logo
#

أحدث الأخبار مع #مريمالمهيري،

اصنع في الإمارات.. صفقة طموحة بين «إي بوينت زيرو» «إينركاب»
اصنع في الإمارات.. صفقة طموحة بين «إي بوينت زيرو» «إينركاب»

العين الإخبارية

timeمنذ 2 أيام

  • أعمال
  • العين الإخبارية

اصنع في الإمارات.. صفقة طموحة بين «إي بوينت زيرو» «إينركاب»

تم تحديثه الإثنين 2025/5/19 07:43 م بتوقيت أبوظبي أعلنت شركة «إي بوينت زيرو»، الذراع المختصة في جهود إزالة انبعاثات الكربون والتابعة لمجموعة 2 بوينت زيرو، عن صفقة استراتيجية لشراء نظام بطاريات تخزين بسعة 1 غيغاواط/ساعة من شركة «إينركاب» التابعة لـ«أبيكس للطاقة». وتتخذ «إينركاب» من دولة الإمارات مقراً لها وتتخصص في تصنيع حلول تخزين الطاقة فائقة السعة. وتعد الصفقة خطوة طموحة لتعزيز البنية التحتية للطاقة المستدامة على مستوى العالم وتسريع مسيرة التحوّل إلى مستقبل منخفض الانبعاثات الكربونية. وقّع الاتفاقية كلٌّ من مريم المهيري، الرئيس التنفيذي لمجموعة 2 بوينت زيرو وأحمد عامر عمر، العضو المنتدب لشركة أبيكس للاستثمار ش.م.ع وإينركاب، بحضور محمد هشام، رئيس الاستثمار في مجموعة 2 بوينت زيرو ووسيم أشرف قريشي، الرئيس التنفيذي ورئيس التكنولوجيا ومخترع التقنية الخاصة بشركة "إينركاب التابعة لأبيكس للطاقة" وخليفة خوري، رئيس مجلس إدارة شركة "إينركاب التابعة لأبيكس للطاقة"، في خطوةٍ تعكس التوافق الاستراتيجي القوي والالتزام المشترك بدفع الابتكار في مجال الطاقة النظيفة داخل دولة الإمارات وعلى الصعيد العالمي. ومن المقرر نشر هذا النظام الرائد لتخزين الطاقة عبر شبكات الطاقة الكهربائية في دولة الإمارات، ما سيُسرّع مسيرة التحوّل في قطاع الطاقة والجهود الرامية إلى تحقيق الحياد المناخي في دولة الإمارات. ويعتمد نظام التخزين الخاص بشركة إينركاب على تقنية المكثفات الفائقة، ويقدّم أول نظام تخزين للطاقة في العالم قائم على الكهرباء الساكنة غير الكيميائية، ويجمع بين خصائص المكثفات وإمكانات مشابهة للبطاريات. وتُعد هذه التكنولوجيا الأولى من نوعها التي يتم اعتمادها للاستخدام الصناعي على نطاق واسع على مستوى العالم. وقالت مريم المهيري: يشكل هذا الاستثمار خطوة مهمة في جهودنا لدفع التحوّل العالمي نحو الطاقة النظيفة منخفضة الانبعاثات الكربونية، مؤكدة التزام إي بوينت زيرو بدعم وتمكين بنية تحتية متقدمة أكثر استدامة وذكاءً ومرونة. وأضافت: من خلال شراكتنا مع إينركاب، سنتمكن من دمج قدرات التخزين المتطورة في أنظمة طاقة يجب أن تكون قابلة للتوسع، وبذلك نُحرز تقدماً ملموساً عبر الجمع بين الابتكارات الرائدة وأهداف الاستدامة طويلة الأجل. وقال محمد هشام، رئيس الاستثمار في مجموعة 2 بوينت زيرو: تشكل هذه الشراكة فرصة مهمة ستساعدنا على تعزيز محفظتنا الاستثمارية بدمج التقنيات والحلول الناشئة في قطاع الطاقة؛ وبالاستفادة من حلول إينركاب، سنُعزّز موقعنا لتقديم حلول طويلة الأجل لخفض انبعاثات الكربون في القطاع، مع الحفاظ على ريادتنا لمشهد الطاقة المتغيّر، وهو لا يعد التزاماً مالياً فقط، بل إنجاز استراتيجي يتماشى مع رؤية دولة الإمارات للابتكار والنمو المستدام. وقال أحمد عامر عمر، العضو المنتدب لشركة أبيكس للاستثمار ش.م.ع وإينركاب: يسرّنا التعاون مع إي بوينت زيرو في هذه المبادرة الرائدة التي تضع حلول تخزين الطاقة المتقدّمة في صدارة الجهود العالمية لتحقيق الاستدامة، من خلال تقنية تم تصميمها وتطويرها وتصنيعها بالكامل في دولة الإمارات، وقد طوّرنا هذه التقنية خصيصاً لتلبية الحاجة المتزايدة إلى بنية تحتية متقدمة للتخزين تتميز بالفعالية والكفاءة وقابلية التوسّع، إلى جانب مراعاتها للجوانب والمعايير البيئية. وتؤكد هذه الصفقة الدور الريادي لدولة الإمارات وجهودها المستمرة لتعزيز الاستثمارات المسؤولة، تأكيداً لالتزامها بدعم اقتصادات المستقبل من خلال الابتكار الاستراتيجي. aXA6IDgyLjI3LjIxNy4zOSA= جزيرة ام اند امز CR

