أحدث الأخبار مع #مزارعين


عكاظ
منذ 4 ساعات
- أعمال
- عكاظ
الباحة تزرع 540 ألف شجرة «بُن» في مدينة تنموية
تابعوا عكاظ على انطلقت المشاريع العملية لمدينة البُن التنموية في منطقة الباحة، بزراعة 540 ألف شجرة بُن، في مركز معشوقة، وعلى مساحة تقارب 700 ألف متر مربع، في فضاء مثالي لزراعة البن بجودة عالمیة. وتهدف المدينة إلى الإسهام في تحقیق الاكتفاء المحلي من البن الطبيعي بكافة أنواعه، والانطلاق نحو الأسواق العالمیة. فيما تم الانتهاء من 65% من أعمال إنشاء مصنع القهوة؛ الذي سيعمل بتقنیات الذكاء الصناعي لتقلیل استهلاك المیاه، وفق أحدث التقنيات وتبلغ طاقته الإنتاجية عشرة أطنان، ويُتوقع أن يبدأ الإنتاج الفعلي للمدينة، في مدة لا تزيد على ثلاثة أعوام، وجرت زراعة الشتلات باستخدام أسالیب حدیثة ومستدامة، في ظل العمل على تطوير شبكات الري والصرف، وفق دراسات علمیة دقیقة. وجرى توقيع عقود مع مزارعین محلیین لإنتاج الشتلات، وسيتم تصدير البن السعودي إلى الأسواق المحلیة والعالمیة، وتجمع مدينة البن في مركز معشوقة التابع لمحافظة القرى، بين تجربة سیاحیة وزراعية وثقافية عنوانها الضيافة بالقهوة السعودية في نُزل ريفي، وتدعم المدينة المجتمعات المحلیة عبر ممارسات بیئیة متوازنة، والابتكار والتطوير، وتوظیف تقنیات متقدمة منها تحليل التربة والتنبؤ بالمناخ، والتكامل السياحي، وتنظيم مهرجانات وجولات ثقافیة لتعزیز التجربة السیاحیة، وبناء علاقات تعاون محلیة ودولیة لتوسیع سوق البن السعودي، وستسهم المدينة في نمو قطاع السیاحة الزراعیة، ورفع كفاءة البنیة التحتیة، وتعزیز الشراكات وفتح آفاق تعاون مع منظمة الفاو، لإدارة وتشغیل تقنیات الري الحدیثة في الحقول الإرشادیة؛ بهدف تعزيز مشاريع حصاد مياه الأمطار، ومواجهة تحدیات التغیر المناخي، وتعزیز مهارات المزارعين في استخدام أنظمة الري المتطورة وصیانتها. أخبار ذات صلة زراعة البُن لتحقیق الاكتفاء المحلي بكافة أنواعه. (عكاظ)


الاقتصادية
منذ 2 أيام
- أعمال
- الاقتصادية
«أمريكا أولاً» تدفع الشركات الناشئة في أفريقيا للبحث عن داعمين جدد
كانت شركة "أوكو فاينانس" (Oko Finance)، وهي شركة ناشئة مدعومة من بنك "مورغان ستانلي" وتوفر تأميناً ضد الكوارث للمزارعين في أفريقيا، على وشك أن تتحول إلى الربحية خلال العام الجاري، إلى أن أدت تخفيضات التمويل التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترمب لإقصاء أكبر عملائها. كانت "الوكالة الأميركية للتنمية الدولية" تُمثل ما يقرب من 75% من إيرادات "أوكو فاينانس". وفقاً للرئيس التنفيذي سيمون شوال، فإن قرار ترمب بخفض معظم التمويل الخارجي أجبر الشركة على الاستغناء عن 126 عاملاً بعقود مؤقتة في