا، دون جدوى، عندما اختلطت عليه الأفكار، وقدم الشكر لدولة سلوفينيا – في مشهد مؤثر – على دفاعها على حقوق الشعوب، وفي نفس الوقت، التنويه بدولة سلوفينيا بتشبثهما بالمبادئ الأساسية الكونية لميثاق الأمم المتحدة، وضرورة التسوية السلمية للنزاعات في احترام تام للوحدة الترابية للدول ولسيادتها، طبقا للقانون الدولي. ولم ينفع رئيس مزور حطم الأرقام القياسية في الكذب، من تحقيق افتراءاته على ارض الواقع، بحيث الرد جاء مدويا من نائبة رئيس الوزراء، وزيرة الشؤون الخارجية السلوفينية، تانيا فايون، في ندوة صحافية، التي اكدت عقب مباحثات أجرتها في ليوبليانا مع وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، السيد ناصر بوريطة، أن بلادها تشيد بالإصلاحات الكبرى التي تباشرها المملكة بقيادة صاحب الجلالة الملك محمد السادس، والجهود المتجددة من أجل التنمية السياسية والاقتصادية والاجتماعية، منوهة بالنموذج التنموي الجديد والجهوية المتقدمة. وكذا من وسائل اعلام سلوفانية، منها ما جاء في صحيفة، ' The Slovénie Times'بتاريخ 15 ماي الجاري، والتي اكدت بالحرف أن الرئيسة السلوفينية ناتاشا بيرتس موسار، خلال المحادثات التي جمعتها بالرئيس الجزائري، أكدت على أن بلادها تواصل دعمها لحل 'عادل ودائم' لقضية الصحراء تحت رعاية الأمم المتحدة، وهو الموقف ذاته الذي عبرت عنه سابقا للمملكة المغربية. وفي لقطة مثيرة للانتباه من الرئيس كذبون- وبدون خجل – حاول خلال الندوة الصحفية مع رئيسة سلوفينيا اظهار بلاده كحمل وديع، مدعيا ان بلاده تعتبر' دولة مسالمة' لا هم لها سوى ترسيخ السلم في المنطقة والعالم، مما جعل رئيسة سلوفانيا في حيرة من امرها، مع الشخص الذي يتكلم بالقرب منها… والاكيد ان الرئيسة السلوفينية، وقفت عند حقيقة ' الخطاب المعلن والممارسة الفعلية لرئيس بالغ في كذبه ' من خلال معرفتها الوثيقة بالعلاقة التي تربط بلاد ' كذبون المسالمة ' مع دول الخليج ومع اسبانيا وفرنسا وروسيا والعراق والمغرب وموريتانيا والنيجر والسنيغال وبوركينافاسو ومالي وليبيا واللائحة طويلة… ويظهر ان رئيسة سلوفينيا، كان لها الفضل في تكريم رئيس القوة الضاربة العالمية – في مكان يليق بهذه الزيارة التاريخية – في إصطبل للحيوانات الاليفة في عاصمة سلوفينا…

ارتباك مفضوح للجزائر بإشراك ميليشيات إرهابية في مناورات مشتركة
ارتباك مفضوح للجزائر بإشراك ميليشيات إرهابية في مناورات مشتركة