بلدية دبي.. أول جهة حكومية تنضم لمنظمة الأقمار الاصطناعية
بلدية دبي.. أول جهة حكومية تنضم لمنظمة الأقمار الاصطناعية

صحيفة الخليج

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • صحيفة الخليج

بلدية دبي.. أول جهة حكومية تنضم لمنظمة الأقمار الاصطناعية

دبي: «الخليج» حققت بلدية دبي إنجازاً جديداً بانضمامها إلى المنظمة الدولية لخدمات وأنظمة الأقمار الاصطناعية، التي تُعد أكبر منظمة متخصصة في الأقمار الاصطناعية ومجالات المساحة التخصصية الدقيقة وحساب الأُطر المرجعية وتحسين أنظمة الملاحة العالمية وحساب سرعة تحرك الصفائح التكتونية. ويأتي الاعتراف الجديد تتويجاً لجهود بلدية دبي في إدارة المنظومة البنائية بالإمارة والارتقاء بالبنية التحتية للشبكة المساحية. ويوفر الانضمام إلى عضوية المنظمة، إمكانية الوصول إلى خدمة النظام العالمي للملاحة بالأقمار الصناعية (IGS) والإطار المرجعي العالمي النهائي للتطبيقات العلمية والتعليمية والتجارية، إذ تضم أكثر من 200 وكالة وجامعة ومؤسسة بحثية ممولة ذاتياً في أكثر من 100 دولة، تعمل على توفير مدارات أقمار صناعية عالية الدقة لنظام تحديد المواقع العالمي (GPS). وقالت المهندسة مريم المهيري، المدير التنفيذي لمؤسسة تنظيم وترخيص المباني في بلدية دبي: «يفتح هذا الاعتراف آفاقاً جديدة للتعاون مع أكثر من 350 عضواً في المنظمة من كبرى الهيئات البحثية والعلمية والمنظمات الدولية المتخصصة في مجالات الملاحة والجيوديسية، ومراقبة التغييرات المناخية ودراسة الغلاف الجوي وحركة الأرض وديناميكيتها وغيرها من تطبيقات المساحة التخصصية».

بلدية دبي أول جهة حكومية على مستوى الدولة تنضم إلى المنظمة الدولية لخدمات وأنظمة الأقمار الاصطناعية
بلدية دبي أول جهة حكومية على مستوى الدولة تنضم إلى المنظمة الدولية لخدمات وأنظمة الأقمار الاصطناعية

زاوية

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • زاوية

بلدية دبي أول جهة حكومية على مستوى الدولة تنضم إلى المنظمة الدولية لخدمات وأنظمة الأقمار الاصطناعية