مالي، وتقليص عدد الموظفين العاملين على مشاريع للوكالة. تمويل الولايات المتحدة يتبخر في مكان آخر، تبخرت منحة بقيمة 1.5 مليون دولار كانت مخصصة لشركة "باسيغو" (BasiGo) الكينية المتخصصة في الحافلات الكهربائية، إذ لم تتمكن من الحصول سوى على ربع هذا المبلغ لمشروعها في رواندا. هذا الاضطراب أثار قلق المستثمرين، لا سيما أن الشركات الناشئة في أفريقيا لطالما اعتمدت على دعم أكبر من الوكالة الأمريكية مقارنة بنظيراتها في مناطق أخرى. كما أن رأس المال الجرئ الأميركي لعب دوراً مهيمناً حيث كان، أكثر من ثُلث التمويل الذي تلقته 39 شركة ناشئة شملها استطلاع رأي أجرته "بلومبرغ" مصدره الولايات المتحدة الأمريكية، وذلك قبل تنصيب ترمب. مع غياب اليقين بشأن هذا المسار التمويلي، يسعى المؤسسون الآن إلى تنويع قاعدة المستثمرين لديهم، متوجهين إلى مديري الأصول في الشرق الأوسط وأوروبا والصين ومختلف أنحاء أفريقيا. قال ديفيد سوندرز، مدير في شركة الأبحاث "بريتر بريدجز" (Briter Bridges): منطقة الخليج العربي وآسيا يبدوان الآن منطقتين مثيرتين للاهتمام". وتابع أن العديد من صناديق رأس المال الجريء يتجهون إلى هناك لمحاولة تعويض الدور الذي كانت تلعبه الولايات المتحدة الأمريكية. سد الفجوة الاستثمارية على سبيل المثال، تسعى "أوكو فاينانس" حالياً لجمع تمويل بقيمة 500 ألف دولار لتعويض الفجوة التي خلفها انسحاب الوكالة الأمريكية، دون وجود مستثمر أميركي واحد في هذه الجولة التمويلية الأخيرة. رغم هذه التحديات، فإن بروز المستثمرين الأفارقة يُعد بمثابة نقطة مضيئة وسط المشهد القاتم. بينما شكل المستثمرون الأميركيون نحو 34% من العينة التي شملها استطلاع "بلومبرغ"، شكل مديرو الصناديق في أفريقيا ما يقارب 46%. قالت آبي مصطفى مادواكور، الرئيسة التنفيذية لـ"رابطة رؤوس الأموال الخاصة الأفريقية" إن تشكيلة المستثمرين تغيرت خلال السنوات الأخيرة، حيث كانت 80% من الاستثمارات تأتي من خارج القارة، أما الآن فأصبحت النسبة 60% فقط. أضافت: "بالتأكيد هذه فرصة للنظر في حشد رؤوس الأموال المحلية في أفريقيا، أو فرصة لتعويض فجوة التمويل من خلال مصادر محلية". رغم ذلك، قال مولاي تابوري، الشريك المؤسس لشركة "أنكا" (Anka) للتجارة الإلكترونية في ساحل العاج والمدعومة من مؤسسة تابعة لجو تساي، رئيس مجلس إدارة "مجموعة علي بابا القابضة"، إن اختفاء دعم الوكالة الأمريكية "أحدث هزة في المنظومة. أضاف: "لم نر بعد كل الآثار المترتبة على ذلك، وسنفقد أيضاً بعض العملاء". تراجع التمويل لدول أفريقيا كانت الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية تقدم منحاً وتستثمر في شركات ناشئة تركز على الزراعة والصحة والتصنيع