كواليس اليوم

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • كواليس اليوم

ارتباك مفضوح للجزائر بإشراك ميليشيات إرهابية في مناورات مشتركة

مروان زنيبر افادت تقارير اوربية، انه في الوقت الذي تجري فيه مشاورات لخبراء مهتمين بشؤون الإرهاب الدولي، لتصنيف جبهة البوليساريو، كمنظمة ارهابية، تسارع عصابة السوء الزمن، باشراك مليشيات البوليساريو في مناورات عسكرية في إطار ما سمي ب 'سلام إفريقيا 3″… وأكدت التقارير انه بإمكان عصابة ' البوليساريو' تحويل الإمكانيات التي توفرها لها ' مخابرات الجزائر ' في اتجاه العمليات الإرهابية، ليس فقط على مستوى المنطقة المغاربية والإفريقية فحسب، بل سيمتد خطر هؤلاء الارهابيين المرتزقة – الحثالة – حتى على الدول الاوربية وفي منطقة الشرق الأوسط، ومثال ذلك مشاركة عناصر البوليساريو الى جانب عسكر السفاح الأسد بسوريا… وعلى هدا الاساس يرى متتبعون للشأن السياسي ان الوقت قد حان للمنتظم الدولي التحرك لما يقع بالمخيمات التي اضحت تشكل بؤرة – لتفريخ ارهابيين – بموجب القانون الدولي، وفرض سياسة الامر الواقع. وفي موضوع دي صلة، أعلنت مصر قرارها بعدم المشاركة في المناورات العسكرية المشتركة 'سلام إفريقيا 3″، التي من المزمع تنظيمها بالجزائر بين 21 و27 ماي الجاري، وذلك احتجاجًا على إدراج جبهة البوليساريو الانفصالية ضمن الأطراف المشاركة، وهو الكيان الذي لا تعترف به القاهرة. واورد الخبر المرصد الأطلسي للدفاع والتسليح، الذي كشف أن مصر رفضت دعوة من الجزائر للمشاركة في نشاط عسكري يضم مليشيات البوليساريو الإرهابية، في الجزائر، والتي تضم كلاً من الجزائر، وولاية تونس، وليبيا، بالإضافة إلى 'جبهة البوليساريو' الانفصالية. والملفت للانتباه ان مصادر دبلوماسية كشفت، أن إدراج جبهة البوليساريو ضمن المشاركين لم يكن مضمَّنًا في الاتفاق الأولي الذي قبلت مصر بموجبه المشاركة، وأن القاهرة عبّرت عن استيائها من هذا 'التغيير المفاجئ'، معتبرة أن إشراك كيان غير معترف به يمثل تجاوزًا للخطوط الحمراء. ويرى متابعون أن انسحاب مصر يمثل انتكاسة دبلوماسية للجهات المنظمة، ويُوجه رسالة واضحة بشأن رفض عدد من الدول العربية منح أي شرعية لتمثيل البوليساريو في الفعاليات الدولية، لا سيما تلك ذات الطابع الأمني والعسكري. كما ان هذا القرار الجريء جاء ليؤكد الموقف المصري الثابت بشأن احترام سيادة الدول ووحدة أراضيها، كما يعكس رفض القاهرة التورط في ترتيبات إقليمية تنطوي على اعتراف ضمني بكيانات غير معترف بها دوليًا. وتزامن الموقف المصري مع إعلان سابق من موريتانيا بالانسحاب من نفس المناورات، ما يُظهر تباينًا واضحًا في مواقف الدول المشاركة تجاه قضية الصحراء المغربية. وحسب العارفين بخبايا الأمور ان مناورات عصابة الشر، جاء في سياق استعداد المغرب، بشراكة مع الولايات المتحدة، لتنظيم النسخة المقبلة من مناورات 'الأسد الإفريقي'، وهي واحدة من أضخم التمارين العسكرية متعددة الجنسيات في القارة، ما يعكس توجه الرباط نحو تعزيز شراكاتها الدفاعية مع قوى إقليمية ودولية فاعلة. وتزامنت هذه المناورات العسكرية أيضا، مع الانزعاج الكبير لعصابة الكابرانات من المناورات المشتركة التي سيجريها المغرب مع فرنسا في منطقة الرشيدية جنوب شرقي المملكة، في شتنبر القادم. وتحمل هذه المناورات اسم 'شركي 2025″، وتأتي في إطار تعزيز التعاون العسكري بين البلدين، والوقوف على مدى جاهزية الوحدات العسكرية الجوية والبرية.