دبي، الإمارات العربية المتحدة، حققت بلدية دبي إنجازاً جديداً بانضمامها إلى المنظمة الدولية لخدمات وأنظمة الأقمار الاصطناعية International GNSS Services (IGS)، التي تُعد أكبر منظمة متخصصة في الأقمار الاصطناعية ومجالات المساحة التخصصية الدقيقة وحساب الأُطر المرجعية (ITRF)، وتحسين أنظمة الملاحة العالمية (GNSS/GPS)، وحساب سرعة تحرك الصفائح التكتونية. ويأتي الاعتراف الجديد تتويجاً لجهود بلدية دبي في إدارة المنظومة البنائية في الإمارة، والارتقاء بالبنية التحتية للشبكة المساحية، لتعزيز ريادة المدينة في قطاع البناء والتشييد والتخطيط الحضري والعمراني، من خلال تطوير الأبحاث والدراسات الجيومكانية، وإنتاج الخرائط الملاحية الرقمية، والمسوحات الهيدروغرافية. ويوفر انضمام بلدية دبي إلى عضوية المنظمة، إمكانية الوصول إلى خدمة النظام العالمي للملاحة بالأقمار الصناعية (IGS)، والإطار المرجعي العالمي النهائي للتطبيقات العلمية والتعليمية والتجارية، والتي تُقدم فوائد عدة داعمة للتقدم العلمي، إذ تضم المنظمة أكثر من 200 وكالة وجامعة ومؤسسة بحثية ممولة ذاتياً في أكثر من 100 دولة، تعمل على توفير مدارات أقمار صناعية عالية الدقة لنظام تحديد المواقع العالمي (GPS) في العالم. وتعقيباً على ذلك، قالت المهندسة مريم المهيري، المدير التنفيذي لمؤسسة تنظيم وترخيص المباني في بلدية دبي: "انضمام بلدية دبي إلى المنظمة يمثل إنجازاً نوعياً يرسخ مكانة إمارة دبي ودولة الإمارات العربية المتحدة، كمركز رائد للابتكار وحاضنة للأبحاث العلمية المتخصصة. ويفتح هذا الاعتراف آفاقاً جديدة للتعاون مع أكثر من 350 عضو في المنظمة من كبرى الهيئات البحثية والعلمية والمنظمات الدولية المتخصصة في مجالات الملاحة والجيوديسية، ومراقبة التغييرات المناخية، ودراسة الغلاف الجوي، وحركة الأرض وديناميكيتها وغيرها من تطبيقات المساحة التخصصية". وأضافت المهيري: "تعزز العضوية الجديدة جهود بلدية دبي في تحقيق مستهدفات خطتها الإستراتيجية للارتقاء بجَودة العمليات المساحية وإنتاج الخرائط ثلاثية الأبعاد. وكذلك توظيف نتائج أحدث الدراسات والأبحاث في تطوير مشاريع البنية التحتية والتخطيط الحضري، والارتقاء بقطاع البناء ليكون قطاعاً ذكياً ومستداماً، إلى جانب دعم المنظومة الجيومكانية والوصول إلى التوأم الرقمي لدبي، بما يسهم في إيجاد منظومة تخطيط حضري مستدامة ورائدة عالمياً توفر أفضل جَودة للحياة والعيش". إلى جانب ذلك، ستتيح عضوية المنظمة الفرصة لبلدية دبي لتبادل الخبرات في مجالات بحثية وعملية عدة منها؛ حساب المرجع العالمي لأنظمة الإحداثيات، ودراسة حركة القشرة الأرضية، ومحور دوران الأرض، وأنظمة التموضع والملاحة (GPS)، ودراسة التغيرات البيئية والمناخية وحركة الألواح التكتونية وغيرها. ويضاف هذا الاعتماد إلى سلسلة إنجازات بلدية دبي في مجال المساحة والملاحة البحرية، حيث كانت أول جهة حكومية في دولة الإمارات والشرق الأوسط تحصل على اعتماد "المنظمة الهيدروغرافية الدولية" في العام 2023، وهي منظمة حكومية دولية مختصة بمسح وإنتاج الخرائط البحرية للبحار والمحيطات والمياه الصالحة للملاحة في العالم، والذي عزز مساعي بلدية دبي في تقديم خدمات عالمية في مجال إنتاج وتحديث الخرائط البحرية الورقية والإلكترونية لإمارة دبي محلياً لأول مرة. -انتهى-