الزراعي وقطاع الضيافة في أفريقيا. انتهى تمويل بنحو مليار دولار كان مخصصاً لشركات في 6 دول إفريقية، بحسب ما أفاد تقرير نشره موقع "بيزنس إنسايدر أفريقيا" الشهر الماضي. كما خفضت مبادرة "الاستثمار في الابتكار في أفريقيا" المدعومة من مؤسسة "غيتس" عدد الشركات الناشئة التي كانت تعتزم دعمها إلى أقل من النصف. ومن الجدير بالذكر أن تمويل الشركات الناشئة في أفريقيا كان يتراجع حتى قبل تولي ترمب منصبه. انخفضت تمويلات رأس المال الجريء المخصص للشركات الناشئة 22% خلال 2024 لتصل إلى 3.6 مليار دولار، بعد أن سجلت رقماً قياسياً خلال 2022، وفقاً لرابطة رؤوس الأموال الخاصة الأفريقية. قد يستغرق العثور على مستثمرين جدد وقتاً. أضح أووسو أكوتو، مؤسس شركة "فريز لينك" (FreezeLink) الغانية الناشئة التي تقدم حلولاً لسلسلة التبريد: "من الطبيعي أن نشهد مشاركة أكبر من المستثمرين في الشرق الأوسط". وأضاف "لكن العلاقات يجب أن تُبنى أولاً قبل أن تأتي الاستثمارات. نحن في فريز لينك لا نملك علاقات مع مستثمرين في الشرق الأوسط أو الصين". تنويع مصادر الاستثمار ويُعد إيجاد مجموعة متنوعة من المستثمرين أمراً حيوياً للنمو الاقتصادي وإيجاد فرص العمل في القارة، إذ أسهمت الشركات الناشئة الأفريقية في سد فجوات البنية التحتية، مثل تسهيل الوصول إلى أنظمة الدفع في المناطق النائية وجذب الاستثمارات وخلق الوظائف. شمل استطلاع رأي "بلومبرغ" 147 شركة ناشئة في أفريقيا، توظف نحو 5 آلاف شخص، قبل تنصيب ترمب رئيساً للولايات المتحدة. أفادت هذه الشركات بأنها تسعى لجمع تمويل بقيمة إجمالية تبلغ نحو 270 مليون دولار. ذكر سوندرز من "بريتر بريدجز": "بالنسبة للشركات الناشئة الأفريقية، فأنت عادة تستثمر في شركة توفر وصولاً للطاقة بطرق جديدة، أو الخدمات المالية أو الأسواق. لا يتعلق الأمر بالاستثمار في شركات التواصل الاجتماعي، بل بتعزيز الوصول إلى الخدمات، وبتكلفة أقل للمستخدمين، وبالتالي يكون التأثير واضحاً". من شأن تعزيز قدرة المستثمرين داخل القارة على تمويل هذه الشركات أن يساعد في دعم شركات مثل "أوكو فاينانس"، التي تستهدف الآن تحقيق الربحية بحلول 2027، وتخطط لجولة تمويل من الفئة (أ) بقيمة تقارب 5 ملايين دولار. كما أنها تغير استراتيجيتها لتقليل الاعتماد على المشاريع الحكومية، وتركز بدلاً من ذلك على العمل مع القطاع الخاص. التأمين على المزراعين قال شوال إن "أوكو فاينانس" تعمل مع شركات مثل "هاينكن" (Heineken) لتوفير التأمين للمزارعين الذين تتعاون معهم الشركة. اختتم: "عندما يكون التأمين مدمجاً في نماذج التمويل، يصبح نموذج العمل أكثر أماناً بالنسبة لنا، لأنه لا يعتمد على السياسة أو التمويل المقدم من المانحين".