' جون افريك ' تكشف التوترات بين فرنسا وبلاد العالم الآخر في ' قطار الملاهي '
' جون افريك ' تكشف التوترات بين فرنسا وبلاد العالم الآخر في ' قطار الملاهي '

بلادي

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • بلادي

' جون افريك ' تكشف التوترات بين فرنسا وبلاد العالم الآخر في ' قطار الملاهي '

' جون افريك ' تكشف التوترات بين فرنسا وبلاد العالم الآخر في ' قطار الملاهي ' مروان زنيبر بلغت العلاقات الفرنسية-الجزائرية مؤخرا، إحدى أخطر محطاتها منذ عقود، بعد أن أعلنت الجزائر طرد 12 موظفاً دبلوماسياً فرنسياً، وذلك يوم 13 أبريل 2025، ردّت عليها باريس بإجراء مماثل شمل طرد دبلوماسيين جزائريين وذلك في 15 أبريل 2025، واستدعاء السفير الفرنسي في الجزائر. جاءت هذه الخطوة التصعيدية عقب توقيف القضاء الفرنسي موظفاً قنصلياً جزائرياً على خلفية قضية اختطاف المعارض الجزائري أمير بوخريض المعارض الجزائري في فرنسا. وفي خضم هذه الاحداث الخطيرة التي تعرفها الأزمة بين فرنسا والجزائر، وهي الأخطر من نوعها منذ العام 1962، تطرقت مجلة 'جون أفريك' الفرنسية، في مقالها، تحت عنوان الجزائر – فرنسا، كيف يمكن اصلاح ما تكسر؟؟ تطرق فيه الكاتب بتفصيل، عن أحدث تطور تعرفه الأزمة بين فرنسا والجزائر، وهي الأخطر من نوعها منذ العام 1962. وفي تحليل المقال المشوق الذي صدر في المجلة، شبه صاحب المقال العلاقات الفرنسية – الجزائرية ب ' قطار الملاهي ' يتأرجح بسرعة من أقصى إلى أقصى، بالرغم من ان باريس شددت في الوقت نفسه على ضرورة الحوار المتبادل لتجاوز الأزمة، من جهتها ما زالت الجزائر تحمل المسؤولية كاملة لوزير الداخلية برونو روتايو في تدهور العلاقات لحسابات شخصية. ومضت 'جون أفريك' قائلة إنه في كل موجة توتر، وفي كل خلاف أو قطيعة، تتآكل الثقة بين البلدين، وتتشقق الروابط أكثر، وتبتعد قنوات التواصل، إلى حد أن الحوار ينقطع على جميع المستويات تقريبا، فكل دورة أزمة تضيف مزيدا من التعقيد، وكل تعليق للحوار يزيد الطين بلّة، إلى درجة أن هناك من يدعو، من الجانبين، إلى قطع العلاقات تماما. وقبل قضية الاعتراف الفرنسي بسيادة المغرب على الصحراء الغربية المغربية، كانت هناك قضية أميرة بوراوي، الطبيبة النسائية الفرنسية-الجزائرية، التي أثار تهريبها من تونس إلى باريس في فبراير عام 2023 غضب الجزائر، ودفعها إلى استدعاء سفيرها في باريس لبضعة أسابيع، قبل أن تهدأ العاصفة. وحسب محللين، فمن المرجح ان يأخذ ' قطار الملاهي ' منحى أكثر تعقيدا، إذا تبت رسميا ما كشفت عنه أولى التحقيقات الاستخباراتية في إسبانيا،( المركز الوطني الاسباني للاستخبارات الخارجية ) عن ضلوع بلاد العالم الآخر في العمل العدائي الذي استهدف الطاقة وقطع الكهرباء على جهات برمتها في دول الاتحاد الأوربي (فرنسا – اسبانيا – البرتغال) علما ان الحدث تزامن مع خطاب ال ' نبون ' في مدينة بشار، يوم 25 أبريل الجاري، والذي لمح خلاله الى تهديدات واضحة كون ان إسبانيا ' بعد أن تكبدت خسائر تقدر بـ7 مليارات دولار سنويا إثر قطع العلاقات التجارية التي قررها النظام الجزائري، اضطرت إلى تغيير موقفها تحت ضغط الجزائر' ، مما اعتبرت كذبة وقحة لا ينطق بها الا شخص مخبول عقليا… !!