ابو ظبى تطلق "الاتحاد الدولي لمكافحة سوسة النخيل الحمراء"
ابو ظبى تطلق "الاتحاد الدولي لمكافحة سوسة النخيل الحمراء"

الجمهورية

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • الجمهورية

ابو ظبى تطلق "الاتحاد الدولي لمكافحة سوسة النخيل الحمراء"

ويأتي إطلاق هذا الإتحاد عقب الإعلان عن شراكة جديدة بين دولة الإمارات العربية المتحدة ومؤسسة غيتس خلال مؤتمر الأطراف COP28، مع التزام إجمالي قدره 200 مليون دولار لدعم الابتكار والتنمية الزراعية في الدول ذات الدخل المنخفض والمتوسط.موكدا ان الإتحاد"شراكة طموحة مدفوعة بمهمة علمية توحّد الحكومات والخبراء العالميين والمؤسسات البحثية الرائدة لمواجهة تحدٍ عالمي متنامٍ." اكدت مريم المهيري، مدير مكتب الشؤون الدولية في ديوان الرئاسة، بأنه "يبني هذا الائتلاف على الزخم الناتج عن انضمام دولة الإمارات العربية المتحدة كأول دولة مانحة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا إلى مجلس نظام CGIAR، وعلى شراكتنا الاستراتيجية مع مؤسسة غيتس التي أُعلن عنها خلال مؤتمر COP28. نحن، معًا، نظهر للعالم كيف يمكن للعلم والتعاون والقيادة الإقليمية أن تحقق تأثيرًا حقيقيًا – ليس فقط لمنطقتنا، بل أيضًا للمجتمعات الأكثر تأثراً بتغير المناخ حول العالم." من جهته فقد أكد الدكتور عبد الوهاب زايد أمين عام جائزة خليفة الدولية لنخيل التمر والابتكار الزراعي بأن هذه المبادرة تستند إلى الشراكة في مجال الابتكار الزراعي التي تم الإعلان عنها في مؤتمر الأمم المتحدة لتغير المناخ (COP28) بين دولة الإمارات العربية المتحدة ومؤسسة "جيتس". و أضاف "نحن نعمل معاً ليس فقط لحماية القيمة الاقتصادية والثقافية والاجتماعية لنخيل التمر، بل أيضًا لوضع حلول صديقة للبيئة قابلة للتطوير يمكنها دعم المجتمعات لتحقيق التنمية المستدامة". وأضاف "لطالما كانت جائزة خليفة منبراً رائداً لدعم التميز والابتكار في البحوث الزراعية، لا سيما في زراعة وحماية نخيل التمر — وهو محصول ذو أهمية اقتصادية وثقافية عميقة في جميع أنحاء المنطقة. ومن خلال هذا الإتحاد، نفخر بمواصلة هذا الإرث وتوسيع نطاق الحلول العلمية التي يمكن تبادلها عبر الحدود. وتُجسّد هذه المبادرة التزام دولة الإمارات العميق بدعم الأمن الغذائي العالمي من خلال شراكات عملية قائمة على العلم". وقالت زهراء المرزوقي، رئيسة العلاقات في منطقة الشرق الأوسط بمؤسسة بيل وميليندا غيتس: "يعتمد ملايين من صغار المزارعين في البلدان منخفضة ومتوسطة الدخل على محاصيل مثل نخيل التمر في كسب أرزاقهم. ويمثل هذا الائتلاف دليلاً على ما يمكن تحقيقه عندما يجتمع العلم والقيادة والشراكة حول هدف مشترك لبناء أنظمة زراعية أكثر قدرة على الصمود". ومن منظور علمي، سيشكّل الإتحاد منصة لاختبار وتطوير التقنيات في دولة الإمارات، ومن ثم توسيع نطاق تطبيقها ونشرها في الدول الأكثر تضرراً من تهديدات الآفات. كما سلّط الدكتور علي أبو السباع، المدير العام للمركز الدولي للبحوث الزراعية في المناطق الجافة (إيكاردا)، الضوء على أهمية