الجزيرة
منذ 2 أيام
- الجزيرة
مقتل 23 مزارعا وصيادا في هجمات جديدة بولاية بورنو النيجيرية
قالت مصادر أمنية وسكان محليون لوكالة رويترز إن من يشتبه بأنهم متشددون إسلاميون قتلوا ما لا يقل عن 23 مزارعا، وصيادا، وخطفوا آخرين في ولاية بورنو شمال شرقي نيجيريا الأسبوع المنصرم. ومنذ سنوات، تواجه نيجيريا تمردا مسلحا في شمالها الشرقي، تقوده بشكل رئيسي جماعة "بوكو حرام" وتنظيم الدولة الإسلامية في ولاية غرب أفريقيا. وقالت مصادر أمنية وسكان محليون إن أحدث هجوم مسلح داخل الولاية وقع في قرية "مالام كارانتي" صباح الخميس الماضي، ولم تصدر السلطات أي توضيح يتعلق بتفاصيله. وقال أحد السكان المحليين إن المسلحين جمعوا عددا من المزارعين والصيادين قرب إحدى القرى، وأعدموا 23 شخصا، معظمهم من مزارعي الفاصوليا، في حين أُبقوا على رجل مسن على قيد الحياة، وهو من أبلغ المجتمع المحلي بالحادثة لاحقا. وقال شاهد عيان إن سكان القرية حاولوا استعادة جثث الضحايا، غير أن المسلحين لاحقوهم وأجبروهم على التراجع. وشهدت ولاية بورنو الفترة الأخيرة تصاعدا في الهجمات التي ينفذها المسلحون المحسوبون على تنظيم بوكو حرام، كما سُجلت فيها معارك بين الرعاة والمزارعين أسفرت عن سقوط عديد من القتلى والجرحى. والشهر الماضي، أقر حاكم الولاية بأن جماعة بوكو حرام استأنفت الهجمات وعمليات الاختطاف، مما يعكس تراجعا في المكاسب الأمنية التي تحققت سابقا.


صحيفة الخليج
منذ 3 أيام
- صحيفة الخليج
23 قتيلاً في هجوم بنيجيريا
نيجيريا - رويترز أكدت مصادر أمنية، أن متشددين قتلوا حوالي 23 مزارعاً وصياداً، وخطفوا آخرين في ولاية بورنو شمال شرقي نيجيريا في الأسبوع الماضي. ويعصف بنيجيريا تمرد مستمر، منذ فترة طويلة في شمالها الشرقي تقوده في المقام الأول «جماعة بوكو» الإرهابي. وقالت مصادر أمنية وسكان، إن أحدث هجوم وقع في قرية مالام كارانتي، الخميس. وقال أحد السكان المحليين، إن المتشددين جمعوا المزارعين، والصيادين قرب القرية، وقتلوا 23 شخصاً، كثير منهم من مزارعي الفول. وأضاف أنهم أبقوا على رجل مسن أبلغ المجتمع المحلي في وقت لاحق. وقال ساكن آخر يدعى عثمان، إنهم حاولوا استعادة جثث القتلى، لكن المسلحين طاردوهم. وكان حاكم بورنو اعترف الشهر الماضي، بأن جماعة «بوكو حرام» الإرهابية جددت هجماتها، وعمليات الخطف في الولاية، ما بدد الانتصارات السابقة التي حققتها قوات الأمن.


البيان
منذ 3 أيام
- منوعات
- البيان
إقبال على تباشير رطب النغال العماني في الفجيرة
والمعروف أن بعض مناطق سلطنة عمان تشتهر بموسم التبكير التي تنضج فيه ثمار الرطب أسرع من باقي المناطق الأخرى، حيث تشكل نخلة النغال قيمة عالية للمزارعين لما تجود به من ثمار الرطب في وقت مبكر وتحقق مبيعات وأرباحاً جيدة لأصحابها. ويشير علي الضنحاني صاحب مزرعة بأن موسم تباشير الرطب في المنطقة الشرقية سيكون مع بداية الشهر المقبل، وتكون التباشير من رطب النغال الذي يعرف أنه من أول الأنواع التي يتم إنتاجها مبكراً قبل أي صنف من التمور ثم الخواطر والصلاني، موضحاً أن بعض مناطق سلطنة عمان تعرف بتباشير الرطب المبكر، حيث تساعد درجات الحرارة المرتفعة فيها على سرعة نضج الرطب ليكون أولى الثمار في السوق المحلي، لافتاً إلى أنهم كمزارعين ينتظرون حالياً مرحلة جني ثمار النخيل بمختلف أنواعه، ويترقبون نضج الرطب وتحوله من بسر إلى رطب، ليظفروا بثمار الرطب «القدم» وهي أولى بشائر شجر النخيل لتعم الفرحة قلوبهم، ويعم خير المحصول أسواق المنطقة، ليستمر موسم الجني حتى انتهاء موسم القيظ.