مجلة فرنسية تبحث عن لغز 'قطار الملاهي' في العلاقات بين فرنسا والعالم الآخر
مجلة فرنسية تبحث عن لغز 'قطار الملاهي' في العلاقات بين فرنسا والعالم الآخر

كواليس اليوم

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • كواليس اليوم

مجلة فرنسية تبحث عن لغز 'قطار الملاهي' في العلاقات بين فرنسا والعالم الآخر

مروان زنيبر بلغت العلاقات الفرنسية-الجزائرية مؤخرا، إحدى أخطر محطاتها منذ عقود، بعد أن أعلنت الجزائر طرد 12 موظفاً دبلوماسياً فرنسياً، وذلك يوم 13 أبريل 2025، ردّت عليها باريس بإجراء مماثل شمل طرد دبلوماسيين جزائريين وذلك في 15 أبريل 2025، واستدعاء السفير الفرنسي في الجزائر. جاءت هذه الخطوة التصعيدية عقب توقيف القضاء الفرنسي موظفاً قنصلياً جزائرياً على خلفية قضية اختطاف المعارض الجزائري أمير بوخريض المعارض الجزائري في فرنسا. وفي خضم هذه الاحداث الخطيرة التي تعرفها الأزمة بين فرنسا والجزائر، وهي الأخطر من نوعها منذ العام 1962، تطرقت مجلة 'جون أفريك' الفرنسية، في مقالها، تحت عنوان الجزائر – فرنسا، كيف يمكن اصلاح ما تكسر؟؟ تطرق فيه الكاتب بتفصيل، عن أحدث تطور تعرفه الأزمة بين فرنسا والجزائر، وهي الأخطر من نوعها منذ العام 1962. وفي تحليل المقال المشوق الذي صدر في المجلة، شبه صاحب المقال العلاقات الفرنسية – الجزائرية ب ' قطار الملاهي ' يتأرجح بسرعة من أقصى إلى أقصى، بالرغم من ان باريس شددت في الوقت نفسه على ضرورة الحوار المتبادل لتجاوز الأزمة، من جهتها ما زالت الجزائر تحمل المسؤولية كاملة لوزير الداخلية برونو روتايو في تدهور العلاقات لحسابات شخصية. ومضت 'جون أفريك' قائلة إنه في كل موجة توتر، وفي كل خلاف أو قطيعة، تتآكل الثقة بين البلدين، وتتشقق الروابط أكثر، وتبتعد قنوات التواصل، إلى حد أن الحوار ينقطع على جميع المستويات تقريبا، فكل دورة أزمة تضيف مزيدا من التعقيد، وكل تعليق للحوار يزيد الطين بلّة، إلى درجة أن هناك من يدعو، من الجانبين، إلى قطع العلاقات تماما. وقبل قضية الاعتراف الفرنسي بسيادة المغرب على الصحراء الغربية المغربية، كانت هناك قضية أميرة بوراوي، الطبيبة النسائية الفرنسية-الجزائرية، التي أثار تهريبها من تونس إلى باريس في فبراير عام 2023 غضب الجزائر، ودفعها إلى استدعاء سفيرها في باريس لبضعة أسابيع، قبل أن تهدأ العاصفة. وحسب محللين، فمن المرجح ان يأخذ ' قطار الملاهي ' منحى أكثر تعقيدا، إذا تبت رسميا ما كشفت عنه أولى التحقيقات الاستخباراتية في إسبانيا،( المركز الوطني الاسباني للاستخبارات الخارجية ) عن ضلوع بلاد العالم الآخر في العمل العدائي الذي استهدف الطاقة وقطع الكهرباء على جهات برمتها في دول الاتحاد الأوربي (فرنسا – اسبانيا – البرتغال) علما ان الحدث تزامن مع خطاب ال ' نبون ' في مدينة بشار، يوم 25 أبريل الجاري، والذي لمح خلاله الى تهديدات واضحة كون ان إسبانيا ' بعد أن تكبدت خسائر تقدر بـ7 مليارات دولار سنويا إثر قطع العلاقات التجارية التي قررها النظام الجزائري، اضطرت إلى تغيير موقفها تحت ضغط الجزائر' ، مما اعتبرت كذبة وقحة لا ينطق بها الا شخص مخبول عقليا… !!

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store