التعاون العلمي في مواجهة التهديدات الزراعية العابرة للحدود، قائلاً: "إن سوسة النخيل الحمراء ليست مجرد آفة، بل تمثل تحدياً عالمياً متنامياً يتطلب استجابة علمية منسقة. ومن خلال هذا الإتحاد، نحن نوحّد أفضل ما في علوم CGIAR والمعرفة الإقليمية والشراكات المحلية لتقديم حلول واقعية. وتفخر إيكاردا بأن تكون الجهة العلمية والتنفيذية الرائدة في هذا الجهد، من خلال العمل بشكل وثيق مع دولة الإمارات وشركائنا الدوليين لحماية سبل العيش، والحفاظ على النُظم البيئية، وضمان صمود أحد أكثر المحاصيل شهرة في العالم." ." سيُركّز الإتحاد على تطوير العلوم والتقنيات في المجالات التالية، حيث ستُستخدم دولة الإمارات كنموذج تجريبي لاحتواء ومكافحة سوسة النخيل الحمراء، على أن يتم لاحقًا نقل هذه الحلول وتبنّيها في الدول منخفضة ومتوسطة الدخل. محاور العمل: المحور 1: الابتكارات الحيوية بقيادة المركز الدولي لفسيولوجيا وبيئة الحشرات ICIPE – (كينيا)- يركّز على مكافحة الآفات بالطرق الطبيعية، باستخدام الفيرمونات، والفطريات، وعوامل المكافحة البيولوجية التقليدية. المحور 2: الابتكارات البيوتكنولوجية بقيادة المعهد الدولي للزراعة الاستوائية IITA – (كينيا) - يطبّق أدوات متقدمة مثل تحرير الجينات، وتداخل الحمض النووي الريبي (RNAi)، واضطراب الميكروبيوم لقمع الآفة على المستوى البيولوجي. المحور 3: الابتكارات الرقمية والذكاء الاصطناعي بقيادة المعهد الدولي لأبحاث المحاصيل في المناطق الاستوائية شبه القاحلة ICRISAT – (الهند) - يطوّر أدوات تنبؤية، وأجهزة استشعار إنترنت الأشياء، ولوحات تحكم مدعومة بالذكاء الاصطناعي للكشف المبكر ومراقبة تفشي الآفات. المحور 4: الممارسات الزراعية الجيدة (GAPs) بقيادة المركز الدولي للزراعة الملحية (ICBA) الإمارات - يُصمّم ويُروّج لممارسات ميدانية قابلة للتوسّع بهدف تحسين الوقاية وتعزيز التدخلات العلمية. المحور 5: السياسات، والمؤسسات، وإتاحة الوصول العالمي بقيادة المركز الدولي للبحوث الزراعية في المناطق الجافة (ICARDA – المركز الإقليمي في الإمارات - يعمل على دمج الابتكارات العلمية في السياسات الوطنية. حضر الاجتماع ممثلون عن المؤسسات المُؤسسة للاتحاد، بما في ذلك خلفان المطروشي من مكتب الشؤون الدولية في ديوان الرئاسة، والدكتور عبد الوهاب زايد، أمين عام جائزة خليفة الدولية لنخيل التمر والابتكار الزراعي ، والدكتور علي أبو السبع، المدير العام للمركز الدولي للبحوث الزراعية في المناطق الجافة (إيكاردا)، ومدراء المؤسسات الوطنية والمنظمات الإقليمية والدولية. يحظى الإتحاد بالتمويل والإشراف من قبل مكتب الشؤون الدولية في ديوان الرئاسة، ومؤسسة غيتس، بالشراكة مع جائزة خليفة الدولية لنخيل التمر والابتكار الزراعي التابعة لمؤسسة إرث زايد الإنساني، المركز الدولي للبحوث الزراعية في المناطق الجافة (إيكاردا)، جامعة الإمارات العربية المتحدة، هيئة أبوظبي للزراعة والسلامة الغذائية، والمركز الدولي للزراعة الملحية. Previous Next تابع بوابة الجمهورية اون لاين علي جوجل نيوز

«2 بوينت زيرو» تستحوذ على منصة «مسيرة» وتعتزم استثمار مليار دولار
«2 بوينت زيرو» تستحوذ على منصة «مسيرة» وتعتزم استثمار مليار دولار

الاتحاد

time٢٠-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الاتحاد

«2 بوينت زيرو» تستحوذ على منصة «مسيرة» وتعتزم استثمار مليار دولار

أبوظبي (الاتحاد) أعلنت «2 بوينت زيرو»، المنصة الاستثمارية العالمية التابعة للشركة العالمية القابضة، استحواذها على شركة «مسيرة القابضة للاستثمارات المالية» التي تتخذ من القاهرة مقراً لها. وكجزء من هذه الصفقة، ستؤسس «2 بوينت زيرو» كياناً جديداً مقره أبوظبي باسم «مسيرة القابضة». وتسعى «مسيرة» إلى إرساء حضورها كمزود عالمي للخدمات المالية المدعومة بالذكاء الاصطناعي وتقدم خدماتها إلى الأفراد ذوي الدخل المنخفض والمتوسط والمشاريع المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر. وتؤكد هذه الخطوة التزام شركة «2 بوينت زيرو» بتعزيز الشمول المالي لاسيما في الاقتصادات منخفضة الدخل. وتهدف شركة «مسيرة» إلى جسر الفجوة المالية وتمكين المجتمعات من خلال تقديم مجموعة شاملة من الخدمات المالية التي تتميز بسهولة الوصول إليها وسرعتها وتكلفتها المعقولة وقابليتها للتكيف مع احتياجات المتعاملين. وتطمح الشركة إلى بناء منصة عابرة للقارات، تمتلك حصة الأغلبية في عملياتها المنتشرة في عدة دول، مع التركيز في المرحلة الأولى على الأسواق الرئيسة في آسيا وأفريقيا.وتعتزم شركة «2 بوينت زيرو» استثمار مليار دولار أميركي في شركة «مسيرة القابضة» خلال السنوات القادمة. وتسهم هذه الشراكة الاستراتيجية في تعزيز الابتكار، واستكشاف فرص جديدة لتعزيز القيمة، وتمكين الفئات السكانية التي تعاني من نقص الخدمات من الحصول على الأدوات المالية اللازمة لتحقيق الازدهار في ظل المشهد الاقتصادي سريع التغير، من خلال دمج الخبرات الواسعة لشركة «مسيرة» مع التقنيات المتطورة وقدرات الذكاء الاصطناعي التي تمتلكها شركة «2 بوينت زيرو». كما يؤدي هذا الاستثمار دوراً محورياً في تعزيز شبكة القيمة لشركة «2 بوينت زيرو»، ما يعزز جهودها الرائدة التي تعد المحرك الرئيس لتحقيق الشمول المالي والنمو المستدام. وقالت معالي مريم المهيري، الرئيس التنفيذي لمجموعة 2 بوينت زيرو «إن الاستحواذ على «مسيرة القابضة» يمثل خطوة مهمة لتحقيق رؤية المجموعة الرامية إلى تعزيز الشمول المالي وتمكين المجتمعات التي تعاني من نقص الخدمات، حيث نسعى إلى تطوير شبكة القيمة الخاصة بنا وتقديم حلول مالية مبتكرة تلبي احتياجات عملائنا في مختلف الأسواق التي ننشط فيها، وذلك من خلال دمج منهجية شركة «مسيرة» المتمحورة حول العملاء مع خبراتنا التقنية المتقدمة وحضورنا العالمي، وتعكس هذه الشراكة التزامنا الراسخ بدفع جهود التقدم والابتكار في جميع استثماراتنا، سعياً لبناء مجتمع أكثر استدامة وشمولية. من جهته، قال عمرو أبو عيش، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة «مسيرة القابضة»: بفضل الدعم القوي الذي تقدمه شركة «2 بوينت زيرو»، سنتمكن من الاستفادة من البيانات على أكمل وجه، وتوجيه منصتنا لخدمة الفئات الأكثر احتياجاً في الأسواق الناشئة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store